![]() |
اقتباس:
أقــول والله المعين على الحق إن شاء الله فكلمة: ( الركوع ) في القرآن الكريم يتجاذبها عدّة معانٍ : فتارة تستعمل بمعنى الهيئة المخصوصة المعروفة في الصلاة كقوله تعالى: " التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (112) سورة التوبة وتارة تستعمل بمعنى التواضع والتذلل إما في العبادة أو في غيرها كقوله تعالى : "إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55) سورة المائدة و قوله " راكعون " فعل مضارع يدل على استمرار ودوام الخضوع والتذلل وهي من صفات المؤمنين وطبيعتهم فهم راكعون خاضعون في صلواتهم راكعون خاضعون في زكواتهم . وتارة تستعمل بمعنى السجود كقوله تعالى: " قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنْ الْخُلَطَاء لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ(24) سورة والخرور يكون للسجود بدليل قوله تعالى: " إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ (15) سورة السجدة وقوله تعالى: " وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّواْ لَهُ سُجَّدًا وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِن قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا وَقَدْ أَحْسَنَ بَي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاء بِكُم مِّنَ الْبَدْوِ مِن بَعْدِ أَن نَّزغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِّمَا يَشَاء إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (100) سورة يوسف وقوله تعالى : " قُلْ آمِنُواْ بِهِ أَوْ لاَ تُؤْمِنُواْ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا (107) وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً (108) سورة الإسراء ..................... ومن المضحك أن يفتقر..النصّ..إلى.. نصّ...ينصّ..عليه..!! ومن المبكي أن يكون النصّ..المفزوع...إليه ...ضعيفاً..!! الرد هذا منقــول ,, |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف هههههههههههههههههههههههههههههههههه والله مسكين انته يا صغيري ..... يقول الطفل انها ضعيفه اقتباس:
الحاكم - معرفة علوم الحديث - ذكر النوع الخامس والعشرين من علم الحديث 210 - حدثنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار قال : ثنا أبو يحيى عبد الرحمن بن محمد بن سلام الرازي ، بأصبهان قال : ثنا يحيى بن الضريس قال : ثنا عيسى بن عبد الله بن عبيد الله بن عمر بن علي بن أبي طالب , قال : ثنا أبي , عن أبيه , عن جده , عن علي قال : نزلت هذه الآية على رسول الله (ص) : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون فخرج رسول الله (ص) ، ودخل المسجد ، والناس يصلون بين راكع وقائم ، فصلى ، فإذا سائل ، قال : يا سائل أعطاك أحد شيئا ؟ ، فقال : لا إلا هذا الراكع , لعلي , أعطاني خاتما ، قال الحاكم : هذا حديث تفرد به الرازيون ، عن الكوفيين ، فإن يحيى بن الضريس الرازي قاضيهم ، وعيسى العلوي من أهل الكوفة. ثم يستمر بمسلسل مضحك والله فيقول اقتباس:
اي عباره يا عزيزي سواء كانت صفة ام حال فان من تصدق بالخاتم هو علي ابن ابي طالب وانا اعذرك فان شيخك من كتب هذه التفاهات مسكين جدا ..... اقتباس:
أرجع الى كتبك واعرف القصه وهذا علي ابن ابي طالب عليه السلام وليس عمر من ينتظر البعير حتى يدخل يده بدبره مثلما كانوا يفعلون به بجاهليه لتخليني اطلع فضايح عمر خلف الجبل اقتباس:
هل رايتم يا موالين هذا هو الدين السلفي من بحث ياخذون سطرين لكن لنرى هل هو شجاع ام مثل عمره ثم يذهب بعييدا وياتي بتفاسيرنا حول الركعوع وشاهدوا عباد الله اي ايات يسوقها هذا الجويهل اقتباس:
وهذه الاجابه التي هي موجوده في كل كتبنا وهذا الجاهل ليس باكثر من ناسخ ولاصق لكن اذ تضعون الاشكالات لماذا تخافون وترعبون من قراءه ردودنا عليها ؟!" هذا الالتفات لم يكن من أمير المؤمنين إلى أمر دنيوي، وإنّما كانت عبادة في ضمن عبادة. ولعلّ الافضل والاولى أنْ نرجع إلى أهل السنّة أنفسهم، الذين لهم ذوق عرفاني، في نفس الوقت الذي هم من أهل السنّة، ومن كبار أهل السنّة: يقول الالوسي1(روح المعاني 6 / 169.) قد سئل ابن الجوزي هذا السؤال، فأجاب بشعر، وقد سجّلت الشعر، والجواب أيضاً جواب عرفاني في نفس ذلك العالم، يقول: يسقي ويشربُ لا تلهيه سكرتهُ عن النديم ولا يلهو عن الناسِ أطاعَهُ سُكرُهُ حتّى تمكّن من فعلِ الصحاةِ فهذا واحدُ الناسِ هذا شعر ابن الجوزي الحنبلي، الذي نعتقد بأنّه متعصّب، لانّه في كثير من الموارد نرى أمثال ابن تيميّة والفضل ابن روزبهان وأمثالهما يعتمدون على كتب هذا الشخص في ردّ فضائل أمير المؤمنين ومناقبه، أمّا في مثل هذا المورد يجيب عن السؤال بالشعر المذكور. أمير المؤمنين (عليه السلام) جمع في صفاته الاضداد، هذا موجود في حال أمير المؤمنين، وإلاّ لم يكن واحد الناس، وإلاّ لم يكن متفرّداً بفضائله ومناقبه، وإلاّ لم يكن وصيّاً لرسول الله، وإلاّ لم يكن كفواً للزهراء البتول بضعة رسول الله، وإلى آخره. فحينئذ هذا الاشكال أيضاً ممّا لا يرتضيه أحدٌ في حقّ أمير المؤمنين، بأن يقال: إنّ عليّاً انصرف في أثناء صلاته إلى الدنيا، انصرف إلى أمر دنيوي. نعم وجدت في كتب أصحابنا ـ ولم أجد حتّى الان هذه الرواية في كتب غير أصحابنا ـ: عن عمر بن الخطّاب أنّه قال: تصدّقت بخاتمي أربعين مرّة ولم تنزل في حقّي آية. إذن هذا الاعتراض أيضاً لا مجال له. واما الصور فما دخلها ؟! ههههههههههههه اقروا جيدا وانظروا كم حجمكم بحيث لا يهمنا نعيقكم اقتباس:
وما يثبت جهالتك 1- ان ليس هذه الايه فقط دليل على الامامه 2- ان كانت صفة فليس غير علي ابن ابي طالب من تصدق فوصفه الله بايه المباركة وان كانت حالا فهو من تصدق وسواء نزلت في الحال ام فيما بعد فهي في علي لا غير لكن الغريب أنكم تقولوها في عباده بن صامت وترضون بها ولا ترضوها على علي لماذا ؟! الى هذه الدرجه نواصب وانا انصحك من تنسخ مره ثانيه هات لنا موضوع يستحق مو تبتر اقوالنا وتسوي موضوع لكن هذا هو مستواكم والسلام عليكم |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف ومازال عبد الشاب الامرد يضحكنا بجهله وياخذ بظاهر القران اقتباس:
ويقول ان الركوع له معاني عده وهذا بحد ذاته قنبلة تنسف مذهب الذين ياخذون القران بظاهره واشكرك جدا على نفسفك معتقدك بيدك وأدع الزمخشري السني يجيب على اشكالك القديم جدا بأنّ الفائدة في مجيء اللفظ بصيغة الجمع في مثل هذه الموارد هو ترغيب الناس في مثل فعل أمير المؤمنين، لينبّه أنّ سجيّة المؤمنين يجب أن تكون على هذا الحد من الحرص على الاحسان إلى الفقراء والمساكين، يكونون حريصين على مساعدة الفقراء وإعانة المساكين، حتّى في أثناء الصلاة، وهذا شيء مطلوب من عموم المؤمنين، ولذا جاءت الاية بصيغة الجمع. هذا جواب الزمخشري(تفسير الكشّاف 1 / 649.) . لانها حالما تصدق الامام مثلما تروي الروايات جاء ابا ذر الى الرسول واخبره فنزلت الايه بتمامها وصدقني ابن تيمية لا ينفعك بجهله لانها جاهل جدا وفعلا مسكين ومتخبط كثيرا اقتباس:
اقتباس:
لعد يا عزيزي خليك في معجم اللورد افضل لك مولاي كتاب هولاء هم بهذه العقلية وانا اقول :- علي ابن ابي طالب عليه السلام صحابي عندكم وعندنا امام فاذا صح الطعن فيه منكم فكيف تكون هناك صحابه عدول ؟! وانتم بين خيران أحلاهما مر والسلام على سيدي ومولاي ابا الحسن علي |
موضوع متناقض ... مرة يقول إنها صفة للمؤمنين .. والمعروف إن الصفة تتبع الموصوف كما وضح له أحد الأخوة ومرة يقول أنها نزلت في عبادة بن الصامت ... يعني نزلت في شخص وليس المقصود بها صفة للمؤمنين موفقين أخواني الموالين على هذه الردود المفحمة ... لم تتركوا له باب يفر منه ... |
المشكلة الكبرى انه لا يفهم الذي نقله
و هذه الشبهة القتها نصيرة الصحابة هنا التي هربت من كثر فضائح تدليساتها لكن تركتها بسبب كثرة جرايدها التدليسية و خاصة بعد هروبها الكبير |
الكريم عبدالله بما أنك ليس لديك اطلاع على اللغة العربية لم لا تسأل أقرب مدرس للغة العربية عن اعراب الجملة كاملة ماذا ستخسر على الأقل يكون بحث من جهدك الخاص بدل النقل فأنت حتى في ردودك على الأخوة فيتعريفهم للحال و الصفة و الفرق بينهما ترجع لنفس نص الموضوع و تنسخه! و تعرف معنى الركوع بالخضوع حسنا الركوع يأتي بمعنى الخضوع تارة و يقصد به تارة أخرى فعل الركوع نفسه لنأتي للآية الكريمة:: (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنو الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون) نفصلها لنعرف (يؤتون الزكاة و هم راكعون) أي يؤتي المؤمنون الزكاة و هم راكعون المؤمنون معرفة وقد يبدو واضحا أن الآية لم تذكر لفظ المؤمنون ظاهرا في (يؤتون الزكاة ) فكيف يكون معرفة حسنا الفاعل هنا هو ضمير متصل و الضمير معرفة كما يقول علماء اللغة العربية والمعارف سبعة: الضمير، والعلم، واسم الإشارة، والاسم الموصول، والمعرّف بـ(ال)، والمضاف إلى معرفة، والنكرة المقصودة بالنداء انظر هنا لتتأكد (الموجز باللغة العربية) http://www.islamguiden.com/arabi/m_a_r_17.htm لنأتي للجملة الثانية بعد الواو الذي فيها خلاف و هي (و هم راكعون) هم راكعون :جملة اسمية انظر لهذه القاعدة النكرات بعد النكرات نعت المعارف بعد المعارف نعت الجمل بعد النكرات نعت الجمل بعد المعارف حال النكرات بعد المعارف حال المعارف بعد النكرات مضاف إليه هم راكعون جملة اسمية أتت بعد معرفة و هو الضمير (يؤتون) فهي حال لنأتي للواو من نفس موقع الموجز للغة العربية هذه الواو تجب إذا كانت جملة الحال اسمية أو صدرها فعل ماض، خالية من ضمير صاحبها أو مصدرة بضمير صاحبها مثل (سافرت والمودعون كثير، سافرت وقد غابت الشمس، سافرت وأنا خائف). ما أشرت عليه يطابق اعراب الآية سافرت الفاعل(صاحب الحال ضمير) و هو معرفة أنا خائف مثل هم راكعون ,,,كلها جمل اسمية و الجملة بعد المعرفة هي في محل نصب حال إذن الواو ..واو حااال راجع مدرس لغة عربية لتتطمن ثانيا إذا لم يكن تفسير العلماء بسبب نزول الآية و لا في كونها حال تأخذ بعين الإعتبار فهل نأخذ منك مفاهيم اللغة و أسباب النزول أم من صاحب الموضوع فهل أنتم درستم اللغة و الشرع ليكون كلامك مقنع |
رفع الله قدرك أخي المسداني أحسنت :) |
اقتباس:
بغض النظر عن الإسناد يا زميلي الكريم فلن أنظر الي الاسناد فقط لننظر معاً الي منهج الحاكم في تصحيح الاحاديث ومنهجه في علم الحديث والذي تحتجون به هو الذي يستدل باحاديث ضعيفة لا قوة لها .. فكما قال إبن كثير فإن رجال هذا الحديث ما بين ضعيف ومجهـــول ولنرى منهج الحاكم يا النجف ,,, قال شيخ الإسلام في الفتاوى الكبرى (1\97): «إن أهل العلم متفقون على أن الحاكم فيه من التساهل والتسامح في باب التصحيح. حتى أن تصحيحه دون تصحيح الترمذي والدارقطني وأمثالهما (وهما من المتساهلين) بلا نزاع. فكيف بتصحيح البخاري ومسلم؟ بل تصحيحه دون تصحيح أبي بكر بن خزيمة وأبي حاتم بن حبان البستي وأمثالهما (وهما من أشد المتساهلين من المتقدمين نسبيا). بل تصحيح الحافظ أبي عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي في مُختارته، خيرٌ من تصحيح الحاكم. فكتابه في هذا الباب خيرٌ من كتاب الحاكم بلا ريب عند من يعرف الحديث. وتحسين الترمذي أحياناً (رغم تساهله الشديد) يكون مثل تصحيحه أو أرجح. وكثيراً ما يُصَحِّحِ الحاكمُ أحاديثَ يُجْزَمُ بأنها موضوعة لا أصل لها». وقال ابن القيم في "الفروسية" (ص245): «وأما تصحيح الحاكم فكما قال القائل: فأصبحتُ من ليلى –الغداةَ– كقابضٍ * على الماء خانته فروجُ الأصابع ولا يعبأ الحفاظ أطِبّاء عِلَل الحديث بتصحيح الحاكم شيئاً، ولا يرفعون به رأساً البَتّة. بل لا يعدِلُ تصحيحه ولا يدلّ على حُسنِ الحديث. بل يصحّح أشياء موضوعة بلا شك عند أهل العلم بالحديث. وإن كان من لا علم له بالحديث لا يعرف ذلك، فليس بمعيارٍ على سنة رسول الله، ولا يعبأ أهل الحديث به شيئاً. والحاكم نفسه يصحّح أحاديثَ جماعةٍ، وقد أخبر في كتاب "المدخل" له أن لا يحتج بهم، وأطلق الكذب على بعضهم هذا». انتهى. قال الذهبي عن الحاكم في "ميزان الاعتدال" (6\216): «إمامٌ صدوق، لكنه يصحّح في مُستدرَكِهِ أحاديثَ ساقطة، ويُكثِرُ من ذلك. فما أدري، هل خفِيَت عليه؟ فما هو ممّن يَجهل ذلك. وإن عَلِمَ، فهذه خيانةٌ عظيمة. ثُم هو شيعيٌّ مشهورٌ بذلك، من غير تَعَرّضٍ للشيخين...». وهذا يكفي يا زميلي الكريم دون النظر الي اسناد الحديث الذي صححه الحاكم فقط لنعلم ما هي منهجية الحاكم في تصحيح الأحاديث الضعيفة وتصحيحه للأحاديث الضعيفة هو أحد أسباب ترك تصحيحه لأحاديث كثيرة ,,, اقتباس:
مضحك أنتَ حقاً يا النجف الأشرف :) لم يتصدق علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه بل الأية نزلت في البراء من اليهود والنصارى في ( عبادة بن الصامت ) وهذا الراجح عند أهل السنة والجماعة وليس علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنه فروايات نزول الأية في علي بن ابي طالب ضعيفة وبين جهالة رجالها وغيرها ما الله تعالى به عليم ولكن يا زميلي الكريم . والروايات التي نزلت في هذا الكلام فقد قال عنها إبن كثير رحمه الله تعالى ما نصه التالي ,,, وَلَيْسَ يَصِحّ شَيْء مِنْهَا بِالْكُلِّيَّةِ لِضَعْفِ أَسَانِيدهَا وَجَهَالَة رِجَالهَا . ثم قال ابن كثير رحمه الله : الْآيَات كُلّهَا نَزَلَتْ فِي عُبَادَة بْن الصَّامِت - رَضِيَ اللَّه عَنْهُ - حِين تَبَرَّأَ مِنْ حِلْف الْيَهُود وَرَضِيَ بِوِلَايَةِ اللَّه وَرَسُوله وَالْمُؤْمِنِينَ وَلِهَذَا قَالَ تَعَالَى بَعْد هَذَا كُلّه " وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّه وَرَسُوله وَاَلَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْب اللَّه هُمْ الْغَالِبُونَ " كَمَا قَالَ تَعَالَى" كَتَبَ اللَّه لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّه قَوِيّ عَزِيز لَا تَجِد قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ وَالْيَوْم الْآخِر يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّه وَرَسُوله وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانهمْ أَوْ عَشِيرَتهمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبهمْ الْإِيمَان وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلهُمْ جَنَّات تَجْرِي مِنْ تَحْتهَا الْأَنْهَار خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْب اللَّه أَلَا إِنَّ حِزْب اللَّه هُمْ الْمُفْلِحُونَ " . والمنصف يحكم فأنتم تؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض ,, :) اقتباس:
لستُ أعجب فهذه حجة المفلس وهذا ضعف العقل والحجة ,, :) لا بأس الأية لم تنزل في علي بن ابي طالب والروايات التي تقول أنها نزلت فيه كلها ضعيفة أقــول يا نجف الأشـرف ( يعني كلما أراد سيدنا علي أن يتصدق أو أن يزكي يذهب فيصلى ويركع وينتظر حتى يأتيه فقير ) فهل هذا رد رجلٍ عاقل أيها المنصفون ولستَ ممن يتناول عمر فهو أرعبكم حياً وميتاً فنحن موضوعنا ليس عن فاروق هذه الأمة سلام الله عليه ,, فتنبه يا مدير الشبكة :) اقتباس:
فقط عقب على الكلام دون السخافات التي تتفوه به يا ولدي والله المستعان .. أولا : النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن في الصلاة لشغلاً ) ثانياً : الروايات التي جاءت عن طرقكم تقول أن الركوع هو ركن من أركان الصلاة فإن اختل هذا الركن بطلت الصلاة ثالثا : وكيف يتصدق وهو راكع هل هذا يعني أن علي ليس خاشعاً ؟؟ اقتباس:
بل تجاوزه رضي الله تعالى عنه يا حبيبي تستدل علي بالشعر !!! عجباً لمن ترك القرآن وراء ظهره *** اذا استدل بقولٍ يقول قال الأخطل أو كما قال الشاعر يا النجف الأشرف :) اقتباس:
خارج الموضوع ورد يفتقر الي العلمية يا حبيبي لهذا هو متروك :) اقتباس:
أنا محترم نفسي يا صاحبي ويا حبذا لو تحترم أنتَ وأخوانك أنفسكم في الحوار ,, الأية ليست دليلاً على إمامة أو ما يحزنون الأية نزلت في عبادة بن الصامت حين أعلن البراء من النصارى وأعلن الولاء لله ورسـوله فهذا سبب نزول الأية لا كما تدعون يا النجف فيا حبذا لو تتكلم بدليلٍ واحد يا صاحبي لا شعراً ,, اقتباس:
هههههههههههههههههههههههههههههههه والله لا أدري ما أقول سوى أن أضحك عليك يا حبيبي الأية ليست صفة لعلي بن ابي طالب بل لم يذكر فيها علي بن ابي طالب لهذا الأية ليست فيها دليلاً على أي شيء لا على إمامة ولم يذكر فيها إسم علي رضي الله عنه حتى ,,, اما كونها صفة أو حالاً فهي ( صفة ) للمؤمنين يقول الحق تبارك وتعالى ( إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنوا الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون ) فهذا اللفظ ( وهم راكعون ) يعود على المؤمنين وهي صفة المؤمنين الخشوع والتضرع الي الله تبارك وتعالى في الصلاة وليس الا أن يقال الحق فيالكَ من صاحب حجة ضعيفة , اقتباس:
لأنها هي الحقيقة والحق يجب أن يقال وأن يتبع فهي نزلت في عبادة ولم تنزل في علي .. لستُ أنسخ وألصق فأنظر الي حالكَ وحال قومك ,, :) |
اقتباس:
إسمع يا ولدي إن الأية تقول في بدايتها ( إنما وليكم الله ورسـوله والذين أمنوا الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون ) فإن صفة المؤمنين أنهم خاشعون راكعون فهذا اللفظ ( راكعون ) هو صفة للمؤمنين وليس صفة لعلي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنه . ثم يا ولدي أليست الأية متشابهة أم محكمة ؟؟ سؤال خفيف على قدك يا نجف :rolleyes: |
اقتباس:
:D:D:D:D هذه تكفيك يا صاحبي فلستُ أنا من يعطي بالاً للمرقعين :rolleyes: |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:05 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025