نصير النجفي
18-05-2010, 08:06 PM
بين فترة واخرى يخرج علينا وزير الكهرباء بوعود وردية بتحسن انتاج الطاقة الكهربائية وما يراه المواطن عكس ذلك هو تراجع تلو التراجع واعذار الوزير هي العمليات التخريبية والعواصف الترابية وتجمد انابيب الغاز ........... ؟
نطالب وليكن من خلال الضغط الشعبي تتبناه مجالس المحافظات بمظاهرات بفدرلت المنظومة الكهربائية اي لكل محافظة تتغذى من محطاتها والتي لاتوجد فيها محطات تتعاقد مجالس محافظاتها مع شركات لأنشاء محطات تكفي المحافظة حيث لايعقل اذا ضرب برج في بيجي تنطفىء البصرة او في المسيب تنطفىء الناصرية ولابد من التحرر من التحكم بالمنظومة كما في في زمن البعث الكافر من العاصمة فلابد من تحميل مجالس المحافظات مسؤولية حاجة المواطن لكل متطلبات الحياة واهمها الخدمات الرئيسية .
والعجيب في الامر رفض وزير الكهرباء عروض شركات استثمار للكهرباء في المحافظات للأستثمار من خلال التعاقد مع مجالس المحافظات مباشرة ومن دون دفع ملايين الدولارات ؟
وقد تقدمة محافظات ذي قار والنجف وغيرها بهذه الطلبات للوزارة وتم رفضها بحجج واهية
لاسيما شملت هذه العروض محطات للطاقة المتجددة التي تنتهجها الان الدول المتطورة وهي قليلة الكلفة وسريعة النصب ولاتحتاج الى الوقود التي تشكو الوزارة من قلتها ؟
والانكى من ذلك مباشرة الوزارة بمضاعفة اجور الكهرباء بعشرة اضعاف للنيل من المواطن وعدم مطالبته بالكهرباء وهذا ما يضع حدا لعد السكوت عن هذا النهج الجديد للقضاء على المواطن بتحمله اعباء استحصال المبالغ بدون وجود الخدمات .
نطالب وليكن من خلال الضغط الشعبي تتبناه مجالس المحافظات بمظاهرات بفدرلت المنظومة الكهربائية اي لكل محافظة تتغذى من محطاتها والتي لاتوجد فيها محطات تتعاقد مجالس محافظاتها مع شركات لأنشاء محطات تكفي المحافظة حيث لايعقل اذا ضرب برج في بيجي تنطفىء البصرة او في المسيب تنطفىء الناصرية ولابد من التحرر من التحكم بالمنظومة كما في في زمن البعث الكافر من العاصمة فلابد من تحميل مجالس المحافظات مسؤولية حاجة المواطن لكل متطلبات الحياة واهمها الخدمات الرئيسية .
والعجيب في الامر رفض وزير الكهرباء عروض شركات استثمار للكهرباء في المحافظات للأستثمار من خلال التعاقد مع مجالس المحافظات مباشرة ومن دون دفع ملايين الدولارات ؟
وقد تقدمة محافظات ذي قار والنجف وغيرها بهذه الطلبات للوزارة وتم رفضها بحجج واهية
لاسيما شملت هذه العروض محطات للطاقة المتجددة التي تنتهجها الان الدول المتطورة وهي قليلة الكلفة وسريعة النصب ولاتحتاج الى الوقود التي تشكو الوزارة من قلتها ؟
والانكى من ذلك مباشرة الوزارة بمضاعفة اجور الكهرباء بعشرة اضعاف للنيل من المواطن وعدم مطالبته بالكهرباء وهذا ما يضع حدا لعد السكوت عن هذا النهج الجديد للقضاء على المواطن بتحمله اعباء استحصال المبالغ بدون وجود الخدمات .