بنت الهدى/النجف
14-05-2010, 12:58 AM
حسب معلومات استخباراتية دقيقة فقد تم دمج خلايا بقايا تنظيم القاعدة مع الجناح العسكري لحزب البعث وذلك بعد مقتل زعيمي تنظيم القاعدة ابو ايوب المصري وابو عمر البغدادي وقد نجح حزب البعث في التفجيرات الاخيرة التي شنها في مدن الوسط والجنوب ليثبت للقاعدة انه ماض على طريقها .
التفجيرات الاخيرة اشترك فيها وخطط لها بعثيون يعملون في اجهزة الدولة في الجيش والشرطة والسلك الاستخباراتي
حزب البعث يعتبر نفسه انه بأيامه الاخيرة وانه يحتضر فأما الموت او الحياة ولا حل وسط بينهما .
حيث اوعز حزب البعث مؤخرا لكتاب الانترنت ان يشنوا هجوما عنيفا على الكويت من اجل توتير الاجواء بين البلدين وعدم اخراج العراق من البند السابع.
وبنفس الوتيرة يشن هجوما على الاكراد من اجل عدم التحالف مع الائتلاف الوطني.
حزب البعث يسعى وبكل ما اوتي من قوة الى عدم تحالف العراقية مع باقي المكونات الفائزة لان تحالفها يعني ضياع رئاسة الوزراء من يد علاوي والاصرار على تفسير عبارة الكتلة الاكبر على انها من حصلت على اكثر المقاعد في الانتخابات.
وقد حصلنا على عدة وثائق ومنشورات من حزب البعث تحذر بها قسم من اتباع القائمة العراقية من تحركات(الحية الملساء) ويقصدون بذلك سماحة السيد عمار الحكيم.
فيما يسعى تنظيم القاعدة لتعيين اميرا له في بلاد الرافدين خليفة للمقبور البغدادي .
وابرز المرشحين لخلافة البغدادي هم ثلاثة أشخاص عراقيين ومن الجيل الأول لتنظيم القاعدة.
الشخص الأول هو الشيخ يونس المشهداني، وهو من دعاة الفكر التكفيري، وأحد مؤسسي التنظيم السري في العراق .
الشخص الثاني هو القيادي المهندس عبد الرحيم العاني ، الذي اشتهر على مدى سنين بالدعوة للفكر التكفيري .
أما الشخصية الثالثة هو عبدالله (المفتي)، والذي يعتبر أبرز المرشحين لخلافة البغدادي، والمعروف بشدة تطرفه وردوده على الطائفة الشيعية، وصاحب مقولة مشهورة لدى التنظيم ألا وهي، ((طلقة على الأمريكيين وتسعة على المرتديين السنة)).
التفجيرات الاخيرة اشترك فيها وخطط لها بعثيون يعملون في اجهزة الدولة في الجيش والشرطة والسلك الاستخباراتي
حزب البعث يعتبر نفسه انه بأيامه الاخيرة وانه يحتضر فأما الموت او الحياة ولا حل وسط بينهما .
حيث اوعز حزب البعث مؤخرا لكتاب الانترنت ان يشنوا هجوما عنيفا على الكويت من اجل توتير الاجواء بين البلدين وعدم اخراج العراق من البند السابع.
وبنفس الوتيرة يشن هجوما على الاكراد من اجل عدم التحالف مع الائتلاف الوطني.
حزب البعث يسعى وبكل ما اوتي من قوة الى عدم تحالف العراقية مع باقي المكونات الفائزة لان تحالفها يعني ضياع رئاسة الوزراء من يد علاوي والاصرار على تفسير عبارة الكتلة الاكبر على انها من حصلت على اكثر المقاعد في الانتخابات.
وقد حصلنا على عدة وثائق ومنشورات من حزب البعث تحذر بها قسم من اتباع القائمة العراقية من تحركات(الحية الملساء) ويقصدون بذلك سماحة السيد عمار الحكيم.
فيما يسعى تنظيم القاعدة لتعيين اميرا له في بلاد الرافدين خليفة للمقبور البغدادي .
وابرز المرشحين لخلافة البغدادي هم ثلاثة أشخاص عراقيين ومن الجيل الأول لتنظيم القاعدة.
الشخص الأول هو الشيخ يونس المشهداني، وهو من دعاة الفكر التكفيري، وأحد مؤسسي التنظيم السري في العراق .
الشخص الثاني هو القيادي المهندس عبد الرحيم العاني ، الذي اشتهر على مدى سنين بالدعوة للفكر التكفيري .
أما الشخصية الثالثة هو عبدالله (المفتي)، والذي يعتبر أبرز المرشحين لخلافة البغدادي، والمعروف بشدة تطرفه وردوده على الطائفة الشيعية، وصاحب مقولة مشهورة لدى التنظيم ألا وهي، ((طلقة على الأمريكيين وتسعة على المرتديين السنة)).