كاظم جبل
27-04-2010, 06:41 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
رسالة المسلحين السنة وراء تفجير الحسينيات (مفتاح الأمن بالعراق بيد السنة..وليس الشيعة) ـ
http://www.aliraqnet.net/news.html?action=view&id=5487 (http://www.aliraqnet.net/news.html?action=view&id=5487)
كل الازمات بالعراق.. منبعها واحد.. وكل الصراعات بالعراق نجد هناك طرف مشترك فيها جميعا..:
1. استهداف الشيعة بالعراق بالجنوب والوسط ومنها بغداد.. منبعها الحاضنة السنية (السنة العرب).. لنزعة الاقلية السنية الطائفية.
2. استهداف المسيحيين واليزيديين والشيعة التركمان والشبك والكورد ..بالشمال بكركوك والموصل..منبعها الحاضنة السنية (السنة العرب).. لنزعة الاقلية السنية بالموصل وكركوك (العنصرية الطائفية)..
3. العنف بعملياته الانتحارية وشاحناته المفخخة وسياراته الملغمة.. اساليب تتبناها القوى السنية..
كل ذلك يشير الى عدم قدرة السنة العرب على التعايش السلمي مع باقي المكونات العراقية..
وحتى القوى السياسية السنية القومية.. لم تدخل العملية السياسية قناعة بها.. بقدر ما دخلت لهدفين:
1. جعل العملية السياسية جسرا لعودة حكم الاقلية السنية والبعث للسلطة.
2. تخريب العملية السياسية بالعراق اذا لم تدخل بمخططات السنة العرب.
وكل ما تقوم به القوى السنية السياسية والمسلحة.. من عنف وعرقلة للعملية السياسية رسالتها هي (الامن بالعراق مفتاحه بيد السنة.. وليس الشيعة والكورد)..
والحكم هو اساسه الامن..
فاعيدوا السلطة والحكم للاقلية السنية للعرب السنة العراقيين بالعراق.. واقبلوا جعل العراق (ضيعة، قُطر، جزء) من الخارج الاقليمي والمقصود به (المحيط العربي السني).. وهمشوا ا لشيعة والكورد.. واجعلوا العراق ساحة صراع مع ايران.. واقبلوا تسخير ثروات العراقيين للمصريين والاردنيين والسوريين واللبنانيين ..عند ذاك.. نتوقف عن العنف.. الداخلي.. ونعوضه بعنف خارجي بتوجيه العراق بصراعات اقليمية.. (طائفية مذهبية.. وقومية عنصرية).. كما في الثمانينات (حرب مع ايران.. ومقابر ومجازر ضد الشيعة والكورد).. وادخال ملايين المصريين "السنة" كبديل غير مشروع عن شباب ورجال العراق الذين يساقون اجباريا للحروب والسجون والاعدامات وقطع نسل مئات الاف من رجال العراق بمقتلهم.. ضمن مخطط ديمغرافي للتلاعب السكاني بالعراق طائفيا وقوميا..
لذلك نؤكد لشيعة العراق ولجميع القوى الشيعية العراقية.. بان مشروع الدفاع عن شيعة العراق (استراتيجية الدرع والردع).... وهو بعشرين نقطة هو خلاص لشيعة العراق وضمانة لحمايتهم.. علما ان هذا المشروع ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات، ويتعامل بعقلانية مع الواقع الشيعي العراقي، ويجعل شيعة العراق ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب المثلث السني وعدائية المحيط الاقليمي والجوار، وبعيدا عن استغلال قوى دولية للتنوع المذهبي والطائفي والاثني بالعراق، والموضوع بعنوان (20 نقطة قضية شيعة العراق، تأسيس كيان للوسط والجنوب واسترجاع الاراضي والتطبيع) وعلى الرابط التالي
http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=3474 (http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=3474)
تقي جاسم صادق
رسالة المسلحين السنة وراء تفجير الحسينيات (مفتاح الأمن بالعراق بيد السنة..وليس الشيعة) ـ
http://www.aliraqnet.net/news.html?action=view&id=5487 (http://www.aliraqnet.net/news.html?action=view&id=5487)
كل الازمات بالعراق.. منبعها واحد.. وكل الصراعات بالعراق نجد هناك طرف مشترك فيها جميعا..:
1. استهداف الشيعة بالعراق بالجنوب والوسط ومنها بغداد.. منبعها الحاضنة السنية (السنة العرب).. لنزعة الاقلية السنية الطائفية.
2. استهداف المسيحيين واليزيديين والشيعة التركمان والشبك والكورد ..بالشمال بكركوك والموصل..منبعها الحاضنة السنية (السنة العرب).. لنزعة الاقلية السنية بالموصل وكركوك (العنصرية الطائفية)..
3. العنف بعملياته الانتحارية وشاحناته المفخخة وسياراته الملغمة.. اساليب تتبناها القوى السنية..
كل ذلك يشير الى عدم قدرة السنة العرب على التعايش السلمي مع باقي المكونات العراقية..
وحتى القوى السياسية السنية القومية.. لم تدخل العملية السياسية قناعة بها.. بقدر ما دخلت لهدفين:
1. جعل العملية السياسية جسرا لعودة حكم الاقلية السنية والبعث للسلطة.
2. تخريب العملية السياسية بالعراق اذا لم تدخل بمخططات السنة العرب.
وكل ما تقوم به القوى السنية السياسية والمسلحة.. من عنف وعرقلة للعملية السياسية رسالتها هي (الامن بالعراق مفتاحه بيد السنة.. وليس الشيعة والكورد)..
والحكم هو اساسه الامن..
فاعيدوا السلطة والحكم للاقلية السنية للعرب السنة العراقيين بالعراق.. واقبلوا جعل العراق (ضيعة، قُطر، جزء) من الخارج الاقليمي والمقصود به (المحيط العربي السني).. وهمشوا ا لشيعة والكورد.. واجعلوا العراق ساحة صراع مع ايران.. واقبلوا تسخير ثروات العراقيين للمصريين والاردنيين والسوريين واللبنانيين ..عند ذاك.. نتوقف عن العنف.. الداخلي.. ونعوضه بعنف خارجي بتوجيه العراق بصراعات اقليمية.. (طائفية مذهبية.. وقومية عنصرية).. كما في الثمانينات (حرب مع ايران.. ومقابر ومجازر ضد الشيعة والكورد).. وادخال ملايين المصريين "السنة" كبديل غير مشروع عن شباب ورجال العراق الذين يساقون اجباريا للحروب والسجون والاعدامات وقطع نسل مئات الاف من رجال العراق بمقتلهم.. ضمن مخطط ديمغرافي للتلاعب السكاني بالعراق طائفيا وقوميا..
لذلك نؤكد لشيعة العراق ولجميع القوى الشيعية العراقية.. بان مشروع الدفاع عن شيعة العراق (استراتيجية الدرع والردع).... وهو بعشرين نقطة هو خلاص لشيعة العراق وضمانة لحمايتهم.. علما ان هذا المشروع ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات، ويتعامل بعقلانية مع الواقع الشيعي العراقي، ويجعل شيعة العراق ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب المثلث السني وعدائية المحيط الاقليمي والجوار، وبعيدا عن استغلال قوى دولية للتنوع المذهبي والطائفي والاثني بالعراق، والموضوع بعنوان (20 نقطة قضية شيعة العراق، تأسيس كيان للوسط والجنوب واسترجاع الاراضي والتطبيع) وعلى الرابط التالي
http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=3474 (http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=3474)
تقي جاسم صادق