مشاهدة النسخة كاملة : عائشة ناصبية - منافقة وماتت ميته جاهلية
Bani Hashim
07-04-2010, 10:31 PM
بسمه تعالى ،،،
من المحبة بين الصحابة واهل البيت عليهم السلام - كانت ام المؤمنين تبغض الامام علي (ع) :
مسند أحمد بن حنبل الجزء 6 صفحة 34 (http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=845&id=25330) : 24107 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الأعلى عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن عائشة قالت لما مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت ميمونة فاستأذن نساءه ان يمرض في بيتي فأذن له فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم معتمدا على العباس وعلى رجل آخر ورجلاه تخطان في الأرض وقال عبيد الله فقال بن عباس أتدري من ذلك الرجل هو علي بن أبي طالب ولكن عائشة لا تطيب لها نفسا
قال شعيب الارنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين
قال الالباني : إرواء الغليل الجزء 1 صفحة 178 (http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1611&id=167) : رواه البخاري ( 1 / 1 79 ) ومسلم ( 2 / 20 - 21 ) وكذا أبو عوانة ( 2 / 112 - 113 ) ورواه أحمد ( 6 / 228 ) مختصرا وزاد في آخره : " ولكن عائشة لا تطيب له نفسا " . وسنده صحيح
وذكر ابن سعد في : الطبقات الكبرى الجزء 2 صفحة 232 (http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1826&id=716) بسند صحيح : أخبرنا عبد الله بن المبارك قال أخبرنا معمر ويونس عن الزهري أخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم لما ثقل رسول الله صلى الله عليه وسلم واشتد وجعه استأذن أزواجه في أن يمرض في بيتي فأذن له فخرج بين رجلين تخط رجلاه في الأرض بين بن عباس تعني الفضل ورجل آخر قال عبيد الله فأخبرت بن عباس بما قالت قال فهل ندري من الرجل الآخر الذي لم تسم عائشة قال قلت لا قال بن عباس هو علي إن عائشة لا تطيب له نفسا بخير...
وذكره عبد الرزاق بسند صحيح : مصنف عبد الرزاق الجزء 5 صفحة 428 (http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=935&id=10873) : عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال اخبرني أبو بكر [ ص 429 ] بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام عن أسماء بنت عميس قالت أول ما اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت ميمونة فاشتد مرضه حتى أغمي عليه قال فتشاور نساؤه في لده فلدوه فلما أفاق قال هذا فعل نساء جئن من هؤلاء - وأشار إلى أرض الحبشة - وكانت أسماء بنت عميس فيهن قالوا كنا نتهم بك ذات الجنب يا رسول الله قال إن ذلك لداء ما كان الله ليقذفني به لا يبقين في البيت أحد إلا التد إلا عم رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني - عباسا - قال فلقد التدت ميمونة يومئذ وإنها لصائمة لعزيمة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الزهري وأخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أن عائشة أخبرته قالت أول ما اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت ميمونة فاستأذن أزواجه أن يمرض في بيتي فأذن له قالت فخرج ويد له على الفضل بن عباس ويد أخرى على يد رجل آخر وهو يخط برجليه في الأرض فقال عبيد الله فحدثت به بن عباس فقال أتدري [ ص 430 ] من الرجل الذي لم تسم عائشة هو علي بن أبي طالب ولكن عائشة لا تطيب لها نفسا
وقد قال الرسول الاعظم صل الله عليه وعلى آله :
- ( صحيح )
[ والذي نفسي بيده لا يبغضنا أهل البيت أحد إلا أدخله الله النار ] . ( صحيح )
الالباني : السلسلة الصحيحة الجزء 5 صفحة 643 (http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1619&id=2488)
وذكر مسلم في صحيحة (http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=820&id=198) : 131 - ( 78 ) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا وكيع وأبو معاوية عن الأعمش ح وحدثنا يحيى بن يحيى ( واللفظ له ) أخبرنا أبو معاوية عن الأعمش عن عدي بن ثابت عن زر قال قال علي والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم إلى أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق
وقال المتقي الهندي في : كنز العمال الجزء 13 صفحة 138 (http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1405&id=39832) : 36491 - عن علي قال : طلبني رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجدني في جدول نائما فقال : قم ما ألوم الناس يسمونك أبا تراب قال فرآني كأني وجدت في نفسي من ذلك : قم والله لأرضينك أنت أخي وأبو ولدي تقاتل عن سنتي وتبرئ ذمتي من مات في عهدي فهو كنز الله ومن مات في عهدك فقد قضى نحبه ومن مات بحبك بعد موتك ختم الله له بالأمن والإيمان ما طلعت شمس أو غربت ومن مات يبغضك مات ميتة جاهلية وحوسب بما عمل في الإسلام
( ع ) قال البوصيري : رواته ثقات
ذكره السيوطي في الجامع الكبير كما في ترتيبه 6 ص 404 وقال : قال البوصيري رواته ثقات
مقتبس من بعض ابحاث الاخوة مع اضافات وتعديلات
** مسلمة سنية **
07-04-2010, 11:22 PM
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم
أحسنتم و أجدتم مولانا بني هاشم ...
كيف يبررون تناقضات كتبهم ؟؟؟!!!
من يبغض عليا عليه السلام فهو منافق ... و المنافق في الدرك الأسفل من النار ... و عائشة يشهد التاريخ و الكتب ببغضها لعلي عليه السلام ... فما الحل هنا ؟؟؟
صحيح ... تذكرت ... الحل هو ... اللف و الدوران و التدليس و الضحك على العقول !!!
لعن الله المدلسين و لعن الله صاحبة الجمل الأحمر
موفقين أخي الكريم لكل خير
أم جوانا
07-04-2010, 11:48 PM
أحسنتم مولانا
ولكنكم تحرجونهم دائما .. لم يعد في جعبتهم من حجج
فلجأوا للتدليس واللف والدوران
Bani Hashim
08-04-2010, 03:49 PM
بسمه تعالى ،،،
قال احد النواصب في رده على الموضوع :
الحمد لله تعالى ، والصلاة والسلام على نبينا محمد.
عن عائشة رضى الله عنها قالت لما ثقل رسول الله، صلى الله عليه وسلم، واشتد وجعه استأذن أزواجه في أن يمرض في بيتي فأذن له فخرج بين رجلين تخط رجلاه في الأرض بين ابن عباس، تعني الفضل، ورجل آخر؛ قال عبيد الله: فأخبرت بن عباس بما قالت قال: فهل ندري من الرجل الآخر الذي لم تسم عائشة؟ قال: قلت لا! قال ابن عباس: هو علي! إن عائشة لا تطيب له نفسا بخير.رواه بن سعد فى الطبقات(2/232)
قال ابن عباس: هو علي! إن عائشة لا تطيب له نفسا بخير.
هذه الزيادة فيها نظر ؛ وذلك لما يلي:
كان علي رضي الله عنه يعاقب بالجلد والضرب على الكلام الذي فيه نيل من أم المؤمنين عائشة رضي الله عنهما فقد ذكر ابن الأثير([43]) أن رجلين وقفا على باب الدار([44]) الذي نزلت فيه أم المؤمنين بالبصرة فقال أحدهما : جزيت عنا أمنا عقوقاً ، وقال الآخر : يا أمنا توبي فقد أخطأت – فبلغ ذلك علياً – فبعث القعقاع بن عمرو([45]) إلى الباب فأقبل بمن كان عليه ، فأحالوا على رجلين من أزد الكوفة وهما عجلان وسعد ابنا عبد الله فضربهما مائة سوط وأخرجهما من ثيابهما . ([46])
وقد وصفت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها فاطمة بصفات حميدة تبين قدرها ومنزلتها حيث أنها تشبه النبي صلى الله عليه وسلم هيئة وطريقة وسمتاً وخلقاً .
فقد روى الترمذي باسناده إلى أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت : ما رأيت أحداً أشبه سمتاً ودلاً ([23]) وهدياً برسول الله صلى الله عليه وسلم في قيامها وقعودها من فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ... الحديث ([24]).
كما وصفتها رضي الله عنها بالصدق ومن كان هذا حاله أوصل إلى طريق الجنة ونعيمها فقد روى الحاكم باسناده إلى عائشة رضي الله عنها أنها كانت إذا ذكرت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت : ما رأيت أحداً كان أصدق لهجة منها إلا أن يكون الذي ولدها ([25]).
وثبت عن أمير المؤمنين على بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه ، من قوله عنها رضي الله عنها :"إنها لزوجة نبيكم في الدنيا والآخرة"(تاريخ الطبري 5/225).
ورد في مسند الإمام أحمد ، ومستخرج أبي عوانة:
559 - وحدثنا أبو قلابة ، وإبراهيم الحربي قالا : ثنا مسدد قال : ثنا يحيى بن سعيد قال : ثنا شعبة ، عن الحكم ، عن القاسم ، عن شريح بن هانئ ، سألت عائشة عن المسح على الخفين ، فقالت : سل عليا ؛ فإنه كان يسافر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فسألت : علي بن أبي طالب فقال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « المسح على الخفين ثلاثة أيام ولياليهن للمسافر ، وللمقيم يوم وليلة » حدثنا يونس بن عبد الأعلى قال : ثنا سفيان ، عن منصور ، عن إبراهيم التيمي ، عن عمرو بن ميمون ، عن أبي عبد الله الجدلي ، عن خزيمة بن ثابت ، عن النبي صلى الله عليه وسلم في المسح على الخفين ثم ذكر مثله.
ورد في مصنف عبدالرزاق:
5029 - عبد الرزاق عن الاوزاعي عن مكحول عمن سأل عائشة في كم تصلي المرأة من الثياب ؟ فقالت له : سل عليا ثم ارجع إلي فأخبرني بالذي يقول لك ، قال : فأتى عليا فسأله فقال : في الخمار والدرع السابغ ، فرجع إلى عائشة فأخبرها فقالت : صدق.
ومن جهة أخرى :
فهناك اختلاف في الروايات فيما يخص تحديد الرجل الثاني.
قال ابن حجر:
قَوْله : ( اِسْتَأْذَنَ أَزْوَاجه أَنْ يُمَرَّض )
بِضَمِّ أَوَّله وَفَتْح الْمِيم وَتَشْدِيد الرَّاء ، وَذَكَرَ اِبْن سَعْد بِإِسْنَادٍ صَحِيح عَنْ الزُّهْرِيّ أَنَّ فَاطِمَة هِيَ الَّتِي خَاطَبَتْ أُمَّهَات الْمُؤْمِنِينَ بِذَلِكَ فَقَالَتْ لَهُنَّ : أَنَّهُ يَشُقّ عَلَيْهِ الِاخْتِلَاف . وَفِي رِوَايَة اِبْن أَبِي مُلَيْكَةَ عَنْ عَائِشَة أَنَّ دُخُوله بَيْتهَا كَانَ يَوْم الِاثْنَيْنِ ، وَمَاتَ يَوْم الِاثْنَيْنِ الَّذِي يَلِيه . وَقَدْ مَضَى شَرْح هَذَا الْحَدِيث فِي أَبْوَاب الْإِمَامَة وَفِي كِتَاب الطَّهَارَة . وَذَكَرْت فِي أَبْوَاب الْإِمَامَة طَرَفًا مِنْ الِاخْتِلَاف فِي اِسْم الَّذِي كَانَ يَتَّكِئ عَلَيْهِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَعَ الْعَبَّاس . وَقَدْ وَقَعَ فِي رِوَايَة لِمُسْلِمٍ عَنْ عَائِشَة " فَخَرَجَ بَيْن الْفَضْل بْن الْعَبَّاس وَرَجُل آخَر " وَفِي أُخْرَى " رَجُلَيْنِ أَحَدهمَا أُسَامَة " وَعِنْد الدَّارَقُطْنِيِّ " أُسَامَة وَالْفَضْل " وَعِنْد اِبْن حِبَّانَ فِي آخِره " بَرِيرَة وَنُوبَة " بِضَمِّ النُّون وَسُكُون الْوَاو ثُمَّ مُوَحَّدَة ضَبَطَهُ اِبْن مَاكُولَا وَأَشَارَ إِلَى هَذِهِ الرِّوَايَة ، وَاخْتُلِفَ هَلْ هُوَ اِسْم عَبْد أَوْ أَمَة ، فَجَزْم سَيْف فِي الْفُتُوح بِأَنَّهُ عَبْد ، وَعِنْد اِبْن سَعْد مِنْ وَجْه آخَر " الْفَضْل وَثَوْبَان " وَجَمَعُوا بَيْن هَذِهِ الرِّوَايَات عَلَى تَقْدِير ثُبُوتهَا بِأَنَّ خُرُوجه تَعَدَّدَ فَيَتَعَدَّد مَنْ اِتَّكَأَ عَلَيْهِ ، وَهُوَ أَوْلَى مِنْ قَوْل مَنْ قَالَ : تَنَاوَبُوا فِي صَلَاة وَاحِدَة .
وقد تعدد هذا الموقف ، فربما نسيت أم المؤمنين من هو الرجل الثاني:
وقال ابن جر بعد الحديث التالي:
624 - حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصِ بْنِ غِيَاثٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ الْأَسْوَدِ قَالَ كُنَّا عِنْدَ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا فَذَكَرْنَا الْمُوَاظَبَةَ عَلَى الصَّلَاةِ وَالتَّعْظِيمَ لَهَا قَالَتْ
لَمَّا مَرِضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَضَهُ الَّذِي مَاتَ فِيهِ فَحَضَرَتْ الصَّلَاةُ فَأُذِّنَ فَقَالَ مُرُوا أَبَا بَكْرٍ فَلْيُصَلِّ بِالنَّاسِ فَقِيلَ لَهُ إِنَّ أَبَا بَكْرٍ رَجُلٌ أَسِيفٌ إِذَا قَامَ فِي مَقَامِكَ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يُصَلِّيَ بِالنَّاسِ وَأَعَادَ فَأَعَادُوا لَهُ فَأَعَادَ الثَّالِثَةَ فَقَالَ إِنَّكُنَّ صَوَاحِبُ يُوسُفَ مُرُوا أَبَا بَكْرٍ فَلْيُصَلِّ بِالنَّاسِ فَخَرَجَ أَبُو بَكْرٍ فَصَلَّى فَوَجَدَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ نَفْسِهِ خِفَّةً فَخَرَجَ يُهَادَى بَيْنَ رَجُلَيْنِ كَأَنِّي أَنْظُرُ رِجْلَيْهِ تَخُطَّانِ مِنْ الْوَجَعِ فَأَرَادَ أَبُو بَكْرٍ أَنْ يَتَأَخَّرَ فَأَوْمَأَ إِلَيْهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ مَكَانَكَ ثُمَّ أُتِيَ بِهِ حَتَّى جَلَسَ إِلَى جَنْبِهِ قِيلَ لِلْأَعْمَشِ وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي وَأَبُو بَكْرٍ يُصَلِّي بِصَلَاتِهِ وَالنَّاسُ يُصَلُّونَ بِصَلَاةِ أَبِي بَكْرٍ فَقَالَ بِرَأْسِهِ نَعَمْ
رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ الْأَعْمَشِ بَعْضَهُ وَزَادَ أَبُو مُعَاوِيَةَ جَلَسَ عَنْ يَسَارِ أَبِي بَكْرٍ فَكَانَ أَبُو بَكْرٍ يُصَلِّي قَائِمًا.
قَوْله : ( بَيْن رَجُلَيْنِ )
فِي الْحَدِيث الثَّانِي مِنْ حَدِيثَيْ الْبَاب أَنَّهُمَا الْعَبَّاس بْن عَبْد الْمُطَّلِب وَعَلِيّ بْن أَبِي طَالِب وَمِثْله فِي رِوَايَة مُوسَى بْن أَبِي عَائِشَة ، وَوَقَعَ فِي رِوَايَة عَاصِم الْمَذْكُورَة " وَجَدَ خِفَّة مِنْ نَفْسه فَخَرَجَ بَيْنَ بَرِيرَةَ وَنُوبَةَ " وَيُجْمَع كَمَا قَالَ النَّوَوِيّ بِأَنَّهُ خَرَجَ مِنْ الْبَيْت إِلَى الْمَسْجِد بَيْنَ هَذَيْنِ ، وَمِنْ ثَمَّ إِلَى مَقَام الصَّلَاة بَيْنَ الْعَبَّاس وَعَلِيّ ، أَوْ يُحْمَلُ عَلَى التَّعَدُّد ، وَيَدُلّ عَلَيْهِ مَا فِي رِوَايَةِ الدَّارَقُطْنِيِّ أَنَّهُ خَرَجَ بَيْنَ أُسَامَة بْن زَيْد وَالْفَضْل بْن الْعَبَّاس . وَأَمَّا مَا فِي مُسْلِم أَنَّهُ خَرَجَ بَيْنَ الْفَضْل بْن الْعَبَّاس وَعَلِيّ فَذَاكَ فِي حَال مَجِيئِهِ إِلَى بَيْت عَائِشَة .
ومن جهة ثالثة إذا افترضنا أن عائشة أم المؤمنين لم تذكر اسم علي رضي الله عنه لقضبها منه بسبب موقفه من حادثة الإفك ، لنفرض ، وأظن الأمر بعيد بعض الشيء؛ فيطيب لي أن أذكر أمرا يبين طبيعة الصديقة بنت الصديق حبيبة حبيب الله فيما يلي:
فقد ورد في صحيح البخاري:
4827 - حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ عَنْ هِشَامٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ:
قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنِّي لَأَعْلَمُ إِذَا كُنْتِ عَنِّي رَاضِيَةً وَإِذَا كُنْتِ عَلَيَّ غَضْبَى قَالَتْ فَقُلْتُ مِنْ أَيْنَ تَعْرِفُ ذَلِكَ فَقَالَ أَمَّا إِذَا كُنْتِ عَنِّي رَاضِيَةً فَإِنَّكِ تَقُولِينَ لَا وَرَبِّ مُحَمَّدٍ وَإِذَا كُنْتِ عَلَيَّ غَضْبَى قُلْتِ لَا وَرَبِّ إِبْرَاهِيمَ قَالَتْ قُلْتُ أَجَلْ وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا أَهْجُرُ إِلَّا اسْمَكَ.
فهذا تصرفها رضي الله عنها إذا قضبت ، أما أن تقصد أن تهضم حق أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب فلا ، والدليل ما سبق ذكره ، والموقف كان شديدا ، لو تفكر المتفكر فمن سيذكر كل شيء وخصوصا مثل الذي يدور عليه الموضوع ، وخصوصا زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم المحبة رضي الله عنها.
والله أعلى وأعلم وأحكم.
منقول بتصرف يسير
الحمد لله تعالى ، والصلاة والسلام على نبينا محمد.
عن عائشة رضى الله عنها قالت لما ثقل رسول الله، صلى الله عليه وسلم، واشتد وجعه استأذن أزواجه في أن يمرض في بيتي فأذن له فخرج بين رجلين تخط رجلاه في الأرض بين ابن عباس، تعني الفضل، ورجل آخر؛ قال عبيد الله: فأخبرت بن عباس بما قالت قال: فهل ندري من الرجل الآخر الذي لم تسم عائشة؟ قال: قلت لا! قال ابن عباس: هو علي! إن عائشة لا تطيب له نفسا بخير.رواه بن سعد فى الطبقات(2/232)
قال ابن عباس: هو علي! إن عائشة لا تطيب له نفسا بخير.
هذه الزيادة فيها نظر ؛ وذلك لما يلي:
كان علي رضي الله عنه يعاقب بالجلد والضرب على الكلام الذي فيه نيل من أم المؤمنين عائشة رضي الله عنهما فقد ذكر ابن الأثير([43]) أن رجلين وقفا على باب الدار([44]) الذي نزلت فيه أم المؤمنين بالبصرة فقال أحدهما : جزيت عنا أمنا عقوقاً ، وقال الآخر : يا أمنا توبي فقد أخطأت – فبلغ ذلك علياً – فبعث القعقاع بن عمرو([45]) إلى الباب فأقبل بمن كان عليه ، فأحالوا على رجلين من أزد الكوفة وهما عجلان وسعد ابنا عبد الله فضربهما مائة سوط وأخرجهما من ثيابهما . ([46])
وقد وصفت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها فاطمة بصفات حميدة تبين قدرها ومنزلتها حيث أنها تشبه النبي صلى الله عليه وسلم هيئة وطريقة وسمتاً وخلقاً .
فقد روى الترمذي باسناده إلى أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت : ما رأيت أحداً أشبه سمتاً ودلاً ([23]) وهدياً برسول الله صلى الله عليه وسلم في قيامها وقعودها من فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ... الحديث ([24]).
كما وصفتها رضي الله عنها بالصدق ومن كان هذا حاله أوصل إلى طريق الجنة ونعيمها فقد روى الحاكم باسناده إلى عائشة رضي الله عنها أنها كانت إذا ذكرت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت : ما رأيت أحداً كان أصدق لهجة منها إلا أن يكون الذي ولدها ([25]).
وثبت عن أمير المؤمنين على بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه ، من قوله عنها رضي الله عنها :"إنها لزوجة نبيكم في الدنيا والآخرة"(تاريخ الطبري 5/225).
ورد في مسند الإمام أحمد ، ومستخرج أبي عوانة:
559 - وحدثنا أبو قلابة ، وإبراهيم الحربي قالا : ثنا مسدد قال : ثنا يحيى بن سعيد قال : ثنا شعبة ، عن الحكم ، عن القاسم ، عن شريح بن هانئ ، سألت عائشة عن المسح على الخفين ، فقالت : سل عليا ؛ فإنه كان يسافر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فسألت : علي بن أبي طالب فقال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « المسح على الخفين ثلاثة أيام ولياليهن للمسافر ، وللمقيم يوم وليلة » حدثنا يونس بن عبد الأعلى قال : ثنا سفيان ، عن منصور ، عن إبراهيم التيمي ، عن عمرو بن ميمون ، عن أبي عبد الله الجدلي ، عن خزيمة بن ثابت ، عن النبي صلى الله عليه وسلم في المسح على الخفين ثم ذكر مثله.
ورد في مصنف عبدالرزاق:
5029 - عبد الرزاق عن الاوزاعي عن مكحول عمن سأل عائشة في كم تصلي المرأة من الثياب ؟ فقالت له : سل عليا ثم ارجع إلي فأخبرني بالذي يقول لك ، قال : فأتى عليا فسأله فقال : في الخمار والدرع السابغ ، فرجع إلى عائشة فأخبرها فقالت : صدق.
ومن جهة أخرى :
فهناك اختلاف في الروايات فيما يخص تحديد الرجل الثاني.
قال ابن حجر:
قَوْله : ( اِسْتَأْذَنَ أَزْوَاجه أَنْ يُمَرَّض )
بِضَمِّ أَوَّله وَفَتْح الْمِيم وَتَشْدِيد الرَّاء ، وَذَكَرَ اِبْن سَعْد بِإِسْنَادٍ صَحِيح عَنْ الزُّهْرِيّ أَنَّ فَاطِمَة هِيَ الَّتِي خَاطَبَتْ أُمَّهَات الْمُؤْمِنِينَ بِذَلِكَ فَقَالَتْ لَهُنَّ : أَنَّهُ يَشُقّ عَلَيْهِ الِاخْتِلَاف . وَفِي رِوَايَة اِبْن أَبِي مُلَيْكَةَ عَنْ عَائِشَة أَنَّ دُخُوله بَيْتهَا كَانَ يَوْم الِاثْنَيْنِ ، وَمَاتَ يَوْم الِاثْنَيْنِ الَّذِي يَلِيه . وَقَدْ مَضَى شَرْح هَذَا الْحَدِيث فِي أَبْوَاب الْإِمَامَة وَفِي كِتَاب الطَّهَارَة . وَذَكَرْت فِي أَبْوَاب الْإِمَامَة طَرَفًا مِنْ الِاخْتِلَاف فِي اِسْم الَّذِي كَانَ يَتَّكِئ عَلَيْهِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَعَ الْعَبَّاس . وَقَدْ وَقَعَ فِي رِوَايَة لِمُسْلِمٍ عَنْ عَائِشَة " فَخَرَجَ بَيْن الْفَضْل بْن الْعَبَّاس وَرَجُل آخَر " وَفِي أُخْرَى " رَجُلَيْنِ أَحَدهمَا أُسَامَة " وَعِنْد الدَّارَقُطْنِيِّ " أُسَامَة وَالْفَضْل " وَعِنْد اِبْن حِبَّانَ فِي آخِره " بَرِيرَة وَنُوبَة " بِضَمِّ النُّون وَسُكُون الْوَاو ثُمَّ مُوَحَّدَة ضَبَطَهُ اِبْن مَاكُولَا وَأَشَارَ إِلَى هَذِهِ الرِّوَايَة ، وَاخْتُلِفَ هَلْ هُوَ اِسْم عَبْد أَوْ أَمَة ، فَجَزْم سَيْف فِي الْفُتُوح بِأَنَّهُ عَبْد ، وَعِنْد اِبْن سَعْد مِنْ وَجْه آخَر " الْفَضْل وَثَوْبَان " وَجَمَعُوا بَيْن هَذِهِ الرِّوَايَات عَلَى تَقْدِير ثُبُوتهَا بِأَنَّ خُرُوجه تَعَدَّدَ فَيَتَعَدَّد مَنْ اِتَّكَأَ عَلَيْهِ ، وَهُوَ أَوْلَى مِنْ قَوْل مَنْ قَالَ : تَنَاوَبُوا فِي صَلَاة وَاحِدَة .
وقد تعدد هذا الموقف ، فربما نسيت أم المؤمنين من هو الرجل الثاني:
وقال ابن جر بعد الحديث التالي:
624 - حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصِ بْنِ غِيَاثٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ الْأَسْوَدِ قَالَ كُنَّا عِنْدَ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا فَذَكَرْنَا الْمُوَاظَبَةَ عَلَى الصَّلَاةِ وَالتَّعْظِيمَ لَهَا قَالَتْ
لَمَّا مَرِضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَضَهُ الَّذِي مَاتَ فِيهِ فَحَضَرَتْ الصَّلَاةُ فَأُذِّنَ فَقَالَ مُرُوا أَبَا بَكْرٍ فَلْيُصَلِّ بِالنَّاسِ فَقِيلَ لَهُ إِنَّ أَبَا بَكْرٍ رَجُلٌ أَسِيفٌ إِذَا قَامَ فِي مَقَامِكَ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يُصَلِّيَ بِالنَّاسِ وَأَعَادَ فَأَعَادُوا لَهُ فَأَعَادَ الثَّالِثَةَ فَقَالَ إِنَّكُنَّ صَوَاحِبُ يُوسُفَ مُرُوا أَبَا بَكْرٍ فَلْيُصَلِّ بِالنَّاسِ فَخَرَجَ أَبُو بَكْرٍ فَصَلَّى فَوَجَدَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ نَفْسِهِ خِفَّةً فَخَرَجَ يُهَادَى بَيْنَ رَجُلَيْنِ كَأَنِّي أَنْظُرُ رِجْلَيْهِ تَخُطَّانِ مِنْ الْوَجَعِ فَأَرَادَ أَبُو بَكْرٍ أَنْ يَتَأَخَّرَ فَأَوْمَأَ إِلَيْهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ مَكَانَكَ ثُمَّ أُتِيَ بِهِ حَتَّى جَلَسَ إِلَى جَنْبِهِ قِيلَ لِلْأَعْمَشِ وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي وَأَبُو بَكْرٍ يُصَلِّي بِصَلَاتِهِ وَالنَّاسُ يُصَلُّونَ بِصَلَاةِ أَبِي بَكْرٍ فَقَالَ بِرَأْسِهِ نَعَمْ
رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ الْأَعْمَشِ بَعْضَهُ وَزَادَ أَبُو مُعَاوِيَةَ جَلَسَ عَنْ يَسَارِ أَبِي بَكْرٍ فَكَانَ أَبُو بَكْرٍ يُصَلِّي قَائِمًا.
قَوْله : ( بَيْن رَجُلَيْنِ )
فِي الْحَدِيث الثَّانِي مِنْ حَدِيثَيْ الْبَاب أَنَّهُمَا الْعَبَّاس بْن عَبْد الْمُطَّلِب وَعَلِيّ بْن أَبِي طَالِب وَمِثْله فِي رِوَايَة مُوسَى بْن أَبِي عَائِشَة ، وَوَقَعَ فِي رِوَايَة عَاصِم الْمَذْكُورَة " وَجَدَ خِفَّة مِنْ نَفْسه فَخَرَجَ بَيْنَ بَرِيرَةَ وَنُوبَةَ " وَيُجْمَع كَمَا قَالَ النَّوَوِيّ بِأَنَّهُ خَرَجَ مِنْ الْبَيْت إِلَى الْمَسْجِد بَيْنَ هَذَيْنِ ، وَمِنْ ثَمَّ إِلَى مَقَام الصَّلَاة بَيْنَ الْعَبَّاس وَعَلِيّ ، أَوْ يُحْمَلُ عَلَى التَّعَدُّد ، وَيَدُلّ عَلَيْهِ مَا فِي رِوَايَةِ الدَّارَقُطْنِيِّ أَنَّهُ خَرَجَ بَيْنَ أُسَامَة بْن زَيْد وَالْفَضْل بْن الْعَبَّاس . وَأَمَّا مَا فِي مُسْلِم أَنَّهُ خَرَجَ بَيْنَ الْفَضْل بْن الْعَبَّاس وَعَلِيّ فَذَاكَ فِي حَال مَجِيئِهِ إِلَى بَيْت عَائِشَة .
ومن جهة ثالثة إذا افترضنا أن عائشة أم المؤمنين لم تذكر اسم علي رضي الله عنه لقضبها منه بسبب موقفه من حادثة الإفك ، لنفرض ، وأظن الأمر بعيد بعض الشيء؛ فيطيب لي أن أذكر أمرا يبين طبيعة الصديقة بنت الصديق حبيبة حبيب الله فيما يلي:
فقد ورد في صحيح البخاري:
4827 - حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ عَنْ هِشَامٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ:
قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنِّي لَأَعْلَمُ إِذَا كُنْتِ عَنِّي رَاضِيَةً وَإِذَا كُنْتِ عَلَيَّ غَضْبَى قَالَتْ فَقُلْتُ مِنْ أَيْنَ تَعْرِفُ ذَلِكَ فَقَالَ أَمَّا إِذَا كُنْتِ عَنِّي رَاضِيَةً فَإِنَّكِ تَقُولِينَ لَا وَرَبِّ مُحَمَّدٍ وَإِذَا كُنْتِ عَلَيَّ غَضْبَى قُلْتِ لَا وَرَبِّ إِبْرَاهِيمَ قَالَتْ قُلْتُ أَجَلْ وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا أَهْجُرُ إِلَّا اسْمَكَ.
فهذا تصرفها رضي الله عنها إذا قضبت ، أما أن تقصد أن تهضم حق أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب فلا ، والدليل ما سبق ذكره ، والموقف كان شديدا ، لو تفكر المتفكر فمن سيذكر كل شيء وخصوصا مثل الذي يدور عليه الموضوع ، وخصوصا زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم المحبة رضي الله عنها.
والله أعلى وأعلم وأحكم.
منقول بتصرف يسير
قلت : يقول في بداية رده : (هذه الزيادة فيها نظر ؛ وذلك لما يلي:)
ولم يبين ماهو الي فيه نظر !!
واقول باختصار :
1 - اما انها امنا في الدنية والاخرة لا ينفي بغضها لان زوجة نوح ايضاً كافرة وهل هي اماً لنا ؟ وبعدين انما هي امنا فقط لكي لاينكحن احد غير الرسول (ص) لا غير !
2 - اما ذكرها لمنافب اهل البيت (ع) فهذا دليل غير مقنع لان الكفار كانوا يقولون للرسول : الصادق الامين وقالوا عنه بعدين : مجنون
3 - اغلب الرويات في اسنادها نظر
4 - اغلب التبريرات إحتمالات !!! فلايساوي إجتهاد علمائهم عفطة عنز لان السند صحيح
تُرفع الجلسة :rolleyes:
Bani Hashim
09-04-2010, 01:00 AM
اللهم صل على محمد وأل محمد
يُرفع
شيعي خادم الائمة
09-04-2010, 05:41 PM
والله سبااع وفرسان مولاي احسنتم
Bani Hashim
09-04-2010, 07:01 PM
بسمه تعالى ،،،
حياكم الله موالين
لطالما هناك زبائن (وهابية) بالمنتدى نرفعه لهم لكي يدافعوا عن امهم الناصبية
ننتظركم يا اُسود
خخخ :p
تقوى القلوب
10-04-2010, 03:29 PM
موفقين لكل خير
بارككم الله
Bani Hashim
03-09-2013, 07:41 PM
موضوع قديم، لكن يستحق الرفع لفضح عائشة
نور الله في الارض
04-09-2013, 03:51 PM
اللهم صلِ على محمد و آل محمد و عجل فرجهم و العن عدوهم
**
يرفع للمخالفين !
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024