علي الكاظمي
12-07-2010, 04:03 AM
http://www.alshiaclubs.net/upload//uploads/images/alshiaclubs-4fb64a5f60.gif
سئل عبد الله بن سلام رسول الله صلى الله عليه واله """
فقال
أخبرني ما الواحد وما الاثنان وما الثلاثة وما الاربعة وما الخمسة وما الستة وما السبعة وما الثمانية وما التسعة وما العشرة وما الاحد عشر وما الاثنى عشر وما الثلاثة عشر وما الاربعة عشر وما الخمسة عشر وما الستة عشر وما السبعة عشر و ما الثمانية عشر وما التسعة عشر وما العشرون وما الاحد والعشرون وما الاثنان والعشرون وثلاثة وعشرون وأربعة وعشرون وخمسة وعشرون وستة وعشرون وسبعة وعشرون وثمانية وعشرون وتسعة وعشرون وما الثلاثون وما الاربعون وما الخمسون وما الستون وما السبعون وما الثمانون وما التسعة والتسعون وما المائة؟
فقال رسول الله صلى الله عليه واله نعم يا ابن سلام أما الواحد فهو الله الواحد القهار لا شريك له ولا صاحبة له ولا ولد له، يحيى ويميت بيده الخير وهو على كل شئ قدير، وأما الاثنان فآدم وحواء كانا زوجين في الجنة قبل ان اخرجا منها، وأما الثلاثة فجبرئيل وميكائيل و إسرافيل وهم رؤساء الملائكة وهم على وحي رب العالمين وأما الاربعة فالتوراة والانجيل والزبور والفرقان في كتب أكمل وفيه الاحكام، وأما الخمسة انزل علي وعلى امتى خمس صلوات لم تنزل على من قبلي ولا تفترض على امة بعدي لانه لا نبي بعدي، وأما الستة خلق الله السماوات والارض في ستة أيام وأما السبعة فسبع سماوات شداد وذلك قوله: " وبنينا فوقكم سبعا شدادا "
وأما الثمانية " ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية وأما التسعة " آتينا موسى تسع آيات بينات "، وأما العشرة " تلك عشرة كاملة " وأما الاحد عشر قول يوسف: لابيه " يا أبت إني رأيت أحد عشر كوكبا "، وأما الاثنا عشر فالسنة تأتي كل عام اثنى عشر شهرا جديدا وهو أيضا قول يوسف: " والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين "، وأما الثلاثة عشر فهم إخوة يوسف فأما الشمس والقمر فالام والاب ، وأما الاربعة عشر فهي أربعة عشر قنديلا من نور معلق بين العرش و الكرسي طول كل قنديل مسيرة مائة سنة، وأما الخمسة عشر فإن الفرقان انزل على آيات مفصلات في خمسة عشر يوما خلا من شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان، وأما الستة عشر فستة عشر صفا من الملائكة حافين من حول العرش وذلك قوله تعالى: " حافين من حول العرش "، وأما السبعة عشر فسبعة عشر اسما من أسماء الله تعالى مكتوبا بين الجنة والنار ولولا ذلك لزفرت جهنم زفرا فتحرق من في السماوات ومن في الارض وأما الثمانية عشر فثمانية عشر حجابا من نور معلق بين الكرسي والحجب ولولا ذلك لذابت صم الجبال الشوامخ فاحترقت الجن والانس من نور الله. قال: صدقت يا محمد، قال: وأما التسعة عشر فهي سقر " لا تبقي ولا تذر * لواحة للبشر * عليها تسعة عشر "، وأما العشرون انزل الزبور على داود في عشرين يوما خلون من شهر رمضان وذلك قوله في القرآن: " وآتينا داود زبورا " وأما أحد وعشرون ميلاد سليمان بن داود وسبحت معه الجبال واما الاثنان والعشرون تاب الله على داود وغفر له ذنبه ولين له الحديد، يتخذ منه السابغات وهي
الدروع، وأما الثلاثة والعشرون ميلاد عيسى ابن مريم وتنزيل المائدة ، وأما الاربعة والعشرون كلم الله موسى تكليما، وأما الخمسة والعشرون فلق البحر لموسى ولبني إسرائيل وأما الستة والعشرون أنزل الله على موسى التوراة، وأما السبعة والعشرون ألقت الحوت يونس بن متى من بطنها، وأما الثمانية والعشرون رد الله بصر يعقوب عليه، و أما التسعة والعشرون رفع الله إدريس مكانا عاليا، وأما الثلاثون " وواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر فتم ميقات ربه أربعين ليلة "، وأما الخمسون يوما كان مقداره خمسين ألف سنة، وأما الستون فالارض لها ستون عرقا والناس خلقوا على ستين لونا، وأما السبعون اختار موسى قومه سبعين رجلا، وأما الثمانون فشارب الخمر يجلد بعد تحريمه ثمانين سوطا، وأما التسعة والتسعون آتينا داود تسعة وتسعين نعجة وأما المائة " الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ". قال: صدقت يا محمد،
وصلى الله على محمد وال محمد الطاهرين
سئل عبد الله بن سلام رسول الله صلى الله عليه واله """
فقال
أخبرني ما الواحد وما الاثنان وما الثلاثة وما الاربعة وما الخمسة وما الستة وما السبعة وما الثمانية وما التسعة وما العشرة وما الاحد عشر وما الاثنى عشر وما الثلاثة عشر وما الاربعة عشر وما الخمسة عشر وما الستة عشر وما السبعة عشر و ما الثمانية عشر وما التسعة عشر وما العشرون وما الاحد والعشرون وما الاثنان والعشرون وثلاثة وعشرون وأربعة وعشرون وخمسة وعشرون وستة وعشرون وسبعة وعشرون وثمانية وعشرون وتسعة وعشرون وما الثلاثون وما الاربعون وما الخمسون وما الستون وما السبعون وما الثمانون وما التسعة والتسعون وما المائة؟
فقال رسول الله صلى الله عليه واله نعم يا ابن سلام أما الواحد فهو الله الواحد القهار لا شريك له ولا صاحبة له ولا ولد له، يحيى ويميت بيده الخير وهو على كل شئ قدير، وأما الاثنان فآدم وحواء كانا زوجين في الجنة قبل ان اخرجا منها، وأما الثلاثة فجبرئيل وميكائيل و إسرافيل وهم رؤساء الملائكة وهم على وحي رب العالمين وأما الاربعة فالتوراة والانجيل والزبور والفرقان في كتب أكمل وفيه الاحكام، وأما الخمسة انزل علي وعلى امتى خمس صلوات لم تنزل على من قبلي ولا تفترض على امة بعدي لانه لا نبي بعدي، وأما الستة خلق الله السماوات والارض في ستة أيام وأما السبعة فسبع سماوات شداد وذلك قوله: " وبنينا فوقكم سبعا شدادا "
وأما الثمانية " ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية وأما التسعة " آتينا موسى تسع آيات بينات "، وأما العشرة " تلك عشرة كاملة " وأما الاحد عشر قول يوسف: لابيه " يا أبت إني رأيت أحد عشر كوكبا "، وأما الاثنا عشر فالسنة تأتي كل عام اثنى عشر شهرا جديدا وهو أيضا قول يوسف: " والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين "، وأما الثلاثة عشر فهم إخوة يوسف فأما الشمس والقمر فالام والاب ، وأما الاربعة عشر فهي أربعة عشر قنديلا من نور معلق بين العرش و الكرسي طول كل قنديل مسيرة مائة سنة، وأما الخمسة عشر فإن الفرقان انزل على آيات مفصلات في خمسة عشر يوما خلا من شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان، وأما الستة عشر فستة عشر صفا من الملائكة حافين من حول العرش وذلك قوله تعالى: " حافين من حول العرش "، وأما السبعة عشر فسبعة عشر اسما من أسماء الله تعالى مكتوبا بين الجنة والنار ولولا ذلك لزفرت جهنم زفرا فتحرق من في السماوات ومن في الارض وأما الثمانية عشر فثمانية عشر حجابا من نور معلق بين الكرسي والحجب ولولا ذلك لذابت صم الجبال الشوامخ فاحترقت الجن والانس من نور الله. قال: صدقت يا محمد، قال: وأما التسعة عشر فهي سقر " لا تبقي ولا تذر * لواحة للبشر * عليها تسعة عشر "، وأما العشرون انزل الزبور على داود في عشرين يوما خلون من شهر رمضان وذلك قوله في القرآن: " وآتينا داود زبورا " وأما أحد وعشرون ميلاد سليمان بن داود وسبحت معه الجبال واما الاثنان والعشرون تاب الله على داود وغفر له ذنبه ولين له الحديد، يتخذ منه السابغات وهي
الدروع، وأما الثلاثة والعشرون ميلاد عيسى ابن مريم وتنزيل المائدة ، وأما الاربعة والعشرون كلم الله موسى تكليما، وأما الخمسة والعشرون فلق البحر لموسى ولبني إسرائيل وأما الستة والعشرون أنزل الله على موسى التوراة، وأما السبعة والعشرون ألقت الحوت يونس بن متى من بطنها، وأما الثمانية والعشرون رد الله بصر يعقوب عليه، و أما التسعة والعشرون رفع الله إدريس مكانا عاليا، وأما الثلاثون " وواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر فتم ميقات ربه أربعين ليلة "، وأما الخمسون يوما كان مقداره خمسين ألف سنة، وأما الستون فالارض لها ستون عرقا والناس خلقوا على ستين لونا، وأما السبعون اختار موسى قومه سبعين رجلا، وأما الثمانون فشارب الخمر يجلد بعد تحريمه ثمانين سوطا، وأما التسعة والتسعون آتينا داود تسعة وتسعين نعجة وأما المائة " الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ". قال: صدقت يا محمد،
وصلى الله على محمد وال محمد الطاهرين