مشاهدة النسخة كاملة : تأملات ...
الناصر 3
21-05-2010, 05:23 PM
ماذا لو قيل لنا :
إن هناك زلزالا سيحصل لا محالة في المدينة التي نسكن فيها ولا يسعنا الخروج منها ولا نعلم في أي يوم يحصل بالضبط !!! فما هي الأجواء التي نكون عليها ؟ وماذا عسانا أن نعمل ؟
الجواب : أما على المستوى النفسي فسوف نعيش حالة الخوف والترقب والتأهب لهذا الحدث وما يعقبه ولا يهنأ لنا عيش ولا نحس بلذة الا بمقدار ما نروَح به عن نفوسنا ما دامت الحال كذلك
وأما على المستوى العملي فسوف ندخر ما نعتقد أنه يفيدنا من مؤن وألبسة و.......والاهم من ذلك سوف نرجع الى بناء بيوتنا فنقوي الجدران ونسندها بدعامات مع السقف ليخفف الصدمات والتصدعات ونضع الاصق على الزجاج.... وهكذا ولو تمكنا ان نبني بيوتا محصنة من أثر الزلازل لفعلنا
هذا ما تمليه علينا عقولنا أليس كذلك ؟!
أقول : أذن فلنعمل بإملاءات عقولنا في هذه الدنيا المليئة بالزلازل والمخاطر وما أكثرها وأعظمها!!!! نستشعر حالة الخوف والترقب من مخاطرها ونأخذ منها ما نبلغ به المقصود ولا نكون كحمالة الحطب نحتطب على ظهورنا ما لا ينفعنا هذا على المستوى النفس والمشاعر واما على العمل فلنرجع الى نفوسنا ونقوي بناءها وندعَم أركانها ونسد ثغرات وعيوب هيكل ذواتنا حتى نسلم في هذه الدنيا من عقباتها ومطباتها ونكون بذلك قد استجبنا لنداء عقولنا التي هي هبة منه تعالى وله الحجة - بها وبالانبياء والاوصياء – علينا.
دعائي للجميع بالتوفيق والسداد
الروح
22-05-2010, 01:35 AM
الناصر
تأملات تستحق الوقوف عندها طويلاً
فما أضعف النفس لو لاقت هزة خفيفة
فكيف بها في الزلازل ..!!
طرح راق لي كثيراً
وقلمك ممشوقٌ لغايةِ أنهُ يشد القارئ
اتمنى ان تتواصل معنا في هذا الصرح
وان لاتحرمنا جديدك
لكَ ترآتيل إمتنان
وتحيةُ إعتزاز
الناصر 3
23-05-2010, 12:06 AM
الروح
تمتلك لطف قريحة وصفاء النفس ولكم الشكر والتقدير على المرور الجميل ...بالرغم أني لست أديبا وإنما هي خاطرة هدرت ثمَ قرَت تحكي حال صاحبها البائس الا أنني أحاول ان يكون لي شرف خدمتكم
الروح
23-05-2010, 01:15 AM
الروح
تمتلك لطف قريحة وصفاء النفس ولكم الشكر والتقدير على المرور الجميل ...بالرغم أني لست أديبا وإنما هي خاطرة هدرت ثمَ قرَت تحكي حال صاحبها البائس الا أنني أحاول ان يكون لي شرف خدمتكم
الناصر ..
الأديب هو من يستطيع ان يفرز أفكارهُ
فتكون شمعة تتجمع حولها الفراشات
وليس من يمسك قلماً جامداً ..
وأنتَ من الصنف الأول ..،
ولست الثاني ..
بتلات النرجس لمقدمك
آخر ملوك الحقيقة
23-05-2010, 03:52 AM
الناصر000
تحية يا اخي العزيز
دائما ما يكون استعدادنا للمخاطر يتركز على الجانب الملموس والمحسوس
وهذا ما جعل البعض لايبالي افي النار ام في الجنة
حقا تأملاتك أخذتني كثيرا معها فابحرت بلا شراع
لك تحياتي واعتزازي
الناصر 3
23-05-2010, 06:48 PM
السلام
على الروح وعلى اّخر الملوك
ورحمة الله وبركاته
بعد أن اطلعت على ردودكما اصبت بحبسة في اللسان و عيٍَِ في البيان لما أذهلني من حسن صياغة الافكار وأنتقاء الكلمات.... فلتدر فراشة الروح حول شمعة كماله تعالى فان الفراشات لفرط عشقها للنور تدور حوله وتحرق نفسها به .. ولتبحر سفينة ملوك الحقيقة في بحر صفاته تعالى حتى تصل الى شاطيء الحقيقة وتكتحل نواظر القلوب ببهائها...... وأني لأجد نفسي مدينا لكما بخاطرة وتأمل فأنتظروني.... أسأله تعالى التوفيق لكما
نسايم
23-05-2010, 07:52 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وفرجنا بهم
شكري لروعة ماتقدمه
أخي الفاضل
سلمت وسلمت يمناك الكريمتين
لا عدمنا طلتك الراقية
بانتظار المزيد
ودمت بولاء الأطهار ...
الروح
24-05-2010, 03:45 AM
السلام
على الروح وعلى اّخر الملوك
ورحمة الله وبركاته
بعد أن اطلعت على ردودكما اصبت بحبسة في اللسان و عيٍَِ في البيان لما أذهلني من حسن صياغة الافكار وأنتقاء الكلمات.... فلتدر فراشة الروح حول شمعة كماله تعالى فان الفراشات لفرط عشقها للنور تدور حوله وتحرق نفسها به .. ولتبحر سفينة ملوك الحقيقة في بحر صفاته تعالى حتى تصل الى شاطيء الحقيقة وتكتحل نواظر القلوب ببهائها...... وأني لأجد نفسي مدينا لكما بخاطرة وتأمل فأنتظروني.... أسأله تعالى التوفيق لكما
تحية الله على عودتك ايها المبدع
وها انا اعاود الذهول مرة ثالثة
فأنت فوق القلم بكثير
ولربما القلم ظالم معك
فلايجزيك حقك
ولايصلُ لحقيقةِ ترفِ فكرك
دمت متألقاً كما أنت أيها الأنت
وسنكون انا واخي آخر الملوك
مدينين لفخامةِ وجودك
الناصر 3
25-05-2010, 12:09 AM
رجعت الى نفسي ذات يوم فوجدت فيها انكسارا وذلة فأردت ان ارفع تلك الذلة وذلك الانكسار فقلت في نفسي: لعل لبس الثياب الجديدة والتجمل امام أصدقائي هو الحل
لكن سرعان ما انتبهت أن عندي الكثير منها وعلى الموديل أذن لماذا أحس بالانكسار والذلة علما ان للبس الجديد لذة لكنها وقتية تزول بعد لبسها المرة الثالثة على افضل تقدير
فقلت : لعل الحل في تثكير المال والتباهي به فالتفت الى نفسي بان المال الذي عندي ليس بقليل فلو كان المال هو الحل لما احسست بهما j
فقلت : لعل الحل يكمن في شبع بطني واكل ما لذ َوطاب فاسرعت اليه فاصبت بتخمة ولم استطع النوم فقلت ما اغباني !!فقد فاتني انه كلما كان الاكل اكثر دسومة كان اكثر ضررا و...
واني وان كنت قد احسست بلذة لكنها زالت بعد ساعة
فوقفت حيرانا حزينا حيث أسلمني ذلي وانكساري الى تلك الحيرة والحزن الشديدين وفجأة تعلق قلبي بقوة علمت انها هو التي تخلصني مما انا فيه فتوجهت اليها وتعلقت بها بكل وجودي ووضعت ذلي وانكساري على عتبتها فخشع قلبي واطمأنت نفسي وانشرح صدري وسكن أنيني فاحسست بعدها بعزة اعترتني وهيبة شممت عطرها حينها سمعت صوتا يقرع مسامعي يقول : انكسارك لا يجبر وخلتك لاتسد وغليلك لا يبرد الا بالرجوع اليَ وستجدني حيث انت منكسر فايقنت ان هذه القوة هي الله تبارك وتعالى فعلمت ان العزة الهيبة لى انما تكون بدوام بالانكسار والالتجاء اليه تعالى , فما الذََه من انكسار يورث عزا!!!!!!!!
فسبحانك ربي ما الطفك بي
الروح
25-05-2010, 12:31 AM
ايها الأبداعُ المنثالـُ علينا,,
من أعالي الجبالــ
ايُ تأملاتٍ روحانيةٍ هذي التي تتلضى بها كلماتكَ,,
وأيُ شوقٍ وتعلقٍ يقرحُ الفؤاد قبل العيون,,
كيف تزرعُ الكلماتُ شوقاً ..!
فتولدُ عزاً ورفعة من رحمِ الذات وانكساراتها..!
وكيف تهيمن في عالم اللغة
على معانيها .. لله دركـ
أمنيتةُ
قلب
أُختكَ
أن
يستسقى غمامُ الشوقِ في أرضكـ
لتفيضَ عطاءً باذخاً من رضا الله وقربهُ
لتمتع اسماعنا بخواطرك الندية
وتضيء في عيوننا
همساتٌ وهمهماتٌ مباحة
من عابدٍ تواقٍ لرضا الذات المقدس
كن بخير يا سيدي الفاضل
لنكن
الباحث عادل الايهم
25-05-2010, 04:23 AM
فايقنت ان هذه القوة هي الله تبارك وتعالى
هى قوة الله تبارك وتعالى
احسنت يا صوت أنّ بالعود محمودٍ الى الله العلي ألاعلى
موفق وربي يرزقك شفاعة محمد واله ألاطهار
الناصر 3
25-05-2010, 05:58 PM
جفَ القلم وتلبَد الذهن
وعقم الخيال
وغارت الكلمات في صدري... فلم أجد اليها سبيلا, فاجتاحني سيل بيانكم ولم يبقي لي أثرا فأين البدن من الروح ,,,,, اختي الكريمة أنا بخير ما دمتم
شكري للأخ الباحث الجعفري على مروره الكريم,,,, ودام متفضلا
الناصر 3
29-05-2010, 01:43 AM
الصدق....
دخلت بناية كبيرة جدا وبينما أنا انظر الى ممراتها وغرفها وجدتها مجهزة بكاميرات مراقبة في كل زواياها ترصد حركات الداخلين اليها فقلت مخاطبا نفسي : انتبه يا فلان لجميع حركاتك وسكناتك , فحملتني نفسي على الانضباط تلقائيا حتى في ممراتها الخالية حيث لا يوجد أحد وصرت الاحظ ترتيب ملابسي وكيفية سيري في ثنايا تلك البناية حتى أني لم أهمس ببنت شفة ولم أتمتم بالاناشيد التي طالما كنت أسلي بها نفسي في خلواتي , الى ان خرجت من البناية بعد إتمام غرضي من دخولها .
وهنا تأملت كثيرا في ما حصل مني فتسائلت: أين كان هذا الانضباط ؟!! ما هو سببه؟!!اذا كان سبب ذلك هو عدسة تراقب الحركات فكيف يكون الحال اذا كان المراقب مسلط على سري وسريرتي ومطلع على ما توسوس به نفسي ؟!! آآآه ما أغفلني عن حظي وما أسوأ فعلي !! إنما هي نفسي التي أردتني , فأشفقت عليها لا بل سئمت منها فصككت أسماعها مخاطبا إيَاها :
أيتها الخبيثة : راعيت الكاميرات في تصرفاتك , فهل راعيت الله الذي لا يغيب عليه شيء فيها في خلواتك؟!!
أيتها الامارة بالسوء: اذا هبت تلك العدسات المسلطة على الاجسام فلم لا تهابين من هو مطلع على السرائر ومن هو أقرب اليك من حبل الوريد ؟!!
أيتها الشقية : حري بك أن تذوبي خجلا من فعالك, فليس الصدق الا مطابقة باطنك مع ظاهرك ,
فأين الصدق الذي تدعيه هل كان مستعارا ؟!!
الآن ظهر وجهك الدميم وملامحك القبيحة وأنك كنت تتزينين بزينة غيرك , كلا بل قد كنت تخدعيني .
فيا صاحبتي وعدوتي ان ما خفي عليَ أكثر وأعظم مما انكشف لي منك فلأسلطنَ نور الحق وبريق شدته عليك وأكشف مساحاتك المظلمة وزواياك الميتة التي لطالما سترتها عني ولأحملنَك على دقيق ميزان الحساب وما ذلك الا شفقة مني عليك
الروح
30-05-2010, 04:38 AM
أوآه كم هي دنيئةٌ نفوسٌ لاتراعي الرب
وتراعي من دونه من الخلق
و أوآه ..ما أشقانا ونحنُ نحاربُ عدواً يسكن في جنباتنا
يتخفى فينا عنا ...!؟
كيف السبيل للأنتصار عليه ..!؟
أعدى أعدائك (( انها نفسنا ))
نسأل الله ان تكون لنا الغلبة عليها
ألناصر ...
مازلت تمشي بخطواتكَ واثقاً
وأخشى أنك ستسقط ..!!؟
ولكن الى أين ..!؟؟
أكيد للسقوط معاني عدة ..!
وأنت ستسقط ولكن وربي أراك للأعلى ستسقط
في مفارش السماء
وبين طياتِ تهاليل الملائكة
لاحرمنا الله من عطائك النادر
سلمت متألقاً بإستثناء
لكَ بتلات الخزامى
الناصر 3
30-05-2010, 05:26 PM
أي وربي
حرب لا هدنة فيها
ولا تضع أوزارها حتى نوارى في التراب
حرب ينتصر فيها
من خَبُر عدوه وسبر أغواره
وتترس بالاستعانة بالله
وتمسك بعروة المصطفى وآله الوثقى
وتدرَع بالعزيمة وصدق النية
يا أيتها الروح الطاهرة
تنزلتِ بأمر ربك
فزينتِ سماء صفحتي بنجوم كلماتك
ونشرتِ أجنحة الطهر والنقاء في أجوائي
وغمرتِ البائسَ بألطافِ عفافكِ
لله درَكِ ...ارتقي واعرجي الى حيث كنت
وحلقي مع الملائكة في سماء مجده
مترنمةًَ ًبتراتيل التسبيح........
أختي الفاضلة لا اُعدَمُ بركِ وفضلكِ
آخر ملوك الحقيقة
31-05-2010, 08:11 PM
جئت ابحث عنك يا الناااصر
فوجدتك مازلت ممتعا بطرحك
النفس وما ادراك ما النفس ؟؟؟
ولكنك سبرت اغوارها وخرجت بمكنوناتها00
حاملا بيدك قلمك وخطاب لنهاية اقامتها بين جنباتك
صديقي العزيز تقبل مروري وتحيتي
نسايم
01-06-2010, 12:17 AM
ينقل للقسم المناسب
بارك الله فيك
موفق لكل خير ...
الناصر 3
04-06-2010, 01:06 AM
أخي ...
آخر ملوك الحقيقة...
زينت صفحتي بكلماتك..
وعطرتها بماء ورد قلمك ...
شكرا لمرورك الكريم ....دمت موفقا يا صديقي
نور المستوحشين
04-06-2010, 01:55 AM
كلمات رااائعة صاغها قلم متألق ونسجتها قريحة مبدعة
دمت أخونا الفاضل ودام مداد قلمك المعطاء
تحياااتي نور...
huseinalsadi
04-06-2010, 03:09 AM
بسم ألله ألرحمن الرحــــيم
ألحمد لله رب ألعالمين والصلاة والسلام
على محمد وآله أجمعين
السلام عليكم ورحمة ألله وبركاته
أحسنتم كثيرا" اخي الكريم
ندآئكم ناداه القرآن الكريم منذ مازاد
على 1430 سنة ولازال ألقرآن ينطق
علينا بالحق
(( تزودوا فأن خير ألزاد ألتقوى ))
فهل ترى من مجيب
لقد اسمعت من ناديت حيا"
ولكن لاحياة لمن تنادي
تحيااااااااااااتي
الناصر 3
04-06-2010, 06:48 PM
أشكر الاخت الكريمة نور ..
والأخ حسين ..
إذ نوروا صفحتي السوداء بمرورهم المبارك
ولست سوى كناقل التمر الى هجر
دمتم بالطاف الولاء
الناصر 3
05-06-2010, 12:39 AM
من اسرار الابتلاء....
سألت صديقا لي وكان صائغ ذهب :
كيف يكون الذهب بهذه الأناقة ؟ فقال : ان مادته الاولية فيها كثير من الشوائب ولكن تعرض على درجة حرارة عالية جدا حتى يذوب ويصفى من شوائب النحاس والرصاص وغيرهما ثم يصب في سبيكة وبعدها يذاب مرة اخرى ليصاغ ولينقى من الشوائب التي لم تدرك في المرحلة الاولى ثم يوضع في محلول ( التيزاب ) ليكتسب بريقا ولمعانا وعندها يكون نادرا ويُتنافس على اقتناءه ..
فوقفت مع نفسي وقفة تأمل ..
لو اني استنطقتُ الذهب وقلت له :
لو ارجعتك الى حالتك الاولى قبل تلك الاختبارات هل تقبل بذلك؟؟
طبعا سيكون جوابه : لا فاني الآن وجود نادر ومرغوب فيَ ولولا تلك الاختبارات لم اكن كذلك ..
وهنــــــــــــــــــــا..
عرفت سر الابتلاء من الله فانه تعالى اذا احب عبدا ابتلاه ,بل ينزل عليه البلاء أسرع من نزول المطر الى الارض كيما يكون المؤمن قويا ونادر الوجود فتكون له الدرجات العالية في الآخرة..
ولكن أي ابتلاء ؟ فان الابتلاءات قد تكون نتيجة سوء تدبيرنا للامور وعدم وزانها بميزان الحكمة ,,وقد تكون منه تعالى بالرغم من حسن التدبير ... ومن الطبيعي ان الداخل في الموازنة هو الثاني
وعليه يمكن ان نصوغ هذا المعنى بمعادلة هي :
حب الله للعبد + الابتلاء = قوة وجوده وصفاء معدنه
فلتطب نفوسنا ..
أ لسنا نسعى للكمال ..
فطريق الكمال انما يكون عبر الابتلاء والاختبار وما ذلك منه تعالى الا لتنقيتنا من الشوائب
ولإيقاد نار الجذب اليه جل جلاله ..
ولتجلية وجودنا حتى نكون أندر من الكبريت الاحمر ...
بحب الله نحيا
05-06-2010, 01:08 AM
اللهم صلِ على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم ياالله "
تأملات قيّمة ؛
ذكرتّني بالحديث الشريف الوارد عن أحد المعصومين عليهم السلام
يقول فيه : ( اعمل لدنياك كأنّك تعيش أبداً واعمل لآخرتك كأنّك تموت غداّ )
فلوعملنا بهذا الحديث لفُزنا بالدارين لا مُحال ..
أسأل الله الموفقية لي ولكم في الدنيا والآخرة ..إنّه سميع مجيب
جزاك الله خيراً أخي لهذا الموضوع ..
بارك الله فيك ووفقك لما يحب ويرضى
دمـتَ =)
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024