بهاء آل طعمه
24-03-2010, 02:00 AM
تَبّتْ يَدُ التـّكفِير
شعر / السيد بهاء آل طعمه
هيهات أن نقضي الحياة بذلّة الفجّار
وتقـودُنا زمرِ الضلالِ لمنهج الكفّارِ
شُلّ لسانُ البغي والتكفير فيما وجّهوا
طعناتهم في شيعة يسمـوا إلى الكرارِ
لا .. والذي خلق الحياة بأسرها
أنْ يصلِ الطلقاءَ للأبرار والأخيارِِ
منذ الطفولة للحُسين عهُودَنا
نفديه في أرواحنا طوعا بلا إجبارِ
أنتم بنوا سُفيان كفّوا غيّكم عنّا
وعن نصْبِ العـدى لأئمةٍ أطهارِِ
أو.. تعلنوا حرباً علينا ..؟ مرحباً ..!!
فقـتالكم أجرٌ لنا في نصرةِ الأبرارِ
ما عـاشَ منّا منَْ يخاتِلُ قوْمهُ
بل كـُلّنا نمـضي لأخــذِ الثارِ
تبّاً بني (صِهيونَ) إذ لا ننْحني
فالعاشقون أئمّةً هُمْ خيرةُ الأنـصارِ
ثُمّ اعلموا إذ نحنُ شيعةُ حيدرٍٍ
أبداً سنبــقى موطنَ الثـّوّارِ
هـذي عقيدتُنا التي نسري بها
حتى المماتِ نـذود عـنْ أخيارِ
ها نحنُ عاهدنا الحُسينً لكي نكنْ
في ذي الحياة قــماقمٌ أحـرارِِ
هيّا افعلوا ما طابَ منْ إجرامكُمْ
فالكـُـلّ منّا ضيغـماًً مُغـوارِِ
كي تعلموا منْ ..؟ نحنُ في سوح
الوغى تشهدْ لنا الدنيا بـلا إنكارِ
بصــماتُ ماضينا تَقِرّ بأنّه
عِشقٌ الولايـةِ أعظمُ الأسرارِِ
نحنُ المُوالونَ عقدْنا صفْقةً
فيها ( عـليٌّ ) جـنّةُ الأخيارِ
ذا دربُنا تالله لا لـن ننْـثني
وتجـرّنا الأهــواءُ للفجّــاِ
نحيا حياةَ ( محمّدٍ) ومماتُنا
حبُ الوصيِّ وعــترةٌ أقمارِِ
شعر / السيد بهاء آل طعمه
هيهات أن نقضي الحياة بذلّة الفجّار
وتقـودُنا زمرِ الضلالِ لمنهج الكفّارِ
شُلّ لسانُ البغي والتكفير فيما وجّهوا
طعناتهم في شيعة يسمـوا إلى الكرارِ
لا .. والذي خلق الحياة بأسرها
أنْ يصلِ الطلقاءَ للأبرار والأخيارِِ
منذ الطفولة للحُسين عهُودَنا
نفديه في أرواحنا طوعا بلا إجبارِ
أنتم بنوا سُفيان كفّوا غيّكم عنّا
وعن نصْبِ العـدى لأئمةٍ أطهارِِ
أو.. تعلنوا حرباً علينا ..؟ مرحباً ..!!
فقـتالكم أجرٌ لنا في نصرةِ الأبرارِ
ما عـاشَ منّا منَْ يخاتِلُ قوْمهُ
بل كـُلّنا نمـضي لأخــذِ الثارِ
تبّاً بني (صِهيونَ) إذ لا ننْحني
فالعاشقون أئمّةً هُمْ خيرةُ الأنـصارِ
ثُمّ اعلموا إذ نحنُ شيعةُ حيدرٍٍ
أبداً سنبــقى موطنَ الثـّوّارِ
هـذي عقيدتُنا التي نسري بها
حتى المماتِ نـذود عـنْ أخيارِ
ها نحنُ عاهدنا الحُسينً لكي نكنْ
في ذي الحياة قــماقمٌ أحـرارِِ
هيّا افعلوا ما طابَ منْ إجرامكُمْ
فالكـُـلّ منّا ضيغـماًً مُغـوارِِ
كي تعلموا منْ ..؟ نحنُ في سوح
الوغى تشهدْ لنا الدنيا بـلا إنكارِ
بصــماتُ ماضينا تَقِرّ بأنّه
عِشقٌ الولايـةِ أعظمُ الأسرارِِ
نحنُ المُوالونَ عقدْنا صفْقةً
فيها ( عـليٌّ ) جـنّةُ الأخيارِ
ذا دربُنا تالله لا لـن ننْـثني
وتجـرّنا الأهــواءُ للفجّــاِ
نحيا حياةَ ( محمّدٍ) ومماتُنا
حبُ الوصيِّ وعــترةٌ أقمارِِ