وفي متاهات الحُلم ..
أجدني ضائعة .. ! |
بعض الجنون ..
يَسلبنا شتات عُمرّ .. وبعضهُ يُسقمنا .. ! |
ذلك الإجحافُ الهاضم لحقي ..
يُشقيني .. وليتك تعلمْ .. ! |
صرخة تدوي بين جنبات الروح
هل من حبيبة.................؟ |
وهل حلقت يوما في سماك الضحكات لتمتزج مع الندى والهوا مع ريح جاريات فتسير بها الى بلدان عطشى وقريات فتفتش بين هذا وهذا عن عيون ذابلات عن رمش مالامس النوم يوما او سبات عن ضيم ما فارقه الانين يوما ولا الاهات عن قلب جفت بحار الحب فيه والمحيطات عن انسان مزقته العقارب وذرا وذرا والحيات مبعثرا صار بلا اتجاه بلا دليل مكسر الرايات فحنت الغيمة انينا عليه فسال انينها مع القطرات دمعا على شرايين قلب متصلب الشريان بالوجعات علها تعالجه بجريانها من خطر الموت والذبحات من سكتة يرحل معها بعيدا بلا وداع وكلمات عله يرى يوما ان مع الضيم هنالك الاف الضحكات عله |
ويغرقني شوقُ عظيمْ ..
لاطاقة لي على إحتوائه ... ! |
بعضتني الهموم.... بعضي يشتاق ...وبعضي ينتظر...والآخر يحلم....وآخر يحتضر بعضا مني يعيش ..وبعضا أخفيته....وبعضا استتر وكلي......ممزق..وسط طيات العمر |
متلاطم بحر الهموم
لا طوف نجاة سوى قلبك |
ايا حزينة ولما ضائق هو صدرك واي هم كبير يحمل ذاك عمرك اتندبين يوما اسودا سلب عقلك ام تفتقدين فرحا كان يرش عطرك ام ورودا افترشت قبل اوانها قبرك او حدائق كانت يوما مخضرة تسرك او جراحات ف قد جادت كرما بدمك او صراخ عطشان ظمان هو نهرك ام تركضين وراء خيال يسحبك يجرك الى وجع ضاق به عميق بحرك |
وخلف ذاكرتي ..
أجرامُ مُعتقة .. قدّ نسيت مدار ثباتها .. ! |
هو الهوى ..
من يجندُ الحنين .. ضدي .. ! |
ثما هناك كلمات تتدلى على سفح الصمت
تدثر الروح بجلباب الحزن تفتح المجال للدمع الحارق لكي يجوب أجفان العيون ثم أجدني ألوذ بجدع نخل أوجاعي في صحراء العمر وأهزه حتى يتساقط علي حزنا سرمديا هكذا تضيع الروح مابين الحرف والسطور ! |
أنت من كنت ابحث عنه في الأيام الماضيه..!!
أنت من وجدت فيه احلام الطفوله الجميله..!! أنت من وجدت فيه نفسي تلك الضائعه.!! أنت من له تلك الروح البيضاء الطاهره..!! أنت نصفي المفقود من نفسي الحائره..!! أنت من قد التقيته في في الأيام القاسيه..!! أنت من أحببته تحت كل تلك النظرات القاتله..!! أنت من سأبقى معه في كل الظروف القاهره..!! |
أحتوي حقي ..
حتى لايضيع .. وأضيع من بعده .. ! |
وفي العشق نتهاوى ..
كـ حباتِ موت .. ! |
يعترني صمتُ عقيم ..
لايُنجبُ لي إلا البُكاءْ .. ! |
كان لي عيني الشوق حديثُ ..
بعمق بؤبؤ إنتظاري ... ! |
وتجتاحني أوجاعُ ..
لاطاقة لي على صدها .. ! |
أتعلم ..
بأن كل الأسطر .. إلى الأوجاع تقودّ .. ! |
من عرفكم..!!
حتمآ سيحبكم..!! ومن أحبكم..!! يستحيل أن ينساكم..!! |
نتراشقُ بذكرياتٍ جمة ..
لا حدّ لها .. ! |
بأنامل الإعياءْ ..
نرسم الأحلام .. بحبراً من أرقْ .. ! |
حين تغيب ..
وتأخذك الأوقات مني .. أرى الدُنيا .. كـ خيط .. ينغرسُ بظلام دامس .. في ثقب إبرة .. ! |
لاتخدش ملامح الوفاءْ ..
حين تضيق بك الدنيا .. في لحظة غيابهم .. ! |
وبين الإنكسار والدمعة ..
عالمُ آخر .. يجتاحُ كل صبراً قدّ زرع بأعماقي .. ! |
الغياب ..
لغةٌ لايتقنها سوى الأوفياءْ .. ! |
لا يمكن ان نرسم المواعيد
في عيون الساعات الوقت صنم يعبده المغفلون |
أن أعتلي هامة صبري ..
فذلك يعني بأني لازلت أتنفس .. ! |
البحر يتنفس
لكنه لا يحب يشربني موجه ثم يتركني كزجاجة فارغة على خده الرملي |
البحر يتنفس
لكنه لا يحب يشربني موجه ثم يتركني كزجاجة فارغة على خده الرملي |
عندما فارقتك..!!
رأيت الحب في عينيك..!! والدموع في مقلتيك..!! فادهشني ذالك منك..!! وقررت أن لا أغيب عنك..!! |
هُناك حروفٌ ..
تُجيدُ إذابة الأمنيات .. برفة جفن .. ! |
كـ نورس خالدّ ..
أُحلقُ على جراحي .. ! |
حيرتي بك تكبر ..
وإراقتي للصبرّ تكثرّ .. فأيُ قهراً هذا .. ! |
عندما رأيت كلماتك..!!
تساقطت دموعي كالمطر..!! فقد عرفت بإنه ما من حبك مفر..!! |
باقيةُ في ضوئك ...
كنسمة حائرة .. يخطفها الريح ذات اليمين .. وذات الشمال .. ! |
الحرف .. كالدم ..
يسري برفقة الإحساس .. ويروي كل فراغ كبير يسكنُ فينا .. ! |
وبين الضلوع ..
هُناك شئُ صغير .. يُسمى قلبْ .. ! |
قد أبكي وتسيل دموعي..!!
عندما أرى أشخاصآ غيرك..!! ولكن لايرتجف جسدي..!! الا عندما أراك..!! |
صباحي كأطياف الأمل ..
حين تُساوم النفس على البقاء .. ! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:02 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024