ملاعلي
16-07-2010, 08:01 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
وأفلح من صلى على محمد وأل محمد
عندما اتممت موضوعي عن سامري الاسلام عمر بن الخطاب تبين لي ان له احفاد ويجب ان نفضحهم ايضا وهم بني الوهابية لذلك هذا الموضوع تكملة لموضوعي عمر بن الخطاب وسامري سيدنا موسي
http://imshiaa.com/vb/showthread.php?t=99292
من البداية قال النبي صلى الله عليه وآله للامام علي عليه السلام : " أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ". وهذا الحديث صريح حيث ان هارون هو الذي ستخلف النبوة بعد سيدنا موسي ولكن المقصد للامام علي هي الامامة والخلافة من بعد النبي الاكرم ووجه الشبه هنا يأتي ليس فقط كما ذكر الحديث وانما يمتد ليصل الى رأس الافعي وهي السامري حيث شبه بعمر بن الخطاب بموضوعي الجزء الاول حيث كان المقصد منه الامتحان والجزء الثاني يتكلم عن الامتحان الابدي وهم افعال بني اسرائيل بالانسانية والعداء للبشر وهذا الشئ يشبه ويقصد بني الوهابية وبما يفعلونه بالشيعة والاسلام على مر العصور فالقران ليس لزمن بل المعاني تمثل لكل زمان ومكان الى يوم القيامة .
فعندما نقرأ القران فنجد ماشاءالله من الايات التي تتكلم عن بني اسرائيل حيث لو كان الله يريد الاشارة فقط لذكرها بأية او ايتين للاستفادة ولكن الايات كثيرة وهذا يدل على ان الشبه كبير بيننا وبينهم وسوف يحصل لنا بمثل ما حصل لهم فعندما يقول النبي الاكرم للامام علي هذه الاشارة ويقول انتي مني بمنزلة هارون من موسي ونجد القران ايضا يبحر بأجرام بني اسرائيل للانبياء شيعة سيدنا موسي اي اصحابه وايضا ما فعلوه من قتل واباحة للانبياء والصالحين على مر العصور هنا نجد الشئ المشابه الذي يحدث لنا نحن الشيعة ومن من بني الوهابية الذين يدعون الاسلام والاسلام منهم برئ لذلك عندما يقرأ الانسان ايات التي ذكر فيه بني اسرائيل يجب ان يدخله ايضا بافعال بني وهبان فنجد وجه الشبه الكبير لاننا على مر العصور نجد اليهود والنصاري وباقي الاديان يشوهون صورة الاسلام ولكن لانجد من هؤلاء السفلة ردت فعل قوية ولكن عندما الشيعة يعملون بالسنة والقران الحقيقي يأتون ويقتلونهم لانهم ماذا لانهم فقط اتباع الامام علي ولانهم ماذا لانهم يعبدون الله الذي ليس كمثله شئ وهذا عكس تجسيمهم وخرافاتهم وتحريفهم للسنة ان كانوا سنة ولكن نجدهم اليوم يعلنون راية الظلم بكل جرائة على الله ورسوله ويخرجون الامام علي من الخلافة ويكفرون اتباعه المؤمنين فنقول ماذا تريدون اكثر من ذلك .
والامثلة كثيرة من القران قال تعالي ( ان الذين يكفرون بايات الله ويقتلون النبيين بغير حق ويقتلون الذين يامرون بالقسط من الناس فبشرهم بعذاب اليم ) فنحن الشيعة الذين نعمل بالقسط من الناس فعندما ياتي الوهابي ويفجر نفسه الابرياء اي العامة فما ذنب هؤلاء الذين لم يعملوا جرم لكي ينفذ فيهم هذا الشئ .
وقال تعالي ( لقد اخذنا ميثاق بني اسرائيل وارسلنا اليهم رسلا كلما جاءهم رسول بما لا تهوى انفسهم فريقا كذبوا وفريقا يقتلون ) فهؤلاء الوهابية ايضا لاتهوي عقولهم المتحجرة العلم والنور الذي يخرج من افواه الشيعة من علوم محمدوأل محمد حيث فقط كذب وكذب او بالنهاية يفجر نفسه الاحمق .
والحمدلله على نعمة الايمان بقوله تعالي ( ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم واموالهم بان لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والانجيل والقران ومن اوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم ) فعندما يقتل الشيعي فالله يشتري هذه النفس وهذا هو الفوز العظيم بعكس من باع نفسه للشيطان وللوهم وخرج من رحمة الله ولذلك نحن بايعنا الامام على وسوف نظل مبايعين له وشيعة الكرار وشيعة حفيدة المنتظر حامي الحمية لذلك نحن الفائزين بهذا البيعة المباركة وهي الولاية .
أسالكم الدعاء
الله العن الجبت والطاغوت
وأفلح من صلى على محمد وأل محمد
عندما اتممت موضوعي عن سامري الاسلام عمر بن الخطاب تبين لي ان له احفاد ويجب ان نفضحهم ايضا وهم بني الوهابية لذلك هذا الموضوع تكملة لموضوعي عمر بن الخطاب وسامري سيدنا موسي
http://imshiaa.com/vb/showthread.php?t=99292
من البداية قال النبي صلى الله عليه وآله للامام علي عليه السلام : " أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ". وهذا الحديث صريح حيث ان هارون هو الذي ستخلف النبوة بعد سيدنا موسي ولكن المقصد للامام علي هي الامامة والخلافة من بعد النبي الاكرم ووجه الشبه هنا يأتي ليس فقط كما ذكر الحديث وانما يمتد ليصل الى رأس الافعي وهي السامري حيث شبه بعمر بن الخطاب بموضوعي الجزء الاول حيث كان المقصد منه الامتحان والجزء الثاني يتكلم عن الامتحان الابدي وهم افعال بني اسرائيل بالانسانية والعداء للبشر وهذا الشئ يشبه ويقصد بني الوهابية وبما يفعلونه بالشيعة والاسلام على مر العصور فالقران ليس لزمن بل المعاني تمثل لكل زمان ومكان الى يوم القيامة .
فعندما نقرأ القران فنجد ماشاءالله من الايات التي تتكلم عن بني اسرائيل حيث لو كان الله يريد الاشارة فقط لذكرها بأية او ايتين للاستفادة ولكن الايات كثيرة وهذا يدل على ان الشبه كبير بيننا وبينهم وسوف يحصل لنا بمثل ما حصل لهم فعندما يقول النبي الاكرم للامام علي هذه الاشارة ويقول انتي مني بمنزلة هارون من موسي ونجد القران ايضا يبحر بأجرام بني اسرائيل للانبياء شيعة سيدنا موسي اي اصحابه وايضا ما فعلوه من قتل واباحة للانبياء والصالحين على مر العصور هنا نجد الشئ المشابه الذي يحدث لنا نحن الشيعة ومن من بني الوهابية الذين يدعون الاسلام والاسلام منهم برئ لذلك عندما يقرأ الانسان ايات التي ذكر فيه بني اسرائيل يجب ان يدخله ايضا بافعال بني وهبان فنجد وجه الشبه الكبير لاننا على مر العصور نجد اليهود والنصاري وباقي الاديان يشوهون صورة الاسلام ولكن لانجد من هؤلاء السفلة ردت فعل قوية ولكن عندما الشيعة يعملون بالسنة والقران الحقيقي يأتون ويقتلونهم لانهم ماذا لانهم فقط اتباع الامام علي ولانهم ماذا لانهم يعبدون الله الذي ليس كمثله شئ وهذا عكس تجسيمهم وخرافاتهم وتحريفهم للسنة ان كانوا سنة ولكن نجدهم اليوم يعلنون راية الظلم بكل جرائة على الله ورسوله ويخرجون الامام علي من الخلافة ويكفرون اتباعه المؤمنين فنقول ماذا تريدون اكثر من ذلك .
والامثلة كثيرة من القران قال تعالي ( ان الذين يكفرون بايات الله ويقتلون النبيين بغير حق ويقتلون الذين يامرون بالقسط من الناس فبشرهم بعذاب اليم ) فنحن الشيعة الذين نعمل بالقسط من الناس فعندما ياتي الوهابي ويفجر نفسه الابرياء اي العامة فما ذنب هؤلاء الذين لم يعملوا جرم لكي ينفذ فيهم هذا الشئ .
وقال تعالي ( لقد اخذنا ميثاق بني اسرائيل وارسلنا اليهم رسلا كلما جاءهم رسول بما لا تهوى انفسهم فريقا كذبوا وفريقا يقتلون ) فهؤلاء الوهابية ايضا لاتهوي عقولهم المتحجرة العلم والنور الذي يخرج من افواه الشيعة من علوم محمدوأل محمد حيث فقط كذب وكذب او بالنهاية يفجر نفسه الاحمق .
والحمدلله على نعمة الايمان بقوله تعالي ( ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم واموالهم بان لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والانجيل والقران ومن اوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم ) فعندما يقتل الشيعي فالله يشتري هذه النفس وهذا هو الفوز العظيم بعكس من باع نفسه للشيطان وللوهم وخرج من رحمة الله ولذلك نحن بايعنا الامام على وسوف نظل مبايعين له وشيعة الكرار وشيعة حفيدة المنتظر حامي الحمية لذلك نحن الفائزين بهذا البيعة المباركة وهي الولاية .
أسالكم الدعاء
الله العن الجبت والطاغوت