حزين بغداد
11-07-2010, 11:48 PM
قال الرسول الأكرم محمد صلى الله عليه وآله وسلم
" أنا مدينة العلم و عليّ بابها "
إذن الدخول و الحصول على العلم النوراني
يستلزم وجود معلم و هاد
يسلك بالقلوب للتزود بنور الله سبحانه.
حيث يقول الله سبحانه و تعالى في محكم كتابه الكريم:
" هو الذي ينزّل على عبده آياته بينات ليخرجكم من الظلمات إلى النور"
وقال أمير المؤمنين علي (ع) :
" الإيمان لمظة في القلب ،
كلما ازداد الإيمان إزدادت اللمظة "
كل إنسان يستطيع الثبات والتوازن التام
بين عالم الماديات والروحانيات
فأنه يتمكن من العروج بروحه من المراتب الماديه
الثقيله الى المراتب الروحانيه اللطيفه
في هكذا حاله فانه يستطيع أن يطوي كل الحجب
والهياكل ليكون في توازن حقيقي بجميع مملكاته
الجسديه والروحيه .
والقدوه في ذلك هم الأنبياء و الأولياء
فأنهم المظاهر العالية
لهكذا نوع من العروج.
فهم يعرفون الحقيقة
و يعلمون جوهرة الوجود عن طريق معرفة النفس الأنسانيه
و عن طريق كشف البعد
غير المتناهي و الملكوتي للإنسان
و الأسرار المكنونة في قلبه .
فالقلب هو مركز الذات الحقيقيه
و هي نافدة العبور نحو العوالم
الروحانية للبشر و الملكوت الإلهي.
وهو الباعث لحصول اليقين والعلم والمعرفه
" أنا مدينة العلم و عليّ بابها "
إذن الدخول و الحصول على العلم النوراني
يستلزم وجود معلم و هاد
يسلك بالقلوب للتزود بنور الله سبحانه.
حيث يقول الله سبحانه و تعالى في محكم كتابه الكريم:
" هو الذي ينزّل على عبده آياته بينات ليخرجكم من الظلمات إلى النور"
وقال أمير المؤمنين علي (ع) :
" الإيمان لمظة في القلب ،
كلما ازداد الإيمان إزدادت اللمظة "
كل إنسان يستطيع الثبات والتوازن التام
بين عالم الماديات والروحانيات
فأنه يتمكن من العروج بروحه من المراتب الماديه
الثقيله الى المراتب الروحانيه اللطيفه
في هكذا حاله فانه يستطيع أن يطوي كل الحجب
والهياكل ليكون في توازن حقيقي بجميع مملكاته
الجسديه والروحيه .
والقدوه في ذلك هم الأنبياء و الأولياء
فأنهم المظاهر العالية
لهكذا نوع من العروج.
فهم يعرفون الحقيقة
و يعلمون جوهرة الوجود عن طريق معرفة النفس الأنسانيه
و عن طريق كشف البعد
غير المتناهي و الملكوتي للإنسان
و الأسرار المكنونة في قلبه .
فالقلب هو مركز الذات الحقيقيه
و هي نافدة العبور نحو العوالم
الروحانية للبشر و الملكوت الإلهي.
وهو الباعث لحصول اليقين والعلم والمعرفه