فالكون
05-05-2010, 06:49 PM
(سامر السامرائي)
الرد على الكاتب المقال محمد عبدالله لموقع صوت العراق بتاريخ 26/4/2010م.
من الملاحظ ان الكاتب له ميول واتجاهات ويظهر أيضا غير متابع جيد لماحققته هذه الزيارة من اعتراف واضح من الجانب السعودي بقوة التيار الذي ينتمي له السيد عمار الحكيم ولشخصه بالذات والسعودية تحاور من له تأثير على الساحة العراقية وتعتبره ند قوي لها لذا هذه الزيارة (زيارة اعتراف )لما حققته للشعب العراقي والشيعة في المملكة السعودية وداخل العراق ولعل في احد مقالاتنا بينا ماحققته الزيارة .
ونحن نستغرب أين الاستدعاء الذي حصل هل هو رأي ام اتهام ؟ ام انه ميول لقائمة ما ؟
اما على الصعيد السياسي والشخصي نلاحظ ارتياح اغلب السياسين لهذه الزيارة والدليل ان مكتب السيد الحكيم وحسب مانسمع وما نرى في بعض الاحيان ان جميع القوائم الكبيرة والصغيرة والشخصيات العراقية والاقليمية والدولية هي متواجدة في المكتب ذهابا وايابا وهذا ايضا يضاف الى ان تيار الذي ينتمي له السيد عمار الحكيم ذو تاثير على الساحة العراقية لما يتمع بوجود شخصيات لها تاريخ وحنكة سياسية والمتمثل بمجلس الشوارى المركزية والذي يتخذ أي قرار يصدر من قبل المجلس الاعلى ولم نلحظ بوجود قرار او تصريح فردي من قياداتها ولعل المتابع لهذا التيار يلتمس ذلك وتصريح رئيس المجلس الاعلى قبل اعلان نتائج الانتخابات يجد ذلك جلي والذي طالب بحكومة شراكة وطنية والذي فوجئ من قبل القوائم الأكبر(الأولى والثانية)صدحت تصريحاتهم بحكومة الاستحقاق الانتخابي واليوم وبعد اعلان النتائج وبعد الصراع الطويل بينها استوعبوا ماذا تعني حكومة الشراكة الوطنية!!
اما قضية ولاء المجلسين والبدرين وكوادر هذا التيار وبصراحة اقولها ان هذا التيار يمتاز بميزة لعلها الاقوى بين الاحزاب والكتل الاخرى وذلك لحملهم مشروع ورسالة يجب تاديتها في المجتمع وكذلك لم نلحظ تصريحات متناقظة بين قياداته .
اما قوة الائتلاف الوطني موجود بتنوعه لاستيعابه شخصيات وتيارات عريقة طالما دافعت عن هذا الشعب المظلوم وهو عكس الائتلافات الفائزة الاخرى والتي لديها (كبيرهم)الذي لاغنى عنه ولايصدر أي تصريح الا بوجوده وموافقته!
اما التغطية الاعلامية لهذه الزيارة لعل ما حققته هو السبب لعدم وقوع العاهل السعودي في الحرج, اما التقرير الصوري الذي لاحظناه نجد استقبال وحفاوة غير مسبوقة لي اي مسؤول أخر لشخصية السيد عمار الحكيم والوفد المرافق له والاطراء من العاهل السعودي في امتداح المرجعية الدينية وشخص السيد ادى الى ارتياح المرجعية في النجف والذي ادى الى ارتياح الشارع العراقي لهذه التصريحات ألطيفة .
اما ماحصل عليه الوطني وبالخصوص المجلس الأعلى فالجميع يعلم ان عدد الاصوات الاكثر هي من نصيب المجلس الاعلى وهذا يرجع كما اعتقد التوزيع الجغرافي كذلك الوطني اخذ استحقاق الانتخابي من خلال الشخوص المقنعة والتنوع الموجود عكس باقي الكتل التي لها رموز والناخب اصلا انتخب هذا الرمز اما اغلب المرشحين فـ(بصاية القائد صعدو).
لذا نلاحظ ان هذه الرموز هي متمسكة بالمنصب لخوفها وكونها على يقين تام ان القاعدة الشعبية التي يتمتع بها حاليا سوف يفقدها فيما لو لم يأخذ هذا المنصب .
انا بالرد على كاتب المقال في حقيقة الامر نريد للعراق والشخصيات التي لها تأثير في الجمهور ان تطيب العلاقات بين البلدان المجاورة والدولية وهذا كفيل على فهم من الجميع بمعرفة النوايا السياسين في العراق ومن يريد ان يستغل السلطة لمصالحه الشخصية ومن يريد تقديم الخدمة للعراقيين والإيمان بالديمقراطية ونحن نقول للكاتب العزيز:
(أن تضيء شمعة صغيرة خير لك من أن تنفق عمرك تلعن الظلام )
الرد على الكاتب المقال محمد عبدالله لموقع صوت العراق بتاريخ 26/4/2010م.
من الملاحظ ان الكاتب له ميول واتجاهات ويظهر أيضا غير متابع جيد لماحققته هذه الزيارة من اعتراف واضح من الجانب السعودي بقوة التيار الذي ينتمي له السيد عمار الحكيم ولشخصه بالذات والسعودية تحاور من له تأثير على الساحة العراقية وتعتبره ند قوي لها لذا هذه الزيارة (زيارة اعتراف )لما حققته للشعب العراقي والشيعة في المملكة السعودية وداخل العراق ولعل في احد مقالاتنا بينا ماحققته الزيارة .
ونحن نستغرب أين الاستدعاء الذي حصل هل هو رأي ام اتهام ؟ ام انه ميول لقائمة ما ؟
اما على الصعيد السياسي والشخصي نلاحظ ارتياح اغلب السياسين لهذه الزيارة والدليل ان مكتب السيد الحكيم وحسب مانسمع وما نرى في بعض الاحيان ان جميع القوائم الكبيرة والصغيرة والشخصيات العراقية والاقليمية والدولية هي متواجدة في المكتب ذهابا وايابا وهذا ايضا يضاف الى ان تيار الذي ينتمي له السيد عمار الحكيم ذو تاثير على الساحة العراقية لما يتمع بوجود شخصيات لها تاريخ وحنكة سياسية والمتمثل بمجلس الشوارى المركزية والذي يتخذ أي قرار يصدر من قبل المجلس الاعلى ولم نلحظ بوجود قرار او تصريح فردي من قياداتها ولعل المتابع لهذا التيار يلتمس ذلك وتصريح رئيس المجلس الاعلى قبل اعلان نتائج الانتخابات يجد ذلك جلي والذي طالب بحكومة شراكة وطنية والذي فوجئ من قبل القوائم الأكبر(الأولى والثانية)صدحت تصريحاتهم بحكومة الاستحقاق الانتخابي واليوم وبعد اعلان النتائج وبعد الصراع الطويل بينها استوعبوا ماذا تعني حكومة الشراكة الوطنية!!
اما قضية ولاء المجلسين والبدرين وكوادر هذا التيار وبصراحة اقولها ان هذا التيار يمتاز بميزة لعلها الاقوى بين الاحزاب والكتل الاخرى وذلك لحملهم مشروع ورسالة يجب تاديتها في المجتمع وكذلك لم نلحظ تصريحات متناقظة بين قياداته .
اما قوة الائتلاف الوطني موجود بتنوعه لاستيعابه شخصيات وتيارات عريقة طالما دافعت عن هذا الشعب المظلوم وهو عكس الائتلافات الفائزة الاخرى والتي لديها (كبيرهم)الذي لاغنى عنه ولايصدر أي تصريح الا بوجوده وموافقته!
اما التغطية الاعلامية لهذه الزيارة لعل ما حققته هو السبب لعدم وقوع العاهل السعودي في الحرج, اما التقرير الصوري الذي لاحظناه نجد استقبال وحفاوة غير مسبوقة لي اي مسؤول أخر لشخصية السيد عمار الحكيم والوفد المرافق له والاطراء من العاهل السعودي في امتداح المرجعية الدينية وشخص السيد ادى الى ارتياح المرجعية في النجف والذي ادى الى ارتياح الشارع العراقي لهذه التصريحات ألطيفة .
اما ماحصل عليه الوطني وبالخصوص المجلس الأعلى فالجميع يعلم ان عدد الاصوات الاكثر هي من نصيب المجلس الاعلى وهذا يرجع كما اعتقد التوزيع الجغرافي كذلك الوطني اخذ استحقاق الانتخابي من خلال الشخوص المقنعة والتنوع الموجود عكس باقي الكتل التي لها رموز والناخب اصلا انتخب هذا الرمز اما اغلب المرشحين فـ(بصاية القائد صعدو).
لذا نلاحظ ان هذه الرموز هي متمسكة بالمنصب لخوفها وكونها على يقين تام ان القاعدة الشعبية التي يتمتع بها حاليا سوف يفقدها فيما لو لم يأخذ هذا المنصب .
انا بالرد على كاتب المقال في حقيقة الامر نريد للعراق والشخصيات التي لها تأثير في الجمهور ان تطيب العلاقات بين البلدان المجاورة والدولية وهذا كفيل على فهم من الجميع بمعرفة النوايا السياسين في العراق ومن يريد ان يستغل السلطة لمصالحه الشخصية ومن يريد تقديم الخدمة للعراقيين والإيمان بالديمقراطية ونحن نقول للكاتب العزيز:
(أن تضيء شمعة صغيرة خير لك من أن تنفق عمرك تلعن الظلام )