كتاب بلا عنوان |
19-10-2010 08:18 PM |
قلت لك يا عسل انتهينا منها و لا تتسمك يا المفلس بهذه الرواية و ركز على ما قلته لك سابقا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كتاب بلا عنوان
(المشاركة 1248560)
حبوب انت ليش غبي و تتمسك بحديث واحد و يوجد احاديث كثيرة تثبت ان عمار من المحرضين
و انا قلت لك سابقا عشان عقلك الصغير و جهلك في علم الحديث سنتركه و لا نريده لأني لا اريد ان اتعب نفسي معك و مع جهلك
و انا استطيع ان ألزمك بناء على الكتاب الذي نقلت منه و أقول لك كتبك فيها تصحيف
ثبت ان عمار من المحرضين منها :
مجمع الزوائد و منبع الفوائد - المجلد 9 ( المصدر من موقع الايمان )
14569- عن علقمة بن وقاص قال: اجتمعنا في دار مخرمة - بعدما قتل عثمان - نريد البيعة فقال أبو جهم بن حذيفة: إنا من بايعنا منكم فإنا لا نحول دون قصاص، فقال عمار: أما من دم عثمان فلا، فقال أبو جهم: الله يا ابن سمية الله
لتقادن من جلدات جلدتها ولا يقاد من دم عثمان؟ قال: فانصرفنا يومئذ على غير بيعة.
رواه الطبراني ورجاله وثقوا.
ويقول البريكي حب و ود و هنا واضح انه يحرض على قتله
و يكفي تصحيح الالباني لمضمون الايقاع في عثمان :
كذلك صححها الالباني في السلسلة الصحيحة 5 / 18 :
و ابن سعد في " الطبقات "
3 / 260 - 261 ) و السياق له : أخبرنا عثمان بن مسلم قال : أخبرنا حماد بن سلمة
قال : أخبرنا أبو حفص و كلثوم بن جبير عن أبي غادية قال : " سمعت عمار بن ياسر
يقع في عثمان يشتمه بالمدينة ، قال : فتوعدته بالقتل ، قلت : لئن أمكنني الله
منك لأفعلن ، فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار ،
فرأيت فرجة بين الرئتين و بين الساقين ، قال : فحملت عليه فطعنته في ركبته ،
قال ، فوقع فقتلته ، فقيل : قتلت عمار بن ياسر ؟ ! و أخبر عمرو بن العاص ، فقال
: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( فذكره ) ، فقيل لعمرو بن العاص :
هو ذا أنت تقاتله ؟ فقال : إنما قال : قاتله و سالبه " .
قلت : و هذا إسناد صحيح ، رجاله ثقات رجال مسلم.
انساب الاشراف للبلاذري - ص 75
حدثني عمرو (بن محمد ) الناقد ( ثقة )، ثنا عفان ( بن مسلم ثقة )، ثنا ربيعة بن كلثوم بن جبر (ثقة )، حدثني أبي (ثقة ) قال: كنت بواسط القصب عند عبد الأعلى بن عبد الله بن عامر. فقال الآذن: هذا أبو الغادية الجهني بالباب. فقال عبد الأعلى: أدخلوه، فدخل وعليه مقطعات له، فإذا رجل طوال، ضرب من الرجال كأنه ليس من هذه الأمة، فلما دخل، قعد، قال: بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: بيمينك ؟ قال: لم ؟ وذكر كلاماً، ثم قال: إنا كنا نعد عمار بن ياسر فينا حنانا، فبينا أنا في مسجد قباء، إذا هو يقول: إن نعثلا هذا يعني عثمان. فقلت: لو أجد عليه أعوانا، لوطئته حتى أقتله، وقلت: اللهم. إن تشأ تمكني من عمار، فلما كان يوم صفين، أقبل في أول الكتيبة، حتى إذا كان بين الصفين، أبصر رجل عورة منه، فطعنه في ركبته بالرمح، فعثر فانكشف المغفر عنه، فضربته، فإذا راس عمار. قال: فلم أر رجلاً أبين ضلالة عندي منه: إنه سمع من النبي صلى الله عليه وسلم، وبايعه، ثم قتل عماراً، واستسقى أبو غادية ماءً. فأتي بماء في زجاج. فأبى أن يشرب. فأتي بماء في خزف، فقال رجل بالنبطية: يتورع عن الشرب في زجاج، ولم يتورع عن قتل عمار.
رجاله ثقات
وتوبع الناقد عن طريق ابن سعد لكن بترها ابن سعد
انساب الاشراف للبلاذري - ص 75
وحدثنا محمد بن سعد، ثنا عفان، ثنا حماد بن سلمة، أنبأ سلمة، أنبأ كلثوم بن جبر، عن أبي غادية، قال: سمعت عماراً يقع في عثمان ويشتمه بالمدينة، فتوعدته بالقتل. فلما كان يوم صفين، جعل عمار يحمل على الناس. فقيل: هذا عمار. فرأيت فرجة بين الرانين وبين الساقين، فحملت عليه، فطعنته في ركبته. فوقع، فقتلته. فقيل: قتل عمار بن ياسر.
وأخبر عمرو بن العاص، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قاتله وسالبه في النار. فقيل لعمرو: سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم وها أنت قاتله. قال: إنما قال: قاتله وسالبه.
رجاله ثقات
http://islamww.com/booksww/pg.php?b=3897&pageid=75
طبقات ابن سعد - ج3
قال أخبرنا عفان بن مسلم قال أخبرنا حماد بن سلمة قال أخبرنا أبو حفص وكلثوم بن جبر عن أبي غادية قال سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة قال فتوعدته بالقتل قلت لئن أمكنني الله منك لأفعلن فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس فقيل هذا عمار فرأيت فرجة بين الرئتين وبين الساقين قال فحملت عليه فطعنته في ركبته قال فوقع فقتلته فقيل قتلت عمار بن ياسر وأخبر عمرو بن العاص فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن قاتله وسالبه في النار فقيل لعمرو بن العاص هو ذا أنت تقاتله فقال إنما قال قاتله وسالبه
http://www.al-eman.com/islamlib/view...ه-في-ركبته#sr1
كل هذه الادلة تثبت و تدين ان عمار بن ياسر محرض على قتل عثمان و انتهى التهريج معك
شفتم كيف الوهابية اذا تورطوا يتمسكون بحديث و فيه تصحيف ايضا و الاخر فيه ابن ثوبان و تركوا البقية التي تثبت ان عمار بن ياسر حرض على قتل عثمان و كذلك صحيحة
هو يريد ان يخدع القارئ اي كأنه لا يوجد أحاديث صحيحة غير المتمسك به كالغريق هههههه
|
وقلنا لك سابقا تنازلنا عن رواية ابي عمرو و الزهري الصحيحة و انت تخبطت بسبب التصحيف
و لا نريدها بسبب ضعفك و جهلك ( هل فهمت نتركها و لا نريدها لاني مستغني عنها بسبب كثرة الروايات الصحيحة غيرها )
فلماذا تكرر جهلك يا عسل
و قلنا رد على هذه :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كتاب بلا عنوان
(المشاركة 1248578)
يارب الحسين اذا لم تجب عن قضية مروان و طلحة سوف افتح موضوع مستقل لألزمك و اخصصه لطلحة و الزبير
انتبه على عمرك
الاصابة في تمييز الصحابة لابن حجر - ج3 - [4270] طلحة بن عبيد الله بن عثمان بن عمرو بن كعب
وروى بن عساكر من طريق متعددة ان مروان بن الحكم هو الذي رماه فقتله منها واخرجه ابو القاسم البغوي بسند صحيح عن الجارود بن ابي سبرة قال لما كان يوم الجمل نظر مروان الى طلحة فقال لا اطلب ثاري بعد اليوم فنزع له بسهم فقتله
واخرج يعقوب بن سفيان بسند صحيح عن قيس بن ابي حازم ان مروان بن الحكم راى طلحة في الخيل فقال هذا اعان على عثمان فرماه بسهم في ركبته فما زال الدم يسيح حتى مات
هنا أثبتنا لك ان طلحة اعان على قتل عثمان
وهل تريد المزيد من الصحابة و بالاسانيد الصحيحة ؟؟
|
اتحده يرد لو رد سيرد برد انبطاحي هههه
|