مشاهدة النسخة كاملة : دعوة للحوار .. المال والبنون زينــة ولكن ماذا إن قل أو كثر ..؟!!
العقــــــــيلة
23-06-2010, 01:25 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حب المال والبنون هذا غريزي ..ولا نختلف عليه
إن الله تعالى هو الوهاب سواء ذكور أو إناث وإن شاء حرمه من هذه النعمة
وعوضه بالمال وفيه تكمن حكمة الله في العدالة والصالح للإنسان .
هناك أفراد يتمنون صرخة طفل وآخرون يضجرون منه .. سبحان الله .
مع أن الملاحظ أن نسبة عدد الإناث في تزايد حوالي 8:9 تقريباً في الاسرة الواحدة وصعوبة المعيشة وقد يخشى البعض العيلة والفقر فيلجئ منهم إلى الإنتحار أو الجريمة .
هل عدنا للجاهلية العصباء أم الزمن أرغمنا لصعوبة المعيشة ؟؟
أختكم
العقيـــــلة
البحرانية
25-06-2010, 03:02 AM
هل عدنا للجاهلية العصباء أم الزمن أرغمنا لصعوبة المعيشة ؟؟
نعم هذه الجاهلية البغيظة عادة لنا بثوب جديد وملمس جديد وناعم
وليس للزمن ذنب على ما نقترفة من اخطاء
فحلال محمد حلال الى يوم القيامة وحرامة حرام الى يوم القيامة
في الجاهلية كانوا يؤدون البناااات
اما الان فلا تختلف الصورة كثيرا
فهم يبيعونها كسلعة لا قيمة لها عند اول مشتري
وتعيش وتموت عبدة لتلك المشتري باسم او باخر
في الجاهلية لا قيمة للامرة
والان بعرض مفاتنها في وسائل الاعلام وهي عارية او شبة عارية فقد انتهكوا حرمتها
واصبحت كالاثاث
في الجاهلية كانوا اسياد القوم من اشرك المشركين من الكفاااار من امثال بني امية وبني لهب وغيرهم
ويكونوا مسلطين على ارقاب العباد يستعبدونهم لاجل حفنة من الطعام
والان هم كذلك اسياد العباااد من الكفار او المواليين للكفار قول وفعل
ومسلطين على رقاب البشر وقوتهم
وهكذا
لا فرق بين الجاهلية القديمة والجاهلية الجديدة
تسلمي خيو العقيلة على الطرح الراااائع جدا
وانتظر منك كل ماهو مفيد ومميز
مريم محمد
25-06-2010, 07:27 PM
"المال والبنون زينة الحياة الدنيا "
ونعلم أن الدنيا لاتأتي للمؤمن بخير ومن ظن بها خيراً زادت خسائره
وزينتها لطامعين بها وغالباً لايضفر شيئاً .
عودةً لأصل الموضوع
إذ كانت المعيشة صعبة هذه الأيام فلم كثرة الإنجاب ؟
إن كنا سنقتلهم أو لانستطيع تأدية واجباتنا إتجاههم لم نكون سبب في وجودهم وتعاستهم ؟
هذا هو السؤال
تحياتي
ابو ظاهر البركي !
25-06-2010, 07:56 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حب المال والبنون هذا غريزي ..ولا نختلف عليه
إن الله تعالى هو الوهاب سواء ذكور أو إناث وإن شاء حرمه من هذه النعمة
وعوضه بالمال وفيه تكمن حكمة الله في العدالة والصالح للإنسان .
هناك أفراد يتمنون صرخة طفل وآخرون يضجرون منه .. سبحان الله .
مع أن الملاحظ أن نسبة عدد الإناث في تزايد حوالي 8:9 تقريباً في الاسرة الواحدة وصعوبة المعيشة وقد يخشى البعض العيلة والفقر فيلجئ منهم إلى الإنتحار أو الجريمة .
هل عدنا للجاهلية العصباء أم الزمن أرغمنا لصعوبة المعيشة ؟؟
أختكم
العقيـــــلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم ايتها الفاضله ان الله خير العادلين وحاشى ان يحرم عبدا من عباده شيء الا واعطاه خير منه بكثير
ابنتي الفاضله انا من الذين انعم الله عليهم وابتلاهم بعدم الانجاب
وبلغت من العمر جعلني استسلم لأمر الواقع ولاأبحث عن بديل
ربما تتعجبين نعم
والحمد لله كانا بعيدين علي كلاهما المال والبنون
وكلي ثقة بالله انه اعطاني خير من المال والبنون
نرجع الى صلب الموضوع
يبنتي لايوجد الفقر في منطقة اهلها مؤمنون
ولن يفرط بفلذ كبده الا وهو بعيدا عن دين الله
ومن يبتعد عن دين الله اعد من الجاهليين
اذن لافرق بين زمن الوئد للبنات
والذين يقتلون الاولاد خشية الاملاق
ايتها الفاضله اتعلمين كم هي الاموال التي صرفت على كأس العالم في جنوب افريقيا؟؟؟؟
انها اكثر من مائتا مليار دولار
والكل يعلم كيف هو الشعب في جنوب افريقيا وماهي المجاعات هناك
اذن للمجتمع دور
وللسلطات دور
في المساهمه على نشر الفقر بين افراد واسر المجتمع
ولعدم الايمان دور بترك الابناء وجعلهم من المنتحرين
وللأمهات اللواتي يرمين ابناءهن في الطرقات
تقبلي مني مروري البسيط
على جميل موضوعك
تحيات
عمك ألأنتظار
اميرة وتهز ديره
14-07-2010, 06:00 PM
يسلمـــــــــو
إشـ ولاء ـراقة
20-07-2010, 06:48 PM
نعم إن الزيادة سواء في المال أو البنون تكون لها نتائج سلبية لدى الأغلبية
لكن ذلك يعتمد على قدرة المرء على التحمل و الصبر و إيمانه بالله عزوجل،
فإن أصابه الفقر، فإن كان مؤمنا لعلم أن الله أراد به خيرا،
أما إن كان غنيا و مؤمنا أيضا لإستثمر هذا المال في مرضاة الله و نفع به الأمة
أما الأبناء، فالإيمان بأن الله يرزق من يشاء ما يشاء أيضا الفاصل بين الإيجابي و السلبي.
فالأثر للعاملين يعود للشخص نفسه .. و الله أعلم.
أسأل الله الصلا و الإصلاح و الموفقية و السداد.
أحسنتِ الطرح أختي بارك الله بكِ :)
عاشقة النجف
21-07-2010, 12:51 AM
لكل اعطاء من الله حكمه..
ولكن سوء التصرف من العبد اللذي يقوم برد الكرم اللذي اعطي اليه ..
فو احسن التصرف لما راينا هذه الامور
بارك الله بكم طرح موفق
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025
Jannat Alhusain Network © 2025