![]() |
حبك يبعث الدفء في روحي و يلون مشاعري بالفرح أي قدر جمعنا يا حبيبتي و غرس الحب في صدورنا أحببتك كظلي فمن عتمة الضجر اقتلعت جذوري احبك لأنك أنت ما أريد و فيك ما تمنيت و هبتك روحي و لك سأمضي بقية عمري يا اقصر الطرق بين الحب و الربيع . الاهداء: الى من غرد في دنيا الحب,, الى لون حياته بلوعة الرحيل,, |
الفاضله لحن الشجن
الفاضل محمد الغزي أنرتما مساحات الوجع مازلتُ والقوافي والوجع رهن الانتظار |
اقتباس:
الذي لم يَخُنّي أبداً ..! وأتمنى أن لا أُخيب فيهِ الألم..!! لَقد بَكيتُ كثيراً مني .. حتى خلتَني تساقَطتُ حُزناً شجياً حينما هزني الليل وهدهد مهد الذكريات..! اقتباس:
أجِدُكَ صرفتهُ هُنا وأحلتهُ إبداع ..!؟ أم أن من الإبداعِ وَجع ..!؟ أبا ياسِر ..ياسِرَّ الحرفِ الذي يكتنزُ الروعة .. دُمتَ بألق دوماً تُغرقُنا حروفُك وموكب سموها المهيب لكَ جنائنُ القِداح والودّ |
يا بغداد أرجع والله مهما يصير
يا وردة حياتي ويا اعز ذكره |
ناء؟ بحار بيننا، مدن، صحارى من الظلام الريح تحمل لي صدى القبلات منها كالحريق من نخلة يعدو إلى أخرى ويزهو في الغمام الباب ما قرعته غير الريح... آه لعل روحاً في الرياح هامت تمر على المرافئ أو محطات القطار لتسائل الغرباء عني، عن غريب أمس راح يمشي على قدمين، وهو اليوم يزحف في انكسار هي روح أمي هزها الحب العميق حب الأمومة فهي تبكي "آه يا ولدي البعيد عن الديار! ويلاه! كيف تعود وحدك، لا دليل ولا رفيق؟" أماه.. ليتك لم تغيبي خلف سور من حجار لا باب فيه لكي أدق ولا نوافذ في الجدار! كيف انطلقت على طريق لا يعود السائرون من ظلمة صفراء فيه كأنها غسق البحار؟ |
الکریمه الفاضله
ام هانئ مرحى لكِ ومرحباً ايتها الاخت |
محمد الغزي
روائك صورٌ تتكلم هكذا يكون الابداع |
اقتباس:
لك يا غالي توجتني بوسام ذهب تحيه لك |
حبيبتي ..... صوتكِ حين أتاني ... تدفق في وجداني شهدا وارتسم على دفاتر اشعاري شمعا يضيء ليل افراحي ويغلق باب احزاني ... غاليتي .... ماذا اقول عن هذا الصوت الرخيم .. هذا الصوت الرقيق التنغيم .... اميرتي .... اهدي لي قاموساً من رقتكِ .. وبضع كلمات من سر فتنتكِ ... لاقول لكِ ما خجل فمي ... نبض قلبي ... قولي لهذا الصوت ... الذي يسكنني وطن ... الذي اسكنه انا عشقاً ... عذرا ان صمت لساني مثقل بالاحجار ... فصمّتهُ حتى لا يضيع صوتكِ . |
سيدتي .... صدى صوتكِ يذكرني ... بحنان الون الازرق ... ورقة اللون الازرق .. حبيبتي ... صوتكِ دوائر من السحر فيها اغرق .... !! صوتكِ أهله ... والسماء لها نفس الاهله ونفس الزرقة ... لكن حين تمر اسرابكِ فيها ... تشدو بهديل .... تموج فتعطي الزرقة للبحر .... تترك اجمها وتقترب نحو سربك يا عصفورتي ... ويا حمامتي البيضاء .. تموج السماء ... تتراقص على انغام هديلكِ .. تنسى انها السماء ...!! فتاهت الانجم عن اماكنها ... فكيف بي انا .... ؟؟ كيف بي انا الذي خرجت من جنتكِ .. وطردتُ من بساتين عشقكِ ... الذي ارى فيه نهاية ايامي ... |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:14 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025