مشاهدة النسخة كاملة : عدد خلفاء رسول الله
ولد الشيعة
11-04-2010, 05:42 PM
عدد خلفاء رسول الله
عن جابر بن سمرة قال : رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلم" يقول : لا يزال هذا الدين 1 عزيزا منيعا الى أثنى عشر خليفة فكبر الناس وضجوا ، فقال "صلى الله عليه وآله وسلم" كلمة خفيت عني فقلت لأبي ،ما قال ؟؟
قال : قال "صلى الله عليه وآله وسلم" : كلهم من قريش 2
قال:جابر بن سمرة أيضا قال : كنت عند النبي "صلى الله عليه وآله وسلم" فسمعة يقول : بعدي اثنا عشر خليفة ،ثم اخفي صوته ،فقلت لأبي : ما الذي قال ؟
قال : قال "صلى الله عليه وآله وسلم" كلهم من بني هاشم3
في الحديث الأول - ان النبي "صلى الله عليه وآله وسلم" حصر خلفاءه في قريش وفي الحديث الثاني ،ضيق النطاق في بني هاشم ، حتى يخرج من سوف يدعي الخلافة من غيرهم
عن مسروق قال: كنا جلوسا عند عبد الله بن مسعود –وهو يقرؤنا القران- فقال له الرجل: يا أبا عبد الرحمن: هل سألتم رسول الله: كم يملك هذه الأمة من خليفة؟
فقال عبدا لله بن مسعود: ما سألني عنها احد منذ قدمت العراق قبلك، نعم لقد سألنا رسول الله فقال: اثنا عشر كعدد نقبا بني إسرائيل 4
روى الحاكم 5 عن النبي "صلى الله عليه وآله وسلم" ان قال : لا يزال أمر أمتي صالحا حتى يمضى اثنا عشر خليفة كلهم من قريش
وقد روى احمد بن حنبل –إمام الحنابلة –في الجزء الخامس من مسندة –أربعة وثلاثين حديثا عن أربعة وثلاثين طريقا ، عن النبي "صلى عليه وآله وسلم" في الخلفاء من بعده اثنا عشر 6
ـــــــــــــــــ
1-وفي نسخة أخرى : لا يزال الإسلام
2-صحيح مسلم : ج2 كتاب الإمارة ،صحيح أبي ج2 كتاب المهدي ، تاريخ بغداد : ج2 ص126 ، الصواعق المحرقة لابن حجر : ص11 ، مسند احمد بن احمد حنبل ج5ص107 ،وغيرها من عشرات الكتب
3-ينابيع المودة للقتدوزي الحنفي : ص258 وص445
4-الصواعق المحرقة : ص12 ، تاريخ الخلفاء للسيوطي : ص7 ، تفسير القران للحافظ أبي الفداء المطبوع بهامش فتح الينان ج3 ص309 ، وغيرها
5-في باب معرفة الصحابة من كتاب مستدرك الصحيحين
6-راجع كتاب منتخب الأثير في الإمام الثاني عشر، للشيخ لطيف الله الصافي، حتى تجد 81 حديثا عن النبي "صلى الله عليه وآله وسلم" في عدد الأئمة والخلفاء من بعده اثنا عشر فقط، كلهم من قريش، وفي بعضها:وكلهم من بني هاشم
منقولة من كتاب: الإمام علي خليفة رسول الله
إعداد: محمد إبراهيم الموحد القز ويني
Sale7 Raslan
11-04-2010, 06:45 PM
أجب دون هروب
عبد محمد
صوت الهداية
11-04-2010, 07:27 PM
نحن لا نكذب البخاري ولاكن نكذب فهمكم
اذهب الي تفسير هذه الأحاديث
اذا كنت تقصد فهم ابن تيمية فهو يفهم من الحديث ان يزيد ابن معاوية من هؤلاء الخلفاء الاثني عشر !!!حسب ما اتذكر
هل انك متفق معه ؟؟
Sale7 Raslan
11-04-2010, 08:06 PM
أثبتّ جهلا شديدا يا هذا ... فلا يوجد من الشيعة من يعتقد بوجود الإمام المهدي في السرداب ...
انّما تجد للسرداب قداسة لأنه كان مكانا آمنا للإمام الحجة عليه السلام ... كما كان غار ثور مكانا آمنا للرسول الأكرم صلى الله عليه و آله ...
كفاكم غباءا و استغباء
**مسلمة سنية**
المسامح
11-04-2010, 09:58 PM
الوهابية يكذبون الكذبة ويصدقوها
Sale7 Raslan
11-04-2010, 10:19 PM
لا تخرج عن الموضوع وأجب
عبد محمد
** مسلمة سنية **
11-04-2010, 10:43 PM
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم
كان الأجدر بكي ان تردي بمعرفك ولكن لا تشتغلي صلاحياتك في التضليل
كان الأجدر بك أن تحترم نفسك و تبتعد عن الكذب و التدليس
وانا أتحداكي امام الجميع في حوار بيني ةبينكي فقط عن المهدي في معتقدكم
فما هو رأيك
تفضلي
أولا : كتحدي !!! أنا ما بخوض حواراتي من منطلق تحدي !!!
ثانيا : القسم هون بيشهد بحواراتي ... فأنا ما بتهرب من الحوار ... لكن الي فترة عندي ظروف و ضغط بالعمل ... و في مواضيع مازالت معلقة لي ... و مع اني متذكرتها لكني مو فاضية بالوقت الراهن ... فما رح أضيف موضوع لبعض مواضيعي المعلقة ...
ممكن من 25 نيسان الى 20 ايّار يكون وقتي فيه فراغ أكتر ... و برجع بنشغل من 21 أيار الى 10 حزيران ...
فإزا كنت بتحب تأجّل الموعد ما عندي مانع ... أو بإمكانك تفتح موضوع بالوقت الحالي ازا كان عندك قدرة ... و مو هدفك التحدي و بس ... و الإخوة ما بيقصروا ... و بوعدك أتابع الموضوع بحسب ما بقدر ...
ثالثا : بصراحة مو متأملة كتير من أشكالك ... شخص بيحكي انو الشيعة بتحكي انو المهدي عجّل الله فرجه الشريف مازال في السرداب ... مو شايفتو أهل للحوار !!!
موالي قطيفي
12-04-2010, 04:16 AM
صلاح نصيحه بدل التحدي خلك مثل الوهابي المؤدب وشي نادر الاقي وهابي محترم بس املي فيك هع
عدد لي الخلفاء او اسكت وتفرج
عبد الحسن2
12-04-2010, 01:29 PM
نعذر المحاورين من أهل السنة في عدم الرد على هذا الإشكال, لأن فقهاؤهم تلخبطوا كثيراً في تسويق المبررات التي تكرس حكم الطواغيت على حساب دين الله و كل واحد منهم يخربط على هواه, فلو كان رأي واحد من هؤلاء الفقهاء فيه خير لأجابوك.
1 - رأي القاضي عياض والحافظ البيهقي
قال القاضي عياض : لعل المراد بالاثني عشر في هذه الأحاديث وما شابهها أنهم يكونون في مدة عزة الخلافة وقوة الإسلام واستقامة أموره ، والاجتماع على من يقوم بالخلافة ، وقد وجد فيمن اجتمع عليه الناس ، إلى أن اضطرب أمر بني أمية ، ووقعت بينهم الفتنة زمن الوليد بن يزيد ، فاتصلت بينهم إلى أن قامت الدولة العباسية ، فاستأصلوا أمرهم .
قال ابن حجر العسقلاني : كلام القاضي عياض أحسن ما قيل في الحديث وأرجحه ، لتأييده بقوله في بعض طرق الحديث الصحيحة : كلهم يجتمع عليه الناس ، وإيضاح ذلك أن المراد بالاجتماع انقيادهم لبيعته ، والذي وقع أن الناس اجتمعوا على أبي بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي ، إلى أن وقع أمر الحكمين في صفين ، فتسمى معاوية يومئذ بالخلافة ، ثم اجتمع الناس على معاوية عند صلح الحسن ، ثم اجتمعوا على ولده يزيد ، ولم ينتظم للحسين أمر ، بل قتل قبل ذلك ، ثم لما مات يزيد وقع الاختلاف إلى أن اجتمعوا على عبد الملك بن مروان بعد قتل ابن الزبير ، ثم اجتمعوا على أولاده الأربعة : الوليد ثم سليمان ثم يزيد ثم هشام ، وتخلل بين سليمان ويزيد : عمر بن عبد العزيز ، فهؤلاء سبعة بعد الخلفاء الراشدين ، والثاني عشر هو الوليد بن يزيد بن عبد الملك ، اجتمع الناس عليه لما مات عمه هشام ، فولي نحو أربع سنين ، ثم قاموا عليه فقتلوه ، وانتشرت الفتن وتغيرت الأحوال من يومئذ ، ولم يتفق أن يجتمع الناس على خليفة بعد ذلك . . ..
وهذا هو قول البيهقي أيضا في دلائل النبوة ، حيث قال بعد أن ساق بعضا من الأحاديث السابقة : وقد وجد هذا العدد بالصفة المذكورة إلى وقت الوليد بن يزيد بن عبد الملك ، ثم وقع الهرج والفتنة العظيمة كما أخبر في هذه الرواية ، ثم ظهر ملك العباسية . . . . ثم قال : والمراد بإقامة الدين - والله أعلم - إقامة معالمه وإن كان بعضهم يتعاطى بعد ذلك ما لا يحل .
2 - رأي ابن حجر العسقلاني :
قال ابن حجر العسقلاني : الأولى أن يحمل قوله : ( يكون بعدي اثنا عشر خليفة ) على حقيقة البعدية ، فإن جميع من ولي الخلافة من الصديق إلى عمرابن عبد العزيز أربعة عشر نفسا ، منهم اثنان لم تصح ولايتهما ولم تطل مدتهما ، وهما معاوية بن يزيد ، ومروان بن الحكم ، والباقون اثنا عشر نفسا على الولاء كما أخبر صلى الله عليه وسلم . إلى أن قال : ولا يقدح في ذلك قوله : ( يجتمع عليه الله بن الزبير مع صحة ولايتهما ، والحكم بأن من خالفهما لم يثبت استحقاقه إلا بعد تسليم الحسن ، وبعد قتل ابن الزبير ، والله أعلم .
3 - قول ابن أبي العز شارح العقيدة الطحاوية :
قال ابن أبي العز الحنفي : والاثنا عشر : الخلفاء الراشدون الأربعة ، ومعاوية وابنه يزيد ، وعبد الملك بن مروان وأولاده الأربعة ، وبينهم عمر بن عبد العزيز ثم أخذ الأمر في الانحلال ، وعند الرافضة أن أمر الأمة لم يزل في أيام هؤلاء فاسدا منغصا ، يتولى عليه الظالمون المعتدون ، بل المنافقون الكافرون ، وأهل الحق أذل من اليهود . وقولهم ظاهر البطلان ، بل لم يزل الإسلام عزيزا في ازدياد في أيام هؤلاء الاثني عشر .
يندى له جبين التاريخ . فإنهم كانوا يقتلون كل من وجدوه من الناس ، وكانوا يسلبون كل ما وقع تحت أيديهم من الأموال ، ووقعوا على النساء حتى قيل : إنه حبلت ألف امرأة من أهل المدينة من غير زوج .
4 - قول ابن كثير وابن تيمية :
وهو أن المراد وجود اثني عشر خليفة في جميع مدة الإسلام إلى يوم القيامة ، يعملون بالحق وإن لم تتوال أيامهم ، ويؤيده ما أخرجه مسدد في مسنده الكبير من طريق أبي بحر ، أن أبا الجلد حدثه أنه لا تهلك هذه الأمة حتى يكون منها اثنا عشر خليفة، كلهم يعمل بالهدى ودين الحق ، منهم رجلان من أهل بيت محمد صلى الله عليه وسلم ، يعيش أحدهما أربعين سنة ، والآخر ثلاثين سنة .
وعلى هذا فالمراد بقوله : ( ثم يكون الهرج ) أي الفتن المؤذنة بقيام الساعة ، من خروج الدجال ثم يأجوج ومأجوج إلى أن تنقضي الدنيا .
قال ابن كثير : قد وافق أبا الجلد طائفة من العلماء ، ولعل قوله أرجح لما ذكرنا ، وقد كان ينظر في شئ من الكتب المتقدمة ، وفي التوراة التي بأيدي أهل الكتاب ما معناه : إن الله تعالى بشر إبراهيم بإسماعيل ، وأنه ينميه ويكثره ، ويجعل في ذريته اثنا عشر عظيما .
قال شيخنا العلامة أبو العباس بن تيمية : وهؤلاء المبشر بهم في حديث جابر بن سمرة ، وقرر أنهم يكونون مفرقين في الأمة ، ولا تقوم الساعة حتى يوجدوا .
قال السيوطي : وعلى هذا فقد وجد من الاثني عشر خليفة : الخلفاء الأربعة ، والحسن ومعاوية وابن الزبير وعمر بن عبد العزيز ، ويحتمل أن يضم إليهم المهتدي من العباسيين ، لأنه فيهم كعمر بن عبد العزيز ، وكذلك الطاهر لما أوتيه من العدل ، وبقي الاثنان المنتظران ، أحدهما المهدي ، لأنه من أهل بيت محمد صلى الله عليه وآله وسلم .
5 - قول ابن الجوزي والخطابي :
وهو أنه صلى الله عليه وآله وسلم أشار إلى ما يكون بعده وبعد أصحابه ، وأن حكم أصحابه مرتبط بحكمه ، فأخبر عن الولايات الواقعة بعدهم ، فكأنه أشار بذلك إلى عدد الخلفاء من بني أمية ، وكأن قوله : لا يزال الدين أي الولاية إلى أن يلي اثنا عشر خليفة ، ثم ينتقل إلى صفة أخرى أشد من الأولى ، وأول بني أمية يزيد بن معاوية ، وآخرهم مروان الحمار ، وعدتهم ثلاثة عشر ، ولا يعد عثمان ومعاوية ولا ابن الزبير ، لكونهم صحابة ، فإذا أسقطنا مروان بن الحكم للاختلاف في صحبته ، أو لأنه كان متغلبا بعد أن اجتمع الناس على ابن الزبير صحت العدة ، وعند خروج الخلافة من بني أمية وقعت الفتن العظيمة والملاحم الكثيرة حتى استقرت دولة بني العباس ، فتغيرت الأحوال عما كانت عليه تغيرا بينا . . .
قال البخاري : لم ير النبي صلى الله عليه وسلم.
وقال ابن حجر : روى عن النبي ، ولا يصح له منه سماع . وقال أيضا : لم أر من جزم بصحبته .
وقال الذهبي : لم ير النبي صلى الله عليه وسلم لأنه خرج مع أبيه وهو طفل .
وقال النووي : لم يسمع النبي صلى الله عليه وسلم ولا رآه ، لأنه خرج إلى الطائف طفلا لا يعقل حين نفى النبي صلى الله عليه وسلم أباه الحكم ، فكان مع أبيه بالطائف حتى استخلف
6 - قول ابن حبان :
قال ابن حبان : معنى الخبر عندنا : أن من بعد الثلاثين سنة يجوز أن يقال لهم خلفاء أيضا على سبيل الاضطرار وإن كانوا ملوكا على الحقيقة ، وآخر اثني عشر من الخلفاء كان عمر بن عبد العزيز ، فلما ذكر المصطفى صلى الله عليه وسلم الخلافة ثلاثين سنة وكان آخر الاثني عشر عمر بن عبد العزيز ، وكان من الخلفاء الراشدين المهديين ، أطلق على من بينه وبين الأربع الأول اسم الخلفاء . . . ثم ساق كلاما طويلا ذكر فيه كل من تولى ، ولم يعين من هم الاثنا عشر ، إلا أنه ذكر الأربعة ، ومعاوية ، والإمام الحسن عليه السلام ، ويزيد ، ومعاوية ابن يزيد ، وعبد الله بن الزبير ، ومروان بن الحكم ، وعبد الملك ، والوليد ، وسليمان ، وعمر بن عبد العزيز ، وهو آخرهم .
7 - رأي المهلب :
نسب إلى المهلب أنه قال : الذي يغلب على الظن أنه عليه الصلاة والسلام أخبر بأعاجيب تكون بعده من الفتن ، حتى يفترق الناس في وقت واحد على اثني عشر أميرا . قال : ولو أراد غير هذا لقال : يكون اثنا عشر أميرا يفعلون كذا . . . ، فلما أعراهم من الخبر عرفنا أنه أراد أنهم يكونون في زمن واحد .
قال ابن حجر : وهو كلام من لم يقف على شئ من طرق الحديث غير الرواية التي وقعت في البخاري هكذا مختصرة ، وقد عرفت من الروايات التي ذكرتها من عند مسلم وغيره أنه ذكر الصفة التي تختص بولايتهم ، وهو كون الإسلام عزيزا منيعا .
وفي الرواية الأخرى صفة أخرى ، وهي أن كلهم يجتمع عليه الناس كما وقع عند أبي داود . إلى أن قال : ولو لم يرد إلا قوله : كلهم يجتمع عليه الناس [ لكفى ] فإن وجودهم في عصر واحد عين الافتراق ، فلا يصح أن يكون المراد.
8 - قول أبي الحسين بن المنادي :
فإنه قال في الجزء الذي جمعه في المهدي : يحتمل في معنى حديث : ( يكون اثنا عشر خليفة ) أن يكون هذا بعد المهدي الذي يخرج في آخر الزمان ، فقد وجدت في كتاب دانيال : إذا مات المهدي ملك بعده خمسة رجال من ولد السبط الأكبر ، ثم خمسة من ولد السبط الأصغر ، ثم يوصي آخرهم بالخلافة لرجل من ولد السبط الأكبر ، ثم يملك بعده ولده ، فيتم بذلك اثنا عشر ملكا ، كل واحد منهم إمام مهدي . ثم ساق رواية رواها أبو صالح عن ابن عباس ، ورواية أخرى عن كعب بهذا المعنى .
قال ابن حجر : الوجه الذي ذكره ابن المنادي ليس بواضح ، ويعكر عليه ما أخرجه الطبراني من طريق قيس بن جابر الصدفي ، عن أبيه ، عن جده رفعه : ( سيكون من بعدي خلفاء ، ثم من بعد الخلفاء أمراء ، ومن بعد الأمراء ملوك ، ومن بعد الملوك جبابرة ، ثم يخرج رجل من أهل بيتي ، يملأ الأرض عدلا كما ملئت جورا ، ثم يؤمر القحطاني ، فوالذي بعثني بالحق ما هو دونه ) ، فهذا يرد على ما نقله ابن المنادي من كتاب دانيال ، وأما ما ذكره عن أبي صالح فواه جدا ، وكذا عن كعب.
المصدر:
http://www.shiaweb.org/books/masaeil_khelafia/index.html (http://www.shiaweb.org/books/masaeil_khelafia/index.html)
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024