|
قال تعالى (ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها ...
قال تعالى ( ثم انزل سكينته عليه وايده بجنود لم تروها ) لاحظ ياوهابي الله ينزل السكينة على الرسول المؤمنين لكن ابابكر حرم من هذه السكينة لانه منافق |
اقتباس:
تعقيب موجز على ما أوردته .. هل نصر الله النبي صلى الله عليه وآله بوجود أبوبكر ؟ إن سلمنا جدلاً بإنه نعم الله سبحانه وتعالى نصر نبيه المصطفى بوجود أبوبكر معه في الغار , فالسؤال يكون كالآتي , هل الله سبحانه وتعالى ينصر نبيه بفرد حزين معه ؟ مع ما مفهوم الحزن عندما كان في الغار مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؟ وتعقيب على المحور الثاني في ردك , إن المعية كانت معية نصرة , كيف نصر الله نبيه صلى الله عليه وآله وسلم بوجود أبوبكر ؟ هذا فقط ما أريد أعرفه وفي انتظار إجابتك على هذا أو طرح كل مافي جعبتك والله ولي التوفيق |
اقتباس:
للعلماء تفسيرات بأن المقصود بنزول السكينة عليه هو سيدنا أبوبكر الصديق رضي الله عنه فقد جاء في تفسير ابن كثير ولهذا قال تعالى : ( فأنزل الله سكينته عليه ) أي : تأييده ونصره عليه ، أي : على الرسول في أشهر القولين : وقيل : على أبي بكر ، وروي عن ابن عباس وغيره ، قالوا : لأن الرسول لم تزل معه سكينة ، وهذا لا ينافي تجدد سكينة خاصة بتلك الحال ؛ ولهذا قال : ( وأيده بجنود لم تروها ) أي الملائكة ، ( وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا ) http://www.islamweb.net/newlibrary/d...ano=9&ayano=40 |
اقتباس:
|
اقتباس:
أصلحك الله السكينة نزلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم , والمضحك المبكي إنك وضعت تفسير ابن كثير وفيه يقول إنه السكينة نزلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في الأشهر , وإنما قولك بإنها نزلت على ابوبكر هي قول القلة .. ومن أبسط الأدلة على إنه السكينة نزلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم , هي إنه السكينة نزلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في غزوة حنين (ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها...) التوبة والله ولي التوفيق |
اقتباس:
تقبل الله صيامنا وطاعاتنا باحسن القبول.. ابن النيل لماذا تضيع الوقت بتكرار الكلام .. دقق وركز معي فيما ساقول انتبه جيدا.. يقول تعالى"ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها ... وذلك في غزوة حنين. ويقول سبحانه ايضا"فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا. ... فكما في الايتين الكريمتين يذكر الله النبي ويذكر بعده المؤمنين ,فلو كان ابو بكر في اية الغار من المؤمنين الذين شملتهم السكينة الالهية لكان الله عز وجل قد ذكره بعد ذكر النبي او يقول:فانزل الله سكينته عليهما. هذا وقد صرح كثير من كبار علمائكم :بان ضميير (عليه)في الاية الكريمة يرجع الى النبي الاكرم لا الى ابو بكر راجع كتاب "نقض العثمانية"للشيخ او جعفر الاسكافي وهو استاذ ابن ابي الحديد.. اضافة على ماذكرنا نجد في الاية الكريمةجملة تجرد ابو بكر من اي منقبة "اذ يقول لصاحبه لاتحزن"فالنبي ينهى ابا بكر عن الحزن فهل حزن ابي بكر كان عملا حسنا ام سيئا؟؟ فأن كان حسنا:فالرسول لاينهى عن الحسن وان كان سيئا فنهي النبي له من باب المنكر بقوله(لاتحزن)فالاية الكريمة لم تكن في فضل ابي بكر ومدحه بل تكون في ذمه وقدحه وصاحب السوء والمنكر لا تشمله العناية الالهية والسكينة لانهما مختصتان بالنبي والمؤمنين وهم اولياء الله لا يخشون احدا الا الله سبحانه..والان مارايك هاتِ ماعندك فلدي المزيد ..بالانتضار |
{أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ * لَهُمُ الْبُشْرَى ...
|
السلام عليكم اللهم صل وسلم على محمد وال محمد اقتباس:
شرح نهج البلاغة لابن الحديد المعتزلي وهذا الكتاب ليس من كتب الشيعة ثم ان الرواية مقطوعة وليست كاملة وللامانة العلمية يجب ان تنقل الرواية كاملة و الرواية الكاملة هي :- وروى أبو بكر أحمد بن عبد العزيز ، قال : حدثني أبو زيد عمر بن شبة قال ، حدثني إبراهيم بن المنذر ، قال : حدثنا ابن وهب ، عن ابن لهيعة ، عن أبي الأسود ، قال : غضب رجال من المهاجرين في بيعة أبى بكر بغير مشورة ، وغضب على والزبير ، فدخلا بيت فاطمة ، معهما السلاح ، فجاء عمر في عصابة ، فيهم أسيد بن حضير وسلمة بن سلامة بن قريش ، وهما من بنى عبد الأشهل ، فاقتحما الدار ، فصاحت فاطمة وناشدتهما الله ، فأخذوا سيفيهما ، فضربوا بهما الحجر حتى كسروهما ، فأخرجهما عمر يسوقهما حتى بايعا . ثم قام أبو بكر ، فخطب الناس ، فاعتذر إليهم ، وقال : أن بيعتي كانت فلتة وقى الله شرها ، وخشيت الفتنة ، وأيم الله ما حرصت عليها يوما قط ، ولا سألتها الله في سر ولا علانية قط ، ولقد قلدت أمرا عظيما ما لي به طاقة ولا يدان ، ولقد وددت أن أقوى الناس عليه مكاني . فقبل المهاجرون ، وقال على والزبير : ما غضبنا إلا في المشورة وأنا لنرى أبا بكر أحق الناس بها ، إنه لصاحب الغار ، وثاني اثنين ، وإنا لنعرف له سنه ، ولقد أمره رسول الله صلى الله عليه وآله بالصلاة وهو حي . وايضا مصدر الرواية خطأ ...فالصحيح هو : شرح النهج لابن الحديد ج6 ص 48 و ج2 صفحة رقم 50 ... ثم ان الرواية لم ينقلها الشيعة او احدا من اهل البيت عليهم السلام فسند الرواية باستثناء ابو الاسود هو :- أبو بكر أحمد بن عبد العزيز / شيخ الطبراني أبو زيد عمر بن شبة / من رجالكم إبراهيم بن المنذر /من رجالكم ابن وهب وهو عبد الله ابن وهب / من رجالكم ابن لهيعة وهو عبد الله بن لهيعة / من رجالكم فاين الشيعة واهل البيت في رواية هذا الحديث ؟؟؟؟؟ تحياتي واحترامي |
اقتباس:
يا نصير ركز من قال هذا التفسير هو حبر الأمة وترجمان القرآن عبدالله بن عباس رضي الله عنه وهو من دعا له رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله ""اللهم علمه التأويل وفقهه في الدين". فهو أحسن من فسر القرآن .. وهناك سؤال سألته لزميلك فتجاهله,,وهو لك الآن... إذا كان رسول الله معه السكينة أصلا بدليل قوله للصديق لا تحزن إن الله معنا فما حاجته إلى ما يملكه إبتداءا؟؟!! أما غزوة حنين فالجميع بما فيهم رسول الله مضطربيين لذلك نزلت السكينة على الجميع |
اقتباس:
ا[COLOR="rgb(72, 61, 139)"] المسكين ابو بكر ابن ابي قحافة فضحه البخاري عن هجرته الى المدينة قبل مقدم النبي الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم ![/COLOR] |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:59 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025