المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ابو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي


مسلم وافتخر
05-04-2010, 08:09 PM
بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام علي رسول الله
صلي الله عليه وعلي اله وصحبه اجمعين...وبعد
فهذه سلسله ابداها مع حضراتكم في فضائل صحابة رسول الله صلي الله عليه وسلم ولكن لنوضح اولا ترتيب الصحابه عند اهل السنه وهل ترتيبهم في الخلافه يعني ترتيبهم في الافضليه ايضا...أقول وبالله التوفيق: لقد استقرّ قول أهل السنة والجماعة في التفضيل بين أصحاب النبي –صلى الله عليه وسلم-، على أنهم في الفضيلة كترتيبهم في الخلافة: فأفضلهم أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان، ثم علي- رضي الله عنهم أجمعين-.
ويدل على هذا المعتقد أمور، منها حديث ابن عمر – رضي الله عنهما-، قال: (كنا نخير بين الناس في زمان رسول الله –صلى الله عليه وسلم-، فنُخيَّر أبا بكر، ثم عمر، ثم عثمان – رضي الله عنهم-) أخرجه البخاري(3655-3698).
وهذا الحديث وإن كان من كلام ابن عمر – رضي الله عنهما-، لكنه في حكم المرفوع إلى النبي – صلى الله عليه وسلم-؛ لأنه حكاية لما كانوا يقولون في زمن النبي –صلى الله عليه وسلم- دون إنكار من النبي –صلى الله عليه وسلم- عليهم. وقد جاء التصريح بإقرار النبي –صلى الله عليه وسلم- لذلك، وأنه كان يبلغه هذا التفضيل فلا ينكره، كما في السنة لابن أبي عاصم(1227)، والسنة للخلال(577).
وكذلك جاء التصريح بإقرار أصحاب النبي –صلى الله عليه وسلم- وهم عدد وفير في حياته صلى الله عليه وسلم لذلك، كما في مسند الإمام أحمد (4626).
وعن محمد بن الحنفية – والحنفية هي أمه-، وهو ابن علي بن أبي طالب – رضي الله عنه-، قال: "قلت لأبي: أي الناس خير بعد رسول الله – صلى الله عليه وسلم-؟ قال: أبو بكر، قلت: ثم من؟ قال: ثم عمر. وخشيت أن يقول عثمان، قلت ثم أنت؟ قال: ما أنا إلا رجل من المسلمين". أخرجه البخاري(3671).
وقال عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه-: "إنا اجتمعنا أصحاب محمد – صلى الله عليه وسلم-، فلم نأل عن خيرنا ذي فوق، فبايعنا أمير المؤمنين عثمان". أخرجه الإمام أحمد في فضائل الصحابة بإسناد صحيح(391-731-759)، ومعنى "ذي فوق": أي إنه خيرنا سهماً تاماً في الإسلام والسابقة والفضل. (غريب الحديث لأبي عبيد4/82). وهذا إجماع من الصحابة – رضي الله عنهم- على أن عثمان – رضي الله عنه- أفضل الصحابة بعد عمر – رضي الله عنه-
.
وهذه نصوص واضحة الدلالة في ترتيب الفضيلة، وخاصة أن أحدها صادر من رابعهم وهو علي – رضي الله عنه-. وأما التربيع في الفضيلة بعلي – رضي الله عنه-، فيدل عليه أنه رابع الخلفاء الراشدين، وماله من المناقب الكثيرة التي تقطع بعظيم مكانته، مما لم يثبت مثله ولا قريب منه لأحد من أصحاب النبي –صلى الله عليه وسلم- سواه، إلا ما كان من أبي بكر وعمر وعثمان- رضي الله عنهم-، كما سبق ذكر بعضه.
ولا أظن أننا محتاجون لإيراد فضائل علي – رضي الله عنه-، إذ لا خلاف في تقديمه رضي الله عنه. وإنما خولف أهل السنة في تفضيله رضي الله عنه- على أبي بكر وعمر، أو على عثمان – رضي الله عنهم-. ولذلك إنما نستدل على بيان تقديم أبي بكر وعمر وعثمان – رضي الله عنهم- على علي – رضي الله عنه-، وأما أنه تاليهم في الفضيلة، فلا يخالف في ذلك أهل السنة، إنما يخالف فيه الآن النواصب، وهم في غلو البغض لعلي – رضي الله عنه- كغلو المحبة عند الرافضة، كلاهما غلو مبتدع مذموم. والله أعلم، والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه.




المصدر
موقع الإسلام اليوم
http://www.islamtoday.net/ (http://www.islamtoday.net/questions/show_question_*******.cfm?)

امين الصندوق
05-04-2010, 08:19 PM
بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام علي رسول الله
صلي الله عليه وعلي اله وصحبه اجمعين...وبعد
فهذه سلسله ابداها مع حضراتكم في فضائل صحابة رسول الله صلي الله عليه وسلم ولكن لنوضح اولا ترتيب الصحابه عند اهل السنه وهل ترتيبهم في الخلافه يعني ترتيبهم في الافضليه ايضا...أقول وبالله التوفيق: لقد استقرّ قول أهل السنة والجماعة في التفضيل بين أصحاب النبي –صلى الله عليه وسلم-، على أنهم في الفضيلة كترتيبهم في الخلافة: فأفضلهم أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان، ثم علي- رضي الله عنهم أجمعين-.
ويدل على هذا المعتقد أمور، منها حديث ابن عمر – رضي الله عنهما-، قال: (كنا نخير بين الناس في زمان رسول الله –صلى الله عليه وسلم-، فنُخيَّر أبا بكر، ثم عمر، ثم عثمان – رضي الله عنهم-) أخرجه البخاري(3655-3698).
وهذا الحديث وإن كان من كلام ابن عمر – رضي الله عنهما-، لكنه في حكم المرفوع إلى النبي – صلى الله عليه وسلم-؛ لأنه حكاية لما كانوا يقولون في زمن النبي –صلى الله عليه وسلم- دون إنكار من النبي –صلى الله عليه وسلم- عليهم. وقد جاء التصريح بإقرار النبي –صلى الله عليه وسلم- لذلك، وأنه كان يبلغه هذا التفضيل فلا ينكره، كما في السنة لابن أبي عاصم(1227)، والسنة للخلال(577).
وكذلك جاء التصريح بإقرار أصحاب النبي –صلى الله عليه وسلم- وهم عدد وفير في حياته صلى الله عليه وسلم لذلك، كما في مسند الإمام أحمد (4626).
وعن محمد بن الحنفية – والحنفية هي أمه-، وهو ابن علي بن أبي طالب – رضي الله عنه-، قال: "قلت لأبي: أي الناس خير بعد رسول الله – صلى الله عليه وسلم-؟ قال: أبو بكر، قلت: ثم من؟ قال: ثم عمر. وخشيت أن يقول عثمان، قلت ثم أنت؟ قال: ما أنا إلا رجل من المسلمين". أخرجه البخاري(3671).
وقال عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه-: "إنا اجتمعنا أصحاب محمد – صلى الله عليه وسلم-، فلم نأل عن خيرنا ذي فوق، فبايعنا أمير المؤمنين عثمان". أخرجه الإمام أحمد في فضائل الصحابة بإسناد صحيح(391-731-759)، ومعنى "ذي فوق": أي إنه خيرنا سهماً تاماً في الإسلام والسابقة والفضل. (غريب الحديث لأبي عبيد4/82). وهذا إجماع من الصحابة – رضي الله عنهم- على أن عثمان – رضي الله عنه- أفضل الصحابة بعد عمر – رضي الله عنه-
.
وهذه نصوص واضحة الدلالة في ترتيب الفضيلة، وخاصة أن أحدها صادر من رابعهم وهو علي – رضي الله عنه-. وأما التربيع في الفضيلة بعلي – رضي الله عنه-، فيدل عليه أنه رابع الخلفاء الراشدين، وماله من المناقب الكثيرة التي تقطع بعظيم مكانته، مما لم يثبت مثله ولا قريب منه لأحد من أصحاب النبي –صلى الله عليه وسلم- سواه، إلا ما كان من أبي بكر وعمر وعثمان- رضي الله عنهم-، كما سبق ذكر بعضه.
ولا أظن أننا محتاجون لإيراد فضائل علي – رضي الله عنه-، إذ لا خلاف في تقديمه رضي الله عنه. وإنما خولف أهل السنة في تفضيله رضي الله عنه- على أبي بكر وعمر، أو على عثمان – رضي الله عنهم-. ولذلك إنما نستدل على بيان تقديم أبي بكر وعمر وعثمان – رضي الله عنهم- على علي – رضي الله عنه-، وأما أنه تاليهم في الفضيلة، فلا يخالف في ذلك أهل السنة، إنما يخالف فيه الآن النواصب، وهم في غلو البغض لعلي – رضي الله عنه- كغلو المحبة عند الرافضة، كلاهما غلو مبتدع مذموم. والله أعلم، والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه.




المصدر
موقع الإسلام اليوم
http://www.islamtoday.net/ (http://www.islamtoday.net/questions/show_question_*******.cfm?)

لنبدا بابي بكر
ممكن تعطينا فضيلة لابي بكر في الاسلام

اسد بني غالب
05-04-2010, 08:47 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اتمنا من الاخ ان يتقبل الحقيقه حتى ولو كانت قاسيه عليه حتى يستطيع الحوار في هذا الموضوع
والان اطرح عليك استفسار صغير عسى ان تجيب عنه
لو انك ذكرت ابو بكر باالصلاة تبطل صلاتك ام لا ؟؟؟؟؟
والجواب تبطل
ولو لم تذكر علي في صلاتك تبطل ام لا ؟؟؟؟؟؟
الجواب تبطل
بل ان ابو بكر نفسه ان لم يذكر علي خير العمل بصلاته تبطل
اذا بينك وبين الله
ايهما اقرب الى الله ورسوله ابو بكرووعمر وعثمان
ام علي بن ابي طالب صلواة الله عليه
واخير اطلب من الاخوان لو تكرموا علي ان يتركوا الاخ وموضوعه لي
والله الموفق
اسد بني غالب

محمد محمدي
05-04-2010, 09:40 PM
فهذه سلسله ابداها مع حضراتكم في فضائل صحابة رسول الله صلي الله عليه وسلم ولكن لنوضح اولا ترتيب الصحابه عند اهل السنه وهل ترتيبهم في الخلافه يعني ترتيبهم في الافضليه ?

ويدل على هذا المعتقد أمور، منها حديث ابن عمر – رضي الله عنهما-، قال: (كنا نخير بين الناس في زمان رسول الله –صلى الله عليه وسلم-، فنُخيَّر أبا بكر، ثم عمر، ثم عثمان – رضي الله عنهم-) أخرجه البخاري(3655-3698).


ما جاء به البخاري هنا ، يفضح العقيدة الأموية في ترتيب أفضلية الثلاثة ، لأن التربيع بالإمام علي عليه السلام لم يكن إلا على عهد أحمد بن حنبل ٠ و لهذا نجد أن الثلاثي لا يكاد يفترق عند القوم حين الحديث عنهم ، إذ كثيرا ما نصادف ، دخل/ خرج / جاء ... أبو بكر ثم عمر ثم عثمان . هذا من أجل إصباغ الهالة القدسية عليهم ، و تسبيقهم في الفضائل عن باقي الصحابة ، و للحقيقة ، إن ما أصبغ عليهم من تفضيل و بحسب الترتيب فقط له علاقة بإغتصابهم للخلافة لا غير ، و بيان معاوية بن أبي سفيان ـ لعنة الله عليه ـ إلى عماله في نشر و إختلاق فضائل للثلاثه مقابل كل فضيلة لآل البيت ـ عليهم السلام ـ خير دليل عما نقول ٠

ابو طالب العاملي
06-04-2010, 12:10 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
**********************************
أمير المؤمنين لإن اخروك وقدموا
ثلاثة ففي نقصهم يكفي
******************************
إن إنت إلا كالأحاد تأخرت
عن الأصفار فصرت إلى الألف
****************************

أمير المؤمنين أنت أنت
الصراط المهيمن لو أنصفوك
***************************
أنت جعلت قريشا عبيدا
ولولا حسامك كانوا ملوكا
***********************
أنت المقدم في النائبات
فيوم الخلافة لم أخروك
**********************
إنما أخروا حظهم ولو
قدموا حظهم قدموك
*********************

جئتنا يا هذا باحاديث إبن عمر وغيره من اعداء علي عليه السلام لتبين لنا أفضلية غيره
وتركت آيات الله وخلفت كتاب الله وراء ظهرك ؟؟

فهنيئا لك هذا التفضيل ودعنا مع من فضلهم الله على الخلق
وحشرك الله معهم
وحشرنا الله مع من نتولى!!!!!

والسلام **************** والحمد لله على هداه

حيــــــــــدرة
06-04-2010, 01:42 AM
يعجبني المعوق الوهابي اذا نقل ما لا يفقه فيه شيئاً ..........!!!


وياليته يأتي بفضيلة واحدة ثابتة فقط لسامري الأمة أو عجله إن كان لها حقاً وليس من حملة الأسفار

مسلم وافتخر
06-04-2010, 03:09 AM
اتصدقون صحيح مسلم ام لا والله انا لا اعلم عموما اذا كنتم تصدقونه فهذا باب في فضل ابي بكر رضي لله عنه وارضاه صاحب رسول الله وثاني اثنين اذهما في الغار اللهم احشرني معه ومع عمر ومع عثمان ومع علي رضي الله عنهم اجمعين واليكم فضائل خليفة رسول الله صلي الله عليه وسلم......
باب من فضائل أبي بكر الصديق، رضي الله عنه

1 - ‏(‏2381‏)‏ حدثني زهير بن حرب وعبد بن حميد وعبدالله بن عبدالرحمن الدارمي ‏(‏قال عبدالله‏:‏ أخبرنا‏.‏ وقال الآخران‏:‏ حدثنا‏)‏
حبان بن هلال‏.‏ حدثنا همام‏.‏ حدثنا ثابت‏.‏ حدثنا أنس بن مالك؛
أن أبا بكر الصديق حدثه قال‏:‏ نظرت إلى أقدام المشركين على رؤوسنا ونحن في الغار‏.‏ فقلت‏:‏ يا رسول الله‏!‏ لو أن أحدهم نظر إلى قدميه أبصرنا تحت قدميه‏.‏ فقال ‏"‏يا أبا بكر‏!‏ ما ظنك باثنين الله ثالثهما‏"‏‏.‏
‏[‏ش ‏(‏ما ظنك باثنين الله ثالثهما‏)‏ معناه ثالثهما بالنصر والمعونة والحفظ والتسديد‏.‏ وهو داخل في قوله تعالى‏:‏ ‏{‏إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون‏} (javascript:openquran(15,128,128))‏‏]‏‏.‏
2 - ‏(‏2382‏)‏ حدثنا عبدالله بن جعفر بن يحيى بن خالد‏.‏ حدثنا معن‏.‏ حدثنا مالك عن أبي النضر، عن عبيدالله بن حنين، عن أبي سعيد؛
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جلس على المنبر فقال ‏"‏عبد خيره الله بين أن يؤتيه زهرة الدنيا وبين ما عنده‏.‏ فاختار ما عنده‏"‏ فبكى أبو بكر‏.‏ وبكى‏.‏ فقال‏:‏ فديناك بآبائنا وأمهاتنا‏.‏ قال فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم هو المخير‏.‏ وكان أبو بكر أعلمنا به‏.‏ وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏إن أمن الناس علي في ماله وصحبته أبو بكر‏.‏ ولو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا‏.‏ ولكن إخوة الإسلام‏.‏ لا تبقين في المسجد خوخة إلا خوخة أبي بكر‏"‏‏.‏
‏[‏ش ‏(‏زهرة الدنيا‏)‏ المراد بزهرة الدنيا نعيمها وأعراضها وجدودها‏.‏ وشبهها بزهر الروض‏.‏ ‏(‏فبكى أبو بكر وبكى‏)‏ هكذا هو في جميع النسخ‏:‏ فبكى أبو بكر و بكى‏.‏ معناه بكى كثيرا ثم بكى‏.‏ ‏(‏إن أمن الناس علي‏)‏ معناه أكثرهم جودا وسماحة لنا بنفسه وماله‏.‏ وليس هو من المن الذي هو الاعتداد بالصنيعة‏.‏ لأنه أذى مبطل للثواب‏.‏ ولأن المنة لله ولرسوله في قبول ذلك وفي غيره‏.‏ ‏(‏لا تبقين في المسجد خوخة‏)‏ الخوخة هي الباب الصغير بين البيتين أو الدارين، ونحوه‏]‏‏.‏
2 م - ‏(‏2382‏)‏ حدثنا سعيد بن منصور‏.‏ حدثنا فليح بن سليمان عن سالم، أبي النضر، عن عبيد بن حنين وبسر بن سعيد، عن أبي سعيد الخدري‏.‏ قال‏:‏ خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس يوما‏.‏ بمثل حديث مالك‏.‏
3 - ‏(‏2383‏)‏ حدثنا محمد بن بشار العبدي‏.‏ حدثنا محمد بن جعفر‏.‏ حدثنا شعبة عن إسماعيل بن رجاء‏.‏ قال‏:‏ سمعت عبدالله بن أبي الهذيل يحدث عن أبي الأحوص، قال‏:‏
سمعت عبدالله بن مسعود يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه قال ‏"‏لو كنت متخذا خليلا لتخذت أبا بكر خليلا‏.‏ ولكنه أخي وصاحبي‏.‏ وقد اتخذ الله، عز وجل، صاحبكم خليلا‏"‏‏.‏
4 - ‏(‏2383‏)‏ حدثنا محمد بن المثنى وابن بشار ‏(‏واللفظ لابن المثنى‏)‏ قالا‏:‏ حدثنا محمد بن جعفر‏.‏ حدثنا شعبة عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، عن عبدالله، عن النبي صلى الله عليه وسلم؛
أنه قال ‏"‏لو كنت متخذا من أمتي أحدا خليلا لاتخذت أبا بكر‏"‏‏.‏
5 - ‏(‏2383‏)‏ حدثنا محمد بن المثنى وابن بشار قالا‏:‏ حدثنا عبدالرحمن‏.‏ حدثني سفيان عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، عن عبدالله‏.‏ ح وحدثنا عبد بن حميد‏.‏ أخبرنا جعفر بن عون‏.‏ أخبرنا أبو عميس عن ابن أبي مليكة، عن عبدالله‏.‏ قال‏:‏
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏لو كنت متخذا خليلا لاتخذت ابن أبي قحافة خليلا‏"‏‏.‏
6 - ‏(‏2383‏)‏ حدثنا عثمان بن أبي شيبة وزهير بن حرب وإسحاق بن إبراهيم ‏(‏قال إسحاق‏:‏ أخبرنا‏.‏ وقال الآخران‏:‏ حدثنا‏)‏ جرير عن مغيرة، عن واصل بن حيان، عن عبدالله بن أبي الهذيل، عن أبي الأحوص، عن عبدالله،
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ‏"‏لو كنت متخذا من أهل الأرض خليلا، لاتخذت ابن أبي قحافة خليلا‏.‏ ولكن صاحبكم خليل الله‏"‏‏.‏
7 - ‏(‏2383‏)‏ حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة‏.‏ حدثنا أبو معاوية ووكيع‏.‏ ح وحدثنا إسحاق بن إبراهيم‏.‏ أخبرنا جرير‏.‏ ح وحدثنا ابن أبي عمر‏.‏ حدثنا سفيان‏.‏ كلهم عن الأعمش‏.‏ ح وحدثنا محمد بن عبدالله بن نمير وأبو سعيد الأشج ‏(‏واللفظ لهما‏)‏ قالا‏:‏ حدثنا وكيع‏.‏ حدثنا الأعمش عن عبدالله بن مرة، عن أبي الأحوص، عن عبدالله قال‏:‏
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏ألا إني أبرأ إلى كل خل من خله‏.‏ ولو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا‏.‏ إن صاحبكم خليل الله‏"‏‏.‏
‏[‏ش ‏(‏ألا إني أبرأ إلى كل خل من خله‏)‏ هما بكسر الخاء‏.‏ أما الأول فكسره متفق عليه وهو الخل بمعنى الخليل‏.‏ وأما قوله‏:‏ من خله فبكسر الخاء عند جميع الرواة وفي جميع النسخ‏.‏ وكذا نقله القاضي عن جميعهم قال‏:‏ والصواب الأوجه فتحها‏.‏ قال‏:‏ والخلة والخل والخلال والمخاللة والخلالة والخلولة الإخاء والصداقة‏.‏ أي برئت إليه من صداقته المقتضية المخاللة‏.‏ هذا كلام القاضي‏.‏ والكسر صحيح كما جاءت به الروايات‏.‏ أي أبرأ إليه من مخالتي إياه‏.‏ وذكر ابن الأثير أنه روى بكسر الخاء وفتحها وأنهما بمعنى الخلة بالضم، التي هي الصداقة‏]‏‏.‏
8 - ‏(‏2384‏)‏ حدثنا يحيى بن يحيى‏.‏ أخبرنا خالد بن عبدالله عن خالد، عن أبي عثمان‏.‏ أخبرني عمرو بن العاص؛
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه على جيش ذات السلاسل‏.‏ فأتيته فقلت‏:‏ أي الناس أحب إليك‏؟‏ قال ‏"‏عائشة‏"‏ قلت‏:‏ من الرجال‏؟‏ قال ‏"‏أبوها‏"‏ قلت‏:‏ ثم من‏؟‏ قال ‏"‏عمر‏"‏ فعد رجالا‏.‏
‏[‏ش ‏(‏ذات السلاسل‏)‏ هو ماء لبني جذام بناحية الشام‏]‏‏.‏
9 - ‏(‏2385‏)‏ وحدثني الحسن بن علي الحلواني‏.‏ حدثنا جعفر بن عون عن أبي عميس‏.‏ ح وحدثنا عبد بن حميد ‏(‏واللفظ له‏)‏‏.‏ أخبرنا جعفر بن عون‏.‏ أخبرنا أبو عميس عن ابن أبي مليكة‏.‏ سمعت عائشة، وسئلت‏:‏
من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مستخلفا لو استخلفه‏؟‏ قالت‏:‏ أبو بكر‏.‏ فقيل لها‏:‏ ثم من‏؟‏ بعد أبي بكر‏.‏ قالت‏:‏ عمر‏.‏ ثم قيل لها‏:‏ من‏؟‏ بعد عمر‏.‏ قالت‏:‏ أبو عبيدة بن الجراح‏.‏ ثم انتهت إلى هذا‏.‏
10 - ‏(‏2386‏)‏ حدثني عباد بن موسى‏.‏ حدثنا إبراهيم بن سعد‏.‏ أخبرني أبي عن محمد بن جبير بن مطعم، عن أبيه؛
أن امرأة سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا‏.‏ فأمرها أن ترجع إليه‏.‏ فقالت‏:‏ يا رسول الله‏!‏ أرأيت إن جئت فلم أجدك‏؟‏ - قال أبي‏:‏ كأنها تعني الموت - ‏"‏فإن لم تجديني فأتي أبا بكر‏"‏‏.‏
10-م - ‏(‏2386‏)‏ وحدثنيه حجاج بن الشاعر‏.‏ حدثنا يعقوب بن إبراهيم‏.‏ حدثنا أبي عن أبيه‏.‏ أخبرني محمد بن جبير بن مطعم؛ أن أباه جبير بن مطعم أخبره؛
أن امرأة أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فكلمته في شيء‏.‏ فأمرها بأمر‏.‏ بمثل حديث عباد بن موسى‏.‏
11 - ‏(‏2387‏)‏ حدثنا عبيدالله بن سعيد‏.‏ حدثنا يزيد بن هارون‏.‏ أخبرنا إبراهيم بن سعد‏.‏ حدثنا صالح بن كيسان عن الزهري، عن عروة، عن عائشة قالت‏:‏
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم، في مرضه ‏"‏ادعي لي أبا بكر، وأخاك، حتى أكتب كتابا‏.‏ فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل‏:‏ أنا أولى‏.‏ ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر‏"‏‏.‏
12 - ‏(‏1028‏)‏ حدثنا محمد بن أبي عمر المكي‏.‏ حدثنا مروان بن معاوية الفزاري عن يزيد ‏(‏وهو ابن كيسان‏)‏، عن أبي حازم الأشجعي، عن أبي هريرة‏.‏ قال‏:‏
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏من أصبح منكم اليوم صائما‏؟‏ ‏"‏ قال أبو بكر‏:‏ أنا‏.‏ قال ‏"‏فمن تبع منكم اليوم جنازة‏؟‏ ‏"‏ قال أبو بكر‏:‏ أنا‏.‏ قال ‏"‏فمن أطعم منكم اليوم مسكينا‏؟‏ ‏"‏ قال أبو بكر‏:‏ أنا‏.‏ قال ‏"‏فمن عاد منكم اليوم مريضا‏؟‏‏"‏ قال أبو بكر‏:‏ أنا‏.‏ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏ما اجتمعن في امرئ إلا دخل الجنة‏"‏‏.‏
13 - ‏(‏2388‏)‏ حدثني أبو الطاهر أحمد بن عمرو بن سرح وحرملة بن يحيى‏.‏ قالا‏:‏ أخبرنا ابن وهب‏.‏ أخبرني يونس عن ابن شهاب‏.‏ حدثني سعيد بن المسيب وأبو أسامة بن عبدالرحمن؛ أنهما سمعا أبا هريرة يقول‏:‏
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏بينما رجل يسوق بقرة له، قد حمل عليها، التفتت إليه البقرة فقالت‏:‏ إني لم أخلق لهذا‏.‏ ولكني إنما خلقت للحرث‏"‏‏.‏ فقال الناس‏:‏ سبحان الله‏!‏ تعجبا وفزعا‏.‏ أبقرة تكلم‏؟‏ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏فإني أومن به وأبو بكر وعمر‏"‏‏.‏
قال أبو هريرة‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏بينا راع في غنمه، عدا عليه الذئب فأخذ منها شاة‏.‏ فطلبه الراعي حتى استنقذها منه‏.‏ فالتفت إليه الذئب فقال له‏:‏ من لها يوم السبع، يوم ليس لها راع غيري‏"‏‏؟‏ فقال الناس‏:‏ سبحان الله‏!‏ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏فإني أومن بذلك‏.‏ أنا وأبو بكر وعمر‏"‏‏.‏
‏[‏ش ‏(‏من لها يوم السبع‏)‏ أي يوم يطردك عنها السبع وبقيت أنا فيها، لا راعي لها غيري، لفرارك منه، فأفعل فيها ما أشاء‏]‏‏.‏
13-م - ‏(‏2388‏)‏ وحدثني عبدالملك بن شعيب بن الليث‏.‏ حدثني أبي عن جدي‏.‏ حدثني عقيل بن خالد عن ابن شهاب، بهذا الإسناد، قصة الشاة والذئب‏.‏ ولم يذكر قصة البقرة‏.‏
13-م 2 - ‏(‏2388‏)‏ وحدثنا محمد بن عباد‏.‏ حدثنا سفيان بن عيينة‏.‏ ح وحدثني محمد بن رافع‏.‏ حدثنا أبو داود الحفري عن سفيان‏.‏ كلاهما عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم بمعنى حديث يونس عن الزهري‏.‏ وفي حديثهما ذكر البقرة والشاة معا‏.‏ وقالا في حديثهما‏:‏
‏"‏فإني أومن به وأبو بكر وعمر‏"‏ وما هما ثم‏.‏ 13-م 3 - ‏(‏2388‏)‏ وحدثناه محمد بن المثنى وابن بشار‏.‏ قالا‏:‏ حدثنا محمد بن جعفر‏.‏ حدثنا شعبة‏.‏ ح وحدثنا محمد بن عباد‏.‏ حدثنا سفيان بن عيينة عن مسعر‏.‏ كلاهما عن سعد بن إبراهيم، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم‏....
يكفيكم هذا ام تريون المزيد

موالي قطيفي
06-04-2010, 03:58 AM
كل هالفضائل الي حتى ماراجعتها انا وشفت مصادرها حتى لو صحيحه فالنفترض

راحت هباء منثوره


من بعد هالحادثه



رقم الحديث 2862
البخاري - فرض الخمس - باب
‏حدثنا ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏عن ‏ ‏صالح ‏ ‏عن ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة أم المؤمنين ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏أخبرته ‏
‏أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏http://www.ariafq.com/vb/images/smilies/a5.gif ‏ ‏ابنة رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏سألت ‏ ‏أبا بكر الصديق ‏ ‏بعد وفاة رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه فقال لها ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏إن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فهجرت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ستة أشهر قالت وكانت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏تسأل ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏نصيبها مما ترك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏من ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏وصدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يعمل به إلا عملت به فإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فدفعها ‏ ‏عمر ‏ ‏إلى ‏ ‏علي ‏ ‏وعباس ‏ ‏وأما ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏فأمسكها ‏ ‏عمر ‏ ‏وقال هما صدقة رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كانتا لحقوقه التي ‏ ‏تعروه ‏ ‏ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال فهما على ذلك إلى اليوم ‏
‏قال أبو عبد الله ‏ ‏اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه واعتران
http://hadith.al-islam.com/display/d...num=2862&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/display/display.asp?hnum=2862&doc=0)

رقم الحديث 6230
صحيح البخاري - الفرائض - قول النبي صل الله عليه و سلم لا نورث ماتركنا صدقة
‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشام ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏
‏أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏والعباس ‏ ‏عليهما السلام ‏ ‏أتيا ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏يلتمسان ميراثهما من رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وهما حينئذ يطلبان أرضيهما من ‏ ‏فدك ‏ ‏وسهمهما من ‏ ‏خيبر ‏ ‏فقال لهما ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد ‏ ‏من هذا المال قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏والله لا أدع أمرا رأيت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يصنعه فيه إلا صنعته قال فهجرته ‏ ‏فاطمة ‏ ‏فلم تكلمه حتى ماتت ‏
‏حدثنا ‏ ‏إسماعيل بن أبان ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏ابن المبارك ‏ ‏عن ‏ ‏يونس ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة
http://hadith.al-islam.com/display/d...num=6230&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/display/d...num=6230&doc=0)



خلنا نربط هالحديث بالحديث الي قبله ويش نستنتج






لكن ماذا قال النبي صلى الله عليه و آله في غضب فاطمة الزهراء سلام الله عليها ؟

رقم الحديث 3483
البخاري - المناقب - مناقب قرابة الرسول صلى الله عليه و سلم ومنقبة
‏حدثنا ‏ ‏أبو الوليد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن عيينة ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن دينار ‏ ‏عن ‏ ‏ابن أبي مليكة ‏ ‏عن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ رضي الله عنهما
‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏فاطمة ‏ ‏بضعة مني فمن أغضبها أغضبني
http://hadith.al-islam.com/display/d...num=3483&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/display/display.asp?hnum=3483&doc=0)


صحيح مسلم - فضائل الصحابة - فضائل فاطمة بنت النبي عليها الصلاة و السلام
رقم الحديث4483
‏حدثني ‏ ‏أبو معمر إسمعيل بن إبراهيم الهذلي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو ‏ ‏عن ‏ ‏ابن أبي مليكة ‏ ‏عن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏قال ‏
‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إنما ‏ ‏فاطمة ‏ ‏بضعة ‏ ‏مني يؤذيني ما آذاها
http://hadith.al-islam.com/display/d...num=4483&doc=1 (http://hadith.al-islam.com/display/display.asp?hnum=4483&doc=1)













ابو وبكرعنده هالفضائل كيف تمنى هالشي قبل مايموت في وقت احتضاره



سجل التاريخ لابي بكر مثل هذا ، قال لما نظر أبوبكر إلى طائر على شجرة : طوبى لك ياطائر تأكل الثمر وتقع على الشجر وما من حساب ولا عقاب عليك ، لوددت أني شجرة على جانب الطريق مر علي جمل فأكلني وأخرجني في بعره ولم أكن من البشر(3).





وكذالك قال ابو بكر « ليت أمي لم تلدني ، ليتني كنت تبنة في لبنة »(4)



( 1 ) صحيح البخاري ج 2 ص 201 .






وضح لي هالتناقض يامسلم

الاسلام الحق
06-04-2010, 04:41 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن العداءهم الى يوم الدين
اقول لك بالدبدايه يا مسلم انك كذاب ومضلل !!!!
فانت لم تكتب سند الحديث عن عبدالله بن عمر اسالك لماذا ؟؟؟ اجيب لانك كذاب ومضلل وتحاول التدليس واللعب على عقول البسطاء
الحديث الذي كتبته غير مقبول
اولا عبد العزيز بن عبدالله بن يحيى الاويسي انظر ترجمته في تهذيب التهذيب
وفي سؤالات ابي عبيد الآجري عن ابي داود قال : عبد العزيز الأويسي ضعيف . تهذيب التهذيب ج2 صفحه 589
ثانيا سليمان بن بلال ايضا انظر ترجمته في تهذيب التهذيب
قال ابن شاهين في الثقات : قال عثمان بن ابي شيبة : لا بأس به ، وليس ممن يعتمد على حديثه . تهذيب التهذيب ج2 ص87

وها هو السند قد نسف

واسالك الان لماذا الكذب والتدليس لما لم تكتب سند الحديث ؟؟؟؟؟
وثانيا هذا راي عبدالله بن عمر ولا يلزم الناس به
لعنه الله على النواصب الى يوم الدين
واللهم صلي على محمد وال محمد

حيــــــــــدرة
06-04-2010, 04:45 AM
أتحاججنا بما في كتبكم يا أموي الهوى الله يهديك ...!!!

أي فكر معوق لديك !!!



الله المستعان :


1 - ‏(‏2381‏)‏ حدثني زهير بن حرب وعبد بن حميد وعبدالله بن عبدالرحمن الدارمي ‏(‏قال عبدالله‏:‏ أخبرنا‏.‏ وقال الآخران‏:‏ حدثنا‏)‏
حبان بن هلال‏.‏ حدثنا همام‏.‏ حدثنا ثابت‏.‏ حدثنا أنس بن مالك؛
أن أبا بكر الصديق حدثه قال‏:‏ نظرت إلى أقدام المشركين على رؤوسنا ونحن في الغار‏.‏ فقلت‏:‏ يا رسول الله‏!‏ لو أن أحدهم نظر إلى قدميه أبصرنا تحت قدميه‏.‏ فقال ‏"‏يا أبا بكر‏!‏ ما ظنك باثنين الله ثالثهما‏"‏‏.‏
‏[‏ش ‏(‏ما ظنك باثنين الله ثالثهما‏)‏ معناه ثالثهما بالنصر والمعونة والحفظ والتسديد‏.‏ وهو داخل في قوله تعالى‏:‏ ‏{‏إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون‏}‏‏]‏‏.‏



أجــــــــــيبك وأرده عليك ....:

اولا ان وجه التهمة فيه ظاهر لأن الراوى عن النبي (ص) هو أبو بكر فلعله اراد بوضع ذلك ان يخبر لنفسه نفعا وشرفا .

وثانيا انه لو سلم صحته فلا نفع فيه ولا شرف يختص بابى بكر لأن كونهما اثنين الله ثالثهما ليس اعظم من كون الله رابعا لكل ثلاثة في قوله " ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم " وهذا عام في حق كل مؤمن وكافر وكون المصاحبة موجبة لتشريفه معارض بما مر من قوله تعالى للكافرين " قال له صاحبه وهو يحاوره ، اكفرت بالذى خلقك " وكما احتمل ان يقال انه استصحبه في هذا السفر لاجل الشفقة احتمل ان يكون ذلك لاجل انه خاف ان يدل الكفار عليه أو يوقفهم على اسراره لو تركه كما يقوله الشيعة وأقروه بقرائن وأدلة كثيرة ليس هنا محلها .


وثالثاً ...


إن صح الحديث على مبانيكم في الأصل فهذا استعراض رقمي للموجودين، ولا فضيلة في أن أكون الأول أو الثاني من حيث الترقيم، فحيثما يكون الإنسان فقد يكون ثاني اثنين أو ثالث ثلاثة، أو رابع أربعة وهكذا..

والله تبارك وتعالى هو مع الناس جميعهم بمعنى أنه تبارك وتعالى لا تخفى عليه خافية، فهو قد أحاط بكل شيء، قال تعالى في سورة المجادلة/ 7 : ( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَا أَدْنَى مِن ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ) ، فعندما يكون هناك - مثلاً - نبيٌّ يتحاور مع آخرين سواء كانوا مؤمنين أو كفار فإنَّ الله يعلم نجواهم، وهو بهذا المعنى ثالثهم أو رابعهم أو خامسهم.. وهكذا، فهل يعقل أن الكافر يكتسب فضيلة بسبب أنه الثاني والله هو الثالث؟!!!

وإذا تمعَّنا في قوله (ص) : (ما ظنك باثنين الله ثالثهما) مع ملاحظة آية سورة المجادلة لعلمنا أن رسول الله (ص) لا يريد أن يطمئن أبا بكر بل يريد أن يُهدِّده، فهو يريد أن يقول له: لا تحسبنَّ أننا لوحدنا فإنَّ الله شاهد معنا وهو ثالثنا، فلو أنك فعلت ما يكشف أمرنا باضطرابك الشديد، فإنَّ الله سوف يجازيك على هذا الجرم فإنه (يُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) ، وبهذا ينسجم الحديث النبوي مع القرآن الكريم.



2 - ‏(‏2382‏)‏ حدثنا عبدالله بن جعفر بن يحيى بن خالد‏.‏ حدثنا معن‏.‏ حدثنا مالك عن أبي النضر، عن عبيدالله بن حنين، عن أبي سعيد؛
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جلس على المنبر فقال ‏"‏عبد خيره الله بين أن يؤتيه زهرة الدنيا وبين ما عنده‏.‏ فاختار ما عنده‏"‏ فبكى أبو بكر‏.‏ وبكى‏.‏ فقال‏:‏ فديناك بآبائنا وأمهاتنا‏.‏ قال فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم هو المخير‏.‏ وكان أبو بكر أعلمنا به‏.‏ وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏إن أمن الناس علي في ماله وصحبته أبو بكر‏.‏ ولو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا‏.‏ ولكن إخوة الإسلام‏.‏ لا تبقين في المسجد خوخة إلا خوخة أبي بكر‏"‏‏.‏


وهذه أم المصائب والمكذوبات على الله ورسوله ..

فكيف بالمتعمق في مباحث التاريخ الإسلامي. والمستوعب لأسفار الأخبار والأحاديث والسيرة. يدرك مقدار التحايل في سرد هذه المكذوبات و الوقائع.

إن حديث الخلة التي أورده هنا لا يستقيم له سند فهو من موضوعات البكرية وكيف يكون الرسول (ص) في نهاية حياته يقول لأبي بكر " لو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا "
وقد سبق وأن قال قبلها:
" إني أبرأ إلى الله أن يكون لي منكم خليل " (رواه مسلم عن جناب وكذا صاحب فتح الباري).

وقوله صلى الله عليه وآله : ( برئت إلى كل خليل من خلته )

فكيف يكون الرسول يتمنى لو يكون أبو بكر خليلا له، وهو يبرأ من ذلك قبل موته بخمسة أيام....؟!!!!


هذا نايك عما ورد في صحيح مسلم حيث روى بطريقين، فطريق عبد الله بن إدريس لفظها‏:‏ وإن أصابك شيء فلا تقل لو أني فعلت كان كذا وكذا، ولكن قل قدر الله وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان‏.‏ وفي لفظ إياك ولو فإن لو من عمل الشيطان‏.‏ ووقع عند بعض رواة مسلم ‏"‏اللو‏"‏ بالتشديد‏ ...

فكيف ينهى رسول الله أمته عن أمر ويأتي به ....؟!!
وهل يستفتح رسول الله كلامه بعمل من عمل الشيطان بكلمة "لو" على مبانيكم وصحة أحاديث صحاحكم يا فالح القوم ..؟!!


ما لكم كيف تحكمون


أما عن خوخة شيخك أبن ابي قحافة ....

فأسألك هل كان لأبي بكر بيتاً ملاصقاً لمسجد رسول الله في الأصل حتى يبقي على خوخته ويأمر بذلك ..؟؟!!

وللعلم فقط الخوخة تعني : الباب الصغير .


بدون تعليق



8 - ‏(‏2384‏)‏ حدثنا يحيى بن يحيى‏.‏ أخبرنا خالد بن عبدالله عن خالد، عن أبي عثمان‏.‏ أخبرني عمرو بن العاص؛
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه على جيش ذات السلاسل‏.‏ فأتيته فقلت‏:‏ أي الناس أحب إليك‏؟‏ قال ‏"‏عائشة‏"‏ قلت‏:‏ من الرجال‏؟‏ قال ‏"‏أبوها‏"‏ قلت‏:‏ ثم من‏؟‏ قال ‏"‏عمر‏"‏ فعد رجالا‏.‏
‏[‏ش ‏(‏ذات السلاسل‏)‏ هو ماء لبني جذام بناحية الشام‏]‏‏.‏


لن أعلق كثيراً على هذا المفترى فيه فخير الكلام ما قل ودل ....

ولن أقول ألا قول سيدتك عائشة حيث أيضا تروي في صحاحكم وكتبكم ما نصه في مسند البزار - (ج 5 / ص 12)
3275ـ أخبرنا محمد بن معمر قال أخبرنا أبو نعيم قال أخبرنا يونس ابن أبي إسحاق قال أخبرنا العيزار بن حريث قال أخبرنا النعمان بن بشير قال استأذن أبو بكر على رسول الله فسمع صوت عائشة وهي تقول لقد عرفت أن عليا أحب إليك من أبي مرتين أو ثلاثا قال فاستأذن أبو بكر فدخل فأهوى إليها فقال يا أبنة فلانة ألا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.


فلا أدري أكذبت ام المؤمنين أم كذب علمائك وصحاحهم ورواتهم ...!!!




- ‏(‏2387‏)‏ حدثنا عبيدالله بن سعيد‏.‏ حدثنا يزيد بن هارون‏.‏ أخبرنا إبراهيم بن سعد‏.‏ حدثنا صالح بن كيسان عن الزهري، عن عروة، عن عائشة قالت‏:‏
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم، في مرضه ‏"‏ادعي لي أبا بكر، وأخاك، حتى أكتب كتابا‏.‏ فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل‏:‏ أنا أولى‏.‏ ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر‏"‏‏.‏



طبعا لن اتكلم بنقض هذا الإفك المفترى فيه ولكن أسألك :

- هل أطاعت ام المؤمنين نبيها الذي لا ينطق عن الهوى في هذا الأمر أم لا ؟
- وإن أطاعته وكتب رسول الله هذا الكتاب ، فأين هذا الكتاب والوصية فيه لشيخكم لم نره أم أن القوم وعلى رأسهم سيدتك عائشة عصت الله ورسوله ؟؟


يكفيك صفعاً بما أتيت وبضاعتكم ردت إليكم

والسلام على من أتبع الهدى وآله

** مسلمة سنية **
06-04-2010, 04:51 AM
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم

اتصدقون صحيح مسلم ام لا والله انا لا اعلم عموما اذا كنتم تصدقونه فهذا باب في فضل ابي بكر رضي لله عنه وارضاه صاحب رسول الله وثاني اثنين اذهما في الغار اللهم احشرني معه ومع عمر ومع عثمان ومع علي رضي الله عنهم اجمعين واليكم فضائل خليفة رسول الله صلي الله عليه وسلم......





!!!


وضعك كتير صعب

حيــــــــــدرة
06-04-2010, 04:59 AM
بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام علي رسول الله
صلي الله عليه وعلي اله وصحبه اجمعين...وبعد
فهذه سلسله ابداها مع حضراتكم في فضائل صحابة رسول الله صلي الله عليه وسلم ولكن لنوضح اولا ترتيب الصحابه عند اهل السنه وهل ترتيبهم في الخلافه يعني ترتيبهم في الافضليه ايضا...أقول وبالله التوفيق: لقد استقرّ قول أهل السنة والجماعة في التفضيل بين أصحاب النبي –صلى الله عليه وسلم-، على أنهم في الفضيلة كترتيبهم في الخلافة: فأفضلهم أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان، ثم علي- رضي الله عنهم أجمعين-.
ويدل على هذا المعتقد أمور، منها حديث ابن عمر – رضي الله عنهما-، قال: (كنا نخير بين الناس في زمان رسول الله –صلى الله عليه وسلم-، فنُخيَّر أبا بكر، ثم عمر، ثم عثمان – رضي الله عنهم-) أخرجه البخاري(3655-3698).
وهذا الحديث وإن كان من كلام ابن عمر – رضي الله عنهما-، لكنه في حكم المرفوع إلى النبي – صلى الله عليه وسلم-؛ لأنه حكاية لما كانوا يقولون في زمن النبي –صلى الله عليه وسلم- دون إنكار من النبي –صلى الله عليه وسلم- عليهم. وقد جاء التصريح بإقرار النبي –صلى الله عليه وسلم- لذلك، وأنه كان يبلغه هذا التفضيل فلا ينكره، كما في السنة لابن أبي عاصم(1227)، والسنة للخلال(577).
وكذلك جاء التصريح بإقرار أصحاب النبي –صلى الله عليه وسلم- وهم عدد وفير في حياته صلى الله عليه وسلم لذلك، كما في مسند الإمام أحمد (4626).
وعن محمد بن الحنفية – والحنفية هي أمه-، وهو ابن علي بن أبي طالب – رضي الله عنه-، قال: "قلت لأبي: أي الناس خير بعد رسول الله – صلى الله عليه وسلم-؟ قال: أبو بكر، قلت: ثم من؟ قال: ثم عمر. وخشيت أن يقول عثمان، قلت ثم أنت؟ قال: ما أنا إلا رجل من المسلمين". أخرجه البخاري(3671).
وقال عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه-: "إنا اجتمعنا أصحاب محمد – صلى الله عليه وسلم-، فلم نأل عن خيرنا ذي فوق، فبايعنا أمير المؤمنين عثمان". أخرجه الإمام أحمد في فضائل الصحابة بإسناد صحيح(391-731-759)، ومعنى "ذي فوق": أي إنه خيرنا سهماً تاماً في الإسلام والسابقة والفضل. (غريب الحديث لأبي عبيد4/82). وهذا إجماع من الصحابة – رضي الله عنهم- على أن عثمان – رضي الله عنه- أفضل الصحابة بعد عمر – رضي الله عنه-
.
وهذه نصوص واضحة الدلالة في ترتيب الفضيلة، وخاصة أن أحدها صادر من رابعهم وهو علي – رضي الله عنه-. وأما التربيع في الفضيلة بعلي – رضي الله عنه-، فيدل عليه أنه رابع الخلفاء الراشدين، وماله من المناقب الكثيرة التي تقطع بعظيم مكانته، مما لم يثبت مثله ولا قريب منه لأحد من أصحاب النبي –صلى الله عليه وسلم- سواه، إلا ما كان من أبي بكر وعمر وعثمان- رضي الله عنهم-، كما سبق ذكر بعضه.
ولا أظن أننا محتاجون لإيراد فضائل علي – رضي الله عنه-، إذ لا خلاف في تقديمه رضي الله عنه. وإنما خولف أهل السنة في تفضيله رضي الله عنه- على أبي بكر وعمر، أو على عثمان – رضي الله عنهم-. ولذلك إنما نستدل على بيان تقديم أبي بكر وعمر وعثمان – رضي الله عنهم- على علي – رضي الله عنه-، وأما أنه تاليهم في الفضيلة، فلا يخالف في ذلك أهل السنة، إنما يخالف فيه الآن النواصب، وهم في غلو البغض لعلي – رضي الله عنه- كغلو المحبة عند الرافضة، كلاهما غلو مبتدع مذموم. والله أعلم، والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه.




المصدر
موقع الإسلام اليوم
http://www.islamtoday.net/ (http://www.islamtoday.net/questions/show_question_*******.cfm?)




لا أدري لماذا يتبجح المعوقون فكرياً كثيراً بأحاديث أم المؤمنين عائشة وأنهم يأخذون نصف دينهم منها وهم يخالفونها في الكثير من القول والفعل .....!!!

ألم تروي كما في صحيح مسلم قولها :

- ‏(‏2385‏)‏ وحدثني الحسن بن علي الحلواني‏.‏ حدثنا جعفر بن عون عن أبي عميس‏.‏ ح وحدثنا عبد بن حميد ‏(‏واللفظ له‏)‏‏.‏ أخبرنا جعفر بن عون‏.‏ أخبرنا أبو عميس عن ابن أبي مليكة‏.‏ سمعت عائشة، وسئلت‏:‏
من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مستخلفا لو استخلفه‏؟‏ قالت‏:‏ أبو بكر‏.‏ فقيل لها‏:‏ ثم من‏؟‏ بعد أبي بكر‏.‏ قالت‏:‏ عمر‏.‏ ثم قيل لها‏:‏ من‏؟‏ بعد عمر‏.‏ قالت‏:‏ أبو عبيدة بن الجراح‏.‏ ثم انتهت إلى هذا‏.


فمن نصدق بالله عليك خرافات حاخاماتكم ووعاظ سلاطينكم أم مفتريات أمكم ونصف دينكم الذي منها ..؟!!!

ابو طالب العاملي
07-04-2010, 12:48 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
*********************************

صاحب رسول الله وثاني اثنين اذهما في الغار


لا يوجد آية في كتاب الله تذم صاحبها أكثر من الاية التي أوردتها يا ...مابعرف شو إسمك نسيت !!!

أو فالنقل من اكثر الايات ذما لأبي بكر هذا

سل تخبر !!!

ولن تستطيع معي صبرا
وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا
فانطلقا ........

وسلاما ************** والحمد لله على هداه