شهيدالله
26-03-2010, 01:36 PM
الصهيونية وامريكا وحدة هدف ومنطلق
لقدلعب اليهود على كل المتغيرات الدولية والاقليمية لمصلحتهم وفي كل المواقع التي خاضوفيها وبمختلف الوسائل لخدمة قضيتهم حتى حصلو جزءيا على مايريدون لولا المقاومة الاسلامية المباركة في الجنوب وغزة الجهاد حزب الله المبارك وحماس الاستشهاد.التي استطاعا ان يثبتا للعالم انهما قادران على اسقاط الخطط العسكرية والاديلوجية الصهيونية وان هناك عقل وفكر اسلامي وعربي يتفوق على العقل الصهيوني الغربي المتعجرف والنرجسي,,,
.ولعل الملفت للنظر هو حجم التبعية التي تحكم علاقة الغرب بالصهيونية الجديدة,,,,الغرب ومنذو الغزو الصليبي وحتى هذة الحظة ينظرو الى العرب والمسلمين بنفس نظرة هرتزل القديمة التي
قال بان اقامة دولة صهيون في فلسطين وبناء الامة الصهيونية من النيل للفرات ستشكل حاجزا بين حضارة الغرب المتقدمة والشرق الهمجي ..
.وتوالت تاكيدات الاادرات الامريكية على هذة النظرية مرور بكلنتون الديمقراطي ليؤكد مقولة هرتزل عنما قال بان اسرائيل وامن اسرائيل دعامة رئيسية في سياسية الولايات المتحدة وانه سيحرص دائما على ان تبقى اسرائيل متفوقة في المنطقة اقتصاديا وعلميا وعسكريا في الوقت الذي تتولى فيه الولايات المتحدة ادارة عملية سلام الشرق الاوسط دون السماح باشراك غيرها بما فية الجامعة العربية حينها...ومن ثم توالت مواقف المحافظين الجدد ونظرتهم التلمودية وتبنيهم الاديلوجي للصهيونية القيطة ...واعتقادهم بانهم الاود الرب والممهدون لهرمجدون كما صرح بذلك علنيا ريغان بعد انهيار الجمهوريات السوفيتية ونهاية الحرب الباردة ...
ولعلنا لو مررنا على بعض اطروحات شيمون بيريز الذي طالما اعتبرة بعض القادة العرب المنقذ للسلام والسياسي المخضرم والمخلص للمنطقة من صراع مرير طال نحوقرن وتبعهم اقلام السلطة وفقهاء الحكام وراء امرائهم حتى اطلقو قديما لقب اونعتوة بقائد سرب الحمام في الدولة الصهيونية( القيطة)
قائد سرب اليمام هذا استحوذ علية الخوف والاضطراب من الصحوة الاسلامية المباركة في غزة ومن جندالله في الجنوب المقاوم وسيطرة على مجمل افكارة التي عبرعنها في كتابة الشرق الاوسط الجديد واسماها الاصول الاسلامية متناسي الاصول اليهودية والاهراب الصهيوني الطويل التي لعلة يتستر تحت غطاء الحماية الاممية..
كرر شيمون الحمام!! في كتاباتة ومقالاتة عن الخطر الاسلامي الكبير والتشهير بالاسلام فكر ومضمونا ومشروعا ووصمة بالارهاب والتطرف وزعزعة امن المنطقة ليس فقط الشرق الاوسط بل وكل بقعة من بقاع الارض,,
وحتى لاننسا بان داعية السلام وحمامتة البيظاء هو من ارتكب مجزة قانا البنانية وقتل مايقارب 120طفل وعجوز في عقر الامم المتحدة بعدان لجأوا الى قاعدة قوات حفظ السلام الدولية قرب قانا وقام بتفجر الملجا بوابل من الصواريخ تخجل منها النازية وتستجير من شده الوحشية والارهاب لسيد الحمام وصاحب الرداء الابيظ,,,, شيمون وغيرة الكثير من الصهاينة والمتصهينون امثال فريدمان والان دالس صاحب مقولت اطلاق الافكار وليس اطلاق النارلمحوالاسلام المزيف وكريمر وجون فوستر الذي يقول ان الدين السلاح الاقوى في مواجه الريح الاسلامية الجافة وهنغتون وبرنارد لويس واركون والخ هم الخلفية الفكرية والاستراتيجية للانجيليون التلموديون الجدد لمحاولة احتواء الصحوة الاسلامية ومصادرة قوتها واجهاظ ولادتها في احظان الاسلام المحمدي العلوي
ان العرب والاسلام هما الهدفين الاساسيين في الاستراتيجية الانجلويهودي قديما والتي لم تتغير ولن تتغيرالا مرحليا, في القظاء عليهما والحد من نفوذهما ومحاولة الحاق الهزيمة الروحية اذا لم تنفع الترسانة العسكرية في المقاومة الاسلامية بالبنان وغزة الصمود والتحدي التي اثبتت التجارب القريبة قوة شباب الاسلام المحمدي في مواجه اعتى الجيوش وحشية ولوجستيةوخبرة ومماسة هذا الجيش الذي هزم القومية العربية مجتمعة شر هزيمة في عدة وقائع تاريخية ليست ببعيدة عنا... حماس حزب الله يمثلان هاجس وخوف ورعب واقعي يمنع من تحقيق الحلم اليهودي باقامة دولة صهيون المزعومة ويمنع الامبريالية الجديدة في تصدير خيرات ومنافع الشعوب الشرقية والاسلامية الى الغرب الذي بدء في مرحلة خطيرة من الانتكاسات الاقتصادية واختفاء رواسس الاموال وانهيار قيمة الاسهم للشركات الكبيرة وهشاشة في قوة الاقتصاد وخاصة الامريكي الذي اخفقت عمليات الانعاش المتكررة تقريبا .لكن مازل الاقتصاد الامريكي يعيش حالة تجدد بغرفة الانعاش المركزة ....والغريب ان كثير من الناس يرون ان النموذج الامريكي اقتصاديا وثقافيا هو النموذج الاقل سوء لسبب بسيط هو انه يضمن الحرية لاالعبودية وتناسو هولاء كما
يقول ماو
ان البلدوزر الامريكي اذامرمن مكان فمن الصعب ان يظهر فيه العشب من جديد.....
ولعل دانييل ريمي في نظريتة صناعة امريكالحرب الخليج حيث يقول ان حرب الخليج صناعة امريكية بمتياز ويخطء من يقول ان صدام وقع في فخ امريكي انما غزو صدام كان مخطط ومبرمجا لخدمة المصلحة الامريكية والاسرائيلية المشتركة اقتصاديا وامنيا واديلوجيا,ومن ثم يقول ان امريكا تواصل هيمنتها على العالم مع اسرائيل ويبدوان بريطانيا قدفهمت ذلك جيدا بدء من تشرشل وحتى توني بلير....
ان مسالة مواجهة الصهيونية والتصدي لها تنطلق من رفض شريعت وجودها على مستوى المبدء والتاريخ الذي يحكم الحاضر والمستقبل اذ ليس هناك اساس شرعي او قانوني يبرر قيام دولة على تشريد شعب من بلده والسيطرة علية دون رضاه بواسطة العنف والارهاب والدعم الغربي الاستكباري المتناهي والامحدود
والذي راى في ولادة هذة الدويلة القيطة حماية لمصالحها والاطماعها المستقبلية ومنع الامة العربية والاسلامية من التحول الى قوة موحدة تنتهج القران والمشروع الاسلامي المتكامل في تاكيد وجودها وحضورها كاحضارة استطاعات ان تغني الانسانية فكرا ومعرفة طوال الف عام
هذة الحضارة بحسابها المعرفي استطاعة النهضة من جديد عام 1979على يد الامام الخميني قدس وامسكت بزمام المبادرة في استقطاب الشعوب الاسلامية لتعميق العلاقة المحورية واعادة بناء وعي الامة وانتاج الاسلام في الوجدان الجماهيري وتوجيها في خط التحرر والكرامة والعزو من الطبيعي ان الحكام العرب يجدون في الجمهورية المباركة خطر على سلطانهم بعد ان اخضعو شعوبهم لنزواتهم ومصالحهم وخلفياتهم المخابراتية والسياسية بدون حلول وبدون وحدة واتفاق وتضامن ولعل الشيء الوحيد الذي يتفق فيه حكام العرب هو إستبداد وظلم الشعوب الاسلامية وتجويعهم وإنتهاك حقوقهم ولم يختلفوا على ذلك قط، وأعتقد لو استمر وضع المسلمين على هذا النحو، إستبداد، عنف، صراعات، قتال، جوع في معظم الدول،العربية كل ذلك من الممكن أن يكون بداية نهاية هذه الدول، على أيدي المسلمين أنفسهم بدون جهدومشقة كبيرة من الاستكبار العالمي بل هم يعملون الاسرائيل اكثر مما تعمل هي لنفسها وهذا ما نلاحظة من خلال الدور المصري الذي يفوق الدور الامريكي في تنفيذ المخططات الامريكية الاسرائيلية ضد الواقع الاسلامي والعربي
لذلك يعلق مديرلمخابرات الامريكية السابق عن الثورة الاسلامية
فيقول
ان الثورة الايرانية صفعة تاريخية كبيرة لايمكن ان تصحومنها الولايات المتحدة بعد قرون....
ان قاعدة الحق والباطل من القوانين الجدلية التي حكمت التاريخ وحولتة الى ساحة صراح بين جنود الله وجنود الشيطان بين الكفر والايمان بين العدل والظلم بين المستكبرين والمستضعفين بحيث يحقق الصبر مايصبو الية من الحق والعدل ويحافظ الانسان على كرامتة وارضه وامتة ولنختزن في عقولنا وقلوبنا مفهوم الجهاد والشهادة وان الارض لله يرثها لعبادة الصالحون حتى نكون الامة التي لاتنطلي عليها خدع الاعلام المضاد ووسائلة التي يحاولن من خلالها ارباك اوضاعنا وبالصبر والمثابرة وبيع الانفس يتحقق النصر والنصر قادم باذن الله مع رايات ابن بنت رسول الله عج
لواء محمدباقر
لقدلعب اليهود على كل المتغيرات الدولية والاقليمية لمصلحتهم وفي كل المواقع التي خاضوفيها وبمختلف الوسائل لخدمة قضيتهم حتى حصلو جزءيا على مايريدون لولا المقاومة الاسلامية المباركة في الجنوب وغزة الجهاد حزب الله المبارك وحماس الاستشهاد.التي استطاعا ان يثبتا للعالم انهما قادران على اسقاط الخطط العسكرية والاديلوجية الصهيونية وان هناك عقل وفكر اسلامي وعربي يتفوق على العقل الصهيوني الغربي المتعجرف والنرجسي,,,
.ولعل الملفت للنظر هو حجم التبعية التي تحكم علاقة الغرب بالصهيونية الجديدة,,,,الغرب ومنذو الغزو الصليبي وحتى هذة الحظة ينظرو الى العرب والمسلمين بنفس نظرة هرتزل القديمة التي
قال بان اقامة دولة صهيون في فلسطين وبناء الامة الصهيونية من النيل للفرات ستشكل حاجزا بين حضارة الغرب المتقدمة والشرق الهمجي ..
.وتوالت تاكيدات الاادرات الامريكية على هذة النظرية مرور بكلنتون الديمقراطي ليؤكد مقولة هرتزل عنما قال بان اسرائيل وامن اسرائيل دعامة رئيسية في سياسية الولايات المتحدة وانه سيحرص دائما على ان تبقى اسرائيل متفوقة في المنطقة اقتصاديا وعلميا وعسكريا في الوقت الذي تتولى فيه الولايات المتحدة ادارة عملية سلام الشرق الاوسط دون السماح باشراك غيرها بما فية الجامعة العربية حينها...ومن ثم توالت مواقف المحافظين الجدد ونظرتهم التلمودية وتبنيهم الاديلوجي للصهيونية القيطة ...واعتقادهم بانهم الاود الرب والممهدون لهرمجدون كما صرح بذلك علنيا ريغان بعد انهيار الجمهوريات السوفيتية ونهاية الحرب الباردة ...
ولعلنا لو مررنا على بعض اطروحات شيمون بيريز الذي طالما اعتبرة بعض القادة العرب المنقذ للسلام والسياسي المخضرم والمخلص للمنطقة من صراع مرير طال نحوقرن وتبعهم اقلام السلطة وفقهاء الحكام وراء امرائهم حتى اطلقو قديما لقب اونعتوة بقائد سرب الحمام في الدولة الصهيونية( القيطة)
قائد سرب اليمام هذا استحوذ علية الخوف والاضطراب من الصحوة الاسلامية المباركة في غزة ومن جندالله في الجنوب المقاوم وسيطرة على مجمل افكارة التي عبرعنها في كتابة الشرق الاوسط الجديد واسماها الاصول الاسلامية متناسي الاصول اليهودية والاهراب الصهيوني الطويل التي لعلة يتستر تحت غطاء الحماية الاممية..
كرر شيمون الحمام!! في كتاباتة ومقالاتة عن الخطر الاسلامي الكبير والتشهير بالاسلام فكر ومضمونا ومشروعا ووصمة بالارهاب والتطرف وزعزعة امن المنطقة ليس فقط الشرق الاوسط بل وكل بقعة من بقاع الارض,,
وحتى لاننسا بان داعية السلام وحمامتة البيظاء هو من ارتكب مجزة قانا البنانية وقتل مايقارب 120طفل وعجوز في عقر الامم المتحدة بعدان لجأوا الى قاعدة قوات حفظ السلام الدولية قرب قانا وقام بتفجر الملجا بوابل من الصواريخ تخجل منها النازية وتستجير من شده الوحشية والارهاب لسيد الحمام وصاحب الرداء الابيظ,,,, شيمون وغيرة الكثير من الصهاينة والمتصهينون امثال فريدمان والان دالس صاحب مقولت اطلاق الافكار وليس اطلاق النارلمحوالاسلام المزيف وكريمر وجون فوستر الذي يقول ان الدين السلاح الاقوى في مواجه الريح الاسلامية الجافة وهنغتون وبرنارد لويس واركون والخ هم الخلفية الفكرية والاستراتيجية للانجيليون التلموديون الجدد لمحاولة احتواء الصحوة الاسلامية ومصادرة قوتها واجهاظ ولادتها في احظان الاسلام المحمدي العلوي
ان العرب والاسلام هما الهدفين الاساسيين في الاستراتيجية الانجلويهودي قديما والتي لم تتغير ولن تتغيرالا مرحليا, في القظاء عليهما والحد من نفوذهما ومحاولة الحاق الهزيمة الروحية اذا لم تنفع الترسانة العسكرية في المقاومة الاسلامية بالبنان وغزة الصمود والتحدي التي اثبتت التجارب القريبة قوة شباب الاسلام المحمدي في مواجه اعتى الجيوش وحشية ولوجستيةوخبرة ومماسة هذا الجيش الذي هزم القومية العربية مجتمعة شر هزيمة في عدة وقائع تاريخية ليست ببعيدة عنا... حماس حزب الله يمثلان هاجس وخوف ورعب واقعي يمنع من تحقيق الحلم اليهودي باقامة دولة صهيون المزعومة ويمنع الامبريالية الجديدة في تصدير خيرات ومنافع الشعوب الشرقية والاسلامية الى الغرب الذي بدء في مرحلة خطيرة من الانتكاسات الاقتصادية واختفاء رواسس الاموال وانهيار قيمة الاسهم للشركات الكبيرة وهشاشة في قوة الاقتصاد وخاصة الامريكي الذي اخفقت عمليات الانعاش المتكررة تقريبا .لكن مازل الاقتصاد الامريكي يعيش حالة تجدد بغرفة الانعاش المركزة ....والغريب ان كثير من الناس يرون ان النموذج الامريكي اقتصاديا وثقافيا هو النموذج الاقل سوء لسبب بسيط هو انه يضمن الحرية لاالعبودية وتناسو هولاء كما
يقول ماو
ان البلدوزر الامريكي اذامرمن مكان فمن الصعب ان يظهر فيه العشب من جديد.....
ولعل دانييل ريمي في نظريتة صناعة امريكالحرب الخليج حيث يقول ان حرب الخليج صناعة امريكية بمتياز ويخطء من يقول ان صدام وقع في فخ امريكي انما غزو صدام كان مخطط ومبرمجا لخدمة المصلحة الامريكية والاسرائيلية المشتركة اقتصاديا وامنيا واديلوجيا,ومن ثم يقول ان امريكا تواصل هيمنتها على العالم مع اسرائيل ويبدوان بريطانيا قدفهمت ذلك جيدا بدء من تشرشل وحتى توني بلير....
ان مسالة مواجهة الصهيونية والتصدي لها تنطلق من رفض شريعت وجودها على مستوى المبدء والتاريخ الذي يحكم الحاضر والمستقبل اذ ليس هناك اساس شرعي او قانوني يبرر قيام دولة على تشريد شعب من بلده والسيطرة علية دون رضاه بواسطة العنف والارهاب والدعم الغربي الاستكباري المتناهي والامحدود
والذي راى في ولادة هذة الدويلة القيطة حماية لمصالحها والاطماعها المستقبلية ومنع الامة العربية والاسلامية من التحول الى قوة موحدة تنتهج القران والمشروع الاسلامي المتكامل في تاكيد وجودها وحضورها كاحضارة استطاعات ان تغني الانسانية فكرا ومعرفة طوال الف عام
هذة الحضارة بحسابها المعرفي استطاعة النهضة من جديد عام 1979على يد الامام الخميني قدس وامسكت بزمام المبادرة في استقطاب الشعوب الاسلامية لتعميق العلاقة المحورية واعادة بناء وعي الامة وانتاج الاسلام في الوجدان الجماهيري وتوجيها في خط التحرر والكرامة والعزو من الطبيعي ان الحكام العرب يجدون في الجمهورية المباركة خطر على سلطانهم بعد ان اخضعو شعوبهم لنزواتهم ومصالحهم وخلفياتهم المخابراتية والسياسية بدون حلول وبدون وحدة واتفاق وتضامن ولعل الشيء الوحيد الذي يتفق فيه حكام العرب هو إستبداد وظلم الشعوب الاسلامية وتجويعهم وإنتهاك حقوقهم ولم يختلفوا على ذلك قط، وأعتقد لو استمر وضع المسلمين على هذا النحو، إستبداد، عنف، صراعات، قتال، جوع في معظم الدول،العربية كل ذلك من الممكن أن يكون بداية نهاية هذه الدول، على أيدي المسلمين أنفسهم بدون جهدومشقة كبيرة من الاستكبار العالمي بل هم يعملون الاسرائيل اكثر مما تعمل هي لنفسها وهذا ما نلاحظة من خلال الدور المصري الذي يفوق الدور الامريكي في تنفيذ المخططات الامريكية الاسرائيلية ضد الواقع الاسلامي والعربي
لذلك يعلق مديرلمخابرات الامريكية السابق عن الثورة الاسلامية
فيقول
ان الثورة الايرانية صفعة تاريخية كبيرة لايمكن ان تصحومنها الولايات المتحدة بعد قرون....
ان قاعدة الحق والباطل من القوانين الجدلية التي حكمت التاريخ وحولتة الى ساحة صراح بين جنود الله وجنود الشيطان بين الكفر والايمان بين العدل والظلم بين المستكبرين والمستضعفين بحيث يحقق الصبر مايصبو الية من الحق والعدل ويحافظ الانسان على كرامتة وارضه وامتة ولنختزن في عقولنا وقلوبنا مفهوم الجهاد والشهادة وان الارض لله يرثها لعبادة الصالحون حتى نكون الامة التي لاتنطلي عليها خدع الاعلام المضاد ووسائلة التي يحاولن من خلالها ارباك اوضاعنا وبالصبر والمثابرة وبيع الانفس يتحقق النصر والنصر قادم باذن الله مع رايات ابن بنت رسول الله عج
لواء محمدباقر