علي الكاظمي
21-07-2010, 03:15 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وال محمد الطاهرين
ان رسول الله صلى الله عليه واله لما عرج به إلى السماء فنفرت الملائكة إلى أطراف السماء ، وخرت سجدا وقالت : سبوح قدوس ، ما أشبه هذا النور بنور ربنا ! فقال جبرئيل : الله أكبر ، الله أكبر .
ثم فتحت أبواب السماء ، واجتمعت الملائكة ، فسلمت على النبي أفواجا ، وقالت : يا محمد كيف أخوك ؟ إذا نزلت فاقرأه السلام ، قال النبي صلى الله عليه واله : أفتعرفونه ؟ قالوا : وكيف لا نعرفه وقد أخذ ميثاقك وميثاقه منا ، وميثاق شيعته إلى يوم القيامة علينا ، وإنا لنتصفح وجوه شيعته في كل يوم وليلة خمسا ، يعنون في وقت كل صلاة ، وإنا لنصلي عليك وعليه . ثم زادني ربي أربعين نوعا من أنواع النور ، لا يشبه الأنوار الأول وزادني حلقا وسلاسل ، وعرج بي إلى السماء الثانية ، فلما قربت من باب السماء الثانية ، نفرت الملائكة إلى أطراف السماء وخرت سجدا ، وقالت : سبوح قدوس ، رب الملائكة والروح ، ما أشبه هذا النور بنور ربنا ! فقال جبرئيل : أشهد أن لا إله إلا الله ، أشهد أن لا إله إلا الله ، فاجتمعت الملائكة ، وقالت : يا جبرئيل من هذا معك ؟ قال : هذا محمد ، قالوا : وقد بعث ؟ قال : نعم قال النبي : فخرجوا إلي شبه المعانيق ، فسلموا علي ، وقالوا : إقرأ أخاك السلام ، قلت : أتعرفونه ؟ قالوا : وكيف لا نعرفه وقد أخذ ميثاقك وميثاقه وميثاق شيعته إلى يوم القيامة علينا ، وإنا لنتصفح وجوه شيعته في كل يوم وليلة خمسا ، يعنون في وقت الصلاة . قال : ثم زادني ربي أربعين نوعا من أنواع النور لا يشبه الأنوار الأول ، ثم عرج بي إلى السماء الثالثة ، فنفرت الملائكة وخرت سجدا ، وقالت : سبوح قدوس ، رب الملائكة والروح ، ما هذا النور الذي يشبه نور ربنا ؟ فقال جبرئيل : أشهد أن محمدا رسول الله ، أشهد أن محمدا رسول الله ، فاجتمعت الملائكة وقالت : مرحبا بالأول ، ومرحبا بالآخر ، ومرحبا بالحاشر ، ومرحبا بالناشر ، محمد خير النبيين ، وعلي خير الوصيين . قال النبي صلى الله عليه واله : ثم سلموا علي ، وسألوني عن أخي ، قلت : هو في الأرض أفتعرفونه ؟ قالوا : وكيف لا نعرفه ، وقد نحج البيت المعمور كل سنة ، وعليه رق أبيض فيه اسم محمد ، واسم علي ، والحسن والحسين والأئمة ، وشيعتهم إلى يوم القيامة ، وإنا لنبارك عليهم كل يوم وليلة خمسا ، يعنون في وقت كل صلاة ، ويمسحون رؤوسهم بأيديهم ، قال : ثم زادني ربي أربعين نوعا من أنواع النور ، لا يشبه تلك الأنوار الأول . ثم عرج بي حتى انتهيت إلى السماء الرابعة ، فلم تقل الملائكة شيئا ، وسمعت دويا كأنه في الصدور ، فاجتمعت الملائكة ، ففتحت أبواب السماء ، وخرجت إلي شبه المعانيق ، فقال جبرئيل : حي على الصلاة ، حي على الصلاة ، حي على الفلاح ، حي على الفلاح ، فقالت الملائكة : صوتان مقرونان معروفان ، فقال جبرئيل عليه السلام : قد قامت الصلاة ، قد قامت الصلاة ، فقالت الملائكة : هي لشيعته إلى يوم القيامة . ثم اجتمعت الملائكة ، وقالت : كيف تركت أخاك ؟ فقلت لهم : أو تعرفونه ؟ قالوا : نعرفه وشيعته ، وهم نور حول عرش الله ، وإن في البيت المعمور لرقا من نور ، فيه كتاب من نور ، فيه اسم محمد وعلي والحسن والحسين والأئمة عليهم السلام وشيعتهم إلى يوم القيامة ، لا يزيد فيهم رجل ولا ينقص منهم رجل ، وإنه لميثاقنا وإنه ليقرأ علينا كل يوم جمعة .
وصلى الله على محمد وال محمد الطاهرين
وصلى الله على محمد وال محمد الطاهرين
ان رسول الله صلى الله عليه واله لما عرج به إلى السماء فنفرت الملائكة إلى أطراف السماء ، وخرت سجدا وقالت : سبوح قدوس ، ما أشبه هذا النور بنور ربنا ! فقال جبرئيل : الله أكبر ، الله أكبر .
ثم فتحت أبواب السماء ، واجتمعت الملائكة ، فسلمت على النبي أفواجا ، وقالت : يا محمد كيف أخوك ؟ إذا نزلت فاقرأه السلام ، قال النبي صلى الله عليه واله : أفتعرفونه ؟ قالوا : وكيف لا نعرفه وقد أخذ ميثاقك وميثاقه منا ، وميثاق شيعته إلى يوم القيامة علينا ، وإنا لنتصفح وجوه شيعته في كل يوم وليلة خمسا ، يعنون في وقت كل صلاة ، وإنا لنصلي عليك وعليه . ثم زادني ربي أربعين نوعا من أنواع النور ، لا يشبه الأنوار الأول وزادني حلقا وسلاسل ، وعرج بي إلى السماء الثانية ، فلما قربت من باب السماء الثانية ، نفرت الملائكة إلى أطراف السماء وخرت سجدا ، وقالت : سبوح قدوس ، رب الملائكة والروح ، ما أشبه هذا النور بنور ربنا ! فقال جبرئيل : أشهد أن لا إله إلا الله ، أشهد أن لا إله إلا الله ، فاجتمعت الملائكة ، وقالت : يا جبرئيل من هذا معك ؟ قال : هذا محمد ، قالوا : وقد بعث ؟ قال : نعم قال النبي : فخرجوا إلي شبه المعانيق ، فسلموا علي ، وقالوا : إقرأ أخاك السلام ، قلت : أتعرفونه ؟ قالوا : وكيف لا نعرفه وقد أخذ ميثاقك وميثاقه وميثاق شيعته إلى يوم القيامة علينا ، وإنا لنتصفح وجوه شيعته في كل يوم وليلة خمسا ، يعنون في وقت الصلاة . قال : ثم زادني ربي أربعين نوعا من أنواع النور لا يشبه الأنوار الأول ، ثم عرج بي إلى السماء الثالثة ، فنفرت الملائكة وخرت سجدا ، وقالت : سبوح قدوس ، رب الملائكة والروح ، ما هذا النور الذي يشبه نور ربنا ؟ فقال جبرئيل : أشهد أن محمدا رسول الله ، أشهد أن محمدا رسول الله ، فاجتمعت الملائكة وقالت : مرحبا بالأول ، ومرحبا بالآخر ، ومرحبا بالحاشر ، ومرحبا بالناشر ، محمد خير النبيين ، وعلي خير الوصيين . قال النبي صلى الله عليه واله : ثم سلموا علي ، وسألوني عن أخي ، قلت : هو في الأرض أفتعرفونه ؟ قالوا : وكيف لا نعرفه ، وقد نحج البيت المعمور كل سنة ، وعليه رق أبيض فيه اسم محمد ، واسم علي ، والحسن والحسين والأئمة ، وشيعتهم إلى يوم القيامة ، وإنا لنبارك عليهم كل يوم وليلة خمسا ، يعنون في وقت كل صلاة ، ويمسحون رؤوسهم بأيديهم ، قال : ثم زادني ربي أربعين نوعا من أنواع النور ، لا يشبه تلك الأنوار الأول . ثم عرج بي حتى انتهيت إلى السماء الرابعة ، فلم تقل الملائكة شيئا ، وسمعت دويا كأنه في الصدور ، فاجتمعت الملائكة ، ففتحت أبواب السماء ، وخرجت إلي شبه المعانيق ، فقال جبرئيل : حي على الصلاة ، حي على الصلاة ، حي على الفلاح ، حي على الفلاح ، فقالت الملائكة : صوتان مقرونان معروفان ، فقال جبرئيل عليه السلام : قد قامت الصلاة ، قد قامت الصلاة ، فقالت الملائكة : هي لشيعته إلى يوم القيامة . ثم اجتمعت الملائكة ، وقالت : كيف تركت أخاك ؟ فقلت لهم : أو تعرفونه ؟ قالوا : نعرفه وشيعته ، وهم نور حول عرش الله ، وإن في البيت المعمور لرقا من نور ، فيه كتاب من نور ، فيه اسم محمد وعلي والحسن والحسين والأئمة عليهم السلام وشيعتهم إلى يوم القيامة ، لا يزيد فيهم رجل ولا ينقص منهم رجل ، وإنه لميثاقنا وإنه ليقرأ علينا كل يوم جمعة .
وصلى الله على محمد وال محمد الطاهرين