احمد البلداوي
18-04-2010, 10:15 AM
اعداد ابناء البعثيين اهم منجزات مكتب حزب الدعوة في قضاء بلد!!! حقائق ووقائع
احمد البلداوي.. ناشط سياسي مستقل
في عراق العجائب والغرائب كل شيء وارد وجائز حتى لو سمعت بأن الظالم اصبح مظلوم بمجرد حصوله على تزكية من قبل احد مكاتب الاحزاب الاسلاميه والاغرب من هذا عندما يتسلط الظالم على المظلوم باداة المظلوم.
ما يحصل في قضاء بلد شيء عجيب وغريب وقد لا يختلف في الكثير من التفاصيل عن باقي المدن والقرى العراقية فمجرد ان بدأت الاحزاب بفتح مكاتبها حتى اطلقت العنان لكل من هب ودب بالدخول في تنظيماتها ولا يختلف حزب عن اخر بهذا المضمون
قد تكون بعض الاحزاب غير مكترثة بما حصل لاعضائها وما يحصل الان وقد تكون سياستها التنظيمية تقتضي ذلك باعتبار ان السياسة بالنسبة لهم سياسة؟
ما يهمني في هذا الموضوع الحقائق والوقائع التي امتلكها بحق مكتب حزب الدعوة الاسلاميه في قضاء بلد .
اولا وقبل الخوض بتفاصيل الحقائق والوقائع لا بد من الاشارة الى الاسماء التي تتولى قيادة المكتب وبدعم وعلم من المقر العام لحزب الدعوة في بغداد.
1- مجيد مهدي رحمة الله او ابو سجاد البلداوي: شخص جاهل لا يقرأ ولا يكتب كان يعمل في احد مكاتب الحزب في ميروان في ايران بصفة حارس ومقدم شاي للضيوف وقد قام بدور قذر جدا في تزكية العديد من ضباط الجيش والمخابرات الصداميه وهو رجل فاسد اخلاقيا واعماله اللاخلاقية واضحة وصريحه لاغلب اهالي بلد.
2- صائب عبد الامير صادق الشامي: منافق اخر يقوم بدور اقذر من الاول وهو شخص خانس يعمل بعيدا عن الاضواء وينفذ جميع ما يطلب منه ويدعي انه انتمى لحزب الدعوة سنة 1979 وكان عمره 14 سنة!!!!!!!!!!!!! علما ان والده احد المنافقين المتملقين لاركان البعث البائد في بلد.
3- رضا جعفر صادق: ابن منقح القصائد في حب قائدهم المقبور صدام التكريتي ووالده معروف بانه كتب قصائد عريضة وطويلة بحق حرذ العوجه ابن صبحة ونقح عشرات القصائد لاشباه الشعراء ممن كانوا ينظمون القصائد لنيل رضا ازلام النظام المباد. يقوم هذا الامعة بدور قذر حاله حال والده بنفاقه فيمدح المجرمين وسافكي دماء الابرياء ويصور ما جرى لبلد من جرائم الارهابيين البعثيين على انه خلافات عشائرية!!!!!!!.
لقد قام الشخص الاول وهو ابو سجاد البلداوي بالدور الاقذر من ناحية تزكية ضباط الاجهزة الامنية واعداد ابناء البعثيين وتاهيلهم وسنتطرق في هذا الموضوع لشخصية تمثل خطر على اعضاء مجلس النواب الجديد بسبب توجهاتها وارتباطها الحزبي:
الشخصية المقصودة في موضوعي هذا هي عضوة مجلس النواب الجديد (سهاد فاضل حميد) عن القائمة العراقية.
هذه المراءة هي بنت اقذر واقبح وانجس البعثيين في بلد ووالدها يلقب ب(فاضل زبالة) وذلك لقذارته وجرائمه واضحة للعيان وقد شملت ملاحاقته الاطفال والنساء والشباب وهو مطلوب للمحكمة المختصة تحت اسم (عبد الزهرة حميد عباس) وللضرورات البعثية فقد غيّر اسمه الى فاضل في منتصف الثمانينات وقد توفي في سوريا هاربا من العدالة التي لاحقته بعد سقوط نظام البعث.
فس سنة 2005 قام الجاهل الذي لا يقرأ ولا يكتب مجيد مهدي رحمة الله ابو سجاد البلداوي بترشيح سهاد (بنت فاضل زبالة) لانتخابات مجلس محافظة صلاح الدين ضمن قائمة حزب الدعوة واصبحت عضوة مجلس محافظة صلاح الدين عن حزب الدعوة (بنت بعثي قتل شباب بلد بتهمة حزب الدعوة والان عضوة مجلس محافظة عن حزب الدعوة !! مفارقة عجيبة).
لقد قامت وفود عديدة تمثل عوائل الشهداء والسجناء السياسيين والمثقفين وعقلاء القوم بزيارة المقر الرئيس لحزب الدعوة الاسلاميه وشرحوا بالتفاصيل والادلة ان مكتب حزبكم في بلد يقوم بتاهيل ابناء البعثيين (وسهاد فاضل حميد) مثالا؟؟؟!!!!!
لم يصدق احد بجميع الوفود التي كانت تتوافد بشكل دوري وقاموا باستدعاء النكرات(ابو سجاد ورضا جعفر وصائب عبد الامير) وقد القى وفد عوائل الشهداء الحجة عندما قال لهم هل يستطيع احد منكم او من اهل بلد ان ينكر ان فاضل زبالة (والد سهاد) من اقذر البعثيين وانجسهم؟؟؟!!!!!!!1
وقد اكدوا لجميع الحاضرين من الدعاة البررة ان فاضل زبالة احد اقذر البعثيين في بلد!!
اذا كان الامر كذلك لماذا لم يتخذ المقر العام لحزب الدعوة الاسلاميه اي اجراء لمعالجة ذلك؟؟
في بداية سقوط الصنم كانت سهاد ومثيلاتها تحلم بان تبقى في وظيفتها خوفا من ظلم اهالي بلد والا نجد ان مكتب حزب الدعوة قد قام بترشيحها واحتضانها لمدة اربعة سنوات ولم تحضر لاجتماعات مجلس المحافظة الا جلسات قليلة وكانت اثناء هذه الفترة ترتب امورها من اجل الانتماء الى جبهة الحوار الوطني لصالح المطلك وحصلت على ما تريد وتم ترشيحها عن هذه الجبهة ضمن القائمة العراقية وحصلت على مقعد في الانتخابات الاخيرة.
من يتحمل مسؤولية اعداد مثل هولاء هو مكتب حزب الدعوة في قضاء بلد وعلى رأسهم مجيد مهدي رحمة الله ابو سجاد البلداوي الذي قام بدور قذر في هذا الاتجاه.
احمد البلداوي.. ناشط سياسي مستقل
في عراق العجائب والغرائب كل شيء وارد وجائز حتى لو سمعت بأن الظالم اصبح مظلوم بمجرد حصوله على تزكية من قبل احد مكاتب الاحزاب الاسلاميه والاغرب من هذا عندما يتسلط الظالم على المظلوم باداة المظلوم.
ما يحصل في قضاء بلد شيء عجيب وغريب وقد لا يختلف في الكثير من التفاصيل عن باقي المدن والقرى العراقية فمجرد ان بدأت الاحزاب بفتح مكاتبها حتى اطلقت العنان لكل من هب ودب بالدخول في تنظيماتها ولا يختلف حزب عن اخر بهذا المضمون
قد تكون بعض الاحزاب غير مكترثة بما حصل لاعضائها وما يحصل الان وقد تكون سياستها التنظيمية تقتضي ذلك باعتبار ان السياسة بالنسبة لهم سياسة؟
ما يهمني في هذا الموضوع الحقائق والوقائع التي امتلكها بحق مكتب حزب الدعوة الاسلاميه في قضاء بلد .
اولا وقبل الخوض بتفاصيل الحقائق والوقائع لا بد من الاشارة الى الاسماء التي تتولى قيادة المكتب وبدعم وعلم من المقر العام لحزب الدعوة في بغداد.
1- مجيد مهدي رحمة الله او ابو سجاد البلداوي: شخص جاهل لا يقرأ ولا يكتب كان يعمل في احد مكاتب الحزب في ميروان في ايران بصفة حارس ومقدم شاي للضيوف وقد قام بدور قذر جدا في تزكية العديد من ضباط الجيش والمخابرات الصداميه وهو رجل فاسد اخلاقيا واعماله اللاخلاقية واضحة وصريحه لاغلب اهالي بلد.
2- صائب عبد الامير صادق الشامي: منافق اخر يقوم بدور اقذر من الاول وهو شخص خانس يعمل بعيدا عن الاضواء وينفذ جميع ما يطلب منه ويدعي انه انتمى لحزب الدعوة سنة 1979 وكان عمره 14 سنة!!!!!!!!!!!!! علما ان والده احد المنافقين المتملقين لاركان البعث البائد في بلد.
3- رضا جعفر صادق: ابن منقح القصائد في حب قائدهم المقبور صدام التكريتي ووالده معروف بانه كتب قصائد عريضة وطويلة بحق حرذ العوجه ابن صبحة ونقح عشرات القصائد لاشباه الشعراء ممن كانوا ينظمون القصائد لنيل رضا ازلام النظام المباد. يقوم هذا الامعة بدور قذر حاله حال والده بنفاقه فيمدح المجرمين وسافكي دماء الابرياء ويصور ما جرى لبلد من جرائم الارهابيين البعثيين على انه خلافات عشائرية!!!!!!!.
لقد قام الشخص الاول وهو ابو سجاد البلداوي بالدور الاقذر من ناحية تزكية ضباط الاجهزة الامنية واعداد ابناء البعثيين وتاهيلهم وسنتطرق في هذا الموضوع لشخصية تمثل خطر على اعضاء مجلس النواب الجديد بسبب توجهاتها وارتباطها الحزبي:
الشخصية المقصودة في موضوعي هذا هي عضوة مجلس النواب الجديد (سهاد فاضل حميد) عن القائمة العراقية.
هذه المراءة هي بنت اقذر واقبح وانجس البعثيين في بلد ووالدها يلقب ب(فاضل زبالة) وذلك لقذارته وجرائمه واضحة للعيان وقد شملت ملاحاقته الاطفال والنساء والشباب وهو مطلوب للمحكمة المختصة تحت اسم (عبد الزهرة حميد عباس) وللضرورات البعثية فقد غيّر اسمه الى فاضل في منتصف الثمانينات وقد توفي في سوريا هاربا من العدالة التي لاحقته بعد سقوط نظام البعث.
فس سنة 2005 قام الجاهل الذي لا يقرأ ولا يكتب مجيد مهدي رحمة الله ابو سجاد البلداوي بترشيح سهاد (بنت فاضل زبالة) لانتخابات مجلس محافظة صلاح الدين ضمن قائمة حزب الدعوة واصبحت عضوة مجلس محافظة صلاح الدين عن حزب الدعوة (بنت بعثي قتل شباب بلد بتهمة حزب الدعوة والان عضوة مجلس محافظة عن حزب الدعوة !! مفارقة عجيبة).
لقد قامت وفود عديدة تمثل عوائل الشهداء والسجناء السياسيين والمثقفين وعقلاء القوم بزيارة المقر الرئيس لحزب الدعوة الاسلاميه وشرحوا بالتفاصيل والادلة ان مكتب حزبكم في بلد يقوم بتاهيل ابناء البعثيين (وسهاد فاضل حميد) مثالا؟؟؟!!!!!
لم يصدق احد بجميع الوفود التي كانت تتوافد بشكل دوري وقاموا باستدعاء النكرات(ابو سجاد ورضا جعفر وصائب عبد الامير) وقد القى وفد عوائل الشهداء الحجة عندما قال لهم هل يستطيع احد منكم او من اهل بلد ان ينكر ان فاضل زبالة (والد سهاد) من اقذر البعثيين وانجسهم؟؟؟!!!!!!!1
وقد اكدوا لجميع الحاضرين من الدعاة البررة ان فاضل زبالة احد اقذر البعثيين في بلد!!
اذا كان الامر كذلك لماذا لم يتخذ المقر العام لحزب الدعوة الاسلاميه اي اجراء لمعالجة ذلك؟؟
في بداية سقوط الصنم كانت سهاد ومثيلاتها تحلم بان تبقى في وظيفتها خوفا من ظلم اهالي بلد والا نجد ان مكتب حزب الدعوة قد قام بترشيحها واحتضانها لمدة اربعة سنوات ولم تحضر لاجتماعات مجلس المحافظة الا جلسات قليلة وكانت اثناء هذه الفترة ترتب امورها من اجل الانتماء الى جبهة الحوار الوطني لصالح المطلك وحصلت على ما تريد وتم ترشيحها عن هذه الجبهة ضمن القائمة العراقية وحصلت على مقعد في الانتخابات الاخيرة.
من يتحمل مسؤولية اعداد مثل هولاء هو مكتب حزب الدعوة في قضاء بلد وعلى رأسهم مجيد مهدي رحمة الله ابو سجاد البلداوي الذي قام بدور قذر في هذا الاتجاه.