مشاهدة النسخة كاملة : من تفاهات الحشوية: شرح نهج البلاغة "كتاب شيعي" رغم إقرارهم أن المؤلف معتزلي
تشرين ربيعة
04-05-2010, 03:26 AM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يا كريم
في معرض ذكر النص الخاص برسالة الصحابي الجليل العظيم (محمد بن أبي بكر) عليه من الله الرضوان والرحمات ، قال مدير منتدى الدفاع عن الصحابة في تعليقه على مصادر الرسالة:
صاحب مروج الذهب وغيره من التواريخ . . . وكان أخبارياً صاحب ملح وغرائب وعجائب وفنون، وكان معتزلياً. أخذ عن أبي خليفة الجمحي ونفطويه وعدّة. مات في جمادى الآخرة سنة 345»(6).ثم عاد ليقول بمنتهى الغباء:
شرح نهج البلاغة
كتاب شيعيبالإضافة إلى تسفيهه لكتاب جمهرة العرب بقوله:
جمهرة رسائل العرب لا يحتج بهوفي الختام قام بقفل الموضوع
*****************
هل هناك من يرغب بتفسير هذا التناقض الغبي؟
تشرين ربيعة
04-05-2010, 07:36 PM
يرفع ... رفع الله قدر المؤمنين
كتاب بلا عنوان
04-05-2010, 07:46 PM
شرح نهج البلاغة لابي حديد معتزلي و هذا معروف عند الطرفين لكنه له ميل الى اهل البيت عليهم السلام مثل الصوفية و الاشاعرة و غيرهم من الفرق السنة
تشرين ربيعة
04-05-2010, 09:06 PM
مولاي كتاب بلا عنوان ، حتى الصوفية بالنسبة للحشوية السلفية ليسوا من الشيعة ، فكيف بالمعتزلة
هذا إن دل على شيء فيدل على تفاهة وسخافة مدير منتديات الدفاع عن الصحابة
كتاب بلا عنوان
04-05-2010, 10:00 PM
مولاي كتاب بلا عنوان ، حتى الصوفية بالنسبة للحشوية السلفية ليسوا من الشيعة ، فكيف بالمعتزلة
هذا إن دل على شيء فيدل على تفاهة وسخافة مدير منتديات الدفاع عن الصحابة
مولانا
هذا دليل على غبائه
فهم اغبياء لا يفرقون بين التشيع و بين الشيعي
فأغلب رواة اهل السنة و محدثيهم يتشيعون الى الامام علي عليه السلام
و هذا معناه ليس انه اول واحد بل يعتقدون انه مقدم فقط على عثمان لكن نصيب ابي بكر و عمر هو الأوائل عندهم
لذلك هم يقعون في الجهل التام بين المعنيين
ففي فرق بين الشيعي الموالي و بين يتشيع اي يقدم الامام عليه السلام فقط على عثمان
كتاب بلا عنوان
04-05-2010, 11:54 PM
ابن تيمية يوضح معنى المعتزلة
خلق ثان ولزم التسلسل وأيضا فيلزم قيام الحوادث به وهذا عمدتهم في نفس الأمر
والرازي لم يكن له خبرة بأقوال طوائف المسلمين إلا بقول المعتزلة والأشعرية وبعض أقوال الكرامية والشيعة فلهذا لما ذكر هذه المسألة ذكر خلاف فيها مع فقهاء ما وراء النهر وقول هؤلاء هو قول جماهير طوائف المسلمين
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 2، صفحة 391.
http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=949 (http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=949)
قالت الجهمية والمعتزلة
المتكلم من فعل الكلام والله تعالى لما أحدث الكلام في غيره صار متكلما
فيقال لهم
للمتأخرين المختلفين هنا ثلاثة أقوال
قيل
المتكلم من فعل الكلام ولو كان منفصلا وهذا إنما قاله هؤلاء
وقيل المتكلم من قام به الكلام ولو لم يكن بفعله ولا هو بمشيئته ولا قدرته وهذا قول الكلابية والسالمية ومن وافقهم
وقيل المتكلم من تكلم بفعله ومشيئته وقدرته وقام به الكلام وهذا قول أكثر أهل الحديث وطوائف من الشيعة والمرجئة والكرامية وغيرهم
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 2، صفحة 376.
http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&ID=934 (http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&ID=934)
فانه يكون بغير مشيئته وقد وافقهم على ذلك متأخرى الشيعة كالمفيد وأبى جعفر الطوسى وامثالهما ولأبى جعفر هذا تفسير على هذه الطريقة لكن يضم الى ذلك قول الامامية ألاثنى عشرية فان المعتزلة ليس فيهم من يقول بذلك ولا من ينكر خلافة أبى بكر وعمر وعثمان وعلى </SPAN>
ومن أصول المعتزلة مع الخوارج ( انفاذ الوعيد فى الآخرة ( وأن الله لا يقبل فى أهل الكبائر شفاعة ولا يخرج منهم أحدا من النار ولا ريب أنه قد رد عليهم طوائف
كتاب مجموع الفتاوى، الجزء 13، صفحة 358.
http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=381&volume=13&page=358 (http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=381&volume=13&page=358)
ومن هؤلاء فرق الخوارج والروافض والجهمية والمعتزلة والقدرية والمرجئة وغيرهم </SPAN>
وهذا كالمعتزلة مثلا فانهم من أعظم الناس كلاما وجدالا وقد صنفوا تفاسير على أصول مذهبهم مثل تفسير عبدالرحمن بن كيسان الاصم شيخ ابراهيم بن اسماعيل بن علية الذى كان يناظرالشافعى ومثل كتاب أبى على الجبائى والتفسير الكبير للقاضى عبدالجبار بن أحمد الهمدانى ولعلى بن عيسى الرمانى والكشاف لأبى القاسم الزمخشرى فهؤلاء وأمثالهم اعتقدوا مذاهب المعتزلة
وأصول المعتزلة ( خمسة ( يسمونها هم التوحيد والعدل والمنزلة بين المنزلتين وانفاذ الوعيد والأمر بالمعروف والنهى عن المنكر
و ( توحيدهم ( هو توحيد الجهمية الذى مضمونه نفى الصفات وغير ذلك قالوا ان الله لا يرى وان القرآن مخلوق وأنه ليس فوق العالم وأنه لا يقوم به علم ولا قدرة ولا حياة ولا سمع ولا بصر ولا كلام ولا مشيئة ولا صفة من الصفات
كتاب مجموع الفتاوى، الجزء 13، صفحة 357.
http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=381&id=6995 (http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=381&id=6995)
يزعم أنه قول المحققين وانما يعنى بهم طائفة من اهل الكلام الذين قرروا أصولهم بطرق من جنس ما قررت به المعتزلة أصولهم وان كانوا أقرب الى السنة من المعتزلة لكن ينبغى أن يعطى كل ذى حق حقه ويعرف أن هذا من جملة التفسير على المذهب
كتاب مجموع الفتاوى، الجزء 13، صفحة 361.
http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=381&id=6999 (http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=381&id=6999)
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024