مستبصرة
24-06-2010, 07:51 AM
سب وتعريض شيخ الصحابة ابي بكر ابن ابي قحافة لأمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام
روى الجوهري في السقيفة كما نقل عنه ابن أبي الحديد في شرح النهج 16/215 بسنده أنه لما سمع أبو بكر خطبة فاطمة (عليها السلام) شق عليه مقالتها فصعد المنبر وقال: أيها الناس ما هذه الدعة الى كل قالة! أين كانت هذه الاماني في عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) ألا من سمع فليقل, ومن شهد فليتكلم, إنما هو ثعالة شهيده ذنبه, مرب لكل فتنة, هو الذي يقول: كروها جذعة بعدما هرمت, يستعينون بالضعفة ويستنصرون بالنساء كأم طحال أحبّ أهلها اليها البغي...!!!! الخ.
وهذا غيض من فيض فليس اعظم من ان يغدر رسول الله صلى الله عليه وآله في اهله ويزاح وصيه عن مقامه ويسرق ميراث ابنته الوحيدة
ويهجم على دارها ويسقط جنينها
يعني( موضة ) السب لكم ايها البكريون وهو زي قديم تزيا به من كان فعله على قدر اصله
وهذا جواب شاف لكل معتد اثيم
يلبس جلابيب الظلمة ويبيض سواد صفحات صحابة السقيفة بالكذب والتدليس والعمل الخسيس
انما نحن لاعنون للظلم والظلمة
ان الامامية علا كعبهم على كل ملة لسبب واحد اصيل وهو
حججهم البالغة
لذلك فإن حديثهم له وقعه في النفوس
وتأبى العقول والقلوب الواعية ان تهضم ما في وعاء الضالين المضلين لان ادامهم فاسد نتن لا يصلح للاستهلاك العقلي
إن الحديث هو عن الامام المعصوم عن علي عن النبي عن جبرائيل عن الله تعالى
فأتوني بمثل ما اوتي هؤلاء
اعود الى حياضكم
والا
فليس عندي لكم سوى
(( انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاةويؤتون الزكاة وهم راكعون))
فتاوى عميان البصر والبصيرة لن تزيد المؤمنين الا ثباتا
ولن تؤثر الا على ابنائكم وبناتكم الذين سجنوا بين جدران االجهل والتحجر
وهاهم بدأوا ينفرون الى اوطان آل البيت عليهم السلام ويلتذون بعذوبة الايمان وسعة المكان
تحدوهم الطمأنينة والوثوق لما وجدوه بين دفات الكتب المترادفة على ارفف مكتباتكم التي كنتم تظنون انها لن تمحص
لانكم وبكل بساطة كنتم تظنون ان هؤلاء ليس عندهم عقول تفهم وأفئدة تعي وانكم الركن الوثيق الذي لا يلجأون الى غيره
فاكتشفوا حجم انفسكم الحقيقي
متباركين في مولد سيد الوصيين
في أمان الله يا شيعة أمير المؤمنين عليه السلام
ونسألكم الدعاء
روى الجوهري في السقيفة كما نقل عنه ابن أبي الحديد في شرح النهج 16/215 بسنده أنه لما سمع أبو بكر خطبة فاطمة (عليها السلام) شق عليه مقالتها فصعد المنبر وقال: أيها الناس ما هذه الدعة الى كل قالة! أين كانت هذه الاماني في عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) ألا من سمع فليقل, ومن شهد فليتكلم, إنما هو ثعالة شهيده ذنبه, مرب لكل فتنة, هو الذي يقول: كروها جذعة بعدما هرمت, يستعينون بالضعفة ويستنصرون بالنساء كأم طحال أحبّ أهلها اليها البغي...!!!! الخ.
وهذا غيض من فيض فليس اعظم من ان يغدر رسول الله صلى الله عليه وآله في اهله ويزاح وصيه عن مقامه ويسرق ميراث ابنته الوحيدة
ويهجم على دارها ويسقط جنينها
يعني( موضة ) السب لكم ايها البكريون وهو زي قديم تزيا به من كان فعله على قدر اصله
وهذا جواب شاف لكل معتد اثيم
يلبس جلابيب الظلمة ويبيض سواد صفحات صحابة السقيفة بالكذب والتدليس والعمل الخسيس
انما نحن لاعنون للظلم والظلمة
ان الامامية علا كعبهم على كل ملة لسبب واحد اصيل وهو
حججهم البالغة
لذلك فإن حديثهم له وقعه في النفوس
وتأبى العقول والقلوب الواعية ان تهضم ما في وعاء الضالين المضلين لان ادامهم فاسد نتن لا يصلح للاستهلاك العقلي
إن الحديث هو عن الامام المعصوم عن علي عن النبي عن جبرائيل عن الله تعالى
فأتوني بمثل ما اوتي هؤلاء
اعود الى حياضكم
والا
فليس عندي لكم سوى
(( انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاةويؤتون الزكاة وهم راكعون))
فتاوى عميان البصر والبصيرة لن تزيد المؤمنين الا ثباتا
ولن تؤثر الا على ابنائكم وبناتكم الذين سجنوا بين جدران االجهل والتحجر
وهاهم بدأوا ينفرون الى اوطان آل البيت عليهم السلام ويلتذون بعذوبة الايمان وسعة المكان
تحدوهم الطمأنينة والوثوق لما وجدوه بين دفات الكتب المترادفة على ارفف مكتباتكم التي كنتم تظنون انها لن تمحص
لانكم وبكل بساطة كنتم تظنون ان هؤلاء ليس عندهم عقول تفهم وأفئدة تعي وانكم الركن الوثيق الذي لا يلجأون الى غيره
فاكتشفوا حجم انفسكم الحقيقي
متباركين في مولد سيد الوصيين
في أمان الله يا شيعة أمير المؤمنين عليه السلام
ونسألكم الدعاء