أبا جعفر العراقي
27-04-2010, 04:32 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين ابا القاسم محمد وعلى اهل بيتة الطيبين الطاهرين ائمة الهدى وعماد الدين وسلم تسليما كثيرا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى
الشيعة ( الرافضة كما يسمينة البعض ) هم قتلت الامام الحسين علية السلام هذه الجملة نسمعها كثيرا من قبل السلفية لا نريد ان ندخل لماذا يتمسكون بهذه الجملة وغرضهم منها
ولكنهم يقولون ان الشيعة خذلوه الامام الحسين علية السلام فهم اهل غدر وخيانة وهم من قتله
لنرى هل سوف يحكمون على هذا الصحابي بنفس الحكم الذي حكموا به على الشيعة ؟
سليمان بن صرد بن الجون بن أبي الجون بن منقذ بن ربيعة بن أصرم بن ضبيس ابن حرام بن حبشية بن سلول بن كعب بن عمرو بن ربيعة، وهو لحي، الخزاعي، وولد عمرو هم خزاعة، كان اسمه في الجاهلية يساراً فسماه رسول الله صلى الله عليه وسلم سليمان، يكنى أبا المطرف. وكان خيراً فاضلاً، له دين وعبادة، سكن الكوفة أول ما نزلها المسلمون، وكان له قدر وشرف في قومه، وشهد مع علي بن أبي طالب رضي الله عنه
وكان فيمن كتب إلى الحسين بن علي رضي الله عنهما بعد موت معاوية، يسأله القدوم إلى الكوفة، فلما قدمها ترك القتال معه، فلما قتل الحسين ندم
المصدر : كتاب اسد الغابة في معرفة الصحابة
اللهم صل على محمد وال محمد
والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين ابا القاسم محمد وعلى اهل بيتة الطيبين الطاهرين ائمة الهدى وعماد الدين وسلم تسليما كثيرا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى
الشيعة ( الرافضة كما يسمينة البعض ) هم قتلت الامام الحسين علية السلام هذه الجملة نسمعها كثيرا من قبل السلفية لا نريد ان ندخل لماذا يتمسكون بهذه الجملة وغرضهم منها
ولكنهم يقولون ان الشيعة خذلوه الامام الحسين علية السلام فهم اهل غدر وخيانة وهم من قتله
لنرى هل سوف يحكمون على هذا الصحابي بنفس الحكم الذي حكموا به على الشيعة ؟
سليمان بن صرد بن الجون بن أبي الجون بن منقذ بن ربيعة بن أصرم بن ضبيس ابن حرام بن حبشية بن سلول بن كعب بن عمرو بن ربيعة، وهو لحي، الخزاعي، وولد عمرو هم خزاعة، كان اسمه في الجاهلية يساراً فسماه رسول الله صلى الله عليه وسلم سليمان، يكنى أبا المطرف. وكان خيراً فاضلاً، له دين وعبادة، سكن الكوفة أول ما نزلها المسلمون، وكان له قدر وشرف في قومه، وشهد مع علي بن أبي طالب رضي الله عنه
وكان فيمن كتب إلى الحسين بن علي رضي الله عنهما بعد موت معاوية، يسأله القدوم إلى الكوفة، فلما قدمها ترك القتال معه، فلما قتل الحسين ندم
المصدر : كتاب اسد الغابة في معرفة الصحابة
اللهم صل على محمد وال محمد