ثلاثة انفجارات تهز العاصمة بغداد

[احمد14]

.








ثلاثة انفجارات تهز العاصمة بغداد





مقتل 31 و إصابة 185 في انفجارات استهدفت السفارتين المصرية و الإيرانية






تصاعدت أعمال العنف في العراق عقب أن كانت قد انخفضت نسبياً بعد الانتخابات العراقية.
إذ استهدف انتحاريان سفارتي إيران و مصر في بغداد، مؤديان إلى مقتل 31 شخص و إصابة 185 آخرين بجراح مع الخوف من زيادة عدد القتلى.
و أفاد المسؤولون ان الانفجار الأول وقع في مركز المدينة مستهدفاً سفارتي إيران و مصر.
فيما أفاد سفير إيران لدى بغداد حسن كاظمي كومي أنه ليس هناك إي قتلى أو جرحى من العاملين في السفارة.

أما الانفجار الثاني فوقع في منطقة منصور الواقعة غرب بغداد. هذا و هاجمت مجموعة مسلحة قرية بالقرب من بغداد مؤدية إلى مقتل ۲٤ شخصاً خمسة منهم من النساء.

[احمد14]

انفجار يقع أمام السفارة الألمانية في بغداد





انفجار في مدخل السفارة الألمانية ببغداد يسفر عن مقتل شخص






أكدت الخارجية الألمانية في العاصمة برلين أن حارسا عراقيا يعمل بالسفارة الألمانية بالعاصمة العراقية بغداد لقى حتفه اليوم الأحد في انفجار استهدف السفارة.

وأضافت الخارجية أن ثلاثة آخرين من حراس أمن عراقيين أصيبوا في الانفجار الذي جاء ضمن سلسلة من الانفجارت استهدفت بعض السفارات ومنها أيضا مبنى السفارة الأسبانية الذي اصيب بأضرار بالغة حسب مصادر الإذاعة الأسبانية.

ومن جانبه أدان وزير الخارجية الألماني جيدو فيسترفيله الهجمات بشدة وأعرب عن تعازيه لأسر الضحايا وأمنياته بالشفاء العاجل للمصابين وأكد في الوقت نفسه تضامن ألمانيا مع الشعب العراقي واستمرار برلين في تقديم الدعم لبغداد من أجل مواصلة عملية السلام والديمقراطية.

وكانت ثلاثة انفجارات عنيفة قد هزت وسط العاصمة بغداد وأسفرت عن مقتل ۲٥ شخصا على الأقل وإصابة نحو ٥۰ شخصا بجروح ، طبقا لمصادر إخبارية.

[حسين العلاق]

شهدائنا بالجنه وجرحاناه ندعو من الله ان سرعة شفائهم

[احمد14]

الى الان لم تحدد هوية قتلة الشعب العراقي , تارة يقولون البعثيين واخرى القاعدة واخرى ايران , وكل هذه اتهامات حسب قاعدة ( حب واحجي وأكره وأحجي .
فاذا كان القتلة بعثيووون فلماذا مشروع المصالحة
واذا كانت قاعدة فما هو جدوى العلاقات الثنائية بين العراق والعرب بشكل عام حيث ينتمون الى القاعدة
واذا كانت ايران فما هو الحل ؟

[عبود مزهر الكرخي]

هذا هو خلط الأوراق الذي ذكرته أخي أحمد14 هو ما يريدوه فلا نعرف من الذي يتكلم الصدق ومن هو الذي يتكلم الكذب وهي كلها تدخل في حسابات العملية السياسية الدائرة في العراق والذي يدفع ثمنها ومع الأسف الشديد المواطن العراقي البسيط والبريء وتجد الاستنكارات والتصاريح تصدر وبما يعادل الجرائد اليومية ولكن لا يؤدي إلى أي نتيجة فالخرق موجود بأستمرار وتخرج التصريحات بأنه لاتمثل شيء هذا الخرق الأمني قياساً إلى الوضع المستتب ولا أدري هل الدم العراقي يبقى مستباحاًً وعلى الدوام بدون اي رقيب أو حسيب.
ونقول حسبنا الله ونعم الوكيل على كل من يريد أيذاء شعبنا العراقي الصابر الجريح المجاهد.