كتاب بلا عنوان
31-03-2010, 02:05 AM
انظروا الى كذبه و تدليسه و جهله
جهزوا الشاي المخدر :rolleyes:
وهنا دلس و بتر ترجمته و بين جهله في علم الرجال :
سند الحديث فيه ابوحمز ثابت بن صفية الدينار واسمه ابو حمز الثمالي( ثابت بن صفيه)
وهو خمار وانظر علمائك ماذا يروون عنه:
عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب قال: كنت أنا وعامر بن عبد الله بن جذاعة الأزدي وحجر بن زائدة جلوساً على باب الفيل إذ دخل علينا أبو حمزة الثمالي ثابت بن دينار، فقال لعامر بن عبد الله: يا عامر أنت حرّشت (أغريته) عليّ أبا عبد الله فقلت: أبو حمزة يشرب النبيذ. فقال له عامر: ما حرّشت عليك أبا عبد الله ولكن سألت أبا عبد الله عن المسكر. فقال: كل مسكر حرام. وقال: لكن أبا حمزة يشرب. قال: فقال أبو حمزة: أستغفر الله وأتوب إليه (رجال الكشي 176-177، معجم رجال الحديث 3/389-390، التحرير الطاووسي 63، تنقيح المقال 1/191).
وقال علي بن الحسن بن فضّال: وكان أبو حمزة يشرب النبيذ ومتهم به (مجمع الرجال 1/289، معجم رجال الحديث 3/389، تنقيح المقال 1/191).
يعني الرجل مش بس شرب الخمر لكن سكير ومدمن عليه فكيف يكون ثقة
هل تبني دينك لان الامامة عندكم تعتبر ركن من اركان الدين هل تبنيها على حديث في سنده واحد سكير
كذاب اشر و مالخمار الا عمر بن الخطاب هههههههههههههههههه
انظروا الى تديسه و بتره :
وهذه ترجمته (( أخذت المقطع الشاهد )) حتى لا يقول نحن نبتر مثله
الاولى:: أنّه وردت في أبي حمزة روايتان، رواهما الكشّي (81).
إحداهما: قال: (حدّثني محمد بن مسعود، قال: سألت علي إبن الحسن بن فضّال، عن الحديث الذي روى عن عبدالملك بن أعين وتسمية ابنه الضريس : قال: فقال: إنّما رواه أبو حمزة وأصبغ بن عبدالملك خير من أبي حمزة، وكان أبو حمزة يشرب النبيذ، ومتّهم به إلاّ أنّه قال: ترك قبل موته، وزعم أنّ أبا حمزة وزرارة، ومحمد بن مسلم ماتوا في سنة واحدة، بعد أبي عبد اللّه عليه السلام، بسنة أو بنحو منه، وكان أبو حمزة كوفياً).
أقول: ظاهر كلام علي بن الحسن تكذيب الحديث الذي روى عن عبدالملك في تسمية ابنه ضريساً. بأنّ رواية: أبو حمزة وهو كان يشرب النبيذ، ومتّهم به، مع أنّ الحديث رواه علي بن عطية، قال: قال أبو عبد اللّه عليه السلام، لعبد الملك بن أعين: كيف سمّيت ابنك ضريساً فقال: كيف سمّاك أبوك جعفراً؟ قال عليه السلام إنّ جعفراً نهر في الجنة، وضريس اسم شيطان، ذكره الكشّي في ترجمة عبدالملك بن أعين أبي الضريس (70).
وكيف كان فعلي بن الحسن لم يدرك أبا حمزة، ليكون اخباره عن شربه النبيذ اخباراً عن حسّ ، بل إنّما هو شيء سمعه، ولعلّه اعتمد في ذلك على إخبار من لايوثق بخبره، أو أنّ أبا حمزة، كان يشرب النبيذ الحلال، فتخيّل علي بن الحسن أنّه النّبيذ الحرام.
وعلى كلّ حال لايسعنا تصديق علي بن الحسن بعد شهادة الصدوق بعدالته، وشهادة النجاشي بأنّه كان من خيار أصحابنا المؤيّدتين بما روى من أنّه كسلمان، أو كلقمان، في زمانه.
ثانيتهما: قال: (حدّثني علي بن محمد بن قتيبة أبو محمد: ومحمد بن موسى الهمداني، قالا: حدّثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطّاب، قال: كنت أنا وعامر بن عبد اللّه بن جذاعة الازدى، وحجر بن زائدة، جلوساً على باب الفيل، إذ دخل علينا أبو حمزة الثمالي ثابت إبن دينار، فقال لعامر بن عبد اللّه: ياعامر، أنت حرشت عليّ أبا عبد اللّه عليه السلام، فقلت: أبو حمزة يشرب النبيذة. فقال له عامر: ما حرشت عليك أبا عبد اللّه عليه السلام ولكن سألت أبا عبد اللّه عليه السلام عن المسكر. فقال لي: كلّ مسكر حرام. فقال: لكن أبا حمزة يشرب. قال: فقال أبو حمزة، استغفر اللّه منه الآن وأتوب اليه).
أقول: هذه الرواية مرسلة، أو موضوعة، فإنّ محمد بن الحسين إبن أبي الخطّاب، مات سنة 262، ذكره النجاشي، وهو من أصحاب الجواد والهادي والعسكري عليهم السلام، ذكره الشيخ في رجاله، يروي عنه محمد بن علي بن محبوب كثيراً، فكيف يمكن إدراكه زمان الصادق عليه السلام، وروايته قصة أبي حمزة.
الحديث هذا سنده لايصح لاعند الشيعه ولاعند السنة لان الحديث ضعيف ب سعيد بن جبير
وسعيد بن جبير من كبار التابعين اخذ علمه من بن عباس وعائشة وعبدالله بن عمر رضوان الله عليهم وبقية الصحابة يعني سعيد بن جبير سني سلفي
طبعا الوهابي المعتوه يريد حديث فيه كلهم إماميين عدول ثقات
سنلبي طلبه و انا قدمت له حديث كلهم اماميين عدول ثقات
لكنه دلس عندما قال ان سعيد بن جبير ضعيف عندنا
و دلس عندما قال ان حماد بن عيسى في الحديث الاخر انه ضعيف
لكن سوف نبين تدليسه :
الخلاصة للعلامة في قسم الاول للعدول الاماميين الثقات - حرف السين - من اسمه سعيد :
2 - (سعيد) بن جبير بالجيم المضمومة.
قال الفضل بن شاذان: ولم يكن في زمن علي بن الحسين عليهما السلام في أول أمره، إلا خمسة أنفس: سعيد بن جبير سعيد بن المسيب محمد بن جبير يحي ان أم الطويل ابوخالد الكابلي وإسمه وردان ولقبه كنكر بالنون بين الكافين والراء أخيرا " وكان حرب (حزن خ ل) أوصى إلى أميرالمؤمنين عليه السلام.
روى الكشي عن سعيد بن المسيب مدحا " في مولانا زين العابدين عليه السلام عن سعيد بن جبير حدثنى أبوالمغيرة قال: حدثني الفضل عن ابن أبي عمير عن هشام ابن سالم عن أبي عبدالله (ع): ان سعيد بن جبير كان يأنم بعلي بن الحسين (ع) وكان يثني عليه، وما كان سبب قتل الحجاج له ! إلا على هذا الامر ! وكان مستقيما ".
معجم الرجال للخوئي - الجزء التاسع - صفحة 118
5127 - سعيد بن جبير: أبو محمد مولى بني والبة، أصله الكوفة نزل مكة، تابعي، من أصحاب السجاد عليه السلام، رجال الشيخ (2). قال ابن شهر آشوب في الجزء الرابع من المناقب في فصل في أحواله (علي ابن الحسين عليه السلام) وتاريخه: ومن رجاله من التابعين: أبو محمد سعيد بن جبير مولى بني أسد نزيل مكة، وكان يسمى جهبذ العلماء ويقرأ القرآن في ركعتين قيل: وما على الارض إلا وهو محتاج إلى علمه. وقال الكشي في ترجمة سعيد بن المسيب (54): (قال الفضل بن شاذان: ولم يكن في زمن علي بن الحسين عليه السلام في أول أمره إلا خمسة أنفس: سعيد ابن جبير، سعيد بن المسيب، محمد بن جبير بن مطعم، يحيى بن أم الطويل، أبو خالد الكابلي...) وقال في ترجمته (55) سعيد بن جبير: (حدثني أبو المغيرة، قال: حدثني الفضل، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: إن سعيد بن جبير كان يأتم بعلي بن الحسين عليه السلام، وكان علي عليه السلام يثني عليه، وما كان سبب قتل الحجاج له إلا على هذا الامر وكان مستقيما...إلى أن قال ...
كتاب الرجال لابن داود - حرف السين من القسم الاول
687 ـ سعيد بن جبير أبو محمد الوالبي مولاهم ين ( جخ ) تابعي ، قال الفضل بن شاذان كان يأتم بعلي بن الحسين عليه السلام وكان يثني عليه وما كان سبب قتل الحجاج له إلا هذا الامر وكان مستقيما.
كتاب « نقد الرجال الجزء الثاني » ::: مؤلف « المحقق السيّد مصطفى بن الحسين الحسيني التفرشي »- ص 319
2240 / 12 ـ سعيد بن جبير :
أبو محمّد ، مولى بني والبة ، أصله الكوفة ، نزل مكة ، تابعي ، من أصحاب علي بن الحسين عليهما السلام ، رجال الشيخ (4).
وقال الكشّي : قال أبو المغيرة ، قال : حدّثني الفضل ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن الصادق عليهما السلام ، قال : إن سعيد بن جبير كان يأتم بعلي بن الحسين عليهما السلام ، وكان علي عليه السلام يثني (5) عليه ، وما كان سبب قتل الحجاج له إلا على هذا الأمر ، وكان مستقيما (6).
قال الفضل بن شاذان : ولم يكن في زمن علي بن الحسين عليهما السلام في أول أمره إلا خمسة أنفس : سعيد بن جبير ، سعيد بن المسيب ، محمّد بن جبير ، يحيى بن أم الطويل ، أبو خالد الكابلي واسمه : وردان ، ولقبه : كنكر (7).
الان الى حماد و كشف تدليسه عندما قال انه ضعيف :
الخلاصة للعلامة في قسم الاول للعدول الاماميين الثقات - حرف الحاء - من اسمه حماد :
2 - (حماد) بن عيسى ابومحمد الجهني البصري مولى.
وقيل: عربي اصله الكوفة وسكن البصرة، كان متحرزا " في الحديث روى عن أبي عبدالله عليه السلام عشرين حديثا " وعن أبي الحسن والرضا عليهما السلام، ومات في حياة أبي جعفر الثاني، ولم يحفظ عنه رواية عن الرضا (ع) ولا عن أبي جعفر، وكان ثقة في حديثه صدوقا ".
قال: سمعت من أبى عبدالله عليه السلام سبعين حديثا "، فلم ازل ادخل الشك على نفسي حتى اقتصرت على هذه العشرين. دماله أبو عبدالله عليه السلام بان تحج خمسين حجة؟ فحجها، وغرق بعد ذلك وتوفي سنة تسع ومأتين. وقيل: ثمان ومأتين، وكان من جهينة ومات بوادي فناة بالمدينة، وهو واد يسيل من الشجرة إلى المدينة، وهو عريق الجحفة وله نيف وتسعين سنة رحمه الله.
قال الكشي: أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه وأقروا له بالفقه، في آخرين.
معجم الرجال للخوئي - الجزء السابع
3972 - حماد بن عيسى :
قال النجاشي : " حماد بن عيسى أبومحمد الجهني : مولى ، وقيل عربي ، اصله الكوفة سكن البصرة ، وقيل : إنه روى عن أبي عبدالله عليه السلام عشرين حديثا ، وأبي الحسن والرضا عليهما السلام ، ومات في حياة أبى جعفر الثاني عليه السلام ، ولم يحفظ عنه رواية عن الرضا ولا عن أبي جعفر عليهما السلام ، وكان ثقة في حديثه ....إلخ
كتاب الرجال لابن داود - القسم الاول - حرف الحاء
523 ـ حماد بن عيسى أبو محمد الجهني ق ، م ، ضاأصله كوفي بقي إلى زمن الرضا ( عليه السلام ) ذهب السيل به في طريق مكة بالجحفة ثقة مولى وقيل عربي ( جش ) لم يحفظ عنه رواية عن الرضا ( عليه السلام ) ولاعن أبي جعفر ( عليه السلام ) ( كش ) دعاله أبو الحسن الاول ( عليه السلام ) بالدار والزوجة والولد والخادم والحج خمسين سنة فبلغ ذلك ، فلما حج في الحادية والخمسين غرق بالوادي حيث أراد الغسل للاحرام ، عاش نيفا وتسعين سنة ومات سنة تسع ومائتين بوادي قناة بالمدينة وهو وادي يسيل من الشجرة إلى المدينة.
كتاب « نقد الرجال الجزء الثاني » ::: مؤلف « المحقق السيّد مصطفى بن الحسين الحسيني التفرشي »- ص 154
1668 / 33 ـ حمّاد بن عيسى :
أبو محمّد الجهني ، مولى ، وقيل : عربي ، أصله الكوفة وسكن البصرة ، وقيل : إنه روى عن الصادق عليه السلام عشرين حديثا ، وكان ثقة في حديثه ، خلوقا ، وقال : سمعت عن الصادق سبعين حديثا ، فلم أزل دخل (1) الشك على نفسي حتى اقتصرت على هذا العشرين. وله حديث مع الكاظم عليه السلام في دعائه بالحج (2) ، له كتب ، روى عنه : محمّد بن إسماعيل الزعفراني (3) ، رجال النجاشي (4).
ثقة ، له كتب (5) ، روى أحمد بن أبي عبد الله عن أبيه عنه ، وعبد الرحمن بن أبي نجران وعلي بن حديد وإسماعيل بن سهل ، عنه ، الفهرست (6).
بقي إلى زمن الرضا عليه السلام ، ذهب به السيل في طريق مكة بالجحفة ، بصري (7) ، ثقة ، من أصحاب الصادق (8) والكاظم (9) عليهما السلام ، رجال الشيخ.
كتاب النجاشي
[ 370 ]
حماد بن عيسى
أبو محمد الجهني مولى ، وقيل : عربي ، أصله الكوفة [ و ] سكن البصرة. وقيل إنه روى عن أبي عبد الله عليه السلام عشرين حديثا وأبى الحسن والرضا عليهما السلام ، ومات في حياة أبي جعفر الثاني عليه السلام ، ولم يحفظ عنه رواية عن الرضا [ عليه السلام ] ولا عن أبي جعفر [ عليه السلام ] ، وكان ثقة في حديثه صدوقا ...إلخ
تهذيب المقال في تنقيح كتاب رجال النجاشي ج5 - ص 251
5 - إن حماد بن عيسى كان من أجلة أصحاب الصادق عليه السلام ثم إن الظاهر من الروايات أن حماد بن عيسى الجهني، كان من الأجلة وخواص أصحاب أبي عبد الله جعفر بن محمد (عليهما السلام) وبطانته، ممن علمه المخزون عند آل محمد (عليهم السلام) من العلوم والأسرار، ومواريث الرسالة، وما عندآل محمد: من الكتب النازلة من السماء، والكتب التي أملاها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لعلي أمير المؤمنين (عليه السلام)، فكتبها بخطه، مما أودعها عند الأئمة من أولاده (عليهم السلام) ذكرناها في محله. كما أنه كان من فقهاء أصحاب أبي عبد الله (عليه السلام) ممن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنهم. فقال أبو عمرو الكشي في تسميته الفقهاء من أصحاب أبي عبد الله (عليه السلام) (ص 375 / ر 705): أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح من هؤلاء وتصديقهم لما يقولون، وأقروا لهم بالفقه، من دون اولئك الستة الذين عددناهم وسميناهم، ستة نفر: جميل، وحماد بن عيسى،... وهم أحداث أبي عبد الله (عليه السلام).
الان وجد حديثين كلهم من الامامية الثقات العدول
و اما بقية الاحاديث معتبرة و صحيحة بالمتابعات
و أما قولك ان ابان بن عثمان ناووسي و حديثه لا يعد صحيح فأنا اقول لك انت غبي لان هالحديث يكون ضد ابان الثقة لانه ناووسي و هنا دلالة ان ابان ثقة في النقل
و أما قلت له الحديث الصحيح ليس شرط ان يكون امامي لانه هالمصطلح عند المتأخرين :
سماء المقال في علم الرجال لــ ابو الهدى الكلباسي - ج2- ص 253
قد تقدم اختلاف اصطلاح القدماء والمتأخرين، ومن الظاهر عدم الدلالة على العدالة فضلا عن الأمامية. فما ذكره الشهيد في الدارية من أن صحيح الحديث بمنزلة ثقة (1) كما هو المحكي عن ظاهر السيد الداماد (2)، بعيد عن السداد.
الهامش :
(1) الرعاية في علم الدراية: 204، فيه: (صحيح الحديث، فانه يقتضي كونه ثقة، ضابطا، ففيه زيادة تزكية).
و في نفس الصفحة من كتاب سماء المقال في علم الرجال ج2 - ص 253
فثبت العدالة بالمعنى الأخص كما ذكره الوالد المحقق رحمه الله. وربما اعترض على الدراية في العدة: (بأن أقصاه الصدق والضبط، وهما لا يستلزمان الوثاقة المأخوذ فيها الأيمان، بل ربما قضت الأضافة باختصاص
المدح بالحديث دون المحدث...إلى أن قال ...في الصفحة رقم 254...لأن المدار في القبول والتصحيح عند المتقدمين على الصدق والضبط. وبالجملة: الوثاقة بالمعنى الأعم، ولا يتوقفون في ذلك على الأيمان، كيف وهم ممن يقبلون أخبار الموثقين ويعدونها في الصحاح، وليس البحث في كلام المتأخرين وكان ذلك من باب الخلط بين الأصطلاحين)
و في ص 255
وأما دعوى دلالته على العدالة، استنادا إلى الأطلاق، فمفاده الصحة من جميع الجهات، فممنوعة، إلا أن أصل الاستظهار محل الارتياب، لوقوع المقيدات في كلماتهم.
طبعا لن اعلق اكثر لان مفاد الحديث الصحيح له اجتهادات و حتى علماء السن ايضا اجتهدوا فيه و كما انا قلت للمدلس سترونق ستورم
لكن لو هو يطلب حديث صحيح على حسب العدالة الاصالة سنلبي طلبه لكنه يسكت و لا يحدد مطلبه فنقدم له اصطلاح الحديث الصحيح على رأي المتقدمين و هو الاصح
وين صحيحة على مبانيكم هل راى ابوجعفر الثاني الامام علي فالرواية صحيحة عندما يقول حدثني ابي عن جدي الى الامام علي
فالرواية غير متصلة الى الامام علي اصلا
ههههههههههههههه
و انت مازلت تثبت جهلك
الامام قوله حجة يا دمية
و قوله نفس قول آبائه و الله انت تتعبنا بجهلك
تفضل لكي اكسب فيك صدقة :
كتاب بصائر الدرجات للصفار ص319ح3:
حدثنا عبد الله بن عامر عن عبد الله بن محمد الحجال عن داود بن أبي يزيد الأحول عن أبي عبد الله عليه السلام قال سمعته يقول انا لو كنا نفتي الناس برأينا وهو انا لكنا من الهالكين ولكنها اثار من رسول الله صلى الله عليه وآله أصل علم نتوارثها كابر عن كابر عن كابر نكنزها كما يكنز الناس ذهبهم وفضتهم.
((الرواية صحيحة الاسناد))
2_نفس المصدر :
حدثنا يعقوب بن يزيد عن محمد بن أبي عمير عن عمرو بن أذينة عن الفضيل بن يسار عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال لو انا حدثنا برأينا ضللنا كما ضل من كان قبلنا ولكنا حدثنا ببينة من ربنا بينها لنبيه فبينها لنا .
((الراوية صحيحة الاسناد))
3_نفص المصدر ص320:
حدثنا محمد عن الحسين بن سعيد عن القاسم عن محمد بن يحيى عن جابر قال قال أبو جعفر عليه السلام يا جابر لو كنا نفتي الناس برأينا وهو انا لكنا من الهالكين ولكنا نفتيهم باثار من رسول الله صلى الله عليه وآله وأصول علم عندنا نتوارثها كابر عن كابر نكنزها كما يكنز هؤلاء ذهبهم وفضتهم .
4_نفس المصدر :
حدثنا أحمد بن محمد عن الحسن بن محبوب عن أبي حمزة الثمالي عن جابر قال أبو جعفر عليه السلام يا جابر والله لو كنا نحدث الناس أو حدثناهم برأينا لكنا من الهالكين ولكنا نحدثهم باثار عندنا من رسول الله صلى الله عليه وآله يتوارثها كابر عن كابر نكنزها كما يكنز هؤلاء ذهبهم وفضتهم.
بصائر الدرجات
الجزء الرابع
1- باب في الأئمة ع و أنه صارت إليهم كتب رسول الله ص و أمير المؤمنين ص
2- حدثنا أحمد بن الحسن بن علي بن فضال عن أبيه عن ابن بكير عن عبد الملك بن أعين قال أراني أبو جعفر ع بعض كتب علي ثم قال لي لأي شيء كتبت هذه الكتب قلت ما أبين الرأي فيها قال هات قلت علم أن قائمكم يقوم يوما فأحب أن يعمل بما فيها قال صدقت. صحيحة السند
17- حدثنا محمد بن الحسين عن جعفر بن بشير عن عنبسة عن الحسين بن علي قال جاء مولى لهم فطلب منهم كتابا فقال هو عند جعفر فقلت و لم صار عند جعفر قال كان عند علي بن الحسين ثم كان عند أبي جعفر ثم هو اليوم عند جعفر. صحيحة السند
وكذلك وجدت روايات تفيد بنفس المعنى :
1- حدثنا أبو القاسم قال حدثنا محمد بن يحيى العطار قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار قال حدثنا محمد بن الحسين عن صفوان عن معلى بن أبي عثمان عن معلى بن خنيس عن أبي عبد الله ع قال إن الكتب كانت عند علي ع فلما سار إلى العراق استودع الكتب أم سلمة فلما مضى علي كانت عند الحسن فلما مضى الحسن كانت عند الحسين فلما مضى الحسين كانت عند علي بن الحسين ثم كانت عند أبي.
4- حدثنا عمران بن موسى عن محمد بن الحسين عن محمد بن عبد الله بن زرارة عن عيسى بن عبد الله عن أبيه عن جده عن عمر بن أبي سلمة عن أمه أم سلمة قال قالت أقعد رسول الله عليا ع في بيتي ثم دعا بجلد شاة فكتب فيه حتى ملأ أكارعه ثم دفعه إلي و قال من جاءك من بعدي بآية كذا و كذا فادفعيه إليه فأقامت أم سلمة حتى توفي رسول الله ص و ولى أبو بكر أمر الناس بعثتني فقالت اذهب و انظر ما صنع هذا الرجل فجئت فجلست في الناس حتى خطب أبو بكر ثم نزل فدخل بيته فجئت فأخبرتها فأقامت حتى إذا ولى عمر بعثتني فصنع مثل ما صنع صاحبه فجئت فأخبرتها ثم أقامت حتى ولى عثمان فبعثتني فصنع مثل ما صنع صاحباه فأخبرتها ثم أقامت حتى ولى علي فأرسلتني فقالت انظر ما ذا يصنع هذا الرجل فجئت فجلست في المسجد فلما خطب علي نزل فرآني في الناس فقال اذهب فاستأذن على أمك قال فخرجت حتى جئتها فأخبرتها و قلت قال لي استأذن لي على أمك و هو خلفي يريدك قالت و أنا و الله أريده فاستأذن علي فدخل فقال لها أعطيني الكتاب الذي دفع إليك بآية كذا و كذا كأني أنظر إلى أمي حتى قامت إلى تابوت لها في جوفها تابوت صغير فاستخرجت من جوفه كتابا فدفعته إلى علي ثم
قالت لي أمي يا بني الزمه فلا و الله ما رأيت بعد نبيك إماما غيره.
11- حدثنا محمد بن الحسين عن عبد الرحمن بن أبي هاشم عن عنبسة بن نجاد العابد قال سمعت جعفر بن محمد ع و ذكرت عنده الصلاة فقال إن في كتاب علي الذي إملاء رسول الله إن الله تبارك و تعالى لا يعذب على كثرة الصلاة و الصيام و لكن يزده جزاء. صحيحة الاسناد
12- حدثنا محمد بن الحسين عن عبد الرحمن بن أبي هاشم عن عنبسة بن العابد قال كنا عند الحسين بن علي عم جعفر بن محمد و جاءه محمد بن عمران فسأله كتاب أرض فقال حتى آخذ ذلك من أبي عبد الله ع قال قلت له و ما شأن ذلك عند أبي عبد الله ع قال إنها وقعت عند الحسن ثم عند الحسين ثم عند علي بن الحسين ثم عند أبي جعفر ع ثم عند جعفر فكتبناه من عنده.
هل عرفت انك احمق الان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المشكلة كررها اكثر من مرة !
بعدين هل تعلم انا ابوجعفر الثاني وهو الامام الجواد عندما توفي ابوه الرضا كان عمره تقريبا سبع سنوات فمتى اخذ منه الاحاديث والروايات وهو طفل لكي تقول الرواية صحيحة على مبادئنا
جهل جهل × جهل
هم يتوارثون كتاب الامام علي عليه يا جويهل
و حتى من كتبهم تقول ذلك :
أخرج عبد الرّزاق الصنعاني في مصنّفه 4/532 فقال : ( عن ابن عيينة عن جعفر بن محمد عن أبيه قال: في كتاب علي عليه السلام : الجراد والحيتان ذكي )
و ايضا قد جاء في كتبنا بنفس اللفظ :
امالي الصدوق - مجلس 50
حدثنا أبي رض قال حدثنا سعد بن عبد الله قال حدثني أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن بن محبوب عن مالك بن عطية عن أبي حمزة عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر (عليه السلام) قال سمعته يقول أما إنه ليس من سنة أقل مطرا من سنة ولكن الله يضعه حيث يشاء إن الله جل جلاله إذا عمل قوم بالمعاصي صرف عنهم ما كان قدر لهم من المطر في تلك السنة إلى غيرهم وإلى الفيافي والبحار والجبال وإن الله ليعذب الجعل في جحرها بحبس المطر عن الأرض التي هي بمحلتها لخطايا من بحضرتها وقد جعل الله لها السبيل إلى مسلك سوى محلة أهل المعاصي قال ثم قال أبو جعفر (عليه السلام) فاعتبروا يا أولي الأبصارثم قال وجدنا في كتاب علي (عليه السلام) قال قال رسول اللهإذا ظهر الزناء كثر موت الفجأة وإذا طفف المكيال أخذهم الله بالسنين والنقص وإذا منعوا الزكاة منعت الأرض بركاتها من الزرع والثمار والمعادن كلها وإذا جاروا في الأحكام تعاونوا على الظلم والعدوان وإذا نقضوا العهود سلط الله عليهم عدوهم وإذا قطعوا الأرحام جعلت الأموال في أيدي الأشرار وإذا لم يأمروا بمعروف ولم ينهوا عن منكر ولم يتبعوا الأخيار من أهل بيتي سلط الله عليهم شرارهم فيدعوا عند ذلك خيارهم فلا يستجاب لهم
وهذا يضعف الحديث اذا لابد ان يكون كل طبقات السند امامية اثناعشرية عدول وثقة
طبعا هنا كذب لانه لا يضعف
بل قال المتأخرون انه حديث معتبر و ليس صحيح و هذه القاعدة شاذة عند الشيعة
و أما قلت له الحديث الصحيح ليس شرط ان يكون امامي لانه هالمصطلح عند المتأخرين :
سماء المقال في علم الرجال لــ ابو الهدى الكلباسي - ج2- ص 253
قد تقدم اختلاف اصطلاح القدماء والمتأخرين، ومن الظاهر عدم الدلالة على العدالة فضلا عن الأمامية. فما ذكره الشهيد في الدارية من أن صحيح الحديث بمنزلة ثقة (1) كما هو المحكي عن ظاهر السيد الداماد (2)، بعيد عن السداد.
الهامش :
(1) الرعاية في علم الدراية: 204، فيه: (صحيح الحديث، فانه يقتضي كونه ثقة، ضابطا، ففيه زيادة تزكية).
و في نفس الصفحة من كتاب سماء المقال في علم الرجال ج2 - ص 253
فثبت العدالة بالمعنى الأخص كما ذكره الوالد المحقق رحمه الله. وربما اعترض على الدراية في العدة: (بأن أقصاه الصدق والضبط، وهما لا يستلزمان الوثاقة المأخوذ فيها الأيمان، بل ربما قضت الأضافة باختصاص
المدح بالحديث دون المحدث...إلى أن قال ...في الصفحة رقم 254...لأن المدار في القبول والتصحيح عند المتقدمين على الصدق والضبط. وبالجملة: الوثاقة بالمعنى الأعم، ولا يتوقفون في ذلك على الأيمان، كيف وهم ممن يقبلون أخبار الموثقين ويعدونها في الصحاح، وليس البحث في كلام المتأخرين وكان ذلك من باب الخلط بين الأصطلاحين)
و في ص 255
وأما دعوى دلالته على العدالة، استنادا إلى الأطلاق، فمفاده الصحة من جميع الجهات، فممنوعة، إلا أن أصل الاستظهار محل الارتياب، لوقوع المقيدات في كلماتهم.
طبعا لن اعلق اكثر لان مفاد الحديث الصحيح له اجتهادات و حتى علماء السن ايضا اجتهدوا فيه و كما انا قلت للمدلس سترونق ستورم
لكن لو هو يطلب حديث صحيح على حسب العدالة الاصالة سنلبي طلبه لكنه يسكت و لا يحدد مطلبه فنقدم له اصطلاح الحديث الصحيح على رأي المتقدمين و هو الاصح
لكن المصيبة ايضا قالوا بها السنة
اذا لم يكن كلهم اماميين يكون الحديث على الاقل معتبر
و على فكرة هذه القاعدة شاذة و كذلك علمائكم قالوا نفسها
لكن قاتل الله الجهل
ومن العلماء السنة الذين قالوا بنفسها :
[ مقدمة في أصول الحديث - عبد الحق الدهلوي ]
الكتاب : مقدمة في أصول الحديث
المؤلف : عبد الحق بن سيف الدين بن سعد الله البخاري الدهلوي
الصحيح
فالصحيح ما يثبت بنقل عدل تام الضبط غير معلل ولا شاذ
(( ولا نرى هذه الصفات موجودة في الصحيحين هل سقطا ؟ ))
و قال الدهلوي عن العدل :
الفصل الخامس في العدالة ووجوه الطعن المتعلقة بها
العدالة
والعدالة ملكة في الشخص تحمله على ملازمة التقوى والمروءة
التقوى
والتقوى اجتناب الأعمال السيئة من الشرك والفسق والبدعة وفي الاجتناب عن الصغيرة خلاف
والمختار عدم اشتراطه لخروجه عن الطاقة إلا الإصرار عليها لكونه كبيرة
( قلت البخاري و مسلم يرويان عن المتشيعة و الخوارج و النواصب ))
الان للنظر من هم المبتدعة :
5- البدعة
وأما البدعة فالمراد به اعتقاد أمر محدث على خلاف ما عرف في الدين وما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه بنوع شبهة وتأويل لا بطريق جحود وإنكار فإن ذلك كفر
( و طبعا النواصب يرون ان المتشيعة مبتدعة و كذلك الخوارج بلا شك مبتدعة )
ثم اكمل البخاري الدهلوي :
وأرباب المذاهب الزائغة
وقال صاحب جامع الأصول أخذ جماعة من أئمة الحديث من فرقة الخوارج والمنتسبين إلى القدر والتشيع والرفض وسائر أصحاب البدع والأهواء
وقد احتاط جماعة آخرون وتورعوا من أخذ حديث من هذه
الفرق ولكل منهم نيات انتهى
ولا شك أن أخذ الحديث من هذه الفرق يكون بعد التحري والاستصواب ومع ذلك الاحتياط في عدم الأخذ لأنه قد ثبت أن هؤلاء الفرق كانوا يضعون الأحاديث لترويج مذاهبهم
وكانوا يقرون به بعد التوبة والرجوع والله أعلم
الان ننتقل الى كتاب آخر و هو :
[ تدريب الراوي - السيوطي ]
الكتاب : تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي
المؤلف : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
الأول الصحيح وفيه مسائل
الأولى في حده وهو ما اتصل سنده بالعدول الضابطين من غير شذوذ ولا علة سبق الخطابي إلى تقسيمه المذكور وإن كان في كلام المتقدمين ذكر الحسن وهو موجود في كلام الشافعي والبخاري وجماعة ولكن الخطابي نقل التقسيم عن أهل الحديث وهو إمام ثقة فتبعه ابن الصلاح قال شيخ الإسلام ابن حجر والظاهر أن قوله عند أهل الحديث من العام الذي أريد به الخصوص أي الأكثر أو الذي استقر اتفاقهم عليه بعد الاختلاف ( تنبيه ) قال ابن كثير هذا التقسيم إن كان بالنسبة لما في نفس الأمر فليس إلا صحيح وكذب أو إلى اصطلاح المحدثين فهو ينقسم عندهم إلى أكثر من ذلك وجوابه أن المراد الثاني والكل راجع إلى هذه الثلاثة ( الأول الصحيح ) وهو فعيل بمعنى فاعل من الصحة وهي حقيقة في الأجسام واستعمالها هنا مجاز واستعارة تبعية ( وفيه مسائل الأولى في حده وهو ما اتصل إسناده ) عدل من قول ابن الصلاح المسند الذي يتصل إسناده لأنه أخصر وأشمل للمرفوع والموقوف ( بالعدول الضابطين ) جمع باعتبار سلسلة السند أي بنقل العدل الضابط عن العدل الضابط إلى منتهاه كما عبر به ابن الصلاح وهو أوضح من عبارة المصنف إذ توهم أن يرويه جماعة ضابطون عن جماعة ضابطين وليس مرادا قيل كان الأخضر أن يقول بنقل الثقة لأنه من جمع العدالة والضبط والتعاريف تصان عن الإسهاب ( من غير شذوذ ولا علة )
و قال السيوطي ايضا في نفس الكتاب :
وإنما روى أمرا لم يروه غيره فينظر في هذا الراوي المنفرد ( فإن كان عدلا حافظا موثوقا بضبطه كان تفرده صحيحا
وإن لم يوثق بضبطه ولم يبعد عن درجة الضابط كان حسنا وإن بعد كان شاذا منكرا مردودا
و ايضا من كتاب آخر :
[ توضيح الأفكار - الأمير الصنعاني ]
الكتاب : توضيح الأفكار لمعاني تنقيح الأنظار
المؤلف : محمد بن إسماعيل الأمير الحسني الصنعاني
الناشر : المكتبة السلفية - المدينة المنورة
تحقيق : محمد محي الدين عبد الحميد
عدد الأجزاء : 2
قال ابن الصلاح أما الحديث الصحيح فهو الحديث المسند الذي يتصل إسناده بنقل العدل الضابط عن العدل الضابط إلى منتهاه وقال الحافظ ابن حجر في النخبة بنقل عدل تام الضبط ومثله عبارة المصنف في مختصره في هذا الفن
توضيح الأفكار الجزء 1 صفحة 9
قال الحافظ وأما العلل التي يعلل بها كثير من المحدثين ولا تكون قادحة أي عند الفقهاء فكثيرة منها أن يروي العدل الضابط عن تابعي مثله عن صحابي حديثا فيرويه عدل ضابط مثله مساو له في عدالته وضبطه وغير ذلك من الصفات العلية عن ذلك التابعي بعينه عن صحابي آخر فإن هذا يسمى علة عندهم أي المحدثين لوجود لوجود الاختلاف على ذلك التابعي في شيخه ولكنها غير قادحة لجواز أن يكون التابعي سمعه من الصحابيين معا ومن هذا جملة كثيرة انتهى
توضيح الأفكار الجزء 1 صفحة 13
الان يا بني وهب هل سقطت جميع كتبكم اي لا توجد احاديث صحيحة عندكم لان حتى البخاري مشحون من المتشيعة و الخوارج و اهل البدع كالقدرية و المرجئة
اعلم ايها الوهابي هذه مسائل اجتهادية فبعضهم يقبلها و بعضهم لا يقبلها
و انا ارى كثير من العلماء و مشايخ الوهابية يذكر هذه المقولة و هو يجهل انها متواجدة في كتبهم لكن قاتل الله الجهل
و نعطيك درس ايضا من الالباني يا دمية :
قال الألباني في " السلسلة الصحيحة 5 / 261 :
فإن قال قائل : راوي هذا الشاهد شيعي ، و كذلك في سند المشهود له شيعي
آخر ، و هو جعفر بن سليمان ، أفلا يعتبر ذلك طعنا في الحديث و علة فيه ؟ !
فأقول : كلا لأن العبرة في رواية الحديث إنما هو الصدق و الحفظ ، و أما المذهب
فهو بينه و بين ربه ، فهو حسيبه.
وكذلك قال الالباني في نفس المصدر السابق:
و ليس بين أهل
الحديث من أئمتنا خلاف أن الصدوق المتقن إذا كان فيه بدعة و لم يكن يدعو إليها
أن الاحتجاج بأخباره جائز "
هل عرفت يا دمية اهم شي الوثاقة و لا علاقة له بالمذهب او الجهل بمسئلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و كلنا نعرف ان صلاة الشيعي تختلف عن صلاة الناصبي
و صلاة ايضا الخوارج تختلف عن الجميع
انظروا الى جهله العميق في هذا الحديث :
بحار الانوار
110 - ك ، ن ، مع : الهمداني ، عن علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير عن غياث بن إبراهيم ، عن الصادق ، عن آبائه عن الحسين عليهم السلام قال : سئل أمير - المؤمنين عليه السلام عن معنى قول رسول الله "إني مخلف فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي" من العترة ؟ فقال : أنا والحسن والحسين والائمة التسعة من ولد الحسين ، تاسعهم مهديهم وقائمهم ، لا يفارقون كتاب الله ولا يفارقهم حتى يردوا على رسول الله صلى الله عليه وآله حوضه
قال المختلف :
شنو هذا السند ياشيعه عن علي عت ابيه منهو علي هذا علشان نعرف ابوه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
و الله انت تتعبنا للمرة المليون و الله انت مسلي و مضحك و مهرج
علي بن ابراهيم عن ابيه هذا معروف و لا يحتاج الى غبائك
الكليني يروي عنه (( اي عن علي بن ابراهيم بن هاشم لكن قاتل الله الجهل ))
فهذا مدرس الكليني لكن الجنون وصل لحد الدعسة عندكم يالوهابية
و انظروا الى الاقوى :
من يكون ابن ابي عمير
و الله انك احمق
حتى محمد ابن ابي عمير ما تعرفه ؟؟!! و جاي يناقشنا بعد !
جهزوا الشاي المخدر :rolleyes:
وهنا دلس و بتر ترجمته و بين جهله في علم الرجال :
سند الحديث فيه ابوحمز ثابت بن صفية الدينار واسمه ابو حمز الثمالي( ثابت بن صفيه)
وهو خمار وانظر علمائك ماذا يروون عنه:
عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب قال: كنت أنا وعامر بن عبد الله بن جذاعة الأزدي وحجر بن زائدة جلوساً على باب الفيل إذ دخل علينا أبو حمزة الثمالي ثابت بن دينار، فقال لعامر بن عبد الله: يا عامر أنت حرّشت (أغريته) عليّ أبا عبد الله فقلت: أبو حمزة يشرب النبيذ. فقال له عامر: ما حرّشت عليك أبا عبد الله ولكن سألت أبا عبد الله عن المسكر. فقال: كل مسكر حرام. وقال: لكن أبا حمزة يشرب. قال: فقال أبو حمزة: أستغفر الله وأتوب إليه (رجال الكشي 176-177، معجم رجال الحديث 3/389-390، التحرير الطاووسي 63، تنقيح المقال 1/191).
وقال علي بن الحسن بن فضّال: وكان أبو حمزة يشرب النبيذ ومتهم به (مجمع الرجال 1/289، معجم رجال الحديث 3/389، تنقيح المقال 1/191).
يعني الرجل مش بس شرب الخمر لكن سكير ومدمن عليه فكيف يكون ثقة
هل تبني دينك لان الامامة عندكم تعتبر ركن من اركان الدين هل تبنيها على حديث في سنده واحد سكير
كذاب اشر و مالخمار الا عمر بن الخطاب هههههههههههههههههه
انظروا الى تديسه و بتره :
وهذه ترجمته (( أخذت المقطع الشاهد )) حتى لا يقول نحن نبتر مثله
الاولى:: أنّه وردت في أبي حمزة روايتان، رواهما الكشّي (81).
إحداهما: قال: (حدّثني محمد بن مسعود، قال: سألت علي إبن الحسن بن فضّال، عن الحديث الذي روى عن عبدالملك بن أعين وتسمية ابنه الضريس : قال: فقال: إنّما رواه أبو حمزة وأصبغ بن عبدالملك خير من أبي حمزة، وكان أبو حمزة يشرب النبيذ، ومتّهم به إلاّ أنّه قال: ترك قبل موته، وزعم أنّ أبا حمزة وزرارة، ومحمد بن مسلم ماتوا في سنة واحدة، بعد أبي عبد اللّه عليه السلام، بسنة أو بنحو منه، وكان أبو حمزة كوفياً).
أقول: ظاهر كلام علي بن الحسن تكذيب الحديث الذي روى عن عبدالملك في تسمية ابنه ضريساً. بأنّ رواية: أبو حمزة وهو كان يشرب النبيذ، ومتّهم به، مع أنّ الحديث رواه علي بن عطية، قال: قال أبو عبد اللّه عليه السلام، لعبد الملك بن أعين: كيف سمّيت ابنك ضريساً فقال: كيف سمّاك أبوك جعفراً؟ قال عليه السلام إنّ جعفراً نهر في الجنة، وضريس اسم شيطان، ذكره الكشّي في ترجمة عبدالملك بن أعين أبي الضريس (70).
وكيف كان فعلي بن الحسن لم يدرك أبا حمزة، ليكون اخباره عن شربه النبيذ اخباراً عن حسّ ، بل إنّما هو شيء سمعه، ولعلّه اعتمد في ذلك على إخبار من لايوثق بخبره، أو أنّ أبا حمزة، كان يشرب النبيذ الحلال، فتخيّل علي بن الحسن أنّه النّبيذ الحرام.
وعلى كلّ حال لايسعنا تصديق علي بن الحسن بعد شهادة الصدوق بعدالته، وشهادة النجاشي بأنّه كان من خيار أصحابنا المؤيّدتين بما روى من أنّه كسلمان، أو كلقمان، في زمانه.
ثانيتهما: قال: (حدّثني علي بن محمد بن قتيبة أبو محمد: ومحمد بن موسى الهمداني، قالا: حدّثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطّاب، قال: كنت أنا وعامر بن عبد اللّه بن جذاعة الازدى، وحجر بن زائدة، جلوساً على باب الفيل، إذ دخل علينا أبو حمزة الثمالي ثابت إبن دينار، فقال لعامر بن عبد اللّه: ياعامر، أنت حرشت عليّ أبا عبد اللّه عليه السلام، فقلت: أبو حمزة يشرب النبيذة. فقال له عامر: ما حرشت عليك أبا عبد اللّه عليه السلام ولكن سألت أبا عبد اللّه عليه السلام عن المسكر. فقال لي: كلّ مسكر حرام. فقال: لكن أبا حمزة يشرب. قال: فقال أبو حمزة، استغفر اللّه منه الآن وأتوب اليه).
أقول: هذه الرواية مرسلة، أو موضوعة، فإنّ محمد بن الحسين إبن أبي الخطّاب، مات سنة 262، ذكره النجاشي، وهو من أصحاب الجواد والهادي والعسكري عليهم السلام، ذكره الشيخ في رجاله، يروي عنه محمد بن علي بن محبوب كثيراً، فكيف يمكن إدراكه زمان الصادق عليه السلام، وروايته قصة أبي حمزة.
الحديث هذا سنده لايصح لاعند الشيعه ولاعند السنة لان الحديث ضعيف ب سعيد بن جبير
وسعيد بن جبير من كبار التابعين اخذ علمه من بن عباس وعائشة وعبدالله بن عمر رضوان الله عليهم وبقية الصحابة يعني سعيد بن جبير سني سلفي
طبعا الوهابي المعتوه يريد حديث فيه كلهم إماميين عدول ثقات
سنلبي طلبه و انا قدمت له حديث كلهم اماميين عدول ثقات
لكنه دلس عندما قال ان سعيد بن جبير ضعيف عندنا
و دلس عندما قال ان حماد بن عيسى في الحديث الاخر انه ضعيف
لكن سوف نبين تدليسه :
الخلاصة للعلامة في قسم الاول للعدول الاماميين الثقات - حرف السين - من اسمه سعيد :
2 - (سعيد) بن جبير بالجيم المضمومة.
قال الفضل بن شاذان: ولم يكن في زمن علي بن الحسين عليهما السلام في أول أمره، إلا خمسة أنفس: سعيد بن جبير سعيد بن المسيب محمد بن جبير يحي ان أم الطويل ابوخالد الكابلي وإسمه وردان ولقبه كنكر بالنون بين الكافين والراء أخيرا " وكان حرب (حزن خ ل) أوصى إلى أميرالمؤمنين عليه السلام.
روى الكشي عن سعيد بن المسيب مدحا " في مولانا زين العابدين عليه السلام عن سعيد بن جبير حدثنى أبوالمغيرة قال: حدثني الفضل عن ابن أبي عمير عن هشام ابن سالم عن أبي عبدالله (ع): ان سعيد بن جبير كان يأنم بعلي بن الحسين (ع) وكان يثني عليه، وما كان سبب قتل الحجاج له ! إلا على هذا الامر ! وكان مستقيما ".
معجم الرجال للخوئي - الجزء التاسع - صفحة 118
5127 - سعيد بن جبير: أبو محمد مولى بني والبة، أصله الكوفة نزل مكة، تابعي، من أصحاب السجاد عليه السلام، رجال الشيخ (2). قال ابن شهر آشوب في الجزء الرابع من المناقب في فصل في أحواله (علي ابن الحسين عليه السلام) وتاريخه: ومن رجاله من التابعين: أبو محمد سعيد بن جبير مولى بني أسد نزيل مكة، وكان يسمى جهبذ العلماء ويقرأ القرآن في ركعتين قيل: وما على الارض إلا وهو محتاج إلى علمه. وقال الكشي في ترجمة سعيد بن المسيب (54): (قال الفضل بن شاذان: ولم يكن في زمن علي بن الحسين عليه السلام في أول أمره إلا خمسة أنفس: سعيد ابن جبير، سعيد بن المسيب، محمد بن جبير بن مطعم، يحيى بن أم الطويل، أبو خالد الكابلي...) وقال في ترجمته (55) سعيد بن جبير: (حدثني أبو المغيرة، قال: حدثني الفضل، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: إن سعيد بن جبير كان يأتم بعلي بن الحسين عليه السلام، وكان علي عليه السلام يثني عليه، وما كان سبب قتل الحجاج له إلا على هذا الامر وكان مستقيما...إلى أن قال ...
كتاب الرجال لابن داود - حرف السين من القسم الاول
687 ـ سعيد بن جبير أبو محمد الوالبي مولاهم ين ( جخ ) تابعي ، قال الفضل بن شاذان كان يأتم بعلي بن الحسين عليه السلام وكان يثني عليه وما كان سبب قتل الحجاج له إلا هذا الامر وكان مستقيما.
كتاب « نقد الرجال الجزء الثاني » ::: مؤلف « المحقق السيّد مصطفى بن الحسين الحسيني التفرشي »- ص 319
2240 / 12 ـ سعيد بن جبير :
أبو محمّد ، مولى بني والبة ، أصله الكوفة ، نزل مكة ، تابعي ، من أصحاب علي بن الحسين عليهما السلام ، رجال الشيخ (4).
وقال الكشّي : قال أبو المغيرة ، قال : حدّثني الفضل ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن الصادق عليهما السلام ، قال : إن سعيد بن جبير كان يأتم بعلي بن الحسين عليهما السلام ، وكان علي عليه السلام يثني (5) عليه ، وما كان سبب قتل الحجاج له إلا على هذا الأمر ، وكان مستقيما (6).
قال الفضل بن شاذان : ولم يكن في زمن علي بن الحسين عليهما السلام في أول أمره إلا خمسة أنفس : سعيد بن جبير ، سعيد بن المسيب ، محمّد بن جبير ، يحيى بن أم الطويل ، أبو خالد الكابلي واسمه : وردان ، ولقبه : كنكر (7).
الان الى حماد و كشف تدليسه عندما قال انه ضعيف :
الخلاصة للعلامة في قسم الاول للعدول الاماميين الثقات - حرف الحاء - من اسمه حماد :
2 - (حماد) بن عيسى ابومحمد الجهني البصري مولى.
وقيل: عربي اصله الكوفة وسكن البصرة، كان متحرزا " في الحديث روى عن أبي عبدالله عليه السلام عشرين حديثا " وعن أبي الحسن والرضا عليهما السلام، ومات في حياة أبي جعفر الثاني، ولم يحفظ عنه رواية عن الرضا (ع) ولا عن أبي جعفر، وكان ثقة في حديثه صدوقا ".
قال: سمعت من أبى عبدالله عليه السلام سبعين حديثا "، فلم ازل ادخل الشك على نفسي حتى اقتصرت على هذه العشرين. دماله أبو عبدالله عليه السلام بان تحج خمسين حجة؟ فحجها، وغرق بعد ذلك وتوفي سنة تسع ومأتين. وقيل: ثمان ومأتين، وكان من جهينة ومات بوادي فناة بالمدينة، وهو واد يسيل من الشجرة إلى المدينة، وهو عريق الجحفة وله نيف وتسعين سنة رحمه الله.
قال الكشي: أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه وأقروا له بالفقه، في آخرين.
معجم الرجال للخوئي - الجزء السابع
3972 - حماد بن عيسى :
قال النجاشي : " حماد بن عيسى أبومحمد الجهني : مولى ، وقيل عربي ، اصله الكوفة سكن البصرة ، وقيل : إنه روى عن أبي عبدالله عليه السلام عشرين حديثا ، وأبي الحسن والرضا عليهما السلام ، ومات في حياة أبى جعفر الثاني عليه السلام ، ولم يحفظ عنه رواية عن الرضا ولا عن أبي جعفر عليهما السلام ، وكان ثقة في حديثه ....إلخ
كتاب الرجال لابن داود - القسم الاول - حرف الحاء
523 ـ حماد بن عيسى أبو محمد الجهني ق ، م ، ضاأصله كوفي بقي إلى زمن الرضا ( عليه السلام ) ذهب السيل به في طريق مكة بالجحفة ثقة مولى وقيل عربي ( جش ) لم يحفظ عنه رواية عن الرضا ( عليه السلام ) ولاعن أبي جعفر ( عليه السلام ) ( كش ) دعاله أبو الحسن الاول ( عليه السلام ) بالدار والزوجة والولد والخادم والحج خمسين سنة فبلغ ذلك ، فلما حج في الحادية والخمسين غرق بالوادي حيث أراد الغسل للاحرام ، عاش نيفا وتسعين سنة ومات سنة تسع ومائتين بوادي قناة بالمدينة وهو وادي يسيل من الشجرة إلى المدينة.
كتاب « نقد الرجال الجزء الثاني » ::: مؤلف « المحقق السيّد مصطفى بن الحسين الحسيني التفرشي »- ص 154
1668 / 33 ـ حمّاد بن عيسى :
أبو محمّد الجهني ، مولى ، وقيل : عربي ، أصله الكوفة وسكن البصرة ، وقيل : إنه روى عن الصادق عليه السلام عشرين حديثا ، وكان ثقة في حديثه ، خلوقا ، وقال : سمعت عن الصادق سبعين حديثا ، فلم أزل دخل (1) الشك على نفسي حتى اقتصرت على هذا العشرين. وله حديث مع الكاظم عليه السلام في دعائه بالحج (2) ، له كتب ، روى عنه : محمّد بن إسماعيل الزعفراني (3) ، رجال النجاشي (4).
ثقة ، له كتب (5) ، روى أحمد بن أبي عبد الله عن أبيه عنه ، وعبد الرحمن بن أبي نجران وعلي بن حديد وإسماعيل بن سهل ، عنه ، الفهرست (6).
بقي إلى زمن الرضا عليه السلام ، ذهب به السيل في طريق مكة بالجحفة ، بصري (7) ، ثقة ، من أصحاب الصادق (8) والكاظم (9) عليهما السلام ، رجال الشيخ.
كتاب النجاشي
[ 370 ]
حماد بن عيسى
أبو محمد الجهني مولى ، وقيل : عربي ، أصله الكوفة [ و ] سكن البصرة. وقيل إنه روى عن أبي عبد الله عليه السلام عشرين حديثا وأبى الحسن والرضا عليهما السلام ، ومات في حياة أبي جعفر الثاني عليه السلام ، ولم يحفظ عنه رواية عن الرضا [ عليه السلام ] ولا عن أبي جعفر [ عليه السلام ] ، وكان ثقة في حديثه صدوقا ...إلخ
تهذيب المقال في تنقيح كتاب رجال النجاشي ج5 - ص 251
5 - إن حماد بن عيسى كان من أجلة أصحاب الصادق عليه السلام ثم إن الظاهر من الروايات أن حماد بن عيسى الجهني، كان من الأجلة وخواص أصحاب أبي عبد الله جعفر بن محمد (عليهما السلام) وبطانته، ممن علمه المخزون عند آل محمد (عليهم السلام) من العلوم والأسرار، ومواريث الرسالة، وما عندآل محمد: من الكتب النازلة من السماء، والكتب التي أملاها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لعلي أمير المؤمنين (عليه السلام)، فكتبها بخطه، مما أودعها عند الأئمة من أولاده (عليهم السلام) ذكرناها في محله. كما أنه كان من فقهاء أصحاب أبي عبد الله (عليه السلام) ممن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنهم. فقال أبو عمرو الكشي في تسميته الفقهاء من أصحاب أبي عبد الله (عليه السلام) (ص 375 / ر 705): أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح من هؤلاء وتصديقهم لما يقولون، وأقروا لهم بالفقه، من دون اولئك الستة الذين عددناهم وسميناهم، ستة نفر: جميل، وحماد بن عيسى،... وهم أحداث أبي عبد الله (عليه السلام).
الان وجد حديثين كلهم من الامامية الثقات العدول
و اما بقية الاحاديث معتبرة و صحيحة بالمتابعات
و أما قولك ان ابان بن عثمان ناووسي و حديثه لا يعد صحيح فأنا اقول لك انت غبي لان هالحديث يكون ضد ابان الثقة لانه ناووسي و هنا دلالة ان ابان ثقة في النقل
و أما قلت له الحديث الصحيح ليس شرط ان يكون امامي لانه هالمصطلح عند المتأخرين :
سماء المقال في علم الرجال لــ ابو الهدى الكلباسي - ج2- ص 253
قد تقدم اختلاف اصطلاح القدماء والمتأخرين، ومن الظاهر عدم الدلالة على العدالة فضلا عن الأمامية. فما ذكره الشهيد في الدارية من أن صحيح الحديث بمنزلة ثقة (1) كما هو المحكي عن ظاهر السيد الداماد (2)، بعيد عن السداد.
الهامش :
(1) الرعاية في علم الدراية: 204، فيه: (صحيح الحديث، فانه يقتضي كونه ثقة، ضابطا، ففيه زيادة تزكية).
و في نفس الصفحة من كتاب سماء المقال في علم الرجال ج2 - ص 253
فثبت العدالة بالمعنى الأخص كما ذكره الوالد المحقق رحمه الله. وربما اعترض على الدراية في العدة: (بأن أقصاه الصدق والضبط، وهما لا يستلزمان الوثاقة المأخوذ فيها الأيمان، بل ربما قضت الأضافة باختصاص
المدح بالحديث دون المحدث...إلى أن قال ...في الصفحة رقم 254...لأن المدار في القبول والتصحيح عند المتقدمين على الصدق والضبط. وبالجملة: الوثاقة بالمعنى الأعم، ولا يتوقفون في ذلك على الأيمان، كيف وهم ممن يقبلون أخبار الموثقين ويعدونها في الصحاح، وليس البحث في كلام المتأخرين وكان ذلك من باب الخلط بين الأصطلاحين)
و في ص 255
وأما دعوى دلالته على العدالة، استنادا إلى الأطلاق، فمفاده الصحة من جميع الجهات، فممنوعة، إلا أن أصل الاستظهار محل الارتياب، لوقوع المقيدات في كلماتهم.
طبعا لن اعلق اكثر لان مفاد الحديث الصحيح له اجتهادات و حتى علماء السن ايضا اجتهدوا فيه و كما انا قلت للمدلس سترونق ستورم
لكن لو هو يطلب حديث صحيح على حسب العدالة الاصالة سنلبي طلبه لكنه يسكت و لا يحدد مطلبه فنقدم له اصطلاح الحديث الصحيح على رأي المتقدمين و هو الاصح
وين صحيحة على مبانيكم هل راى ابوجعفر الثاني الامام علي فالرواية صحيحة عندما يقول حدثني ابي عن جدي الى الامام علي
فالرواية غير متصلة الى الامام علي اصلا
ههههههههههههههه
و انت مازلت تثبت جهلك
الامام قوله حجة يا دمية
و قوله نفس قول آبائه و الله انت تتعبنا بجهلك
تفضل لكي اكسب فيك صدقة :
كتاب بصائر الدرجات للصفار ص319ح3:
حدثنا عبد الله بن عامر عن عبد الله بن محمد الحجال عن داود بن أبي يزيد الأحول عن أبي عبد الله عليه السلام قال سمعته يقول انا لو كنا نفتي الناس برأينا وهو انا لكنا من الهالكين ولكنها اثار من رسول الله صلى الله عليه وآله أصل علم نتوارثها كابر عن كابر عن كابر نكنزها كما يكنز الناس ذهبهم وفضتهم.
((الرواية صحيحة الاسناد))
2_نفس المصدر :
حدثنا يعقوب بن يزيد عن محمد بن أبي عمير عن عمرو بن أذينة عن الفضيل بن يسار عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال لو انا حدثنا برأينا ضللنا كما ضل من كان قبلنا ولكنا حدثنا ببينة من ربنا بينها لنبيه فبينها لنا .
((الراوية صحيحة الاسناد))
3_نفص المصدر ص320:
حدثنا محمد عن الحسين بن سعيد عن القاسم عن محمد بن يحيى عن جابر قال قال أبو جعفر عليه السلام يا جابر لو كنا نفتي الناس برأينا وهو انا لكنا من الهالكين ولكنا نفتيهم باثار من رسول الله صلى الله عليه وآله وأصول علم عندنا نتوارثها كابر عن كابر نكنزها كما يكنز هؤلاء ذهبهم وفضتهم .
4_نفس المصدر :
حدثنا أحمد بن محمد عن الحسن بن محبوب عن أبي حمزة الثمالي عن جابر قال أبو جعفر عليه السلام يا جابر والله لو كنا نحدث الناس أو حدثناهم برأينا لكنا من الهالكين ولكنا نحدثهم باثار عندنا من رسول الله صلى الله عليه وآله يتوارثها كابر عن كابر نكنزها كما يكنز هؤلاء ذهبهم وفضتهم.
بصائر الدرجات
الجزء الرابع
1- باب في الأئمة ع و أنه صارت إليهم كتب رسول الله ص و أمير المؤمنين ص
2- حدثنا أحمد بن الحسن بن علي بن فضال عن أبيه عن ابن بكير عن عبد الملك بن أعين قال أراني أبو جعفر ع بعض كتب علي ثم قال لي لأي شيء كتبت هذه الكتب قلت ما أبين الرأي فيها قال هات قلت علم أن قائمكم يقوم يوما فأحب أن يعمل بما فيها قال صدقت. صحيحة السند
17- حدثنا محمد بن الحسين عن جعفر بن بشير عن عنبسة عن الحسين بن علي قال جاء مولى لهم فطلب منهم كتابا فقال هو عند جعفر فقلت و لم صار عند جعفر قال كان عند علي بن الحسين ثم كان عند أبي جعفر ثم هو اليوم عند جعفر. صحيحة السند
وكذلك وجدت روايات تفيد بنفس المعنى :
1- حدثنا أبو القاسم قال حدثنا محمد بن يحيى العطار قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار قال حدثنا محمد بن الحسين عن صفوان عن معلى بن أبي عثمان عن معلى بن خنيس عن أبي عبد الله ع قال إن الكتب كانت عند علي ع فلما سار إلى العراق استودع الكتب أم سلمة فلما مضى علي كانت عند الحسن فلما مضى الحسن كانت عند الحسين فلما مضى الحسين كانت عند علي بن الحسين ثم كانت عند أبي.
4- حدثنا عمران بن موسى عن محمد بن الحسين عن محمد بن عبد الله بن زرارة عن عيسى بن عبد الله عن أبيه عن جده عن عمر بن أبي سلمة عن أمه أم سلمة قال قالت أقعد رسول الله عليا ع في بيتي ثم دعا بجلد شاة فكتب فيه حتى ملأ أكارعه ثم دفعه إلي و قال من جاءك من بعدي بآية كذا و كذا فادفعيه إليه فأقامت أم سلمة حتى توفي رسول الله ص و ولى أبو بكر أمر الناس بعثتني فقالت اذهب و انظر ما صنع هذا الرجل فجئت فجلست في الناس حتى خطب أبو بكر ثم نزل فدخل بيته فجئت فأخبرتها فأقامت حتى إذا ولى عمر بعثتني فصنع مثل ما صنع صاحبه فجئت فأخبرتها ثم أقامت حتى ولى عثمان فبعثتني فصنع مثل ما صنع صاحباه فأخبرتها ثم أقامت حتى ولى علي فأرسلتني فقالت انظر ما ذا يصنع هذا الرجل فجئت فجلست في المسجد فلما خطب علي نزل فرآني في الناس فقال اذهب فاستأذن على أمك قال فخرجت حتى جئتها فأخبرتها و قلت قال لي استأذن لي على أمك و هو خلفي يريدك قالت و أنا و الله أريده فاستأذن علي فدخل فقال لها أعطيني الكتاب الذي دفع إليك بآية كذا و كذا كأني أنظر إلى أمي حتى قامت إلى تابوت لها في جوفها تابوت صغير فاستخرجت من جوفه كتابا فدفعته إلى علي ثم
قالت لي أمي يا بني الزمه فلا و الله ما رأيت بعد نبيك إماما غيره.
11- حدثنا محمد بن الحسين عن عبد الرحمن بن أبي هاشم عن عنبسة بن نجاد العابد قال سمعت جعفر بن محمد ع و ذكرت عنده الصلاة فقال إن في كتاب علي الذي إملاء رسول الله إن الله تبارك و تعالى لا يعذب على كثرة الصلاة و الصيام و لكن يزده جزاء. صحيحة الاسناد
12- حدثنا محمد بن الحسين عن عبد الرحمن بن أبي هاشم عن عنبسة بن العابد قال كنا عند الحسين بن علي عم جعفر بن محمد و جاءه محمد بن عمران فسأله كتاب أرض فقال حتى آخذ ذلك من أبي عبد الله ع قال قلت له و ما شأن ذلك عند أبي عبد الله ع قال إنها وقعت عند الحسن ثم عند الحسين ثم عند علي بن الحسين ثم عند أبي جعفر ع ثم عند جعفر فكتبناه من عنده.
هل عرفت انك احمق الان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المشكلة كررها اكثر من مرة !
بعدين هل تعلم انا ابوجعفر الثاني وهو الامام الجواد عندما توفي ابوه الرضا كان عمره تقريبا سبع سنوات فمتى اخذ منه الاحاديث والروايات وهو طفل لكي تقول الرواية صحيحة على مبادئنا
جهل جهل × جهل
هم يتوارثون كتاب الامام علي عليه يا جويهل
و حتى من كتبهم تقول ذلك :
أخرج عبد الرّزاق الصنعاني في مصنّفه 4/532 فقال : ( عن ابن عيينة عن جعفر بن محمد عن أبيه قال: في كتاب علي عليه السلام : الجراد والحيتان ذكي )
و ايضا قد جاء في كتبنا بنفس اللفظ :
امالي الصدوق - مجلس 50
حدثنا أبي رض قال حدثنا سعد بن عبد الله قال حدثني أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن بن محبوب عن مالك بن عطية عن أبي حمزة عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر (عليه السلام) قال سمعته يقول أما إنه ليس من سنة أقل مطرا من سنة ولكن الله يضعه حيث يشاء إن الله جل جلاله إذا عمل قوم بالمعاصي صرف عنهم ما كان قدر لهم من المطر في تلك السنة إلى غيرهم وإلى الفيافي والبحار والجبال وإن الله ليعذب الجعل في جحرها بحبس المطر عن الأرض التي هي بمحلتها لخطايا من بحضرتها وقد جعل الله لها السبيل إلى مسلك سوى محلة أهل المعاصي قال ثم قال أبو جعفر (عليه السلام) فاعتبروا يا أولي الأبصارثم قال وجدنا في كتاب علي (عليه السلام) قال قال رسول اللهإذا ظهر الزناء كثر موت الفجأة وإذا طفف المكيال أخذهم الله بالسنين والنقص وإذا منعوا الزكاة منعت الأرض بركاتها من الزرع والثمار والمعادن كلها وإذا جاروا في الأحكام تعاونوا على الظلم والعدوان وإذا نقضوا العهود سلط الله عليهم عدوهم وإذا قطعوا الأرحام جعلت الأموال في أيدي الأشرار وإذا لم يأمروا بمعروف ولم ينهوا عن منكر ولم يتبعوا الأخيار من أهل بيتي سلط الله عليهم شرارهم فيدعوا عند ذلك خيارهم فلا يستجاب لهم
وهذا يضعف الحديث اذا لابد ان يكون كل طبقات السند امامية اثناعشرية عدول وثقة
طبعا هنا كذب لانه لا يضعف
بل قال المتأخرون انه حديث معتبر و ليس صحيح و هذه القاعدة شاذة عند الشيعة
و أما قلت له الحديث الصحيح ليس شرط ان يكون امامي لانه هالمصطلح عند المتأخرين :
سماء المقال في علم الرجال لــ ابو الهدى الكلباسي - ج2- ص 253
قد تقدم اختلاف اصطلاح القدماء والمتأخرين، ومن الظاهر عدم الدلالة على العدالة فضلا عن الأمامية. فما ذكره الشهيد في الدارية من أن صحيح الحديث بمنزلة ثقة (1) كما هو المحكي عن ظاهر السيد الداماد (2)، بعيد عن السداد.
الهامش :
(1) الرعاية في علم الدراية: 204، فيه: (صحيح الحديث، فانه يقتضي كونه ثقة، ضابطا، ففيه زيادة تزكية).
و في نفس الصفحة من كتاب سماء المقال في علم الرجال ج2 - ص 253
فثبت العدالة بالمعنى الأخص كما ذكره الوالد المحقق رحمه الله. وربما اعترض على الدراية في العدة: (بأن أقصاه الصدق والضبط، وهما لا يستلزمان الوثاقة المأخوذ فيها الأيمان، بل ربما قضت الأضافة باختصاص
المدح بالحديث دون المحدث...إلى أن قال ...في الصفحة رقم 254...لأن المدار في القبول والتصحيح عند المتقدمين على الصدق والضبط. وبالجملة: الوثاقة بالمعنى الأعم، ولا يتوقفون في ذلك على الأيمان، كيف وهم ممن يقبلون أخبار الموثقين ويعدونها في الصحاح، وليس البحث في كلام المتأخرين وكان ذلك من باب الخلط بين الأصطلاحين)
و في ص 255
وأما دعوى دلالته على العدالة، استنادا إلى الأطلاق، فمفاده الصحة من جميع الجهات، فممنوعة، إلا أن أصل الاستظهار محل الارتياب، لوقوع المقيدات في كلماتهم.
طبعا لن اعلق اكثر لان مفاد الحديث الصحيح له اجتهادات و حتى علماء السن ايضا اجتهدوا فيه و كما انا قلت للمدلس سترونق ستورم
لكن لو هو يطلب حديث صحيح على حسب العدالة الاصالة سنلبي طلبه لكنه يسكت و لا يحدد مطلبه فنقدم له اصطلاح الحديث الصحيح على رأي المتقدمين و هو الاصح
لكن المصيبة ايضا قالوا بها السنة
اذا لم يكن كلهم اماميين يكون الحديث على الاقل معتبر
و على فكرة هذه القاعدة شاذة و كذلك علمائكم قالوا نفسها
لكن قاتل الله الجهل
ومن العلماء السنة الذين قالوا بنفسها :
[ مقدمة في أصول الحديث - عبد الحق الدهلوي ]
الكتاب : مقدمة في أصول الحديث
المؤلف : عبد الحق بن سيف الدين بن سعد الله البخاري الدهلوي
الصحيح
فالصحيح ما يثبت بنقل عدل تام الضبط غير معلل ولا شاذ
(( ولا نرى هذه الصفات موجودة في الصحيحين هل سقطا ؟ ))
و قال الدهلوي عن العدل :
الفصل الخامس في العدالة ووجوه الطعن المتعلقة بها
العدالة
والعدالة ملكة في الشخص تحمله على ملازمة التقوى والمروءة
التقوى
والتقوى اجتناب الأعمال السيئة من الشرك والفسق والبدعة وفي الاجتناب عن الصغيرة خلاف
والمختار عدم اشتراطه لخروجه عن الطاقة إلا الإصرار عليها لكونه كبيرة
( قلت البخاري و مسلم يرويان عن المتشيعة و الخوارج و النواصب ))
الان للنظر من هم المبتدعة :
5- البدعة
وأما البدعة فالمراد به اعتقاد أمر محدث على خلاف ما عرف في الدين وما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه بنوع شبهة وتأويل لا بطريق جحود وإنكار فإن ذلك كفر
( و طبعا النواصب يرون ان المتشيعة مبتدعة و كذلك الخوارج بلا شك مبتدعة )
ثم اكمل البخاري الدهلوي :
وأرباب المذاهب الزائغة
وقال صاحب جامع الأصول أخذ جماعة من أئمة الحديث من فرقة الخوارج والمنتسبين إلى القدر والتشيع والرفض وسائر أصحاب البدع والأهواء
وقد احتاط جماعة آخرون وتورعوا من أخذ حديث من هذه
الفرق ولكل منهم نيات انتهى
ولا شك أن أخذ الحديث من هذه الفرق يكون بعد التحري والاستصواب ومع ذلك الاحتياط في عدم الأخذ لأنه قد ثبت أن هؤلاء الفرق كانوا يضعون الأحاديث لترويج مذاهبهم
وكانوا يقرون به بعد التوبة والرجوع والله أعلم
الان ننتقل الى كتاب آخر و هو :
[ تدريب الراوي - السيوطي ]
الكتاب : تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي
المؤلف : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
الأول الصحيح وفيه مسائل
الأولى في حده وهو ما اتصل سنده بالعدول الضابطين من غير شذوذ ولا علة سبق الخطابي إلى تقسيمه المذكور وإن كان في كلام المتقدمين ذكر الحسن وهو موجود في كلام الشافعي والبخاري وجماعة ولكن الخطابي نقل التقسيم عن أهل الحديث وهو إمام ثقة فتبعه ابن الصلاح قال شيخ الإسلام ابن حجر والظاهر أن قوله عند أهل الحديث من العام الذي أريد به الخصوص أي الأكثر أو الذي استقر اتفاقهم عليه بعد الاختلاف ( تنبيه ) قال ابن كثير هذا التقسيم إن كان بالنسبة لما في نفس الأمر فليس إلا صحيح وكذب أو إلى اصطلاح المحدثين فهو ينقسم عندهم إلى أكثر من ذلك وجوابه أن المراد الثاني والكل راجع إلى هذه الثلاثة ( الأول الصحيح ) وهو فعيل بمعنى فاعل من الصحة وهي حقيقة في الأجسام واستعمالها هنا مجاز واستعارة تبعية ( وفيه مسائل الأولى في حده وهو ما اتصل إسناده ) عدل من قول ابن الصلاح المسند الذي يتصل إسناده لأنه أخصر وأشمل للمرفوع والموقوف ( بالعدول الضابطين ) جمع باعتبار سلسلة السند أي بنقل العدل الضابط عن العدل الضابط إلى منتهاه كما عبر به ابن الصلاح وهو أوضح من عبارة المصنف إذ توهم أن يرويه جماعة ضابطون عن جماعة ضابطين وليس مرادا قيل كان الأخضر أن يقول بنقل الثقة لأنه من جمع العدالة والضبط والتعاريف تصان عن الإسهاب ( من غير شذوذ ولا علة )
و قال السيوطي ايضا في نفس الكتاب :
وإنما روى أمرا لم يروه غيره فينظر في هذا الراوي المنفرد ( فإن كان عدلا حافظا موثوقا بضبطه كان تفرده صحيحا
وإن لم يوثق بضبطه ولم يبعد عن درجة الضابط كان حسنا وإن بعد كان شاذا منكرا مردودا
و ايضا من كتاب آخر :
[ توضيح الأفكار - الأمير الصنعاني ]
الكتاب : توضيح الأفكار لمعاني تنقيح الأنظار
المؤلف : محمد بن إسماعيل الأمير الحسني الصنعاني
الناشر : المكتبة السلفية - المدينة المنورة
تحقيق : محمد محي الدين عبد الحميد
عدد الأجزاء : 2
قال ابن الصلاح أما الحديث الصحيح فهو الحديث المسند الذي يتصل إسناده بنقل العدل الضابط عن العدل الضابط إلى منتهاه وقال الحافظ ابن حجر في النخبة بنقل عدل تام الضبط ومثله عبارة المصنف في مختصره في هذا الفن
توضيح الأفكار الجزء 1 صفحة 9
قال الحافظ وأما العلل التي يعلل بها كثير من المحدثين ولا تكون قادحة أي عند الفقهاء فكثيرة منها أن يروي العدل الضابط عن تابعي مثله عن صحابي حديثا فيرويه عدل ضابط مثله مساو له في عدالته وضبطه وغير ذلك من الصفات العلية عن ذلك التابعي بعينه عن صحابي آخر فإن هذا يسمى علة عندهم أي المحدثين لوجود لوجود الاختلاف على ذلك التابعي في شيخه ولكنها غير قادحة لجواز أن يكون التابعي سمعه من الصحابيين معا ومن هذا جملة كثيرة انتهى
توضيح الأفكار الجزء 1 صفحة 13
الان يا بني وهب هل سقطت جميع كتبكم اي لا توجد احاديث صحيحة عندكم لان حتى البخاري مشحون من المتشيعة و الخوارج و اهل البدع كالقدرية و المرجئة
اعلم ايها الوهابي هذه مسائل اجتهادية فبعضهم يقبلها و بعضهم لا يقبلها
و انا ارى كثير من العلماء و مشايخ الوهابية يذكر هذه المقولة و هو يجهل انها متواجدة في كتبهم لكن قاتل الله الجهل
و نعطيك درس ايضا من الالباني يا دمية :
قال الألباني في " السلسلة الصحيحة 5 / 261 :
فإن قال قائل : راوي هذا الشاهد شيعي ، و كذلك في سند المشهود له شيعي
آخر ، و هو جعفر بن سليمان ، أفلا يعتبر ذلك طعنا في الحديث و علة فيه ؟ !
فأقول : كلا لأن العبرة في رواية الحديث إنما هو الصدق و الحفظ ، و أما المذهب
فهو بينه و بين ربه ، فهو حسيبه.
وكذلك قال الالباني في نفس المصدر السابق:
و ليس بين أهل
الحديث من أئمتنا خلاف أن الصدوق المتقن إذا كان فيه بدعة و لم يكن يدعو إليها
أن الاحتجاج بأخباره جائز "
هل عرفت يا دمية اهم شي الوثاقة و لا علاقة له بالمذهب او الجهل بمسئلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و كلنا نعرف ان صلاة الشيعي تختلف عن صلاة الناصبي
و صلاة ايضا الخوارج تختلف عن الجميع
انظروا الى جهله العميق في هذا الحديث :
بحار الانوار
110 - ك ، ن ، مع : الهمداني ، عن علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير عن غياث بن إبراهيم ، عن الصادق ، عن آبائه عن الحسين عليهم السلام قال : سئل أمير - المؤمنين عليه السلام عن معنى قول رسول الله "إني مخلف فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي" من العترة ؟ فقال : أنا والحسن والحسين والائمة التسعة من ولد الحسين ، تاسعهم مهديهم وقائمهم ، لا يفارقون كتاب الله ولا يفارقهم حتى يردوا على رسول الله صلى الله عليه وآله حوضه
قال المختلف :
شنو هذا السند ياشيعه عن علي عت ابيه منهو علي هذا علشان نعرف ابوه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
و الله انت تتعبنا للمرة المليون و الله انت مسلي و مضحك و مهرج
علي بن ابراهيم عن ابيه هذا معروف و لا يحتاج الى غبائك
الكليني يروي عنه (( اي عن علي بن ابراهيم بن هاشم لكن قاتل الله الجهل ))
فهذا مدرس الكليني لكن الجنون وصل لحد الدعسة عندكم يالوهابية
و انظروا الى الاقوى :
من يكون ابن ابي عمير
و الله انك احمق
حتى محمد ابن ابي عمير ما تعرفه ؟؟!! و جاي يناقشنا بعد !