من تحت ركام الاجداث
انفض غبار الانين لاصرخ باعلى صوت الحنين لقد امطت اللثام عني لقد ازلت الكبرياء فما عدت اتحمل انني اعلن عن الامي الابدية فانزلني من هذا الصليب |
نمت ليلة البارحة
وقرأت عشرات الايات واجريت قداس تحضير الارواح فوق مائدة الالم واشعلت الشموع تحضيراً لاستقباله ومن شدة الانتظار لم استطع ان انم وبقيت مسهدا الى وقت طلوع الفجر حينما نبهني صوت مؤذن بصوت شجي بقيت انتظر علَّ عيني ترى النوم فتلتقي هناك في تلك الروح السابحة في عين الملكوت بقيت انتظر ، الى ان لامس وجهي المنهك شعاع من شمس قادمة عبر النافذة حينها تذكرت قول امير المؤمنين ع لكميل بن زياد قم يا كميل ، فقد طلعت الشمس انها شمس الواقع ، والحقيقة التي تنهي الاحلام المستحيلة |
مابين ثرثرتي ..
وبين الحزنْ .. حديثٌ طويل .. ! |
وما بين الحزن الطويل والليل والمطر والنهر حكاية اخرى
انها اخطاء عدم امالة عنان الدابة منذ البداية !!!!! |
ليس لك وحدك ما اكتب
بل لي وحدي فقط لقد ترجلتَ ايها الفارس العنيد ولم يبقَ سواي .. في الدرب الطويل |
لك وحدك ارسم النصوص شموسا
واخيط من الحروف مظلات |
الأمام علي عليه السلام يشرح كيف تعيش
سنين عمرك مرتاح البال قصـيده ولا اثـمن تستحق القراءه قصيـــدة رائعـــة تهـــز الجبال للإمام علي بن ابي طالب عليه السلام دَعِ الصِّبا فلقدْ عداكَ زمانُهُ وازهَدْ فعُمرُكَ مرَّ منهُ الأطيَـبُ ذهبَ الشبابُ فما له منْ عودةٍ وأتَى المشيبُ فأينَ منهُ المَهربُ دَعْ عنكَ ما قد كانَ في زمنِ الصِّبا واذكُر ذنوبَكَ وابكها يا مذنب لم ينسَـهُ الملَكـانِ حيـنَ نسيتَـهُ بـل أثبتـاهُ وأنـتَ لاهٍ تلعـبُ والرُّوحُ فيكَ وديعـةٌ أودعتَهـا ستَردُّها بالرغمِ منكَ وتُسلَـبُ والليلُ فاعلـمْ والنهـارُ كلاهمـا أنفاسُنـا فيهـا تُعـدُّ وتُحسـبُ وجميعُ مـا خلَّفتَـهُ وجمعتَـهُ حقاً يَقيناً بعـدَ موتِـكَ ينهب واقنعْ ففي بعضِ القناعةِ راحةٌ واليأسُ ممّا فاتَ فهوَ المَطْلـبُ فإذا طَمِعتَ كُسيتَ ثوبَ مذلَّةٍ فلقدْ كُسيَ ثوبَ المَذلَّةِ أشعبُ وابـدأْ عَـدوَّكَ بالتحيّـةِ ولتَكُـنْ منـهُ زمانَـكَ خائفـاً تتـرقَّـبُ واحـذرهُ إن لاقيتَـهُ مُتَبَسِّمـاً فالليثُ يبدو نابُـهُ إذْ يغْـضَـبُ إنَّ العدوُّ وإنْ تقادَمَ عهـدُهُ فالحقدُ باقٍ في الصُّدورِ مُغَّيبُ وإذا الصَّديـقٌ لقيتَـهُ مُتملِّقـاً فهـوَ العـدوُّ وحـقُّـهُ يُتجـنَّـبُ لا خيرَ في ودِّ امـريءٍ مُتملِّـقٍ حُلـوِ اللسـانِ وقلبـهُ يتلهَّـبُ يُعطيكَ من طَرَفِ اللِّسانِ حلاوةً ويَروغُ منكَ كمـا يـروغُ الثّعلـبُ وَصِلِ الكرامَ وإنْ رموكَ بجفوةٍ فالصفحُ عنهمْ بالتَّجاوزِ أصـوَبُ واخفضْ جناحَكَ للأقاربِ كُلِّهـمْ بتذلُّـلٍ واسمـحْ لهـمْ إن أذنبوا ودعِ الكَذوبَ فلا يكُنْ لكَ صاحباً إنَّ الكذوبَ يشيـنُ حُـراً يَصحبُ وزنِ الكلامَ إذا نطقـتَ ولا تكـنْ ثرثـارةً فـي كـلِّ نـادٍ تخطُـبُ واحفظْ لسانَكَ واحترزْ من لفظِهِ فالمرءُ يَسلَـمُ باللسانِ ويُعطَبُ والسِّرُّ فاكتمهُ ولا تنطُـقْ بـهِ إنَّ الزجاجةَ كسرُها لا يُشعَبُ وكذاكَ سرُّ المرءِ إنْ لـمْ يُطوهِ نشرتْـهُ ألسنـةٌ تزيـدُ وتكـذِبُ كُنْ ما استطعتَ عن الأنامِ بمعزِلٍ إنَّ الكثيرَ من الوَرَى لا يُصحبُ واحذرْ مُصاحبةَ اللئيم فإنّهُ يُعدي كما يُعدي الصحيحَ الأجربُ واحذرْ من المظلومِ سَهماً صائباً واعلـمْ بـأنَّ دعـاءَهُ لا يُحجَـبُ وإذا رأيتَ الرِّزقَ عَزَّ ببلـدةٍ وخشيتَ فيها أن يضيقَ المذهبُ فارحلْ فأرضُ اللهِ واسعةَ الفَضَا طولاً وعَرضاً شرقُهـا والمغرِبُ فلقدْ نصحتُكَ إنْ قبلتَ نصيحتي فالنُّصحُ أغلى ما يُباعُ ويُوهَـب.. سلامُ الله عليك يا أمير المؤمنين يا علي. |
هذه القصيدة المنسوبة الى الامام علي عليه السلام لم أجد لها مصدر
هل تتناسب هذه الكلمات مع بلاغة وفصاحة أمير المؤمنين ع إذن لماذا تنشر ويجب التأكد من المصدر قبل النشر دمتم بود |
كلام عن :
أَمير المؤمنين عليه السلام أنه قال : "أَيها الناس اعلموا أَن كمال الدين طلب العلم والعمل به، أَلا وإن طلب العلم أَوجب عليكم من طلب المال،........... |
احسنتم........
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:00 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024