أبوبخيت
20-05-2007, 12:36 PM
السلام عليكم
هناك علامات حتمية لظهور الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف.
وهي خمس علامات وأول هذه العلامات هي.
العلامة الاولى:الصيحة السماوية" وهي من اقوى وأبرز العلامات والبراهين لظهور الإمام عليه السلام وتحدث هذه الصيحة في ليلة الجمعه من الثالث والعشرين من رمضان أول النهار ينادي جبرائيل في السماء (ألا إن الحق في علي وشيعته وينادي باسم القائم عج ثم ينادي ابليس في آخر النهار ألا إن الحق مع السفياني وشيعته) ففي هذا الوقت يتبع الإمام من كان موالياً لأهل البيت طوال حياته ومن قد عرف الحق وقد يتسائل البعض عن كيفية رد الشبهه عن الصيحة الثانيه فقد ورد في الروايات عن أهل البيت فيما معناه (من اراد الا تكون لديه شبهه في الصيحه السماويه فاليقرأ أول عشر آيات من سورة الكهف كل جمعة قبل صلاة الظهر) فلا تكون لديه شبهه في الصيحه السماوية وإليكم بعض الأحاديث الواردة في الصيحة السماوية.
قال الإمام الصادق عليه السلام(الصيحة التي في شهر رمضان تكون ليلة الجمعة لثلاث وعشرين مضين من شهر رمضان)
وعن أبي حمزة الثمالي أنه قال للإمام الصادق عليه السلام....فكيف يكون النداء؟
قال:ينادي منادٍ من السماء أول النهار يسمعه كلُ قومٍ بألسنتهم (ألا:إن الحق في علي وشيعته) ثم ينادي إبليس -في آخر النهار-(ألا: إن الحق في السفياني وشيعته) فيرتاب عند ذلك المبطلون.
وقال الإمام الرضا عليه السلام (ينادون في رجب ثلاثة أصوات من السماء:
صوتاً منها:(ألا لعنة الله على الظالمين)
والصوت الثاني:أزفت الآزفه يامعشر المؤمنين
والصوت الثالث:إن الله بعث فلانا فأسمعوا له وأطيعوا
وعن زرارة بن أعين انه سمع الإمام الصادق عليه السلام يقول:.....وينادي منادٍ:إن علياً وشيعته هم الفائزون.
قلت:فمن يقاتل المهدي بعد هذا؟
فقال:إن الشيطان ينادي:إن فلاناً وشيعته هم الفائزون-لرجل من بني أميه.
قلت:فمن يعرف الصادق من الكاذب؟
فقال:يعرفه الذين كانوا يروون حديثنا ويقولون إنه يكون قبل ان يكون, ويعلمون أنهم هم المحقون الصادقون)
العلامة الثانية خروج السفياني:لقد ورد ذكر السفياني كثيراً في الروايات وخروجه من العلامات المحتومه لظهور الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف.
إن هذا الرجل يعود نسبه إلى الشجرة الملعونة إلى الذين تلطخت أيديهم بدماء آل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم هم بني أميه وقد صدق رسول الله حيث قال إن العرق دساس فقد ورث السفياني من آبائه حقده على أهل البيت وشيعتهم ويقوم السفياني بجرائم كثيره وفظيعة فهوا يقوم بعملية إنقلاب في الشام ويحكم كل الشام تقريباً وتكون له تدخلات في الحجاز إن حكومة الحجاز في ذالك الوقت تكون ضعيفة فيقتل كل محبٍ لأهل البيت وتكون فترة حكمه من أشر الفترات في التاريخ الإسلامي.
وفي الحقيقة إن ظهوره يلوح في الأفق فما يحدث في العراق والشام والمنطقة بشكل عام يُشير إلى أن هناك حدثٌ سوف يحدث في المنطقة وإليكم بعض الروايات في السفياني.
وروي عن الإمام علي أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال-في حديثه عن السفياني-(ثم يسير -في سبعين الف-نحو العراق والكوفه والبصرة.
ثم يدور الأمصار والأقطار ويقتل أهل العلم ويحرق المصاحف ويخرب المساجد ويستبيح المساجد ويستبيح الحرام ويأمر بضرب الملاهي والمزامير في الأسواق والشرب على قوارع الطرق ويحلل لهم الفواحش ويحرم عليهم كل ما افترضه الله عز وجل من الفرائض ولا يرتدع عن الظلم والجور بل يزداد تمردا وعتوا وطغيانا ..... ثم يبعث فيجمع الاطفال ويغلي الزيت لهم فيقولون:إن كان آباؤنا عصوك فنحن ما ذنبنا؟
فيأخذ منهم أثنين أسمهما حسن وحسين فيصلبهما ثم يسير إلى الكوفه فيفعل بهم كما فعله باالأطفال ويصلب على باب المسجد طفلين اسمهما حسن وحسين فتغلي دماؤهما كما غلى دم يحيى بن زكريا فإذا رأى-السفياني-ذلك أيقن بالهلاك والبلاء فيخرج هاربا منها متوجها إلى الشام فلا يرى في طريقه احدا يخالفه فإذا دخل دمشق اعتكف على شرب الخمر والمعاصي ويأمر أصحابه بذلك )
وروى محمد بن مسلم عن الإمام محمد الباقرعليه السلام أنه قال(السفياني أحمر أشقر أزرق لم يعبد الله قط ولم ير مكة والمدينه قط يقول...يارب ...ثاري والنار يارب ....ثاري والنار)
العلامه الثالثة:الخسف بالبيداء وهي من العلامات الحتميه وقد ذُكر الخسف بالبيداء في روايات السفياني وهو خسفٌ يكون قرب مكه عند خروج الإمام المنتظر(عج)
يبعث السفياني جيشا بعد ان تسنجد به حكومة الحجاز لوقف زحف الإمام واصحابه فيحذرهم الإمام من الخسف قبل وصولهم مكه فلا يأخذون بكلام الإمام فيحدث بهم الخسف قرب مكه وهذا وعد من رسول الله(صلى الله عليه واله)
روي عن حذيفه بن اليمان ان النبي (صلى الله عليه اله):ذكر....-ويحل الجيش الثاني بالمدينه _جيش السفياني_ فينتهبونها ثلاث ايام بلياليها ثم يخرجون متوجهين إلى مكه حتى إذا كانوا بالبيداء بعث الله جبرائيل فيقول:ياجبرائيل اذهب فأبدهم .فيضربها_اي يضرب الأرض_برجله ضربةً يخسف الله بهم عندها ولا يفلت منها الا رجلان من جهينه )
العلامه الرابعه:اليماني وهي ايضا من العلامات الحتميه لظهور الإمام المهدي عليه السلام
وقد ورد ذكر اليماني في روايات اهل البيت وهي شخصيه تظهر في اليمن قرب خروج الإمام المهدي وهو من اتباع اهل البيت ومن اصحاب الأمام المهدي فعندما يخرج الإمام في مكه ليلة العاشر من المحرم ويعزم الإمام على المسير إلى العراق فايلتحق به اليماني وجيشه .
روي عن الإمام الباقر عليه السلام انه قال :-ضمن حديث طويل -:وخروج السفياني واليماني والخرساني في سنه واحده وفي شهر واحد في يومٍ واحد نظامٌ كنظام الخرز يتبع بعضا.... وليس في الرايات اهدى من رايت اليماني وهي راية هدى لأنه يدعوكم إلى صاحبكم (الإمام المهدي)
فإذا خرج اليماني حرُم بيع السلاح على الناس وكل مسلم وإذا خرج اليماني فأنهض إليه فإن رايته راية هدى ولا يحل لسلم ان يلتوي عليه فمن فعل ذالك فإنه من اهل النار لأنه يدعو إلى الحق وإلى سراط مستقيم )
العلامه الخامسة:النفس الزكيه وهي من العلامات الحتميه لظهور الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف ’والنفس الزكيه هي النفس البريئه من الذنوب
قال تعالى عن لسان موسى للخظر عليهم السلام(اقتلت نفساً زكيه)وهذه النفس يرسلها الإمام إلى مكه قبل ظهوره ليستنصرهم فينقضون عليه ويذبحونه بين الركن والمقام فعند ذالك يحل عليهم غضب الله تعالى ويكون بين قتل النفس الزكيه وقيام الإمام المهدي خمسة عشريوم وإنما سمي بالنفس الزكيه لأنه يُقتل بلا اي ذنب وإنما يُقتل لأنه يُبلغ اهل مكه رساله شفويه من الإمام المهدي عليه السلام لاغير .
قال الإمام الباقر عليه السلام:(يقول القائم لأصحابه ياقوم إن اهل مكه لايوريدونني ولاكني مرسل إليهم لأحتج عليهم بما ينبغي لمثلي ان يحتج عليهم ) فيدعو رجلا من اصاحبه فيقول له :امضي إلى اهل مكه فيقول:يأهل مكه ..انا رسول فلان (الإمام المهدي )اليكم وهو يقول لكم إنا اهل بيت الرحمه ومعدن الرساله والخلافه ونحن ذرية محمد وسلالة النبين وإنا قد ظُلمنا واضطوهيدنا وقوهيرنا وابتُزا مينا حقنا منذو قبض نبينا إلى يومنا هذا فنحن نصتنصركم فنصرونا )
فإذا تكلم هذا الفتى بهذا الكلام اتوا اليه فذبحوه بين الركن والمقام وهي النفس الزكيه
وقال الإمام الصادق عليه السلام:(وليس بين قيام قائم ال محمد وقتل النفس الزكيه الاخمسة عشره ليله )
هناك علامات حتمية لظهور الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف.
وهي خمس علامات وأول هذه العلامات هي.
العلامة الاولى:الصيحة السماوية" وهي من اقوى وأبرز العلامات والبراهين لظهور الإمام عليه السلام وتحدث هذه الصيحة في ليلة الجمعه من الثالث والعشرين من رمضان أول النهار ينادي جبرائيل في السماء (ألا إن الحق في علي وشيعته وينادي باسم القائم عج ثم ينادي ابليس في آخر النهار ألا إن الحق مع السفياني وشيعته) ففي هذا الوقت يتبع الإمام من كان موالياً لأهل البيت طوال حياته ومن قد عرف الحق وقد يتسائل البعض عن كيفية رد الشبهه عن الصيحة الثانيه فقد ورد في الروايات عن أهل البيت فيما معناه (من اراد الا تكون لديه شبهه في الصيحه السماويه فاليقرأ أول عشر آيات من سورة الكهف كل جمعة قبل صلاة الظهر) فلا تكون لديه شبهه في الصيحه السماوية وإليكم بعض الأحاديث الواردة في الصيحة السماوية.
قال الإمام الصادق عليه السلام(الصيحة التي في شهر رمضان تكون ليلة الجمعة لثلاث وعشرين مضين من شهر رمضان)
وعن أبي حمزة الثمالي أنه قال للإمام الصادق عليه السلام....فكيف يكون النداء؟
قال:ينادي منادٍ من السماء أول النهار يسمعه كلُ قومٍ بألسنتهم (ألا:إن الحق في علي وشيعته) ثم ينادي إبليس -في آخر النهار-(ألا: إن الحق في السفياني وشيعته) فيرتاب عند ذلك المبطلون.
وقال الإمام الرضا عليه السلام (ينادون في رجب ثلاثة أصوات من السماء:
صوتاً منها:(ألا لعنة الله على الظالمين)
والصوت الثاني:أزفت الآزفه يامعشر المؤمنين
والصوت الثالث:إن الله بعث فلانا فأسمعوا له وأطيعوا
وعن زرارة بن أعين انه سمع الإمام الصادق عليه السلام يقول:.....وينادي منادٍ:إن علياً وشيعته هم الفائزون.
قلت:فمن يقاتل المهدي بعد هذا؟
فقال:إن الشيطان ينادي:إن فلاناً وشيعته هم الفائزون-لرجل من بني أميه.
قلت:فمن يعرف الصادق من الكاذب؟
فقال:يعرفه الذين كانوا يروون حديثنا ويقولون إنه يكون قبل ان يكون, ويعلمون أنهم هم المحقون الصادقون)
العلامة الثانية خروج السفياني:لقد ورد ذكر السفياني كثيراً في الروايات وخروجه من العلامات المحتومه لظهور الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف.
إن هذا الرجل يعود نسبه إلى الشجرة الملعونة إلى الذين تلطخت أيديهم بدماء آل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم هم بني أميه وقد صدق رسول الله حيث قال إن العرق دساس فقد ورث السفياني من آبائه حقده على أهل البيت وشيعتهم ويقوم السفياني بجرائم كثيره وفظيعة فهوا يقوم بعملية إنقلاب في الشام ويحكم كل الشام تقريباً وتكون له تدخلات في الحجاز إن حكومة الحجاز في ذالك الوقت تكون ضعيفة فيقتل كل محبٍ لأهل البيت وتكون فترة حكمه من أشر الفترات في التاريخ الإسلامي.
وفي الحقيقة إن ظهوره يلوح في الأفق فما يحدث في العراق والشام والمنطقة بشكل عام يُشير إلى أن هناك حدثٌ سوف يحدث في المنطقة وإليكم بعض الروايات في السفياني.
وروي عن الإمام علي أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال-في حديثه عن السفياني-(ثم يسير -في سبعين الف-نحو العراق والكوفه والبصرة.
ثم يدور الأمصار والأقطار ويقتل أهل العلم ويحرق المصاحف ويخرب المساجد ويستبيح المساجد ويستبيح الحرام ويأمر بضرب الملاهي والمزامير في الأسواق والشرب على قوارع الطرق ويحلل لهم الفواحش ويحرم عليهم كل ما افترضه الله عز وجل من الفرائض ولا يرتدع عن الظلم والجور بل يزداد تمردا وعتوا وطغيانا ..... ثم يبعث فيجمع الاطفال ويغلي الزيت لهم فيقولون:إن كان آباؤنا عصوك فنحن ما ذنبنا؟
فيأخذ منهم أثنين أسمهما حسن وحسين فيصلبهما ثم يسير إلى الكوفه فيفعل بهم كما فعله باالأطفال ويصلب على باب المسجد طفلين اسمهما حسن وحسين فتغلي دماؤهما كما غلى دم يحيى بن زكريا فإذا رأى-السفياني-ذلك أيقن بالهلاك والبلاء فيخرج هاربا منها متوجها إلى الشام فلا يرى في طريقه احدا يخالفه فإذا دخل دمشق اعتكف على شرب الخمر والمعاصي ويأمر أصحابه بذلك )
وروى محمد بن مسلم عن الإمام محمد الباقرعليه السلام أنه قال(السفياني أحمر أشقر أزرق لم يعبد الله قط ولم ير مكة والمدينه قط يقول...يارب ...ثاري والنار يارب ....ثاري والنار)
العلامه الثالثة:الخسف بالبيداء وهي من العلامات الحتميه وقد ذُكر الخسف بالبيداء في روايات السفياني وهو خسفٌ يكون قرب مكه عند خروج الإمام المنتظر(عج)
يبعث السفياني جيشا بعد ان تسنجد به حكومة الحجاز لوقف زحف الإمام واصحابه فيحذرهم الإمام من الخسف قبل وصولهم مكه فلا يأخذون بكلام الإمام فيحدث بهم الخسف قرب مكه وهذا وعد من رسول الله(صلى الله عليه واله)
روي عن حذيفه بن اليمان ان النبي (صلى الله عليه اله):ذكر....-ويحل الجيش الثاني بالمدينه _جيش السفياني_ فينتهبونها ثلاث ايام بلياليها ثم يخرجون متوجهين إلى مكه حتى إذا كانوا بالبيداء بعث الله جبرائيل فيقول:ياجبرائيل اذهب فأبدهم .فيضربها_اي يضرب الأرض_برجله ضربةً يخسف الله بهم عندها ولا يفلت منها الا رجلان من جهينه )
العلامه الرابعه:اليماني وهي ايضا من العلامات الحتميه لظهور الإمام المهدي عليه السلام
وقد ورد ذكر اليماني في روايات اهل البيت وهي شخصيه تظهر في اليمن قرب خروج الإمام المهدي وهو من اتباع اهل البيت ومن اصحاب الأمام المهدي فعندما يخرج الإمام في مكه ليلة العاشر من المحرم ويعزم الإمام على المسير إلى العراق فايلتحق به اليماني وجيشه .
روي عن الإمام الباقر عليه السلام انه قال :-ضمن حديث طويل -:وخروج السفياني واليماني والخرساني في سنه واحده وفي شهر واحد في يومٍ واحد نظامٌ كنظام الخرز يتبع بعضا.... وليس في الرايات اهدى من رايت اليماني وهي راية هدى لأنه يدعوكم إلى صاحبكم (الإمام المهدي)
فإذا خرج اليماني حرُم بيع السلاح على الناس وكل مسلم وإذا خرج اليماني فأنهض إليه فإن رايته راية هدى ولا يحل لسلم ان يلتوي عليه فمن فعل ذالك فإنه من اهل النار لأنه يدعو إلى الحق وإلى سراط مستقيم )
العلامه الخامسة:النفس الزكيه وهي من العلامات الحتميه لظهور الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف ’والنفس الزكيه هي النفس البريئه من الذنوب
قال تعالى عن لسان موسى للخظر عليهم السلام(اقتلت نفساً زكيه)وهذه النفس يرسلها الإمام إلى مكه قبل ظهوره ليستنصرهم فينقضون عليه ويذبحونه بين الركن والمقام فعند ذالك يحل عليهم غضب الله تعالى ويكون بين قتل النفس الزكيه وقيام الإمام المهدي خمسة عشريوم وإنما سمي بالنفس الزكيه لأنه يُقتل بلا اي ذنب وإنما يُقتل لأنه يُبلغ اهل مكه رساله شفويه من الإمام المهدي عليه السلام لاغير .
قال الإمام الباقر عليه السلام:(يقول القائم لأصحابه ياقوم إن اهل مكه لايوريدونني ولاكني مرسل إليهم لأحتج عليهم بما ينبغي لمثلي ان يحتج عليهم ) فيدعو رجلا من اصاحبه فيقول له :امضي إلى اهل مكه فيقول:يأهل مكه ..انا رسول فلان (الإمام المهدي )اليكم وهو يقول لكم إنا اهل بيت الرحمه ومعدن الرساله والخلافه ونحن ذرية محمد وسلالة النبين وإنا قد ظُلمنا واضطوهيدنا وقوهيرنا وابتُزا مينا حقنا منذو قبض نبينا إلى يومنا هذا فنحن نصتنصركم فنصرونا )
فإذا تكلم هذا الفتى بهذا الكلام اتوا اليه فذبحوه بين الركن والمقام وهي النفس الزكيه
وقال الإمام الصادق عليه السلام:(وليس بين قيام قائم ال محمد وقتل النفس الزكيه الاخمسة عشره ليله )