![]() |
اهلا اخ عبد محمد ممكن ا اسألك سؤال ؟؟
|
يبدو انك لا تريد ان اسالك
عموما نشوفك على خير لي عوده ان شاء الله غدا |
اقتباس:
صدقني نحن نعلم انك حامل اسفار ولا تعرف سوى النسخ واللصق :rolleyes: كان المفروض منك قراءة الموضوع جيدا قبل هذا النسخ !! والأن اقرء كلام الأخ خادم الأئمة ... قد يقول قائل : المقصود بالبدعة هي البدعة اللغوية !! قلت : لا عزيزي لنتجه لأقوال علماءكم ، من كتاب طبقات ابن سعد (استخلف عمر بن الخطاب قيل لعمر خليفة خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال المسلمون فمن جاء بعد عمر قيل له خليفة خليفة خليفة رسول الله عليه السلام فيطول هذا ولكن أجمعوا على اسم تدعون به الخليفة يدع به من بعده من الخلفاء فقال بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم نحن المؤمنون وعمر أميرنا فدعي عمر أمير المؤمنين فهو أول من سمي بذلك وهو أول من كتب التأريخ في شهر ربيع الاول سنة ست عشرة فكتبه من هجرة النبي صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة وهو أول من جمع القرآن في الصحف وهو أول من سن قيام شهر رمضان وجمع الناس على ذلك ) وكلام الخليفة الثاني عند السلفية واضح جدا للعيان يقول كما في الاعلى : (فقال عمر إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ) فهو نسب الفعل لنفسه :) |
اقتباس:
هذا إذا كنتم تصلون ( خمس فروض ) أساساً . يعني الشيعي إذا أعلن إسلامه وتسنن الله يعينه يجلس مع مدرس رياضيات يحسبله كم صلاة فاتته عشان يقضيها .. |
اقتباس:
فرخ وهابي يحليله يونس ههههههههههههههههههههههههه حبيب امك بابا روح اشرب حليبتك ونام السهر مو زين لك وانت بروحك غبي وماكو مخ والمصيبة العودة وهابي :p يعني مأسات كاملة ... فيلم هندي ميت البطل ماله هههههههههههههههههههههه |
اقتباس:
البدعة بدعتان : بدعة محمود وبدعة مذمومة ، فما وافق السنة فهو محمود ، وما خالف السنة فهو مذموم أن البدعة لا تطلق إلا على ما خالف السنة ، فليس في البدع محمود فالرسول صلى الله عليه وسلم قد رغب في قيام رمضان وحث عليه في أحاديث منها : عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرغب في قيام رمضان من غير أن يأمر فيه بعزيمة فيقول من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه ) رواه البخاري ومسلم . وقد صلى النبي صلى الله عليه وسلم بالصحابة في رمضان في عدة ليال في أوله وفي آخره كما ثبت ذلك عنه ، وكان هديه صلى الله عليه وسلم أن يصلي إحدى عشرة ركعة كما ثبت ذلك عنه في حديث عائشة رضي الله عنها قالت ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة ) رواه البخاري ومسلم . ولم يثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم المداومة على صلاة التراويح لأنه خشي أن تفرض على الأمة كما ثبت ذلك في الصحيحين . وقد اختلف أهل العلم في عدد ركعات صلاة التراويح فأكثر الفقهاء يرون أنها تصلى عشرين ركعة والوتر ثلاث ركعات وهذا القول مشهور عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه حيث ورد أنه جمع الناس على إمام واحد يصلي بهم ثلاثاً وعشرين ركعة كما ورد في الحديث عن عبد الرحمن بن عبد القاري ، قال خرجت مع عمر بن الخطاب في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبيّ بن كعب ، ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال عمر : نعمت البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون . يعني آخر الليل وكان الناس يقومون أوله ) رواه البخاري . ورى البيهقي بإسناد صحيح كما قال النووي : عن السائب بن يزيد الصحابي رضي الله عنه قال :[ كانوا يقومون على عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه في شهر رمضان بعشرين ركعة وكانوا يقومون بالمئتين … ] المجموع 4/32 . ومن أهل العلم من يرى عدم زيادة صلاة التراويح عن إحدى عشرة ركعة لحديث عائشة السابق وغيره من الأحاديث الثابتة في هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم . وترى طائفة أخرى من أهل العلم عدم تحديد عدد معين من الركعات في صلاة قيام رمضان أي التراويح ومنهم شيخ الإسلام ابن تيمية والإمام الشوكاني وغيرهما وأنا أميل إلى هذا القول ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ما نصه :[ كما أن نفس قيام رمضان لم يوقت النبي صلى الله عليه وسلم فيه عدداً معيناً بل كان هو صلى الله عليه وسلم لا يزيد في رمضان ولا غيره على ثلاثة عشرة ركعة لكن كان يطيل الركعات فلما جمعهم عمر على أبي بن كعب كان يصلي بهم عشرين ركعة لأن ذلك أخف على المأمومين من تطويل الركعة الواحدة ثم كان طائفة من السلف يقومون بأربعين ركعة ويوترون بثلاث وآخرون قاموا بست وثلاثين وأوتروا بثلاث وهذا كله سائغ فكيفما قام في رمضان من هذه الوجوه فقد أحسن . والأفضل يختلف باختلاف أحوال المصلين فإن كان فيهم احتمال لطول القيام فالقيام بعشر ركعات وثلاث بعدها كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي لنفسه في رمضان وغيره هو الأفضل وإن كانوا لا يحتملونه فالقيام بعشرين هو الأفضل وهو الذي يعمل به أكثر المسلمين فإنه وسط بين العشر وبين الأربعين وإن قام بأربعين وغيرها جاز ذلك ولا يكره شيء من ذلك وقد نص على ذلك غير واحد من الأئمة كأحمد وغيره . ومن ظن أن قيام رمضان فيه عدد مؤقت عن النبي صلى الله عليه وسلم لا يزاد فيه ولا ينقص منه فقد أخطأ وفي الاخير قرن بينها وبين ( اللطم والتطبير والزحف وأكل التربة) |
اقتباس:
البدعة إذا كانت لم ينزل الله بها من سلطان كإضافة صلاة أو إنقاص صلاة أو زيادة صيام أو إنقاصه فهي تشريع والتشريع حرام أما بخصوص التطبير فهذا موضوع آخر علما أن التطبير عندنا ليس بواجب كما أنتم تفعلون بالتراويح يعني سواء طبرت أم لم تطبر لا يمس العقيدة |
اقتباس:
ليست بفرض ولا سنه مؤكدة بل هي سنه فرديه على الارجح صلاها الرسول الكريم ثلاثة ايام وفي كل يوم يجتمع عدد اكثر من اليوم الذي قبله فتركها النبي خشيه فرضها والتعسير على المسلمين ولم يبتدعها عمر بل وجد الصحابه يصلونها متفرقين في المسجد فجمعهم على امام ولا ننسى قول النبي الكريم عليكم بسنتي وسنه الخلفاء الرشدين من بعدي عضو عليها بالنواجذ فنحن نتبع لا نبتدع وملخص القول صلاه التراويح مسنونة |
اقتباس:
يعني يوجد سنتين فأي سنة نتبع نكون على صواب إذا ما الحكمة من بعثة النبي محمد ص؟ |
اقتباس:
والله العضيم انها مشكلتكم اصحاب النبي اي سنة راح يوصلوها لنا ؟؟؟ |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:52 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025