صوت الهداية
10-04-2010, 08:49 PM
-- خيانة جديدة في صحيح البخاري ويكتشفها الامام مسلم
الرواية في صحيح البخاري """
(333) - حدثنا سليمان بن حرب قال: حدثنا شعبة، عن الحكم، عن ذر، عن ابن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه: أنه شهد عمر، وقال له عمار: كنا في سرية فأجنبنا. وقال تفل فيها. (334) - حدثنا محمد بن كثير: أخبرنا شعبة، عن الحكم، عن ذر، عن ابن عبد الرحمن بن أبزى، عن عبد الرحمن قال: قال عمار لعمر: تمعكت، فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (يكفيك الوجه والكفين). (335) - حدثنا مسلم: حدثنا شعبة، عن الحكم، عن ذر، عن ابن عبد الرحمن، عن عبد الرحمن قال: شهدت عمر، فقال له عمار: وساق الحديث. (336) - حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا غندر: حدثنا شعبة، عن الحكم، عن ذر، عن ابن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه قال: قال عمار: فضرب النبي صلى الله عليه وسلم بيده الأرض، فمسح وجهه وكفيه. [ر: 331]. ))
--- نلاحظ ان كل هذه الروايات مبتورة ولانعرف الحوار الذي دار بين عمر وعمار
هنا رواية اخرى اخرجها البخاري ضغط فيها على اعصابها وذكر تفاصيل تبين جهل عمر ابن الخطاب
((3 - باب: المتيمم هل ينفخ فيهما. 331 - حدثنا آدم قال: حدثنا شعبة: حدثنا الحكم، عن ذر، عن سعيد بن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه قال: جاء رجل إلى عمر بن الخطاب فقال: إني أجنبت فلم أصب الماء، فقال عمار بن ياسر لعمر بن الخطاب: أما تذكر أنا كنا في سفر أنا وأنت، فأا أنت فلم تصل، وأما أنا فتمعكت فصليت، فذكرت ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (إنما كان يكفيك هكذا). فضرب النبي صلى الله عليه وسلم بكفيه الأرض، ونفخ فيهما، ثم مسح بهما وجهه وكفيه))
--- ايضا هذه الرواية قامت الرقابة ببتر وحذف اجزاء منها
،،،،،،،،،،،،،،،،،
هنا تجدون اشياء اخرى اخرجها الامام مسلم في صحيحه كان البخاري قد بترها ::
((عن سعيد بن عبد الرحمن بن أبزي عن أبيه : " أن رجلا أتى عمر ، فقال : إني أجنبت فلم أجد ماء ، فقال : لا تصل ، فقال عمار : أما تذكر يا أمير المؤمنين إذا أنا وأنت في سرية فأجنبنا فلم نجد ماء ، فأما أنت فلم تصل ، وأما أنا فتمعكت في التراب وصليت ، فقال النبي (ص) : إنما كان يكفيك أن تضرب بيديك الأرض ثم تنفخ ثم تمسح بهما وجهك وكفيك ، فقال عمر : اتق الله يا عمار ، قال : إن شئت لم أحدث به وعن شعبة : " قال الحكم : وحدثنيه بن عبد الرحمن بن أبزي عن أبيه مثل حديث ذر قال : وحدثني سلمة عن ذر في هذا الإسناد الذي ذكر الحكم ، فقال عمر : نوليك ما توليت "))
صحيح مسلم ج1 ص 280
الملاحظات ::
-- نفس القصة تماما التي ذكرها البخاري
--نفس الراوي عبد الرحمن بن ابزي
-- هناك تفاصيل مهمة بترها البخاري او رواته وهي ::
1- ان عمر اجاب السائل الذي سئله عن حكم من لم يجد الماء فأمره عمر ان لايصلي وهنا حذفها البخاري لانها تكشف عن ان عمر ابن الخطاب ينهى عن سنة رسول الله
2- ان عمر ابن الخطاب لم يعتذر عن خطأه بعد ان بين له عمار ان رسول الله اجاز التيمم بل انه قال لعمار ((اتق الله)) وفهم عمار من كلام عمر انه يهدده فقال له ان شئت لا احدث به
كل هذه التفاصيل يبترها البخاري لكي لاتنكشف حقيقة جهل سيده عمار ومخالفته لسنن رسول الله
//////////////////////////////
يسئل السائل ::
-- لماذا يكتمون بعض تفاصيل الحديث ؟؟
-- لماذا يخونون الامانة العلمية في نقل الحدث كاملا بدون حذف او تبديل او تغيير ؟؟
يجيب السني الجاهل بدينه ::
-- لنحسن الظن بهم
-- ربما نسوا هذه التفاصيل
قال صوت الهداية :: لنحسن الظن بك اخي السني ونقول انك لاتعلم حقيقة مذهبك القائم على استساغة التدليس والامر بخيانة الامانة العلمية
واليك مالاتعرفه عن مذهبك ومع الاسف ::
،،،،،،،،،،،،،،،
1- اعيان العصر واعوان النصر 2/47 يقول الشيخ الصفدي ى::
وليحذرهم كل الحذر من الخوض فيما شجر بين الصحابة، ومن القول إنه كان الخطأ مع هذا، ومع ذلك الإصابة، فإنه لم يخرج أحد منهم عن الكتاب والسنة))
2-يقول القاضي ابو بكر العربي في كتابه العواصم من القواصم 1/139
. ولهذا كان من مذهب أهل السنة الإمساك عما شجر بين الصحابة فإنه قد ثبت فضائلهم ووجبت موالاتهم ومحبتهم)) .
3-يقول مؤسس المذهب الوهابي محمد بن عبد الوهابي في مختصر السيرة 1/398::
أَجْمَعَ أَهْلُ السّنّةِ عَلَى السّكُوتِ عَمّا شَجَرَ بَيْنَ الصّحَابَةِ رَضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ))
4-يقول الصلابي في كتابه الدولة الاموية1/223
((
ويمسكون عما شجر بين الصحابة ويقولون : إن هذه الآثار المروية في مساويهم منها ما هو كذب ومنها ما هو زيد فيه ونقص وغيرّ عن وجهه والصحيح منه هم فيه معذورون إما مجتهدون مصيبون, وإما مجتهدون مخطئون))
5- يقول الاجري في كتابه الشريعة 2/192
، ولا يذكر ما شجر بينهم ولا ينقر عنه ولا يبحث ، فإن عارضنا جاهل مفتون قد خطئ به عن طريق الرشاد فقال : لم قاتل فلان لفلان ولم قتل فلان لفلان وفلان ؟ ))
ويبين سبب وجوب كتم الحقيقة فيقول ((
ولا نأمن أن نبحث عما شجر بينهم فنزل عن طريق الحق ونتخلف عما أمرنا فيهم))
قال صوت الهداية احسنت ياشيخ هذا هو الصحيح انتم تخافون من هذه الروايات لانها سوف تجعل السني يشك في عقيدته !!!
تلك العقيدة الضعيفة التي لاتصمد امام الحقيقة
قال صوت الهداية اذا كان التدليس وخيانة الامانة العلمية دين لاهل السنة
فاعلم ان الالاف من الحقائق والوقائع قد كتمها اهل السنة عن المسلمين لكي لاتنكشف حقيقة بعض الصحابة فينسف دين السنة كما قال الاجري يزل عن الحق ويقصد بالحق مذهبهم
،،،،،،،،،،
اليك تتمة اقوال شيوخك اخي السني لكي اثبت لك ان التدليس الذي يقوم به البخاري والامام احمد وابن كثير وغيرهم هو دين يتدينون به وليس نسيان كما تظن
///////////
6-يقول الخطابي في كتابه العزله 1/54
قال أبو سليمان أما ما شجر بين الصحابة من الأمور وحدث في زمانهم من اختلاف الآراء فإنه باب كلما قل التسرع فيه والبحث عنه كان أولى بنا وأسلم لنا ،))
قلت الرجل يبين لماذا يجب عدم البحث في كتب التاريخ عن الحقائق فيقول ((اسلم لهم)) طبعا كلامه صحيح فكثير من اهل السنة اهتدو الى طريق الحق بعد ان فتحو صفحات تاريخ بعض الصحابة المظلم
7-ابن عبد البر في جامع بيان العلم3/201::
، وسمعت أحمد في ذلك المجلس يقول : « لا تنظر بين أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فيما شجر بينهم ونكلهم إلى الله عز وجل ))
8-يقول ابن حجر في التلخيص الحبير 1/32::
، والسكوت عما جرى بينهم كما يفعل فيما جرى بين الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين.))
اقول :: عجبي من شيخهم الذي الف وصنف في بيان المدلسين ثم يامر بكتمان الحقيقة والسكوت عما جرى بين الصحابة
9-يقول النووي الشافعي في شرحه على صحيح مسلم 9:265
وَمَذْهَب أَهْل السُّنَّة وَالْحَقّ إِحْسَان الظَّنّ بِهِمْ ، وَالْإِمْسَاك عَمَّا شَجَرَ بَيْنهمْ ،))
10- و يقول الإمام الذهبي في السير(10/92-93) : كما تقرر الكف عن كثير مما شجر بينهم ، و قتالهم رضي الله عنهم أجمعين و ما زال يمر بنا ذلك في الدواوين و الكتب و الأجزاء ، و لكن أكثر ذلك منقطع و ضعيف و بعضه كذب .. فينبغي طيه و إخفاؤه بل إعدامه لتصفوا القلوب ))
قلت :: كان الذهبي اكثر صراحة يجب اخفاء هذه الاحاديث ليس اخفاؤها فقط بل اعدامها اي حرقها او ازالتها من الكتب
بالله عليكم كيف تامنون على الكتب والعلوم من رجل مثل هذا السفاح يامر باعدام الحقائق
11- يقول ابن قدامه المقدسي في اللمعة 175
((من السنة تولي أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، و محبتهم و ذكر محاسنهم و الترحم عليهم و الاستغفار لهم ، و الكف عن ذكر مساوئهم و ما شجر بينهم ))
الرواية في صحيح البخاري """
(333) - حدثنا سليمان بن حرب قال: حدثنا شعبة، عن الحكم، عن ذر، عن ابن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه: أنه شهد عمر، وقال له عمار: كنا في سرية فأجنبنا. وقال تفل فيها. (334) - حدثنا محمد بن كثير: أخبرنا شعبة، عن الحكم، عن ذر، عن ابن عبد الرحمن بن أبزى، عن عبد الرحمن قال: قال عمار لعمر: تمعكت، فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (يكفيك الوجه والكفين). (335) - حدثنا مسلم: حدثنا شعبة، عن الحكم، عن ذر، عن ابن عبد الرحمن، عن عبد الرحمن قال: شهدت عمر، فقال له عمار: وساق الحديث. (336) - حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا غندر: حدثنا شعبة، عن الحكم، عن ذر، عن ابن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه قال: قال عمار: فضرب النبي صلى الله عليه وسلم بيده الأرض، فمسح وجهه وكفيه. [ر: 331]. ))
--- نلاحظ ان كل هذه الروايات مبتورة ولانعرف الحوار الذي دار بين عمر وعمار
هنا رواية اخرى اخرجها البخاري ضغط فيها على اعصابها وذكر تفاصيل تبين جهل عمر ابن الخطاب
((3 - باب: المتيمم هل ينفخ فيهما. 331 - حدثنا آدم قال: حدثنا شعبة: حدثنا الحكم، عن ذر، عن سعيد بن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه قال: جاء رجل إلى عمر بن الخطاب فقال: إني أجنبت فلم أصب الماء، فقال عمار بن ياسر لعمر بن الخطاب: أما تذكر أنا كنا في سفر أنا وأنت، فأا أنت فلم تصل، وأما أنا فتمعكت فصليت، فذكرت ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (إنما كان يكفيك هكذا). فضرب النبي صلى الله عليه وسلم بكفيه الأرض، ونفخ فيهما، ثم مسح بهما وجهه وكفيه))
--- ايضا هذه الرواية قامت الرقابة ببتر وحذف اجزاء منها
،،،،،،،،،،،،،،،،،
هنا تجدون اشياء اخرى اخرجها الامام مسلم في صحيحه كان البخاري قد بترها ::
((عن سعيد بن عبد الرحمن بن أبزي عن أبيه : " أن رجلا أتى عمر ، فقال : إني أجنبت فلم أجد ماء ، فقال : لا تصل ، فقال عمار : أما تذكر يا أمير المؤمنين إذا أنا وأنت في سرية فأجنبنا فلم نجد ماء ، فأما أنت فلم تصل ، وأما أنا فتمعكت في التراب وصليت ، فقال النبي (ص) : إنما كان يكفيك أن تضرب بيديك الأرض ثم تنفخ ثم تمسح بهما وجهك وكفيك ، فقال عمر : اتق الله يا عمار ، قال : إن شئت لم أحدث به وعن شعبة : " قال الحكم : وحدثنيه بن عبد الرحمن بن أبزي عن أبيه مثل حديث ذر قال : وحدثني سلمة عن ذر في هذا الإسناد الذي ذكر الحكم ، فقال عمر : نوليك ما توليت "))
صحيح مسلم ج1 ص 280
الملاحظات ::
-- نفس القصة تماما التي ذكرها البخاري
--نفس الراوي عبد الرحمن بن ابزي
-- هناك تفاصيل مهمة بترها البخاري او رواته وهي ::
1- ان عمر اجاب السائل الذي سئله عن حكم من لم يجد الماء فأمره عمر ان لايصلي وهنا حذفها البخاري لانها تكشف عن ان عمر ابن الخطاب ينهى عن سنة رسول الله
2- ان عمر ابن الخطاب لم يعتذر عن خطأه بعد ان بين له عمار ان رسول الله اجاز التيمم بل انه قال لعمار ((اتق الله)) وفهم عمار من كلام عمر انه يهدده فقال له ان شئت لا احدث به
كل هذه التفاصيل يبترها البخاري لكي لاتنكشف حقيقة جهل سيده عمار ومخالفته لسنن رسول الله
//////////////////////////////
يسئل السائل ::
-- لماذا يكتمون بعض تفاصيل الحديث ؟؟
-- لماذا يخونون الامانة العلمية في نقل الحدث كاملا بدون حذف او تبديل او تغيير ؟؟
يجيب السني الجاهل بدينه ::
-- لنحسن الظن بهم
-- ربما نسوا هذه التفاصيل
قال صوت الهداية :: لنحسن الظن بك اخي السني ونقول انك لاتعلم حقيقة مذهبك القائم على استساغة التدليس والامر بخيانة الامانة العلمية
واليك مالاتعرفه عن مذهبك ومع الاسف ::
،،،،،،،،،،،،،،،
1- اعيان العصر واعوان النصر 2/47 يقول الشيخ الصفدي ى::
وليحذرهم كل الحذر من الخوض فيما شجر بين الصحابة، ومن القول إنه كان الخطأ مع هذا، ومع ذلك الإصابة، فإنه لم يخرج أحد منهم عن الكتاب والسنة))
2-يقول القاضي ابو بكر العربي في كتابه العواصم من القواصم 1/139
. ولهذا كان من مذهب أهل السنة الإمساك عما شجر بين الصحابة فإنه قد ثبت فضائلهم ووجبت موالاتهم ومحبتهم)) .
3-يقول مؤسس المذهب الوهابي محمد بن عبد الوهابي في مختصر السيرة 1/398::
أَجْمَعَ أَهْلُ السّنّةِ عَلَى السّكُوتِ عَمّا شَجَرَ بَيْنَ الصّحَابَةِ رَضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ))
4-يقول الصلابي في كتابه الدولة الاموية1/223
((
ويمسكون عما شجر بين الصحابة ويقولون : إن هذه الآثار المروية في مساويهم منها ما هو كذب ومنها ما هو زيد فيه ونقص وغيرّ عن وجهه والصحيح منه هم فيه معذورون إما مجتهدون مصيبون, وإما مجتهدون مخطئون))
5- يقول الاجري في كتابه الشريعة 2/192
، ولا يذكر ما شجر بينهم ولا ينقر عنه ولا يبحث ، فإن عارضنا جاهل مفتون قد خطئ به عن طريق الرشاد فقال : لم قاتل فلان لفلان ولم قتل فلان لفلان وفلان ؟ ))
ويبين سبب وجوب كتم الحقيقة فيقول ((
ولا نأمن أن نبحث عما شجر بينهم فنزل عن طريق الحق ونتخلف عما أمرنا فيهم))
قال صوت الهداية احسنت ياشيخ هذا هو الصحيح انتم تخافون من هذه الروايات لانها سوف تجعل السني يشك في عقيدته !!!
تلك العقيدة الضعيفة التي لاتصمد امام الحقيقة
قال صوت الهداية اذا كان التدليس وخيانة الامانة العلمية دين لاهل السنة
فاعلم ان الالاف من الحقائق والوقائع قد كتمها اهل السنة عن المسلمين لكي لاتنكشف حقيقة بعض الصحابة فينسف دين السنة كما قال الاجري يزل عن الحق ويقصد بالحق مذهبهم
،،،،،،،،،،
اليك تتمة اقوال شيوخك اخي السني لكي اثبت لك ان التدليس الذي يقوم به البخاري والامام احمد وابن كثير وغيرهم هو دين يتدينون به وليس نسيان كما تظن
///////////
6-يقول الخطابي في كتابه العزله 1/54
قال أبو سليمان أما ما شجر بين الصحابة من الأمور وحدث في زمانهم من اختلاف الآراء فإنه باب كلما قل التسرع فيه والبحث عنه كان أولى بنا وأسلم لنا ،))
قلت الرجل يبين لماذا يجب عدم البحث في كتب التاريخ عن الحقائق فيقول ((اسلم لهم)) طبعا كلامه صحيح فكثير من اهل السنة اهتدو الى طريق الحق بعد ان فتحو صفحات تاريخ بعض الصحابة المظلم
7-ابن عبد البر في جامع بيان العلم3/201::
، وسمعت أحمد في ذلك المجلس يقول : « لا تنظر بين أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فيما شجر بينهم ونكلهم إلى الله عز وجل ))
8-يقول ابن حجر في التلخيص الحبير 1/32::
، والسكوت عما جرى بينهم كما يفعل فيما جرى بين الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين.))
اقول :: عجبي من شيخهم الذي الف وصنف في بيان المدلسين ثم يامر بكتمان الحقيقة والسكوت عما جرى بين الصحابة
9-يقول النووي الشافعي في شرحه على صحيح مسلم 9:265
وَمَذْهَب أَهْل السُّنَّة وَالْحَقّ إِحْسَان الظَّنّ بِهِمْ ، وَالْإِمْسَاك عَمَّا شَجَرَ بَيْنهمْ ،))
10- و يقول الإمام الذهبي في السير(10/92-93) : كما تقرر الكف عن كثير مما شجر بينهم ، و قتالهم رضي الله عنهم أجمعين و ما زال يمر بنا ذلك في الدواوين و الكتب و الأجزاء ، و لكن أكثر ذلك منقطع و ضعيف و بعضه كذب .. فينبغي طيه و إخفاؤه بل إعدامه لتصفوا القلوب ))
قلت :: كان الذهبي اكثر صراحة يجب اخفاء هذه الاحاديث ليس اخفاؤها فقط بل اعدامها اي حرقها او ازالتها من الكتب
بالله عليكم كيف تامنون على الكتب والعلوم من رجل مثل هذا السفاح يامر باعدام الحقائق
11- يقول ابن قدامه المقدسي في اللمعة 175
((من السنة تولي أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، و محبتهم و ذكر محاسنهم و الترحم عليهم و الاستغفار لهم ، و الكف عن ذكر مساوئهم و ما شجر بينهم ))