منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   ماهي فضيلة صحبة النبي الاعظم!! (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=154039)

عصر الشيعة 04-08-2012 06:41 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ديمة (المشاركة 1810030)
. كتاب الكافي للكليني (329 هـ) الجزء 8 صفحة262


377 - حميد بن زياد عن محمد بن أيوب عن علي بن أسباط عن الحكم بن مسكين عن يوسف بن صهيب عن أبي عبد الله ( ع ) قال : سمعت أبا جعفر ( ع ) يقول : إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أقبل يقول لأبي بكر في الغار : أسكن فإن الله معنا وقد أخذته الرعدة وهو لا يسكن فلما رأى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حاله قال له : تريد أن أريك أصحابي من الأنصار في مجالسهم يتحدثون فأريك جعفرا وأصحابه في البحر يغوصون ؟ قال : نعم فمسح رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : بيده على وجهه فنظر إلى الأنصار يتحدثون ونظر إلى جعفر ( ع ) وأصحابه في البحر يغوصون فأضمر تلك الساعة أنه ساحر

2. التبيان للطوسي (460 هـ) الجزء 5 صفحة 221

قرأ يعقوب وحده { وكلمة الله هي العليا } بالنصب على تقدير وجعل كلمة الله هي العليا ومن رفع استأنف، وهو أبلغ لأنه يفيد أن كلمة الله العليا على كل حال. وهذا أيضا زجر آخر وتهديد لمن خاطبه في الآية الأولى بأنهم إن لم ينصروا النبي صلى الله عليه وآله ولم يقاتلوا معه ولم يجاهدوا عدوه { فقد نصره الله } أي قد فعل الله به النصر حين أخرجه الكفار من مكة { ثاني اثنين }. وهو نصب على الحال أي هو ومعه آخر، وهو أبو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث { قال لصاحبه } يعني أبا بكر { لا تحزن } أي لا تخف. ولا تجزع { إن الله معنا } أي ينصرنا. والنصرة على ضربين: احدهما - يكون نعمة على من ينصره. و الآخر - لا يكون كذلك، فنصرة المؤمنين تكون إحساناً من الناصر إلى نفسه لأن ذلك طاعة لله ولم تكن نعمة على النبي صلى الله عليه وآله. والثاني - من ينصر غيره لينفعه بما تدعوا إليه الحكمة كان ذلك نعمة عليه مثل نصرة الله لنبيه صلى الله عليه وآله.

3. الإفصاح للمفيد (413 هـ) صفحة185

جواب : قيل لهم : أما خروج أبي بكر مع النبي صلى الله عليه وآله فغير مدفوع وكونه في الغار معه غير مجحود واستحقاق اسم الصحبة معروف


4. تفسير مجمع البيان للطبرسي (ت 548 هـ) الجزء 5 صفحة 57

المعنى: ثم أعلمهم الله سبحانه أنهم إن تركوا نصرة رسوله لم يضرُّه ذلك شيئاً كما لم يضره قلة ناصريه حين كان بمكة وهمَّ به الكفار فتولّى الله نصره فقال {إلا تنصروه فقد نصره الله} معناه إن لم تنصروا النبي صلى الله عليه وسلم على قتال العدوّ فقد فعل الله به النصر {إذ أخرجه الذين كفروا} من مكة فخرج يريد المدينة {ثاني اثنين} يعني أنه كان هو وأبو بكر {إذ هما في الغار} ليس معهما ثالث أي وهو أحد اثنين ومعناه فقد نصره الله منفرداً من كل شيء إلا من أبي بكر والغار الثقب العظيم في الجبل وأراد به هنا غار ثور وهو جبل بمكة.

{إذ يقول لصاحبه} أي إذ يقول الرسول لأبي بكر {لا تحزن} أي لا تخف {إن الله معنا} يريد أنه مطّلع علينا عالم بحالنا فهو يحفظنا وينصرنا.

5. مختصر بصائر الدرجات لحسن بن سليمان الحلي (ق 9) صفحة29


موسى بن عمر بن يزيد الصيقل عن عثمان بن عيسى عن خالد بن يحيي قال قلت لأبي عبد الله ع سمى رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بكر صديقا فقال نعم انه حيث كان معه أبو بكر في الغار

6. التفسير الصافي للفيض الكاشاني (1091 هـ) الجزء 2 صفحة 344


{ (40) إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ } إن تركتم نصرته فسينصره الله كما نصره { إذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِىَ اثْنَيْنِ } لم يكن معه إلاّ رجل واحد { إذْ هُمَا فِي الغَارِ } غار ثور وهو جبل في يمنى مكة على مسيرة ساعة { إذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ } وهو أبو بكر { لاَ تَحْزَنْ } لا تخف { إنَّ اللهَ مَعَنَا } بالعصمة والمعونة.

7. بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) ج19 ص33 باب 6 : الهجرة ومباديها ومبيت علي على فراش النبي

وقال في قوله تعالى : " إلا تنصروه فقد نصره الله " : أي إن لم تنصروا النبي صلى الله عليه وآله على قتال العدو فقد فعل الله به النصر " إذ أخرجه الذين كفروا " من مكة فخرج يريد المدينة " ثاني اثنين إذ هما في الغار " يعني أنه كان هو وأبو بكر في الغار ليس معهما ثالث وأراد به هنا غار ثور وهو جبل بمكة " إذ يقول لصاحبه " أي إذ يقول الرسول صلى الله عليه وآله لأبي بكر : " لا تحزن " أي لا تخف " إن الله معنا " يريد أنه مطلع علينا عالم بحالنا فهو يحفظنا وينصرنا

8. تفسير تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة/ الجنابذي (14 هـ)

{ إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ ?للَّهُ } تذكيرٌ لهم بنصرته له (ص) حين لم يكن له معاون حتّى يتحقّق عندهم نصرته بدونهم استمالةً لقلوبهم { إِذْ أَخْرَجَهُ ?لَّذِينَ كَفَرُواْ } حين شاوروا في أمره بالإجلاء والحبس والقتل في دار النّدوة كما سبق { ثَانِيَ ?ثْنَيْنِ } يعنى لم يكن معه إلا رجلٌ واحدٌ وهو أبو بكرٍ { إِذْ هُمَا فِي ?لْغَارِ } غار ثورٍ وهو جبل في يمنى مكّة على مسيرة ساعةٍ {إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ } والإتيان بالمضارع للإشارة إلى انّه كرّر هذا القول لعدم سكونه عن اضطرابه { إِنَّ ?للَّهَ مَعَنَا } ومن كان معه لا يغلب فلا تحزن من اطّلاع الأعداء وغلبتهم،

سئل الإمام علي عليه السلام: لم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، وإماماً لهم؟ فأجاب عليه السلام بقوله: (إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي)
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 1/332، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت ص: 51

طبعا هذه الادلة ليس فيها دليلا على ان الرسول اصطحب اباباكر معه في الهجرة بل كان معه في الغار وعليك ان تكون امينا وتأتي بالحديث كامل بدون بتر وسنده

شاعرة الحسين 04-08-2012 02:13 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ديمة (المشاركة 1810030)

. كتاب الكافي للكليني (329 هـ) الجزء 8 صفحة262


377 - حميد بن زياد عن محمد بن أيوب عن علي بن أسباط عن الحكم بن مسكين عن يوسف بن صهيب عن أبي عبد الله ( ع ) قال : سمعت أبا جعفر ( ع ) يقول : إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أقبل يقول لأبي بكر في الغار : أسكن فإن الله معنا وقد أخذته الرعدة وهو لا يسكن فلما رأى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حاله قال له : تريد أن أريك أصحابي من الأنصار في مجالسهم يتحدثون فأريك جعفرا وأصحابه في البحر يغوصون ؟ قال : نعم فمسح رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : بيده على وجهه فنظر إلى الأنصار يتحدثون ونظر إلى جعفر ( ع ) وأصحابه في البحر يغوصون فأضمر تلك الساعة أنه ساحر

2. التبيان للطوسي (460 هـ) الجزء 5 صفحة 221

قرأ يعقوب وحده { وكلمة الله هي العليا } بالنصب على تقدير وجعل كلمة الله هي العليا ومن رفع استأنف، وهو أبلغ لأنه يفيد أن كلمة الله العليا على كل حال. وهذا أيضا زجر آخر وتهديد لمن خاطبه في الآية الأولى بأنهم إن لم ينصروا النبي صلى الله عليه وآله ولم يقاتلوا معه ولم يجاهدوا عدوه { فقد نصره الله } أي قد فعل الله به النصر حين أخرجه الكفار من مكة { ثاني اثنين }. وهو نصب على الحال أي هو ومعه آخر، وهو أبو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث { قال لصاحبه } يعني أبا بكر { لا تحزن } أي لا تخف. ولا تجزع { إن الله معنا } أي ينصرنا. والنصرة على ضربين: احدهما - يكون نعمة على من ينصره. و الآخر - لا يكون كذلك، فنصرة المؤمنين تكون إحساناً من الناصر إلى نفسه لأن ذلك طاعة لله ولم تكن نعمة على النبي صلى الله عليه وآله. والثاني - من ينصر غيره لينفعه بما تدعوا إليه الحكمة كان ذلك نعمة عليه مثل نصرة الله لنبيه صلى الله عليه وآله.

3. الإفصاح للمفيد (413 هـ) صفحة185

جواب : قيل لهم : أما خروج أبي بكر مع النبي صلى الله عليه وآله فغير مدفوع وكونه في الغار معه غير مجحود واستحقاق اسم الصحبة معروف


4. تفسير مجمع البيان للطبرسي (ت 548 هـ) الجزء 5 صفحة 57

المعنى: ثم أعلمهم الله سبحانه أنهم إن تركوا نصرة رسوله لم يضرُّه ذلك شيئاً كما لم يضره قلة ناصريه حين كان بمكة وهمَّ به الكفار فتولّى الله نصره فقال {إلا تنصروه فقد نصره الله} معناه إن لم تنصروا النبي صلى الله عليه وسلم على قتال العدوّ فقد فعل الله به النصر {إذ أخرجه الذين كفروا} من مكة فخرج يريد المدينة {ثاني اثنين} يعني أنه كان هو وأبو بكر {إذ هما في الغار} ليس معهما ثالث أي وهو أحد اثنين ومعناه فقد نصره الله منفرداً من كل شيء إلا من أبي بكر والغار الثقب العظيم في الجبل وأراد به هنا غار ثور وهو جبل بمكة.

{إذ يقول لصاحبه} أي إذ يقول الرسول لأبي بكر {لا تحزن} أي لا تخف {إن الله معنا} يريد أنه مطّلع علينا عالم بحالنا فهو يحفظنا وينصرنا.

5. مختصر بصائر الدرجات لحسن بن سليمان الحلي (ق 9) صفحة29


موسى بن عمر بن يزيد الصيقل عن عثمان بن عيسى عن خالد بن يحيي قال قلت لأبي عبد الله ع سمى رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بكر صديقا فقال نعم انه حيث كان معه أبو بكر في الغار

6. التفسير الصافي للفيض الكاشاني (1091 هـ) الجزء 2 صفحة 344


{ (40) إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ } إن تركتم نصرته فسينصره الله كما نصره { إذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِىَ اثْنَيْنِ } لم يكن معه إلاّ رجل واحد { إذْ هُمَا فِي الغَارِ } غار ثور وهو جبل في يمنى مكة على مسيرة ساعة { إذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ } وهو أبو بكر { لاَ تَحْزَنْ } لا تخف { إنَّ اللهَ مَعَنَا } بالعصمة والمعونة.

7. بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) ج19 ص33 باب 6 : الهجرة ومباديها ومبيت علي على فراش النبي

وقال في قوله تعالى : " إلا تنصروه فقد نصره الله " : أي إن لم تنصروا النبي صلى الله عليه وآله على قتال العدو فقد فعل الله به النصر " إذ أخرجه الذين كفروا " من مكة فخرج يريد المدينة " ثاني اثنين إذ هما في الغار " يعني أنه كان هو وأبو بكر في الغار ليس معهما ثالث وأراد به هنا غار ثور وهو جبل بمكة " إذ يقول لصاحبه " أي إذ يقول الرسول صلى الله عليه وآله لأبي بكر : " لا تحزن " أي لا تخف " إن الله معنا " يريد أنه مطلع علينا عالم بحالنا فهو يحفظنا وينصرنا

8. تفسير تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة/ الجنابذي (14 هـ)

{ إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ ?للَّهُ } تذكيرٌ لهم بنصرته له (ص) حين لم يكن له معاون حتّى يتحقّق عندهم نصرته بدونهم استمالةً لقلوبهم { إِذْ أَخْرَجَهُ ?لَّذِينَ كَفَرُواْ } حين شاوروا في أمره بالإجلاء والحبس والقتل في دار النّدوة كما سبق { ثَانِيَ ?ثْنَيْنِ } يعنى لم يكن معه إلا رجلٌ واحدٌ وهو أبو بكرٍ { إِذْ هُمَا فِي ?لْغَارِ } غار ثورٍ وهو جبل في يمنى مكّة على مسيرة ساعةٍ {إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ } والإتيان بالمضارع للإشارة إلى انّه كرّر هذا القول لعدم سكونه عن اضطرابه { إِنَّ ?للَّهَ مَعَنَا } ومن كان معه لا يغلب فلا تحزن من اطّلاع الأعداء وغلبتهم،


سئل الإمام علي عليه السلام: لم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، وإماماً لهم؟ فأجاب عليه السلام بقوله: (إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي)
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 1/332، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت ص: 51



ماذا تريد من كلامك السابق ان توصل لنا بأن ابا بكر هو من كان في الغار حسنا البخاري يكذبك فأما ان تصدق البخاري او تكذب البخاري و تستمر ...

بالمناسبة القول الاخير للامام علي عليه السلام ليس صحيحا بل موضوعا فأن لم يكن مرسلا بيّن لنا سنده ..

الجزائرية 04-08-2012 05:39 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ديمة (المشاركة 1810030)

. كتاب الكافي للكليني (329 هـ) الجزء 8 صفحة262


377 - حميد بن زياد عن محمد بن أيوب عن علي بن أسباط عن الحكم بن مسكين عن يوسف بن صهيب عن أبي عبد الله ( ع ) قال : سمعت أبا جعفر ( ع ) يقول : إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أقبل يقول لأبي بكر في الغار : أسكن فإن الله معنا وقد أخذته الرعدة وهو لا يسكن فلما رأى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حاله قال له : تريد أن أريك أصحابي من الأنصار في مجالسهم يتحدثون فأريك جعفرا وأصحابه في البحر يغوصون ؟ قال : نعم فمسح رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : بيده على وجهه فنظر إلى الأنصار يتحدثون ونظر إلى جعفر ( ع ) وأصحابه في البحر يغوصون فأضمر تلك الساعة أنه ساحر

2. التبيان للطوسي (460 هـ) الجزء 5 صفحة 221

قرأ يعقوب وحده { وكلمة الله هي العليا } بالنصب على تقدير وجعل كلمة الله هي العليا ومن رفع استأنف، وهو أبلغ لأنه يفيد أن كلمة الله العليا على كل حال. وهذا أيضا زجر آخر وتهديد لمن خاطبه في الآية الأولى بأنهم إن لم ينصروا النبي صلى الله عليه وآله ولم يقاتلوا معه ولم يجاهدوا عدوه { فقد نصره الله } أي قد فعل الله به النصر حين أخرجه الكفار من مكة { ثاني اثنين }. وهو نصب على الحال أي هو ومعه آخر، وهو أبو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث { قال لصاحبه } يعني أبا بكر { لا تحزن } أي لا تخف. ولا تجزع { إن الله معنا } أي ينصرنا. والنصرة على ضربين: احدهما - يكون نعمة على من ينصره. و الآخر - لا يكون كذلك، فنصرة المؤمنين تكون إحساناً من الناصر إلى نفسه لأن ذلك طاعة لله ولم تكن نعمة على النبي صلى الله عليه وآله. والثاني - من ينصر غيره لينفعه بما تدعوا إليه الحكمة كان ذلك نعمة عليه مثل نصرة الله لنبيه صلى الله عليه وآله.

3. الإفصاح للمفيد (413 هـ) صفحة185

جواب : قيل لهم : أما خروج أبي بكر مع النبي صلى الله عليه وآله فغير مدفوع وكونه في الغار معه غير مجحود واستحقاق اسم الصحبة معروف


4. تفسير مجمع البيان للطبرسي (ت 548 هـ) الجزء 5 صفحة 57

المعنى: ثم أعلمهم الله سبحانه أنهم إن تركوا نصرة رسوله لم يضرُّه ذلك شيئاً كما لم يضره قلة ناصريه حين كان بمكة وهمَّ به الكفار فتولّى الله نصره فقال {إلا تنصروه فقد نصره الله} معناه إن لم تنصروا النبي صلى الله عليه وسلم على قتال العدوّ فقد فعل الله به النصر {إذ أخرجه الذين كفروا} من مكة فخرج يريد المدينة {ثاني اثنين} يعني أنه كان هو وأبو بكر {إذ هما في الغار} ليس معهما ثالث أي وهو أحد اثنين ومعناه فقد نصره الله منفرداً من كل شيء إلا من أبي بكر والغار الثقب العظيم في الجبل وأراد به هنا غار ثور وهو جبل بمكة.

{إذ يقول لصاحبه} أي إذ يقول الرسول لأبي بكر {لا تحزن} أي لا تخف {إن الله معنا} يريد أنه مطّلع علينا عالم بحالنا فهو يحفظنا وينصرنا.

5. مختصر بصائر الدرجات لحسن بن سليمان الحلي (ق 9) صفحة29


موسى بن عمر بن يزيد الصيقل عن عثمان بن عيسى عن خالد بن يحيي قال قلت لأبي عبد الله ع سمى رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بكر صديقا فقال نعم انه حيث كان معه أبو بكر في الغار

6. التفسير الصافي للفيض الكاشاني (1091 هـ) الجزء 2 صفحة 344


{ (40) إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ } إن تركتم نصرته فسينصره الله كما نصره { إذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِىَ اثْنَيْنِ } لم يكن معه إلاّ رجل واحد { إذْ هُمَا فِي الغَارِ } غار ثور وهو جبل في يمنى مكة على مسيرة ساعة { إذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ } وهو أبو بكر { لاَ تَحْزَنْ } لا تخف { إنَّ اللهَ مَعَنَا } بالعصمة والمعونة.

7. بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) ج19 ص33 باب 6 : الهجرة ومباديها ومبيت علي على فراش النبي

وقال في قوله تعالى : " إلا تنصروه فقد نصره الله " : أي إن لم تنصروا النبي صلى الله عليه وآله على قتال العدو فقد فعل الله به النصر " إذ أخرجه الذين كفروا " من مكة فخرج يريد المدينة " ثاني اثنين إذ هما في الغار " يعني أنه كان هو وأبو بكر في الغار ليس معهما ثالث وأراد به هنا غار ثور وهو جبل بمكة " إذ يقول لصاحبه " أي إذ يقول الرسول صلى الله عليه وآله لأبي بكر : " لا تحزن " أي لا تخف " إن الله معنا " يريد أنه مطلع علينا عالم بحالنا فهو يحفظنا وينصرنا

8. تفسير تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة/ الجنابذي (14 هـ)

{ إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ ?للَّهُ } تذكيرٌ لهم بنصرته له (ص) حين لم يكن له معاون حتّى يتحقّق عندهم نصرته بدونهم استمالةً لقلوبهم { إِذْ أَخْرَجَهُ ?لَّذِينَ كَفَرُواْ } حين شاوروا في أمره بالإجلاء والحبس والقتل في دار النّدوة كما سبق { ثَانِيَ ?ثْنَيْنِ } يعنى لم يكن معه إلا رجلٌ واحدٌ وهو أبو بكرٍ { إِذْ هُمَا فِي ?لْغَارِ } غار ثورٍ وهو جبل في يمنى مكّة على مسيرة ساعةٍ {إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ } والإتيان بالمضارع للإشارة إلى انّه كرّر هذا القول لعدم سكونه عن اضطرابه { إِنَّ ?للَّهَ مَعَنَا } ومن كان معه لا يغلب فلا تحزن من اطّلاع الأعداء وغلبتهم،


سئل الإمام علي عليه السلام: لم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، وإماماً لهم؟ فأجاب عليه السلام بقوله: (إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي)
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 1/332، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت ص: 51



ماالفائدة ياابو ديمة من نسخ هذه الاحاديث بطولها
انت تحتج علينا الان بكتبنا نحن معك وكما قال الاخ تعال برواية رواية حتى نفسرها لك
ثم انظر اين الفضيلةلابو بكر في الروايات جمعاء
ستقول انا ارد بها على من يقول ان ابو بكر ليس مع الرسول
انا اقول لك تضاربت الروايات بهذا الشان والاخوة ينقلون من صحيححكم بان ابو بكر ليس معه
لكننا الى الان مسلمين لكم ان ابو بكر مع الرسول في الغار لكن اين الفضيلة في ذلك؟؟
ونحن بانتضار الاخ ابن النيل للاجابة على اسئلته ؟؟
انا لي عودة بعد الفطور انشاء الله لاني مشغولة الان
تقبل الله صيامنا وقيامنا..

الجزائرية 04-08-2012 05:45 PM

اما الرواية الاخيرة ياابو ديمة المنسوبة للامام علي ع فهي ليست صحيحة..

ابن النيل 04-08-2012 06:18 PM

يا جماعة التشيع

أنتم متناقدين,, مشتتين ,, حائرين ,, تائهين

أريد واحد فقط .. ثابت العقيدة يناقشني

إية ده !!!!!!!!!! واحد يقول لم يكن أبوبكر مع رسول الله في الغار(ويستشهد بالبخاري)..ههههههههههههه ألا يعلم هذا المسكين أن هناك باب كامل في صحيح البخاري تحت عنوان ( هجرة النبي وأصحابه إلى المدينة .)..فليقرأه ليعلم كم هو مسكييييييييين!!

وثاني يقول كان في الغار ولكنه لاقاه صدفة وهو مهاجر فأخذه معه كي لا يفضحه

وثالث يأتني برواية تقول أن سيدنا أبو بكر ذهب إلى بيت النبي فأخبره سيدنا علي بهجرته فلحق به.. وكأن إلهكم علي لم يكن يعلم بنفاق أبو بكر فدله على هجرة رسول الله ليبلغ عنه الكفار

ورابع يقول أنها ليست منقبة بل مسلبة لأن الله يكون في معية الكافر والمسلم ونسي أو تناسى أن الأية تقول

" إِلا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ " المائدة / 40 .

والأخ أبو ديمة نقل لكم من كتبكم ما يؤكد أنه رضي الله عنه هو من كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغار

فمنكم من ينكر صحة بعضها ..ومنكم من يتلمس فيه سب الصديق

تخبط يثبت هشاشة دينكم وأنه ما قام أصلا هذا الدين(دين الرافضة) إلا لهدم دين الإسلام بهدم قادته و رموزه وعظمائه

وصدق ربي إذ يقول :ـ (لوكان من عند غير الله لوجدوا فيه إختلافا كثيرا)

أكرر شخص واحد منكم فقط يعلم ما تقوله كتبه .. ليتفضل يشرح لناهل صحبة رسول الله في الغار منقبة أم مسلبة؟؟



الجزائرية 04-08-2012 06:52 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن النيل (المشاركة 1810414)
يا جماعة التشيع

أنتم متناقدين,, مشتتين ,, حائرين ,, تائهين

أريد واحد فقط .. ثابت العقيدة يناقشني
سأرد على السريع وتكون لي عودة بعد الفطور انشاء الله
المشتتين التائهين الخائفين هو انتم وليس نحن
والعقيدة ثابتة باذن الله عند جميع الاخوة بولاية علي امير المؤمنين ..
ليس كعقيدتكم المتزعزعة الركيكة تاتون بحديث ضعيف ينافي صحاحكم فتجعلوه هو الصحيح وتستشهدون به على حساب صحاحكم ,,تضعفون صحاحكم لانه فضحكم حيث تقولون صحيح البخاري ليس بصحيح مئة بالمئة ..اضحك على عقيدتكم وتمايلكم مع الريح

إية ده !!!!!!!!!! واحد يقول لم يكن أبوبكر مع رسول الله في الغار(ويستشهد بالبخاري)..ههههههههههههه ألا يعلم هذا المسكين أن هناك باب كامل في صحيح البخاري تحت عنوان ( هجرة النبي وأصحابه إلى المدينة .)..فليقرأه ليعلم كم هو مسكييييييييين!!
ياذكي الر وايات متضار بة اذهب واطلع على صحاحك ثم تعال وكهكه على روحك..
وثاني يقول كان في الغار ولكنه لاقاه صدفة وهو مهاجر فأخذه معه كي لا يفضحه
الكلام ليس من عندنا روايات عديدة ومن كتبكم منها رواية الجرس

وثالث يأتني برواية تقول أن سيدنا أبو بكر ذهب إلى بيت النبي فأخبره سيدنا علي بهجرته فلحق به.. وكأن إلهكم علي لم يكن يعلم بنفاق أبو بكر فدله على هجرة رسول الله ليبلغ عنه الكفار
الرواية في كتبك اذهب واضحك على كتبك ,,وعلي اميير المؤمنين ليس الهنا بل مولانا وامامنا واميرنا وخليفتنا,لسنا كمثلكم تجعلون من ابو بكر وعمر الهة وفوق مقام النبي ويملون عليه مايفعل ,,على الاقل لايوجد حديث عندنا ان الامام علي عليه السلام يملي على النبي افعاله,,فمن الاله الان ,,رمتني بدائها وانسلت
ورابع يقول أنها ليست منقبة بل مسلبة لأن الله يكون في معية الكافر والمسلم ونسي أو تناسى أن الأية تقول

" إِلا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ " المائدة / 40 .

والأخ أبو ديمة نقل لكم من كتبكم ما يؤكد أنه رضي الله عنه هو من كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغار

فمنكم من ينكر صحة بعضها ..ومنكم من يتلمس فيه سب الصديق

تخبط يثبت هشاشة دينكم وأنه ما قام أصلا هذا الدين(دين الرافضة) إلا لهدم دين الإسلام بهدم قادته و رموزه وعظمائه

وصدق ربي إذ يقول :ـ (لوكان من عند غير الله لوجدوا فيه إختلافا كثيرا)

أكرر شخص واحد منكم فقط يعلم ما تقوله كتبه .. ليتفضل يشرح لناهل صحبة رسول الله في الغار منقبة أم مسلبة؟؟



الله اكبر على الغباء الوهابي كم مرة نكرر ولا يفهم
اين المنقبة لابو بكر في الاية الكريمة ؟؟انا اقول لك ليست منقبة اثبتلي العكس

ابن النيل 04-08-2012 07:47 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجزائرية (المشاركة 1810445)
الله اكبر على الغباء الوهابي كم مرة نكرر ولا يفهم
اين المنقبة لابو بكر في الاية الكريمة ؟؟انا اقول لك ليست منقبة اثبتلي العكس

لا حول ولا قوة إلا بالله

أنت بقولك هذا تكذبين الله سبحانه وتعالى ولقدوضحت لك سابقا أن الأية موضع نصرة لرسول الله

ونكرر لأن التكرار يعلم الشطار

" إِلا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ " المائدة / 40 .

أنت بقولك بنافق وكفر أبو بكر رضي الله عنه تكذبين الله سبحانه وتعالى
وإلا كيف يقول الله أنه نصر النبي وقد جعل معه في الغار صاحب منافق كافر يضمر للنبي الشر

أما أنا.. فماكان لي عندما يقول الله ورسوله أمرا أن أحكم هوى قلبي المريض ..

بل صدق الله ورسوله .

أنت تقولين أن المعية من الله ليست منقبة بل مثلبة لأن معيته تكون مع المؤمن والكافر .. وأنكرت هنا أن المعية معية نصرة كما صرحت الأية ..

فهل ينصر الله المنافق الكافر ويكون معه !!!

كرهكم للصحابة أفضى بكم إلى الكفر حتى أصبحتم تكذبون الله ورسوله

يقول الله أنه نصره وتقولون جعل معه في الغار صاحب كااااافر

يقول رسول الله أن الله معنا تقولون كان مع رسول الله فقط فكذبتم رسول الله

صدق الله ورسوله.............. وكذبت الرافضة وشيعتها

ابن النيل 04-08-2012 07:49 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجزائرية (المشاركة 1810445)
الله اكبر على الغباء الوهابي كم مرة نكرر ولا يفهم
اين المنقبة لابو بكر في الاية الكريمة ؟؟انا اقول لك ليست منقبة اثبتلي العكس

لا حول ولا قوة إلا بالله

أنت بقولك هذا تكذبين الله سبحانه وتعالى ولقدوضحت لك سابقا أن الأية موضع نصرة لرسول الله

ونكرر لأن التكرار يعلم الشطار

" إِلا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ " المائدة / 40 .

أنت بقولك بنافق وكفر أبو بكر رضي الله عنه تكذبين الله سبحانه وتعالى
وإلا كيف يقول الله أنه نصر النبي وقد جعل معه في الغار صاحب منافق كافر يضمر للنبي الشر

أما أنا.. فماكان لي عندما يقول الله ورسوله أمرا أن أحكم هوى قلبي المريض ..

بل صدق الله ورسوله .

أنت تقولين أن المعية من الله ليست منقبة بل مثلبة لأن معيته تكون مع المؤمن والكافر .. وأنكرت هنا أن المعية معية نصرة كما صرحت الأية ..

فهل ينصر الله المنافق الكافر ويكون معه !!!

كرهكم للصحابة أفضى بكم إلى الكفر حتى أصبحتم تكذبون الله ورسوله

يقول الله أنه نصره وتقولون جعل معه في الغار صاحب كااااافر

يقول رسول الله أن الله معنا تقولون كان مع رسول الله فقط فكذبتم رسول الله

صدق الله ورسوله............... وكذبت الرافضة وشيعتها

عصر الشيعة 04-08-2012 07:56 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن النيل (المشاركة 1810501)
لا حول ولا قوة إلا بالله

أنت بقولك هذا تكذبين الله سبحانه وتعالى ولقدوضحت لك سابقا أن الأية موضع نصرة لرسول الله

ونكرر لأن التكرار يعلم الشطار

" إِلا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ " المائدة / 40 .

أنت بقولك بنافق وكفر أبو بكر رضي الله عنه تكذبين الله سبحانه وتعالى
وإلا كيف يقول الله أنه نصر النبي وقد جعل معه في الغار صاحب منافق كافر يضمر للنبي الشر

أما أنا.. فماكان لي عندما يقول الله ورسوله أمرا أن أحكم هوى قلبي المريض ..

بل صدق الله ورسوله .

أنت تقولين أن المعية من الله ليست منقبة بل مثلبة لأن معيته تكون مع المؤمن والكافر .. وأنكرت هنا أن المعية معية نصرة كما صرحت الأية ..

فهل ينصر الله المنافق الكافر ويكون معه !!!

كرهكم للصحابة أفضى بكم إلى الكفر حتى أصبحتم تكذبون الله ورسوله

يقول الله أنه نصره وتقولون جعل معه في الغار صاحب كااااافر

يقول رسول الله أن الله معنا تقولون كان مع رسول الله فقط فكذبتم رسول الله

صدق الله ورسوله.............. وكذبت الرافضة وشيعتها

لماذا انزل الله سكينته على الرسول ولم ينزلها على ابوبكر الخائف الحزين مع انه محتاج لها

نصير الأئمة 04-08-2012 07:58 PM

ابن النيل لماذا التملص ؟ انا دعوتك بأن تسأل ما تشاء ..

طيب , أعطيك حل آخر , ضع كل ماعندك عن فضيلة أبوبكر مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الغار , وإن كانت صفحة كاملة , فسوف أرد عليها كاملة بأذن الله الواحد القهار

ولا زالت دعوتي سارية , إلا إذا أردت الهروب في لا مانع بأن تخبرني

والله ولي التوفيق


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 12:17 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025