FUNX
09-08-2006, 06:24 PM
http://www.wa3ad.org/media/pics/1154677021.jpg
فهذا لبنان تتكرر عليه المجازر اليومية التي يرتكبها الجيش الصهيوني نيابة عن الادارة الاميركية، وللاسف سكوت بعض العرب اعطى الضوء الاخضر لاسكات صوت الحق، صوت البطولة
كيف ومن أين نبدأ؟ هذه الكلمات التي لا تفي بحق الاعمال البطولية للمقاومة الاسلامية وبحق شعبنا اللبناني الأبي رمز الصمود والعزة والكرامة، الشعب اللبناني بجميع اطيافه اهلنا جميعا يثبتون لنا يوميا ان
'اذا الشعب يوما اراد الحياة
فلا بد ان يستجيب القدر'
فهذا لبنان تتكرر عليه المجازر اليومية التي يرتكبها الجيش الصهيوني نيابة عن الادارة الاميركية، وللاسف سكوت بعض العرب اعطى الضوء الاخضر لاسكات صوت الحق، صوت البطولة صوت المقاومة الاسلامية التي تدافع عما تبقى من كرامة الامة العربية وعن الاراضي العربية التي باعها الساسة العرب من اجل العروش الزائلة.
اصبحت اعمال المقاومة الاسلامية النبيلة التي يسطرها لنا حزب الله بنظر الساسة العرب قبل الغرب، مغامرة، بينما المجازر اليومية التي يرتكبها العدو الصهيوني سواء في فلسطين او في لبنان واختراق الاجواء اللبنانية قبل هذه المجازر التي يشهدها لبنان العزيز عملا بطوليا ودفاعيا!
اصبح من يدافع عن ارضه وعرضه ارهابيا، بينما من يقتل الابرياء بالصواريخ الاميركية الصنع وبوقود الطائرات والله اعلم من يزود به اسرائيل، رجل سلام كما قال بوش لشارون ومن هم على شاكلة شارون! في الماضي كانت الحكومات العربية تستنكر وتشجب العدوان على الاقل وعلى استحياء من البيت 'الاسود' ولكن الآن سقطت الاقنعة وظهرت لنا الوجوه الحقيقية بان من يعيش بين ظهرانينا يدعم الدولة العبرية سواء بالقلم او بالفعل او بالكلام.
بالامس كانت قانا وصبرا وشاتيلا واليوم اصبح كل لبنان الكرامة، قانا تحت مرأى ومسمع الامم المتحدة التي لم تستطع حتى ادانة الصهاينة لمقتل أفراد من قوة الامم المتحدة في الجنوب اللبناني، ولكن لدينا هذه المقاومة الاسلامية الباسلة التي هزمت الصهاينة في عام 2000 واعادت هيبة العرب للامة العربية ستهزم اسرائيل في عقر دارها، بل اني اراها، والله، هزمت الصهاينة بخيبر 1 ورعد 1 ورعد ،2 بينما صواريخ الدول العربية وعساكرها في سبات عميق! ستثبت لنا الايام القادمة ان الدولة اللقيطة لا تفهم سوى لغة القوة، وان جيشها الاسطوري سيهزم مرة اخرى امام بسالة وصمود الشعب اللبناني والمقاومة الاسلامية، فاني والله، اعتذر من شعبنا اللبناني لتهاون وخنوع بعض الدول العربية لقنابل ومجازر الصهاينة، بينما هم (الشعب اللبناني) يسطرون اروع الملاحم البطولية التي سوف لن ينساها التاريخ لهم. فلبنان اليوم هو كرامة الامة العربية والاسلامية جمعاء، لبنان اليوم يجب ان يكون عاصمة العرب كلهم، عاصمة الكرامة والاعمال البطولية، لبنان سيعود كما كان سابقا، بل وافضل باموال طاهرة ان شاء الله.
فهذا لبنان تتكرر عليه المجازر اليومية التي يرتكبها الجيش الصهيوني نيابة عن الادارة الاميركية، وللاسف سكوت بعض العرب اعطى الضوء الاخضر لاسكات صوت الحق، صوت البطولة
كيف ومن أين نبدأ؟ هذه الكلمات التي لا تفي بحق الاعمال البطولية للمقاومة الاسلامية وبحق شعبنا اللبناني الأبي رمز الصمود والعزة والكرامة، الشعب اللبناني بجميع اطيافه اهلنا جميعا يثبتون لنا يوميا ان
'اذا الشعب يوما اراد الحياة
فلا بد ان يستجيب القدر'
فهذا لبنان تتكرر عليه المجازر اليومية التي يرتكبها الجيش الصهيوني نيابة عن الادارة الاميركية، وللاسف سكوت بعض العرب اعطى الضوء الاخضر لاسكات صوت الحق، صوت البطولة صوت المقاومة الاسلامية التي تدافع عما تبقى من كرامة الامة العربية وعن الاراضي العربية التي باعها الساسة العرب من اجل العروش الزائلة.
اصبحت اعمال المقاومة الاسلامية النبيلة التي يسطرها لنا حزب الله بنظر الساسة العرب قبل الغرب، مغامرة، بينما المجازر اليومية التي يرتكبها العدو الصهيوني سواء في فلسطين او في لبنان واختراق الاجواء اللبنانية قبل هذه المجازر التي يشهدها لبنان العزيز عملا بطوليا ودفاعيا!
اصبح من يدافع عن ارضه وعرضه ارهابيا، بينما من يقتل الابرياء بالصواريخ الاميركية الصنع وبوقود الطائرات والله اعلم من يزود به اسرائيل، رجل سلام كما قال بوش لشارون ومن هم على شاكلة شارون! في الماضي كانت الحكومات العربية تستنكر وتشجب العدوان على الاقل وعلى استحياء من البيت 'الاسود' ولكن الآن سقطت الاقنعة وظهرت لنا الوجوه الحقيقية بان من يعيش بين ظهرانينا يدعم الدولة العبرية سواء بالقلم او بالفعل او بالكلام.
بالامس كانت قانا وصبرا وشاتيلا واليوم اصبح كل لبنان الكرامة، قانا تحت مرأى ومسمع الامم المتحدة التي لم تستطع حتى ادانة الصهاينة لمقتل أفراد من قوة الامم المتحدة في الجنوب اللبناني، ولكن لدينا هذه المقاومة الاسلامية الباسلة التي هزمت الصهاينة في عام 2000 واعادت هيبة العرب للامة العربية ستهزم اسرائيل في عقر دارها، بل اني اراها، والله، هزمت الصهاينة بخيبر 1 ورعد 1 ورعد ،2 بينما صواريخ الدول العربية وعساكرها في سبات عميق! ستثبت لنا الايام القادمة ان الدولة اللقيطة لا تفهم سوى لغة القوة، وان جيشها الاسطوري سيهزم مرة اخرى امام بسالة وصمود الشعب اللبناني والمقاومة الاسلامية، فاني والله، اعتذر من شعبنا اللبناني لتهاون وخنوع بعض الدول العربية لقنابل ومجازر الصهاينة، بينما هم (الشعب اللبناني) يسطرون اروع الملاحم البطولية التي سوف لن ينساها التاريخ لهم. فلبنان اليوم هو كرامة الامة العربية والاسلامية جمعاء، لبنان اليوم يجب ان يكون عاصمة العرب كلهم، عاصمة الكرامة والاعمال البطولية، لبنان سيعود كما كان سابقا، بل وافضل باموال طاهرة ان شاء الله.