![]() |
اقتباس:
يتبع ............................ |
ههههههههههههههههههههههههههههه التاريخ يقول لم يجتمع المهاجرين والانصار على الغاصبين البخاري وغيره يصرحون بذلك بطل استدلالك الهزيل جدا |
(من) الصحابة الذين اشتركوا في قتل عثمان بن عفان
محمد بن أبي حذيفة بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف القرشي العبشمي كنيته أبو القاسم ولد بأرض الحبشة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمه سهلة بنت سهيل بن عمرو العامرية . وهو ابن خال معاوية بن أبي سفيان . ولما قتل أبوه أبو حذيفة أخذ عثمان بن عفان محمدا إليه فكفله إلى أن كبر ثم سار إلى مصر فصار من أشد الناس تأليبا على عثمان قال أبو نعيم ؛ هو أحد من دخل على عثمان حين حوصر فقتل وأخذ محمد بجبل الجليل - جبل لبنان - فقتل أسد الغابة الجزء 1 صفحة 982 |
عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي كذا نسبه ابن منده وأبو نعيم وهو بلوي . له صحبة وشهد بيعة الرضوان وبايع فيها وكان أمير الجيش القادمين من مصر لحصر عثمان بن عفان رضي الله عنه لما قتلوه
أسد الغابة الجزء 1 صفحة 706 |
أحمد بن حنبل - مسند العشرة.. - مسند عثمان.. - رقم الحديث : ( 526 ) - حدثنا عبد الله حدثني سفيان بن وكيع حدثني قبيصة عن أبي بكر بن عياش عن عاصم عن أبي وائل قال قلت لعبد الرحمن بن عوف كيف بايعتم عثمان وتركتم عليا ( ر ) قال ما ذنبي قد بدأت بعلي فقلت أبايعك على كتاب الله وسنة رسوله وسيرة أبي بكر وعمر ( ر ) قال فقال فيما استطعت قال ثم عرضتها على عثمان ( ر ) فقبلها إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 165 ) فقال : أيها الناس ، إني سألتكم سرا وجهرا بأمانيكم فلم أجدكم تعدلون بأحد هذين الرجلين إما علي وإما عثمان ، فقم إلي يا علي ، فقام إليه تحت المنبر فأخذ عبد الرحمن بيده فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه (ص) وفعل أبي بكر وعمر ؟ قال : اللهم لا ولكن على جهدي من ذلك وطاقتي ، قال فأرسل يده وقال : قم إلي يا عثمان ، فأخذ بيده فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه (ص) وفعل أبي بكر وعمر ؟ قال : اللهم نعم ! قال : فرفع رأسه إلى سقف المسجد ويده في يد عثمان فقال اللهم اسمع واشهد ، اللهم اسمع واشهد ، اللهم اسمع واشهد ، اللهم إني قد خلعت ما في رقبتي من ذلك في رقبة عثمان . لماذا رفض اميرالمؤمنين عليه السلام سيرة الشيخين كشرط لاستلامه الخلافة؟؟؟!! افيدونا.... |
قال ابن تيمية : ( وأما الذين عدهم هذا الرافضي أنهم تخلفوا عن بيعة الصديق من أكابر الصحابة فذلك كذب عليهم إلا على سعد بن عبادة فإن مبايعة هؤلاء لأبي بكر وعمر أشهر من أن تنكر وهذا مما اتفق عليه أهل العلم بالحديث والسير والمنقولات وسائر أصناف أهل العلم خلفا عن سلف وأسامة بن زيد ما خرج في السرية حتى بايعه ولهذا يقول له يا خليفة رسول الله وكذلك جميع من ذكره بايعه لكن خالد بن سعيد كان نائبا للنبي صلى الله عليه وسلم فلم مات النبي صلى الله عليه وسلم قال لا أكون نائبا لغيره فترك الولاية وإلا فهو من المقرين بخلافة الصديق وقد علم بالتواتر أنه لم يتخلف عن بيعته إلا سعد بن عبادة وأما علي وبنو هاشم فكلهم بايعه باتفاق الناس لم يمت أحد منهم إلا وهو مبايع له لكن قيل علي تأخرت بيعته ستة أشهر وقيل بل بايعه ثاني يوم وبكل حال فقد بايعوه من غير إكراه. ثم جميع الناس بايعوا عمر إلا سعدا . لم يتخلف عن بيعة عمر أحد لا بنو هاشم ولا غيرهم وأما بيعة عثمان فاتفق الناس كلهم عليها وكان سعد قد مات في خلافة عمر فلم يدركها وتخلف سعد قد عرف سببه فإنه كان يطلب أن يصير أميرا ويجعل من المهاجرين أميرا ومن الأنصار أميرا ، وما طلبه سعد لم يكن سائغا بنص رسول الله صلى الله عليه وسلم وإجماع المسلمين ، وإذا ظهر خطأ الواحد المخالف للإجماع ثبت أن الإجماع كان صوابا ، وأن ذلك الواحد الذي عُرفَ خطؤه بالنص شاذ لا يعتد به ، بخلاف الواحد الذي يُظهِرْ حجة شرعية من الكتاب والسنة ، فإن هذا يسوغ خلافة ، وقد يكون الحق معه ويرجع إليه غيره كما كان الحق مع أبي بكر في تجهيز جيش أسامة وقتال مانعي الزكاة وغير ذلك حتى تبين صواب رأيه فيما بعد ).انتهى بلفظه. أين إجماع الصحابة على بيعة الشيخين ؟؟ ثم ابن تيمية كما ترون حاول أن يمرض تخلف أمير المؤمنين عن بيعة الخليفة ستة اشهر بقوله: (لكن قيل) مع أنها مروية عن عائشة في صحيح البخاري! والقائل هي عائشة فما أدري هل لم يصدقها ابن تيمية أم ماذا يا سلفية 1-لا يوجد إجماع على بيعة الشيخين! 2-الصحابي سعد بن عبادة طالب دنيا (طلب أن يكون أميراً) 3-سعد بن عبادة الصحابي طلب أمراً لم يكن سائغاً بنص ولا إجماع (ابن تيمية يخطئ عمر ما يخطئ سعد بن عبادة؟؟!!) http://forum.hajr.org/images/smilies/smile.gif 4-والطامة الكبرى هو عدم تصديقه الكامل للسيدة عائشة في نقلها أن علياً لم يبايع ستة اشهر (رواها بقيل التمريض) 5-عدم تصديقه التام بصحيح البخاري الذي نقل الرواية عن لسان عائشة (مع انه يقول ان صحيح البخاري أصح كتاب بعد القرآن الكريم) تفضلوا الرواية عن عائشة في الصحيحين وليس في صحيح واحد : ولا أدري بعدها لم يمرض الرواية ابن تيمية؟؟ فهل البخاري صحيح وليس بصحيح عافاه الله من التمريض والإمراض والممرضين له بإحسان؟؟!! تفضلوا صحيح البخاري ج: 4 ص: 1549 3998 حدثنا يحيى بن بكير ، حدثنا الليث ، عن عقيل ، عن ابن شهاب ، عن عروة ، عن عائشة : أن فاطمة عليها السلام بنت النبي صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد صلى الله عليه وسلم في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا أحد معك كراهية لمحضر عمر فقال عمر لا والله لا تدخل عليهم وحدك فقال أبو بكر وما عسيتهم أن يفعلوا بي والله لآتينهم فدخل عليهم أبو بكر فتشهد علي فقال إنا قد عرفنا فضلك وما أعطاك الله ولم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك ولكنك استبددت علينا بالأمر وكنا نرى لقرابتنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم نصيبا حتى فاضت عينا أبي بكر فلما تكلم أبو بكر قال والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي أن أصل من قرابتي وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال فلم آل فيها عن الخير ولم أترك أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه فيها إلا صنعته فقال علي لأبي بكر موعدك العشية للبيعة فلما صلى أبو بكر الظهر رقي على المنبر فتشهد وذكر شأن علي وتخلفه عن البيعة وعذره بالذي اعتذر إليه ثم استغفر وتشهد علي فعظم حق أبي بكر وحدث أنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ولا إنكارا للذي فضله الله به ولكنا نرى لنا في هذا الأمر نصيبا فاستبد علينا فوجدنا في بذلك المسلمون وقالوا أصبت وكان المسلمون إلى علي قريبا حين راجع الأمر المعروف. صحيح مسلم ج: 3 ص: 1380 1759 حدثني محمد بن رافع ، أخبرنا حجين ، حدثنا ليث ، عن عقيل ، عن ابن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عائشة أنها أخبرته أن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر الصديق تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد صلى الله عليه وسلم في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك قال فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي بن أبي طالب ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها علي وكان لعلي من الناس وجهة حياة فاطمة فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن بايع تلك الأشهر فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد كراهية محضر عمر بن الخطاب فقال عمر لأبي بكر والله لا تدخل عليهم وحدك فقال أبو بكر وما عساهم أن يفعلوا بي إني والله لآتينهم فدخل عليهم أبو بكر فتشهد علي بن أبي طالب ثم قال إنا قد عرفنا يا أبا بكر فضيلتك وما أعطاك الله ولم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك ولكنك استبددت علينا بالأمر وكنا نحن نرى لنا حقا لقرابتنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يزل يكلم أبا بكر حتى فاضت عينا أبي بكر فلما تكلم أبو بكر قال والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي أن أصل من قرابتي وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال فإني لم آل فيها عن الحق ولم أترك أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه فيها إلا صنعته فقال علي لأبي بكر موعدك العشية للبيعة فلما صلى أبو بكر صلاة الظهر رقي على المنبر فتشهد وذكر شأن علي وتخلفه عن البيعة وعذره بالذي اعتذر إليه ثم استغفر وتشهد علي بن أبي طالب فعظم حق أبي بكر وأنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ولا إنكارا للذي فضله الله به ولكنا كنا نرى لنا في الأمر نصيبا فاستبد علينا به فوجدنا في بذلك المسلمون وقالوا أصبت فكان المسلمون إلى علي قريبا حين راجع الأمر المعروف. |
اقتباس:
هنا أنت ناقضت مذهبك . قلت : الوحيد الذي اجتمع عليه المهاجرون والأنصار هو علي عليه السلام . جميل أنك قلتها . إذا فالمهاجرون والأنصار اجتمعوا على علي عليه السلام باعترافك . لاحظ : اجتمعوا على إمامته جميعا . هكذا أنت تقول . إذا : فلماذا أنتم كفرتم الصحابة من المهاجرين والأنصار بحجة اغتصاب الخلافة علما أنهم ( اجتمعوا ) بعد اغتصابها على مبايعة صاحبها الحقيقي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أفليس العقل يقول : أنهم إن كانوا ارتدوا بمبايعة أبو بكر وعمر وعثمان .... فهم قد رجعوا إلى الإسلام بعد ذلك باجتماعهم على علي رضي الله عنهم جميعا . فلماذا تسبونهم وتبغضونهم وتلعنونهم وتؤلفون الأدعية في كيفية لعنهم وطرق لعنهم !!!!!!!! وكيف يكونون مرتدين ومغتصبين للخلافة وهم قد ( اجتمعوا ) باعترافك على مبايعة علي رضي الله عنه بعد ذلك. هذه حكاية ولا في الأفلام . :eek: لا يصدقها ........ عاقل أبدا . |
ههههههههههههههههههه بعد عجزك عن الدفاع عن خلافة اسيادك تتجه الى كلام هزيل اخر وهل عمر وعصابته كانوا من المبايعين!!!!!!! عمي اذهب وادرس جيدا ثم ناقش اكبر منك |
اجبناك فلا تكرر
|
اقتباس:
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:48 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025