بهاء آل طعمه
27-03-2010, 07:04 AM
( مِســـكُ الوَلايـــة )
شعر / السّيد بهاء آل طعمـه
3/ 7/ 2008 الخميس
نحـــو الولايــةِ عَـهـــدُنا يتــجَـدّدُ
فِبها ( عَليٌ ) ثُــمّ فِيــهَا أحـْـــــمَدُ
سِرْ أيّهَا المَجنونُ حُبَاً في التُقَى
فإلـيكَ أبوَابُ الجِّنـَــانِِ تُـغَــــرّدُ
سِرْ وَاجعَـلِ المَِنهَاجَ آلَ مُحَمّـــدٍ
وَاعلَمْ بِصَوِتِ الحّقِِ لاَ لاَ يُخمَــدُ
سِرْ وَانصُرِ الدّينَ الحَنيف وّأهله
أبـداً تَعِـــيِشُ مُعَــزَّزَاً تتَـخَــــلَـدُ
وَاذهَبْ لأهلِ البَيتِ طارِقَ بَابَهُمْ
مَا شِئتَ خُـذ فَعَــطائُهُمْ لا يَنــْفَــدُ
ثــمّ ارْتَدي ثَوبَ الوَلايـَـةِ عـَازِِمَاً
سَتَرى بِـنفسِكَ مِنْ جَــدِيدٍ تـُـولَدُ
فَاللهُ يهدِي للــولايــة من رجـا
ولِذلِكَ التَّوفــِيِقِ رَبـــُكً يُحــــمَدُ
دُمْ سالكاً سُبُلَ الأئِمَةِ كَونَــهَمْ
قُـــرْآنُ رَبِِــّكَ ناطِــقَاًً يَتَـــوَقَـَــدُ
كُنْ وَاثِقًاً بِِحُقوقِــــهِمْ مَغصُوبَةً
إنْ شِــئتَ تَــفهَمُ فََالحَـدِيثُ يُـؤَيّـِدُ
وَاعلَــمْ مَلِـــيـّاً أنّ آلَ مُحَـــمّـدٍ
لَوْلا وُجـودُ اللهِ كـَـادُوا يُــعبَــدوا
قُـــمْ فِي تـَـحَدٍ لِلــوَلايَةِ عَـــاقِداً
عَهــدَ الـوَفاءِ الصِّدقِِ لا تــتردّدُ
سِرْ كاسِرَاً قَيدَ التَّعـنـّتِ وَانطَلِقْ
وَاعــلَمْ بِأنَّ الحـُـــــرّّ َلا يُسْتــَـعبَدُ ..!!
فإذا عَــرَفتَ الحَـــقَّ آلَ مُحَــمّد
تَضمَنْ حَيَاتَــاً حُرَّةً لـَـكَ سُـــؤْدَدُ
كَمْ حَاقِدٍ وَعَلَى الوَلايَةِ يَفـتَرِي
وَإذا بِـِـهِ كانَ مَصِـيرَهُ أســْــــودُ
كَــمْ مِنْ مُعـــادٍ لِلنَـــــبِيِّ وَآلِهِ
بِعِنادِهِ دَخَــلَ الجَّحِـــيمَ مُخَلّــــــدُ
كَمْ مِنْ مُطِيِعٍ لِلرَّسُولِ وَصِنوِِهِ
نـَحوَ العُلا كَالـبَـرقِ أنهُ يَصْـعَــدُ
كَــمْ مِنْ مُوَالٍ لِلإمامَةِ عَاشــقَا
قَََضَّى رَغِيدَ العَـيْشِِ وَهوَ مُمَـــجَّدُ
كَمْ مِنْ مُحِبٍ لِلحُــسَينَ بِفِطرَةٍ
وَلاسمِهِ فِي القـَلبِ يــَبنِي مَرْقـــدُ
مَنْ كَان مــنّا لـلإمَـــامَةِ صَادِقَاً
فَـَلَهُ المُـنَى وَلــَهُ المَلائِــكُ تَشهـَدُ
فَهُنَاكَ يَومُ الحَشرِ يَحـــكُمُ حَــيدَرٌ
هَـذا لَـنَــا ..!! وَخَصِيمُنَا هُـوَ مُبْعَـدُ
مـِسكُ الوَلايــةِ جَنـَّةٌٌٌ وَمَــــقامُهَا
عِنـــدَ مَــلِيـكٍ قـَــادِر ٍلَــكَ مَقـْعَـــدُ
شعر / السّيد بهاء آل طعمـه
3/ 7/ 2008 الخميس
نحـــو الولايــةِ عَـهـــدُنا يتــجَـدّدُ
فِبها ( عَليٌ ) ثُــمّ فِيــهَا أحـْـــــمَدُ
سِرْ أيّهَا المَجنونُ حُبَاً في التُقَى
فإلـيكَ أبوَابُ الجِّنـَــانِِ تُـغَــــرّدُ
سِرْ وَاجعَـلِ المَِنهَاجَ آلَ مُحَمّـــدٍ
وَاعلَمْ بِصَوِتِ الحّقِِ لاَ لاَ يُخمَــدُ
سِرْ وَانصُرِ الدّينَ الحَنيف وّأهله
أبـداً تَعِـــيِشُ مُعَــزَّزَاً تتَـخَــــلَـدُ
وَاذهَبْ لأهلِ البَيتِ طارِقَ بَابَهُمْ
مَا شِئتَ خُـذ فَعَــطائُهُمْ لا يَنــْفَــدُ
ثــمّ ارْتَدي ثَوبَ الوَلايـَـةِ عـَازِِمَاً
سَتَرى بِـنفسِكَ مِنْ جَــدِيدٍ تـُـولَدُ
فَاللهُ يهدِي للــولايــة من رجـا
ولِذلِكَ التَّوفــِيِقِ رَبـــُكً يُحــــمَدُ
دُمْ سالكاً سُبُلَ الأئِمَةِ كَونَــهَمْ
قُـــرْآنُ رَبِِــّكَ ناطِــقَاًً يَتَـــوَقَـَــدُ
كُنْ وَاثِقًاً بِِحُقوقِــــهِمْ مَغصُوبَةً
إنْ شِــئتَ تَــفهَمُ فََالحَـدِيثُ يُـؤَيّـِدُ
وَاعلَــمْ مَلِـــيـّاً أنّ آلَ مُحَـــمّـدٍ
لَوْلا وُجـودُ اللهِ كـَـادُوا يُــعبَــدوا
قُـــمْ فِي تـَـحَدٍ لِلــوَلايَةِ عَـــاقِداً
عَهــدَ الـوَفاءِ الصِّدقِِ لا تــتردّدُ
سِرْ كاسِرَاً قَيدَ التَّعـنـّتِ وَانطَلِقْ
وَاعــلَمْ بِأنَّ الحـُـــــرّّ َلا يُسْتــَـعبَدُ ..!!
فإذا عَــرَفتَ الحَـــقَّ آلَ مُحَــمّد
تَضمَنْ حَيَاتَــاً حُرَّةً لـَـكَ سُـــؤْدَدُ
كَمْ حَاقِدٍ وَعَلَى الوَلايَةِ يَفـتَرِي
وَإذا بِـِـهِ كانَ مَصِـيرَهُ أســْــــودُ
كَــمْ مِنْ مُعـــادٍ لِلنَـــــبِيِّ وَآلِهِ
بِعِنادِهِ دَخَــلَ الجَّحِـــيمَ مُخَلّــــــدُ
كَمْ مِنْ مُطِيِعٍ لِلرَّسُولِ وَصِنوِِهِ
نـَحوَ العُلا كَالـبَـرقِ أنهُ يَصْـعَــدُ
كَــمْ مِنْ مُوَالٍ لِلإمامَةِ عَاشــقَا
قَََضَّى رَغِيدَ العَـيْشِِ وَهوَ مُمَـــجَّدُ
كَمْ مِنْ مُحِبٍ لِلحُــسَينَ بِفِطرَةٍ
وَلاسمِهِ فِي القـَلبِ يــَبنِي مَرْقـــدُ
مَنْ كَان مــنّا لـلإمَـــامَةِ صَادِقَاً
فَـَلَهُ المُـنَى وَلــَهُ المَلائِــكُ تَشهـَدُ
فَهُنَاكَ يَومُ الحَشرِ يَحـــكُمُ حَــيدَرٌ
هَـذا لَـنَــا ..!! وَخَصِيمُنَا هُـوَ مُبْعَـدُ
مـِسكُ الوَلايــةِ جَنـَّةٌٌٌ وَمَــــقامُهَا
عِنـــدَ مَــلِيـكٍ قـَــادِر ٍلَــكَ مَقـْعَـــدُ