الاسلام الحق
30-05-2010, 04:48 AM
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاه والسلام على خاتم الانبياء والمرسلين سيدنا وحبيبنا ومولانا ابا القاسم محمد بن عبدالله وعلى اله الطيبين الطاهرين
يقول اكبر ناصبي في التاريخ (ابن تيميه) ويقر ويعترف ان توحيدهم ماخوذ من اليهود ويقول ايضا هذا الدجال ان التوراه ليست محرفه لفظا بل تأويلا !!!!
قال ابن تيمية في كتابه (العقل في فهم القرآن) ص88 :
(ومن المعلوم لمن له عناية بالقرآن أن جمهور اليهود لاتقول إن عزير(كذا) ابن الله ، وإنما قاله طائفة منهم ، كما قد نقل أنه قال فنحاص بن عازورا ، أو هو وغيره
وبالجملة ، إن قائلي ذلك من اليهود قليل ، ولكن الخبر عن الجنس كما قال:الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فالله سبحانه بين هذا الكفر الذي قاله بعضهم وعابه به فلو كان ما في التوراة من الصفات التي تقول النفاة إنها تشبيه وتجسيم فإن فيها من ذلك ما تنكره النفاة وتسميه تشبيهاً وتجسيماً بل فيها إثبات الجهة ، وتكلم الله بالصوت ، وخلق آدم على صورته وأمثال هذه الأمور ، فإن كان هذا مما كذبته اليهود وبدلته ، كان إنكار النبي(ص) لذلك وبيان ذلك أولى من ذكر ما هو دون ذلك فكيف والمنصوص عنه موافقٌ للمنصوص في التوراة ! فإنك تجد عامة ماجاء به الكتاب والأحاديث في الصفات موافقاً مطابقاً لما ذكر في التوراة
وقد قلنا قبل ذلك إن هذا كله مما يمتنع في العادة توافق المخبرين به من غير مواطأة وموسى لم يواطئ محمداً ، ومحمد لم يتعلم من أهل الكتاب ، فدل ذلك على صدق الرسولين العظيمين وصدق الكتابين الكريمين)
ويقصد الدجال ابن تيميه في قوله هذا ان الشيء الوحيد الذي عابه الله على اليهود هو قولهم ان عزير ابن الله !! فقط وهذا يعني ان الدجال يقر ما بقي من صفات التجسيم لله الموجوده في التوراه ويؤكدها !!!
وشذ ايضا هذا الدجال ومعه البخاري عن علماء المسلمين ان الفاظ التوراه صحيحه غير محرفه
أما الدجال الثاني محمد بن عبد الوهاب ركض كالحمار وراء ربه ابن تيميه وقال في حديث الحاخام الذي زعموا أنه علم نبينا(ص)توحيد اليهود قال في آخر كتابه المسمى(التوحيد):
( فيه مسائل: الأولى: تفسير قوله: والأرض جميعاً قبضته يوم القيامة
الثانية: أن هذه العلوم وأمثالها باقية عند اليهود الذين في زمنه(ص)لم ينكروها ولم يتأولوها
الثالثة: أن الحبر لما ذكر ذلك للنبي (ص) صدقه ، ونزل القرآن بتقرير ذلك !
الرابعة: وقوع الضحك الكثير من رسول الله (ص) عنده ، لما ذكر الحبر هذا العلم العظيم
الخامسة: التصريح بذكر اليدين ، وأن السموات في اليد اليمنى والأرضين في الأخرى
السادسة: التصريح بتسميتها الشمال
السابعة: ذكر الجبارين والمتكبرين عند ذلك
الثامنة: قوله كخردلة في كف أحدهم
التاسعة: عظمة الكرسي بنسبته إلى السماوات
العاشرة: عظمة العرش بنسبته إلى الكرسي
الحادية عشرة: أن العرش غير الكرسي والماء
الثانية عشرة: كم بين كل سماء إلى سماء
الثالثة عشرة: كم بين السماء السابعة والكرسي
الرابعة عشرة: كم بين الكرسي والماء
الخامسة عشرة: أن العرش فوق الماء
السادسة عشرة: أن الله فوق العرش
السابعة عشرة: كم بين السماء والأرض
الثامنة عشرة: كثف كل سماء خمسمائة سنة
التاسعة عشرة: أن البحر الذي فوق السماوات ، بين أسفله وأعلاه مسيرة خمسمائة سنة)
هنا يقول عبد ابن تيميه ابن عبد الوهاب ان علوم التجسيم كانت محفوظة عند اليهودوان حاخامهم علمها للنبي (ص) سؤالي انا الاسلام الحق هل كان القران خاليا من التوحيد حتى اخذه النبي (ص) من هذا الحاخام ؟؟
وسؤالي الثاني هل تقبلون يا دواب العوران هذه المسافات التي ذكرت بالحديث المنسوب زورا الى النبي الاعظم (ص) اذن كم تبلغ بالكيلومتر ؟؟؟؟
والان ندخل في قول علمائهم بعدم تحريف التوراه لفظا انما تاويلا قال البخاري
إن التوراة الفعلية صحيحة منزلة بألفاظها من عند الله تعالى ، وأن معنى تحريف اليهود للكتاب في مثل قوله تعالى: (فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ) ، أنهم يتأولونها ، وليس معناه أنهم غيروا ألفاظها !!!!!!!!!!
هذا ليس فقط للدلاله والتثبت ان عقيده السمنه والمجاعه ماخوذه من اليهود فقد قال البخاري
في صحيحه:8/216: ( باب قوله تعالى: بل هو قرآن مجيد في لوح محفوظ يحرفونه: يزيلونه وليس أحد يزيل لفظ كتاب الله من كتب الله عز وجل ولكنهم يحرفونه يتأولونه عن غير تأويله )
فهنا يظهر البخاري بصورته الحقيقيه !! (طلع البخاري يهودي) ويخالف كلام الله في القران الكريم على ان اليهود حرفوا كتبهم
اما الدجال الاول ابن تيميه زاد على اقراره لكلام البخاري بعدم تحريف التوراه لفظا ان جميع صفات التجسيم لله تعالى الماخوذه من التوراه هي صحيحه ما عدا عزير ابن الله !! يعطي العافيه ابن تيميه منيح اللي ما عملها وقال عزير ابن الله ممكن لو انعطى شويه عمر كان عملها ههههههه
وهنيئا لكم يا اهل السمنه والمجاعه دينكم الماخوذ من اليهود
واللهم صلي على محمد واله الطيبين الطاهرين
يقول اكبر ناصبي في التاريخ (ابن تيميه) ويقر ويعترف ان توحيدهم ماخوذ من اليهود ويقول ايضا هذا الدجال ان التوراه ليست محرفه لفظا بل تأويلا !!!!
قال ابن تيمية في كتابه (العقل في فهم القرآن) ص88 :
(ومن المعلوم لمن له عناية بالقرآن أن جمهور اليهود لاتقول إن عزير(كذا) ابن الله ، وإنما قاله طائفة منهم ، كما قد نقل أنه قال فنحاص بن عازورا ، أو هو وغيره
وبالجملة ، إن قائلي ذلك من اليهود قليل ، ولكن الخبر عن الجنس كما قال:الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فالله سبحانه بين هذا الكفر الذي قاله بعضهم وعابه به فلو كان ما في التوراة من الصفات التي تقول النفاة إنها تشبيه وتجسيم فإن فيها من ذلك ما تنكره النفاة وتسميه تشبيهاً وتجسيماً بل فيها إثبات الجهة ، وتكلم الله بالصوت ، وخلق آدم على صورته وأمثال هذه الأمور ، فإن كان هذا مما كذبته اليهود وبدلته ، كان إنكار النبي(ص) لذلك وبيان ذلك أولى من ذكر ما هو دون ذلك فكيف والمنصوص عنه موافقٌ للمنصوص في التوراة ! فإنك تجد عامة ماجاء به الكتاب والأحاديث في الصفات موافقاً مطابقاً لما ذكر في التوراة
وقد قلنا قبل ذلك إن هذا كله مما يمتنع في العادة توافق المخبرين به من غير مواطأة وموسى لم يواطئ محمداً ، ومحمد لم يتعلم من أهل الكتاب ، فدل ذلك على صدق الرسولين العظيمين وصدق الكتابين الكريمين)
ويقصد الدجال ابن تيميه في قوله هذا ان الشيء الوحيد الذي عابه الله على اليهود هو قولهم ان عزير ابن الله !! فقط وهذا يعني ان الدجال يقر ما بقي من صفات التجسيم لله الموجوده في التوراه ويؤكدها !!!
وشذ ايضا هذا الدجال ومعه البخاري عن علماء المسلمين ان الفاظ التوراه صحيحه غير محرفه
أما الدجال الثاني محمد بن عبد الوهاب ركض كالحمار وراء ربه ابن تيميه وقال في حديث الحاخام الذي زعموا أنه علم نبينا(ص)توحيد اليهود قال في آخر كتابه المسمى(التوحيد):
( فيه مسائل: الأولى: تفسير قوله: والأرض جميعاً قبضته يوم القيامة
الثانية: أن هذه العلوم وأمثالها باقية عند اليهود الذين في زمنه(ص)لم ينكروها ولم يتأولوها
الثالثة: أن الحبر لما ذكر ذلك للنبي (ص) صدقه ، ونزل القرآن بتقرير ذلك !
الرابعة: وقوع الضحك الكثير من رسول الله (ص) عنده ، لما ذكر الحبر هذا العلم العظيم
الخامسة: التصريح بذكر اليدين ، وأن السموات في اليد اليمنى والأرضين في الأخرى
السادسة: التصريح بتسميتها الشمال
السابعة: ذكر الجبارين والمتكبرين عند ذلك
الثامنة: قوله كخردلة في كف أحدهم
التاسعة: عظمة الكرسي بنسبته إلى السماوات
العاشرة: عظمة العرش بنسبته إلى الكرسي
الحادية عشرة: أن العرش غير الكرسي والماء
الثانية عشرة: كم بين كل سماء إلى سماء
الثالثة عشرة: كم بين السماء السابعة والكرسي
الرابعة عشرة: كم بين الكرسي والماء
الخامسة عشرة: أن العرش فوق الماء
السادسة عشرة: أن الله فوق العرش
السابعة عشرة: كم بين السماء والأرض
الثامنة عشرة: كثف كل سماء خمسمائة سنة
التاسعة عشرة: أن البحر الذي فوق السماوات ، بين أسفله وأعلاه مسيرة خمسمائة سنة)
هنا يقول عبد ابن تيميه ابن عبد الوهاب ان علوم التجسيم كانت محفوظة عند اليهودوان حاخامهم علمها للنبي (ص) سؤالي انا الاسلام الحق هل كان القران خاليا من التوحيد حتى اخذه النبي (ص) من هذا الحاخام ؟؟
وسؤالي الثاني هل تقبلون يا دواب العوران هذه المسافات التي ذكرت بالحديث المنسوب زورا الى النبي الاعظم (ص) اذن كم تبلغ بالكيلومتر ؟؟؟؟
والان ندخل في قول علمائهم بعدم تحريف التوراه لفظا انما تاويلا قال البخاري
إن التوراة الفعلية صحيحة منزلة بألفاظها من عند الله تعالى ، وأن معنى تحريف اليهود للكتاب في مثل قوله تعالى: (فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ) ، أنهم يتأولونها ، وليس معناه أنهم غيروا ألفاظها !!!!!!!!!!
هذا ليس فقط للدلاله والتثبت ان عقيده السمنه والمجاعه ماخوذه من اليهود فقد قال البخاري
في صحيحه:8/216: ( باب قوله تعالى: بل هو قرآن مجيد في لوح محفوظ يحرفونه: يزيلونه وليس أحد يزيل لفظ كتاب الله من كتب الله عز وجل ولكنهم يحرفونه يتأولونه عن غير تأويله )
فهنا يظهر البخاري بصورته الحقيقيه !! (طلع البخاري يهودي) ويخالف كلام الله في القران الكريم على ان اليهود حرفوا كتبهم
اما الدجال الاول ابن تيميه زاد على اقراره لكلام البخاري بعدم تحريف التوراه لفظا ان جميع صفات التجسيم لله تعالى الماخوذه من التوراه هي صحيحه ما عدا عزير ابن الله !! يعطي العافيه ابن تيميه منيح اللي ما عملها وقال عزير ابن الله ممكن لو انعطى شويه عمر كان عملها ههههههه
وهنيئا لكم يا اهل السمنه والمجاعه دينكم الماخوذ من اليهود
واللهم صلي على محمد واله الطيبين الطاهرين