الـــوردة
18-07-2010, 03:58 PM
السلام عليكم ورحمـة الله وبركاته ..
السؤال الاول ..
اغتسلت وشكيت في إنه الماء ماوصل الى جزء من باطن القدمـ رغم اني واقفه
في البانيو والماء يصب فيه يعني هو مبلل اصلا وخليت الماء يصب على القدم لغسلها ولكـن
بعد ذلك شككت في وصول الماء لجزء منها وتجاهلت الشك لأني رجحت انه الغسل صحيح و بناءا
على انه تم وصول الماء فعلا وتم ايصاله لكـن لم يحدث لي اطمئنان بذلك بعد ها ولازالت الافكار
في انه لم يصل الماء لكامل القدم و الشك قائم في صحـة الغسل يعني من كثر التفكير مادري الآن
( كل شي ممكن ممكن وصل وممكن لا ) فهل يجب إعادته وقضاء الصلوات أم لا ولايكترث له ..؟
السؤال الثاني ..
هل توجد قاعدهـ معينه يعتمدها من يميل لكثرة الشك والوسوسة ليتوقف عن ذلك ام لا ؟
ماعرف اذا اصنف من ضمن كثيري الشك ولكـن اعتقد ذلك لكثرة شكي وعدم حصول الاطمئنان
لما اشك فيه وحتى عدم القدرة على الترجيح يعني مثلا مثل مافي سؤال الغسل يكـون بذهني انه
الغسل صحيح لكـن تجي افكار من مثل ماشفت الماء يصب على هالمكان يعني مانغسل فالغسل
خطأا أو مثلا ماذا لو بنيت على انه الغسل صحيح ولم اعده واستمريت على هذا فيمكن تكون عبادتي كلها خطأ ومااعرف وتضل الافكار تروح وتجي اتعب جدا جدا جدا ومارتاح الا اذا عدت
وهذا كمثال فقط لانه نفس الشي يحدث مثلا في اصلا هل يجب علي غسل ام لا أو في الصلاة مثلا
هل نسيت شي منها ام لا ..
فمالحكم هنا ومالواجب علي فعله لانه متعب جدا جدا جدا تضل الأفكار وماتروح لحد مااعيد
العمل الو العبادة كالصلاة مثلا او الوضوء اللي شكيت فيه وإن رجحت انه المفروض ماعيد
مااحس براحه ولا اطمئنان واضل طول الوقت احس بالهم والضيق والتقصير ..
السؤال الثالث ..
اثناء الصلاة وتقريبا في كل صلاة يحدث مالا استطيع تحديد وصفه هل هو شك ام نسيان أم سهو
لكـن مثلا التفت وانا أقرأ سورة الأخلاص فيأتي بذهني اني لم اقرأ الفاتحه أو عند السجود بأن
هذه السجدة الأولى وليست الثانية أو عند السجود بأني لم آتي بالركوع ولا استطيع التذكر هل اتيت به أم لا في غالب الأوقات ولكـن احيانا اتمكن من ذلك ونفس الشي لكل افعال الصلاة كل فعل ممكن يصير كذا مو بس الامثلة الي ذكرتها فلا اعرف مالحكم هل هو من الشك ايضا
أم ماذا وماذا يترتب علي هنا هل يجب الإعادة ام لا علما انه يتكرر نفس
الشي غالبا حتى عند الإعادة ..
:(:(:(
السؤال الرابــع ...
عن الغسل، لأقل شي أو اقل حركــه افكر انه وجب على الاغتسال مع انه جانب مني ينكر وجوبه
لكـن بما انه الفكر ة اتت فلا ارتاح لا لصلاة ولا لغيرهاا الا بعد الاتيان بالغسل وأحيانا كثيره اشك
في صحته واتعب من مجرد التفكير في الإعاده لأني امضي وقت طويل فيه يصل للساعتين :(
اعرف انه غلط لكن مااعرف الصحيح ماارتاح الا لما اشوف الماء يصب على كل عضـو
واتأكد منه بعد لكـن مااخلص الا وتعبت جدا جدا جدا ..!!
وفيه شك في شي فيه
فهل يكفي الإعتماد على فكرة انه لا حاجة للغسل اصلا وتجاهل الأفكار الأخرى حتى لو كانت
هي الأقوى وهي التي لها السيطــرة ؟! لأنه تقريبا اغتسل يوميا الآن ومتعب جدا جدا ..
وهل يجزء تجاهل الشكوك ويصح بتجاهلها ام مااذا ؟
السؤال الخامس ..
انا مريضهـ بالـبواسير وبسبب المرض الصلاة تكـون صعبة علي جدا من حيث نزول الدم
أو عدم القدرة على السيطرة على خروج الريح مثلا وأحيانا البـول حين الألم ..
فاشعر بشيء ولكـن لا استطيع تحديد ماإن كان ريح مثلا ام شي أخر أم مجرد هـواء
وايضا ماإن كان قد خرج بول مثلا او مجرد بلل او اشياء أخرى فاتعب جدا جدا
للأستعداد للصلاة هذا غير عن اني اعيد الوضوء كثير أحيانا ..
واحيانا بعد الصلاة اشـوف على القطنة التي اضعها على الملابس بشكل دائم دم
أو صفرة لا استطيع الجزم ماان كانت دم ام صديد ام اشياء اخرى لكـن ليس لها رائحـة
فاللتعب استثقل الإعادة ولا اعيد وأحيانا اراها قبل الصلاة فااتجاهل واصلي وأحيانا اعيد
تطهير المكان والصلاة ..!!
لكــن فيه مشقه فهل هذا هو ا لواجب ام لا باعتبار كونه مرض ومزمن ايضا ..؟!
السؤال السادس..
بالنسبة للوضــوء بغض النظر عن ماذكرته سابقا ربما ابالغ كثيرا في التركيز على الاعمال
والعبادات ولا اتساهل مع نفسي في شي لانه اشك غالبا في صحة الوضوء لو مثلا كان الماء
الذي مسحت به قدمي مجرد نداوة بسيطة جدا اعيدهـ ،، او لو بالخطاء وانا ارفع يدي لامست
الاخرى عكسيا من الاسفل للأعلى مثلا حتى لو كان اصبع اعيده ايضا .. هذا غير عنه اني
لازم اتأكد من غسل الوجه كامل ويقتضي ذلك ملامسة الشعر وهو مبتل سواء بماء الوضوء
او بماء اخر قبل الوضوء فلا اطمئن له فاعيدهـ ..
فماذا يترتب علي في كذل ذلك علما اني اصبحت الان تقريبا اشك في كل الأشياء
واخشى ان اصل لمرحـلة الوسواس القهري لأني حتى لو كان لدي ميل الى عدم ضرورة الإعادة
تضل الأفكار تحاصرني ولا اشعر بالراحــة الا بعد الإعادة وحتى من هالشي بدأت حياتي كلها تتأثر
سلبــا لأني امضي اغلب وقتي اما في الغسل او الصلاة يعني الغسل تقريبا ساعتين ولكل صلاة
ساعتين او ساعه و نصف فالحياة متعبة جدا هذا غير عن اني ابغى اصوم قضاء ومااقادرة
وحتى خايفه من الشك في الصيام مثل العادة من جهة اني ابطلته ولا زم اغتسل او اني بلعت ماي
اثناء الوضوء والاسلام يسـر ماهو من التعسير اللي انا اسويه بس ماعرف الصح ومااعرف وش المفروض اسوي مع الشكوك والوسوسة هذي كلها اللي تكون اقرب الى اليقين منها الى الشك
فلا استطيع تجاهلها ولا ترجيح أو الإطمئنان الى الجانب الإيجابي فيها ..
انا من مقلدي الشيخ الخراســـــاني ان كان يؤثر ذلك على الإجابة ..
واعتذر عن كثرة الأسئلة والإطالــــــة فيهـــــــا واعرف اني كثيرة اسئلــة لكــن
اعرف انه قلوبكــــــــم واسعــة واتمنى مساعدتي للتخلص من هذه الحــالة والتعسيــــر
في كل العبادات ..
وشكرا لكم ..
السؤال الاول ..
اغتسلت وشكيت في إنه الماء ماوصل الى جزء من باطن القدمـ رغم اني واقفه
في البانيو والماء يصب فيه يعني هو مبلل اصلا وخليت الماء يصب على القدم لغسلها ولكـن
بعد ذلك شككت في وصول الماء لجزء منها وتجاهلت الشك لأني رجحت انه الغسل صحيح و بناءا
على انه تم وصول الماء فعلا وتم ايصاله لكـن لم يحدث لي اطمئنان بذلك بعد ها ولازالت الافكار
في انه لم يصل الماء لكامل القدم و الشك قائم في صحـة الغسل يعني من كثر التفكير مادري الآن
( كل شي ممكن ممكن وصل وممكن لا ) فهل يجب إعادته وقضاء الصلوات أم لا ولايكترث له ..؟
السؤال الثاني ..
هل توجد قاعدهـ معينه يعتمدها من يميل لكثرة الشك والوسوسة ليتوقف عن ذلك ام لا ؟
ماعرف اذا اصنف من ضمن كثيري الشك ولكـن اعتقد ذلك لكثرة شكي وعدم حصول الاطمئنان
لما اشك فيه وحتى عدم القدرة على الترجيح يعني مثلا مثل مافي سؤال الغسل يكـون بذهني انه
الغسل صحيح لكـن تجي افكار من مثل ماشفت الماء يصب على هالمكان يعني مانغسل فالغسل
خطأا أو مثلا ماذا لو بنيت على انه الغسل صحيح ولم اعده واستمريت على هذا فيمكن تكون عبادتي كلها خطأ ومااعرف وتضل الافكار تروح وتجي اتعب جدا جدا جدا ومارتاح الا اذا عدت
وهذا كمثال فقط لانه نفس الشي يحدث مثلا في اصلا هل يجب علي غسل ام لا أو في الصلاة مثلا
هل نسيت شي منها ام لا ..
فمالحكم هنا ومالواجب علي فعله لانه متعب جدا جدا جدا تضل الأفكار وماتروح لحد مااعيد
العمل الو العبادة كالصلاة مثلا او الوضوء اللي شكيت فيه وإن رجحت انه المفروض ماعيد
مااحس براحه ولا اطمئنان واضل طول الوقت احس بالهم والضيق والتقصير ..
السؤال الثالث ..
اثناء الصلاة وتقريبا في كل صلاة يحدث مالا استطيع تحديد وصفه هل هو شك ام نسيان أم سهو
لكـن مثلا التفت وانا أقرأ سورة الأخلاص فيأتي بذهني اني لم اقرأ الفاتحه أو عند السجود بأن
هذه السجدة الأولى وليست الثانية أو عند السجود بأني لم آتي بالركوع ولا استطيع التذكر هل اتيت به أم لا في غالب الأوقات ولكـن احيانا اتمكن من ذلك ونفس الشي لكل افعال الصلاة كل فعل ممكن يصير كذا مو بس الامثلة الي ذكرتها فلا اعرف مالحكم هل هو من الشك ايضا
أم ماذا وماذا يترتب علي هنا هل يجب الإعادة ام لا علما انه يتكرر نفس
الشي غالبا حتى عند الإعادة ..
:(:(:(
السؤال الرابــع ...
عن الغسل، لأقل شي أو اقل حركــه افكر انه وجب على الاغتسال مع انه جانب مني ينكر وجوبه
لكـن بما انه الفكر ة اتت فلا ارتاح لا لصلاة ولا لغيرهاا الا بعد الاتيان بالغسل وأحيانا كثيره اشك
في صحته واتعب من مجرد التفكير في الإعاده لأني امضي وقت طويل فيه يصل للساعتين :(
اعرف انه غلط لكن مااعرف الصحيح ماارتاح الا لما اشوف الماء يصب على كل عضـو
واتأكد منه بعد لكـن مااخلص الا وتعبت جدا جدا جدا ..!!
وفيه شك في شي فيه
فهل يكفي الإعتماد على فكرة انه لا حاجة للغسل اصلا وتجاهل الأفكار الأخرى حتى لو كانت
هي الأقوى وهي التي لها السيطــرة ؟! لأنه تقريبا اغتسل يوميا الآن ومتعب جدا جدا ..
وهل يجزء تجاهل الشكوك ويصح بتجاهلها ام مااذا ؟
السؤال الخامس ..
انا مريضهـ بالـبواسير وبسبب المرض الصلاة تكـون صعبة علي جدا من حيث نزول الدم
أو عدم القدرة على السيطرة على خروج الريح مثلا وأحيانا البـول حين الألم ..
فاشعر بشيء ولكـن لا استطيع تحديد ماإن كان ريح مثلا ام شي أخر أم مجرد هـواء
وايضا ماإن كان قد خرج بول مثلا او مجرد بلل او اشياء أخرى فاتعب جدا جدا
للأستعداد للصلاة هذا غير عن اني اعيد الوضوء كثير أحيانا ..
واحيانا بعد الصلاة اشـوف على القطنة التي اضعها على الملابس بشكل دائم دم
أو صفرة لا استطيع الجزم ماان كانت دم ام صديد ام اشياء اخرى لكـن ليس لها رائحـة
فاللتعب استثقل الإعادة ولا اعيد وأحيانا اراها قبل الصلاة فااتجاهل واصلي وأحيانا اعيد
تطهير المكان والصلاة ..!!
لكــن فيه مشقه فهل هذا هو ا لواجب ام لا باعتبار كونه مرض ومزمن ايضا ..؟!
السؤال السادس..
بالنسبة للوضــوء بغض النظر عن ماذكرته سابقا ربما ابالغ كثيرا في التركيز على الاعمال
والعبادات ولا اتساهل مع نفسي في شي لانه اشك غالبا في صحة الوضوء لو مثلا كان الماء
الذي مسحت به قدمي مجرد نداوة بسيطة جدا اعيدهـ ،، او لو بالخطاء وانا ارفع يدي لامست
الاخرى عكسيا من الاسفل للأعلى مثلا حتى لو كان اصبع اعيده ايضا .. هذا غير عنه اني
لازم اتأكد من غسل الوجه كامل ويقتضي ذلك ملامسة الشعر وهو مبتل سواء بماء الوضوء
او بماء اخر قبل الوضوء فلا اطمئن له فاعيدهـ ..
فماذا يترتب علي في كذل ذلك علما اني اصبحت الان تقريبا اشك في كل الأشياء
واخشى ان اصل لمرحـلة الوسواس القهري لأني حتى لو كان لدي ميل الى عدم ضرورة الإعادة
تضل الأفكار تحاصرني ولا اشعر بالراحــة الا بعد الإعادة وحتى من هالشي بدأت حياتي كلها تتأثر
سلبــا لأني امضي اغلب وقتي اما في الغسل او الصلاة يعني الغسل تقريبا ساعتين ولكل صلاة
ساعتين او ساعه و نصف فالحياة متعبة جدا هذا غير عن اني ابغى اصوم قضاء ومااقادرة
وحتى خايفه من الشك في الصيام مثل العادة من جهة اني ابطلته ولا زم اغتسل او اني بلعت ماي
اثناء الوضوء والاسلام يسـر ماهو من التعسير اللي انا اسويه بس ماعرف الصح ومااعرف وش المفروض اسوي مع الشكوك والوسوسة هذي كلها اللي تكون اقرب الى اليقين منها الى الشك
فلا استطيع تجاهلها ولا ترجيح أو الإطمئنان الى الجانب الإيجابي فيها ..
انا من مقلدي الشيخ الخراســـــاني ان كان يؤثر ذلك على الإجابة ..
واعتذر عن كثرة الأسئلة والإطالــــــة فيهـــــــا واعرف اني كثيرة اسئلــة لكــن
اعرف انه قلوبكــــــــم واسعــة واتمنى مساعدتي للتخلص من هذه الحــالة والتعسيــــر
في كل العبادات ..
وشكرا لكم ..