المهندس علي شاهين
24-04-2010, 01:31 AM
السلام على امير المؤمنين (ع) والله انه الباب الذي يؤتى منه الى الله وانه هو رحمة رب العالمين وهو خلاص مناصري واتباع وشيعة اهل البيت (عليهم السلام) فلنسلي انفسنا بقراءة هذه الرواية:_
حدثني إبراهيم بن المذاري الخياط رحمه الله قال: حدثني أحمد بن محمد ابن سعيد الرفا البغدادي في طريق مكة، قال: حدثني أحمد بن عليل، قال: حدثني عبدالله بن داود الانصاري، عن موسى بن علي القرشي، قال:
حدثني قنبر بن أحمد [ابن قنبر مولى علي بن أبي طالب، عن أبيه، عن جده] قال: حدثني كعب بن نوفل، عن بلال بن حمامة قال: طلع علينا النبي صلى الله عليه وآله ذات يوم ووجهه مشرق كدارة القمر، فقام [إليه] عبدالرحمن بن عوف فقال: يا رسول الله ما هذا النور؟ فقال: بشارة اتتني من [عند] ربي في أخي وابن عمي وابنتي، وإن الله تعالى [قد] زوج عليا عليه السلام [ب] فاطمة، وأمر رضوان خازن الجنةفهز شجرة طوبى فحملت رقاعا - يعني صكاكا - بعدد محبي أهل بيتي، وأنشأ من تحتها ملائكة من نور، ودفع إلى كل ملك صكا، فاذا استوت القيامة بأهلها، نادت الملائكة في الخلائق: [يا محبو علي بن أبي طالب هلموا خذوا ودائعكم]
فلا يبقى محب لنا أهل البيت إلا (دفعت الملائكة) إليه صكا فيه فكاكه من النار (من الرجال والنساء بعوض حب علي بن أبي طالب وفاطمة ابنتي وأولادهما)
المصادر
البحار: 27 / 117 ح 96، وغاية المرام: 586 ح 85. ورواه الخطيب البغدادى في تاريخ بغداد: 4/ 210 ح 1897 باسناده إلى عبدالله بن داود بن قبيصة الانصارى. وأورده ابن الاثير في اسد الغابة: 1 / 206 وقال: أخرجه أبوموسى [المدائنى]. وأورده ابن حجر في الصواعق: 103 ثم قال: أخرجه أبوبكر الخوارزمى. عنهم الفضائل الخمسة: 2 / 147.
حدثني إبراهيم بن المذاري الخياط رحمه الله قال: حدثني أحمد بن محمد ابن سعيد الرفا البغدادي في طريق مكة، قال: حدثني أحمد بن عليل، قال: حدثني عبدالله بن داود الانصاري، عن موسى بن علي القرشي، قال:
حدثني قنبر بن أحمد [ابن قنبر مولى علي بن أبي طالب، عن أبيه، عن جده] قال: حدثني كعب بن نوفل، عن بلال بن حمامة قال: طلع علينا النبي صلى الله عليه وآله ذات يوم ووجهه مشرق كدارة القمر، فقام [إليه] عبدالرحمن بن عوف فقال: يا رسول الله ما هذا النور؟ فقال: بشارة اتتني من [عند] ربي في أخي وابن عمي وابنتي، وإن الله تعالى [قد] زوج عليا عليه السلام [ب] فاطمة، وأمر رضوان خازن الجنةفهز شجرة طوبى فحملت رقاعا - يعني صكاكا - بعدد محبي أهل بيتي، وأنشأ من تحتها ملائكة من نور، ودفع إلى كل ملك صكا، فاذا استوت القيامة بأهلها، نادت الملائكة في الخلائق: [يا محبو علي بن أبي طالب هلموا خذوا ودائعكم]
فلا يبقى محب لنا أهل البيت إلا (دفعت الملائكة) إليه صكا فيه فكاكه من النار (من الرجال والنساء بعوض حب علي بن أبي طالب وفاطمة ابنتي وأولادهما)
المصادر
البحار: 27 / 117 ح 96، وغاية المرام: 586 ح 85. ورواه الخطيب البغدادى في تاريخ بغداد: 4/ 210 ح 1897 باسناده إلى عبدالله بن داود بن قبيصة الانصارى. وأورده ابن الاثير في اسد الغابة: 1 / 206 وقال: أخرجه أبوموسى [المدائنى]. وأورده ابن حجر في الصواعق: 103 ثم قال: أخرجه أبوبكر الخوارزمى. عنهم الفضائل الخمسة: 2 / 147.