أبو حيدر11
17-07-2010, 12:35 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
الشيخ الوهابي الكلباني: عمر بن الخطاب كان له مغني إسمه (خوات) يغني له بالسفر ؟؟؟
أعتقد كل الأعضاء والعالم يعرف فتوى إمام الحرم الوهابي الكلباني بحليه الأغاني (يعني الأغاني حلال عند الوهابية).!
ولكن هالشيخ الوهابي اللي كفر الشيعة ورفعه قومه الوهابية للنجوم, أراد الله عز وجل أن يكفر ويذل من نفس قومه الجهلة وهم معشر السفاحين المجرمين أصحاب الدشاديش القصيرة الوهابيين عليهم لعنه الله.
ولكن هذا الشيخ الوهابي المسمى الكلباني فجر قنبلة من العيار النووي على قومة الجهلة المارقين الوهابية, وهو بإعترافة بإن (عائشة) و (عمر بن الخطاب) كانوا يسمون الأغاني وأستدل على حليه الأغاني بعمل (عائشة) و(عمر بن الخطاب).!!!
وننقل لكم مقتطفات من موقع الشيخ الكلباني الرسمي.
القنبلة الأولى:
وذكر الحكماء قديما أن النفس إذا حزنت خمدت نارها فإذا سمعت ما يطربها ويسرها اشتعل منها ما خمدت .
فالصوت الحسن مراد السمع ، ومرتع النفس ، وربيع القلب ، ومجال الهوى ، ومسلاة الكئيب، وأنس الوحيد ، وزاد الراكب ؛ لعظم موقع الصوت الحسن من القلب ، وأخذه بمجامع النفس .
وقد صح عن عمر رضي الله عنه ، أنه قال : الغناء من زاد الراكب . وكان له مغني اسمه خوات ربما غنى له في سفره حتى يطلع السحر . ويعلم كل أحد من عمر ؟
القنبلة الثانية:
وهذا دليل من أقوى الأدلة على إباحته حيث كان موجودا ومسموعا ، ومنتشرا ، حتى إن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعائشة : هذه قينة بني فلان . أتراه يعلم أنها مغنية ولم ينهها عن الغناء ، ولم يحذر من سماعها ، بل على العكس من ذلك فقد قال لعائشة : أتحبين أن تغنيك ! فسبحان الله كيف تعارض مثل هذه النصوص بالمشتبهات من نصوص التحريم ، ثم يعاب على المتمسك بالنص الواضح الصريح ، الصحيح ، ويرمى بالشذوذ والجهل ، وينصح بالتوجه إلى سوق الخضار ، ويتمنى أن يسجن ويقطع لسانه ، وكل من قرأ القرآن وتدبره ، علم أن أصحاب الباطل ، ومن لا يملك دليلا أو حجة يدمغ بها الحجة الواضحة الدامغة لا بد له أن يلجأ إلى التفرعن ، {ما أريكم إلا ما أرى} ، {لئن اتخذت إلها غيري لأجعلنك من المسجونين} ، فدليل عجز فرعون مقارعة موسى عليه السلام في الحجة ، ووضح حجة موسى ، ألجأ فرعون إلى التهديد بالسجن والقتل .
المصدر: موقع الشيخ الكلباني
http://aalkalbani.com/showarticles-163-page51
وأما تعليقنا على هذه الطامة الكبرى التي فجرها هذا الشيخ الوهابي من حيثُ يعلم أو لا يعلم, فقد بين أن (عائشة) و (عمر بن الخطاب) كانوا يسمعون الأغاني.؟!!!
فهل عائشة وعمر بن الخطاب فاسقين الأن أم أنهم لازلوا صحابة أجلاء وأتقياء.!!!
وهل عائشة وعمر بن الخطاب لم يقرئا القرآن الكريم الذي قال الله عز وجل فيه: "وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ" (سورة لقمان: 6)
والمعروف أن الآغاني تنبت النفاق في القلب وصوت الغناء ملعون صاحبه , واللعن هو الطرد والإبعاد عن رحمة الله.!
ونترك التعليق الآن لكل حرٍ عاقل ومنصف, ومن فمك ندينك يا وهابي.!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
الشيخ الوهابي الكلباني: عمر بن الخطاب كان له مغني إسمه (خوات) يغني له بالسفر ؟؟؟
أعتقد كل الأعضاء والعالم يعرف فتوى إمام الحرم الوهابي الكلباني بحليه الأغاني (يعني الأغاني حلال عند الوهابية).!
ولكن هالشيخ الوهابي اللي كفر الشيعة ورفعه قومه الوهابية للنجوم, أراد الله عز وجل أن يكفر ويذل من نفس قومه الجهلة وهم معشر السفاحين المجرمين أصحاب الدشاديش القصيرة الوهابيين عليهم لعنه الله.
ولكن هذا الشيخ الوهابي المسمى الكلباني فجر قنبلة من العيار النووي على قومة الجهلة المارقين الوهابية, وهو بإعترافة بإن (عائشة) و (عمر بن الخطاب) كانوا يسمون الأغاني وأستدل على حليه الأغاني بعمل (عائشة) و(عمر بن الخطاب).!!!
وننقل لكم مقتطفات من موقع الشيخ الكلباني الرسمي.
القنبلة الأولى:
وذكر الحكماء قديما أن النفس إذا حزنت خمدت نارها فإذا سمعت ما يطربها ويسرها اشتعل منها ما خمدت .
فالصوت الحسن مراد السمع ، ومرتع النفس ، وربيع القلب ، ومجال الهوى ، ومسلاة الكئيب، وأنس الوحيد ، وزاد الراكب ؛ لعظم موقع الصوت الحسن من القلب ، وأخذه بمجامع النفس .
وقد صح عن عمر رضي الله عنه ، أنه قال : الغناء من زاد الراكب . وكان له مغني اسمه خوات ربما غنى له في سفره حتى يطلع السحر . ويعلم كل أحد من عمر ؟
القنبلة الثانية:
وهذا دليل من أقوى الأدلة على إباحته حيث كان موجودا ومسموعا ، ومنتشرا ، حتى إن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعائشة : هذه قينة بني فلان . أتراه يعلم أنها مغنية ولم ينهها عن الغناء ، ولم يحذر من سماعها ، بل على العكس من ذلك فقد قال لعائشة : أتحبين أن تغنيك ! فسبحان الله كيف تعارض مثل هذه النصوص بالمشتبهات من نصوص التحريم ، ثم يعاب على المتمسك بالنص الواضح الصريح ، الصحيح ، ويرمى بالشذوذ والجهل ، وينصح بالتوجه إلى سوق الخضار ، ويتمنى أن يسجن ويقطع لسانه ، وكل من قرأ القرآن وتدبره ، علم أن أصحاب الباطل ، ومن لا يملك دليلا أو حجة يدمغ بها الحجة الواضحة الدامغة لا بد له أن يلجأ إلى التفرعن ، {ما أريكم إلا ما أرى} ، {لئن اتخذت إلها غيري لأجعلنك من المسجونين} ، فدليل عجز فرعون مقارعة موسى عليه السلام في الحجة ، ووضح حجة موسى ، ألجأ فرعون إلى التهديد بالسجن والقتل .
المصدر: موقع الشيخ الكلباني
http://aalkalbani.com/showarticles-163-page51
وأما تعليقنا على هذه الطامة الكبرى التي فجرها هذا الشيخ الوهابي من حيثُ يعلم أو لا يعلم, فقد بين أن (عائشة) و (عمر بن الخطاب) كانوا يسمعون الأغاني.؟!!!
فهل عائشة وعمر بن الخطاب فاسقين الأن أم أنهم لازلوا صحابة أجلاء وأتقياء.!!!
وهل عائشة وعمر بن الخطاب لم يقرئا القرآن الكريم الذي قال الله عز وجل فيه: "وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ" (سورة لقمان: 6)
والمعروف أن الآغاني تنبت النفاق في القلب وصوت الغناء ملعون صاحبه , واللعن هو الطرد والإبعاد عن رحمة الله.!
ونترك التعليق الآن لكل حرٍ عاقل ومنصف, ومن فمك ندينك يا وهابي.!!!