اراس الكردي
28-04-2010, 03:03 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
ان الصراع القائم حاليا في العراق على تشكيل الدول ومن يكون رئيس الوزراء,انما هوه صراع لا يخسر فيه الا ابناء المذهب الجعفري لان هذا المنصب تم تخصيصه للشيعه ومن الخطا ان يتصارع الشيعه فيما بينهم على منصب هوه اصلا مخصص لهم ,
ان الصراع والاختلافات الحاصله الان جعل من البعث ومن اعداء المذهب الشيعي النزول الى الساحه السياسيه بقوه حتى اصبح القوائم الشيعيه هي الاقليه وقائمة العراقيه البعثيه هي القائمه الاولى للاسف , انما حصل هذا عندما لم يتكاتف القوائم الشيعيه مع بعضها, واصبح السياسيين يعملون لصالحهم الشخصي الذي ادى الى ان يتمسك البعث بان يكون هوه من يشكل الدوله.
واصبح الشيعه بعد سبع سنوات من الدمار والقتل والتخريب والصبر على الاذى وبعد ان كان الشيعه هم الاول والاخير في الدوله , للاسف اصبح الان الوضع مختلف تماما, فمن المتوقع ان يعود العراق الى المربع الاول وخاصة الانفجارات الذي قد حصل في الجمعه واستهداف صلوات الجمعه والاسواق الشيعيه,
ان السياسيين العراقيين يتحملون المسوليه الجسيمه طبعا السياسيين الشيعه الذين لم يشكروا النعمه الذي انزلها الله عليهم , حيث عاد الحكم لاتباع اهل البيت عليهم السلام,نعم لقد فرطو بهذه النعمه وكانهم يريدون ان يقدموا الحكم الى ابناء الناصبيين على طبق من ذهب,
ولكن هيهات ان يكون البعث هوه الحاكم في العراق الا على اجسادنا.
واذا لم يتفق السياسيين والقوائم الشيعيه على امر واحد فان العراق مقبل على حرب اهليه قد يودي الى ان ينجر ايران الى الحرب في العراق وهذا ما تتمنى امريكا والدول العربيه لان ايران لم تصل الى القوه المطلوبه بعد, والدول العربيه والاوربيه والامريكا يريدون القضاء على ايران الشيعيه في خلق مشاكل هنا وهناك لكي يتم التدخل في شونها,
ومنع انشاء الطاقه النوويه في ايران. وان العراق له صله وارتباط مع لبنان ايضا ومع حزب الله, لان الواضح ان امريكا قد تغيرت سياستها مع السياسيين الشيعه وهناك مخاوف من ان يتحالف امريكا مع البعث ضد الشيعه, لان الشيعه اصبح لهم دور في المنطقه لا يستهان بها ابدا, وان اسرائيل ترى من الشيعه الخطر الاول والاخيرعلى كيانها ووجودها,
نعم ان الوضع في العراق متدهور جدا وان الحل بيد السياسيين الشيعه لحل مساله رئاسة الوزراء قبل ان يقع الطامه الكبرى ويشتعل المنطقه برمته,
انشاء الله العلو والرفعه والتقدم للمذهب المحمدي العلوي ,
والحمد لله رب العالمين والصلاة على محمد واله الطيبين الطاهرين
ان الصراع القائم حاليا في العراق على تشكيل الدول ومن يكون رئيس الوزراء,انما هوه صراع لا يخسر فيه الا ابناء المذهب الجعفري لان هذا المنصب تم تخصيصه للشيعه ومن الخطا ان يتصارع الشيعه فيما بينهم على منصب هوه اصلا مخصص لهم ,
ان الصراع والاختلافات الحاصله الان جعل من البعث ومن اعداء المذهب الشيعي النزول الى الساحه السياسيه بقوه حتى اصبح القوائم الشيعيه هي الاقليه وقائمة العراقيه البعثيه هي القائمه الاولى للاسف , انما حصل هذا عندما لم يتكاتف القوائم الشيعيه مع بعضها, واصبح السياسيين يعملون لصالحهم الشخصي الذي ادى الى ان يتمسك البعث بان يكون هوه من يشكل الدوله.
واصبح الشيعه بعد سبع سنوات من الدمار والقتل والتخريب والصبر على الاذى وبعد ان كان الشيعه هم الاول والاخير في الدوله , للاسف اصبح الان الوضع مختلف تماما, فمن المتوقع ان يعود العراق الى المربع الاول وخاصة الانفجارات الذي قد حصل في الجمعه واستهداف صلوات الجمعه والاسواق الشيعيه,
ان السياسيين العراقيين يتحملون المسوليه الجسيمه طبعا السياسيين الشيعه الذين لم يشكروا النعمه الذي انزلها الله عليهم , حيث عاد الحكم لاتباع اهل البيت عليهم السلام,نعم لقد فرطو بهذه النعمه وكانهم يريدون ان يقدموا الحكم الى ابناء الناصبيين على طبق من ذهب,
ولكن هيهات ان يكون البعث هوه الحاكم في العراق الا على اجسادنا.
واذا لم يتفق السياسيين والقوائم الشيعيه على امر واحد فان العراق مقبل على حرب اهليه قد يودي الى ان ينجر ايران الى الحرب في العراق وهذا ما تتمنى امريكا والدول العربيه لان ايران لم تصل الى القوه المطلوبه بعد, والدول العربيه والاوربيه والامريكا يريدون القضاء على ايران الشيعيه في خلق مشاكل هنا وهناك لكي يتم التدخل في شونها,
ومنع انشاء الطاقه النوويه في ايران. وان العراق له صله وارتباط مع لبنان ايضا ومع حزب الله, لان الواضح ان امريكا قد تغيرت سياستها مع السياسيين الشيعه وهناك مخاوف من ان يتحالف امريكا مع البعث ضد الشيعه, لان الشيعه اصبح لهم دور في المنطقه لا يستهان بها ابدا, وان اسرائيل ترى من الشيعه الخطر الاول والاخيرعلى كيانها ووجودها,
نعم ان الوضع في العراق متدهور جدا وان الحل بيد السياسيين الشيعه لحل مساله رئاسة الوزراء قبل ان يقع الطامه الكبرى ويشتعل المنطقه برمته,
انشاء الله العلو والرفعه والتقدم للمذهب المحمدي العلوي ,
والحمد لله رب العالمين والصلاة على محمد واله الطيبين الطاهرين