![]() |
يا مؤمنين اهم شي اثبت له ان الرواية صحيح و صححه بعض العلماء منهم
وهو ناصبي واضح من اسلوبه يستميت في الدفاع عن ابن تيمية طبعا انت ما تريدني ارد لانك خايف و نصيحة ابعد عن الرد لأنك لا تحسن الرد الى الان هل تسقط نظرية صحيح مسلم مع هذا الكم الكبير الذي يروي عنه و إلا تسقط نظرية عبادة السند اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
............. |
اقتباس:
ما سألتك عن هويته سني أم شيعي سالتك عن أصحابه فقط وقد قلت لا علم لك بهم إذا لماذا ترفض الروايات التي معنعنه عن أصحابه وأنت لا تعرف عنهم شيء أليس هذا جهلا فيك يعتبر؟ وأحب أن اشير إلا قولك بأن الصادق ع سني فكيف يكون إمام للشيعة؟ هذا واحد ثانيا إذا كان سني فقد خرج من حديث الرسول ص أخرج السيوطي في الدر المنثور والشوكاني في فتح القدير عن ابن عساكر ، قال : عن جابر بن عبد الله قال : كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فأقبل علي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : والذي نفسي بيده إن هذا وشيعته لهم الفائزون يوم القيامة . ونزلت ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية ) ، فكان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا أقبل علي قالوا : جاء خير البرية ( 1 ) . وعن ابن عباس قال : لما نزلت ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية ) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي : هو أنت وشيعتك يوم القيامة راضين مرضيين ( 2 ) . (1) الدر المنثور 8 / 589 . فتح القدير 5 / 477 في تفسير الآية 7 من سورة البينة . (2) المصدران السابقان ، عن ابن عدي . |
اقتباس:
عيب تكلم بأدب من وين الاكاذيب نعلم من يروي عن الخمارة و السماعين الغناء و عن الحيوانات وايضا عن الكفار كما قال شيخك وعن البقرة التي تتكلم عن فضل شيوخك و انتم الذين تروون عن يعفور و عن البقرة بالاسانيد المتصلة استح لا نأتيك بقائمة عن هذه و مشايخنا الحمد لله من خمارة مثلكم و لا حمير في مستوى شيوخكم يعني مثل هذا الحمار الناصبي توثقوه ولا تتكلموا فيه ابدا عبدالله بن شقيق الناصبي: قال الذهبي: عبدالله بن شقيق العقيلي، بصري ثقة، لكنه فيه نصب. قال يحيى القطان: كان سليمان التيمي سيئ الرأي في عبدالله بن شقيق. وقال ابن عدى: لا بأس بحديثه إن شاء الله. وروى أحمد بن زهير، عن يحيى بن معين: هو من خيار المسلمين، لا يطعن في حديثه. وروى الكوسج عن يحيى: ثقة، وكذا وثقه أبو زرعة، وأبو حاتم. وقال ابن خراش: ثقة، كان يبغض عليا. ميزان الاعتدال ج 2 ص 439 وقال ابن حجر: وقال أحمد بن حنبل: ثقة، وكان يحمل على علي. وقال ابن خراش: كان ثقة، وكان عثمانيا، يبغض عليا. وقال العجلي: ثقة، وكان يحمل على علي. تهذيب التهذيب ج 5 ص 224 و كذلك عن توثيق الخمارين و اصحاب اللهو : قال ابن قدامة: وممن ذهب إلى إباحة الغناء من غير كراهة: إبراهيم بن سعد، وكثير من أهل المدينة، والعنبري لما روي عن عائشة رضي الله عنها قالت: كانت عندي جاريتان تغنيان فدخل أبو بكر فقال مزمور الشيطان في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم؟! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: دعها فإنها أيام عيد!!! متفق عليه، وعن عمر رضي الله عنه أنه قال: الغناء زاد الراكب. واختار القاضي أنه مكروه غير محرم، وهو قول الشافعي وقال: من اللهو المكروه. وقال أحمد: الغناء ينبت النفاق في القلب، لا يعجبني، وذهب آخرون من أصحابنا إلى تحريمه. الشرح الكبير ج 12 ص 50 وقال الذهبي: كان ممن يترّخص في الغناء على عادة أهل المدينة، وكأنه ليم في ذلك، فانزعج على المحدثين، وحلف أنه لا يحدّث حتى يغني قبله، فيما قيل!!! سير أعلام النبلاء ج 8 ص 306 وقال: وكان إبراهيم يجيد صناعة الغناء!!! سير أعلام النبلاء ج 8 ص 309 بل نقل الذهبي في ترجمته هذه القصة: قال عبيدالله بن سعيد بن عفير، عن أبيه قال: قدمَ إبراهيم بن سعد العراق سنة أربع وثمانين ومائة، فأكرمه الرشيد وأظهر بره، وسُئل عن الغناء فأفتى بتحليله. وأتاه بعض أصحاب الحديث ليسمع منه، فسمعه يتغنى! فقال: لقد كنتُ حريصاً على أن أسمع منك، فأما الآن فلا أسمع منك. فقال: إذاً لا أفقد إلا شخصك، وعلي وعلي إنْ حدثت ببغداد حديثاً حتى أغني قبله! وشاعت هذه عنه ببغداد، وبلغت الرشيد، فدعا به وسأله عن حديث المخزومية التي قطعها رسول الله صلى الله عليه وسلم في السرقة، فدعا بعود، فقال الرشيد: أعود البخور؟ قال: لا ولكن عود الطرب. فتبسم، وفهمها إبراهيم بن سعد فقال: لعلك بلغك يا أمير المؤمنين حديث السفيه الذي آذاني بالأمس وألجأني إلى أن حلفت؟ قال: نعم. ودعا له الرشيد بعود، فغناه: يا أم طلحة إن البين قد أزفـا * * * قل الثواء لئن كان الرحيل غدا وقال له الرشيد من كان من فقهائكم يكره السماع؟ قال: من ربطه الله. قال: فهل بلغك عن مالك في هذا شيء؟ قال: أخبرني أبي أنهم اجتمعوا في مدعاة كانت في بني يربوع، وهم يومئذ جلة، ومعهم دفوف ومغان وعيدان يغنون ويلعبون، ومع مالك دف مربع وهو يغنيهم: سليمى أجمعت بينا * * * فأين لقاؤها أينـا وقد قالت لأتراب * * * لها زهر تلاقينـا تعالين فقد طـاب * * * لنا العيش تعالينـا فضحك الرشيد ووصله بمال عظيم. رواها غير واحد، عن أبي بكر محمد بن إسحاق الصفار، عن علي ابن الحسين بن خلف بمصر، عن عبيد الله، فذكرها. تاريخ الإسلام هذه القصة رواها الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ج 6 ص 81 ورواها ابن عساكر في تاريخ دمشق ج 7 ص 9 و تروون عن البقر و الحيوانات هذا مستواكم صحيح البخاري كتاب المزارعة 4 ـ باب اسْتِعْمَالِ الْبَقَرِ لِلْحِرَاثَةِ 2366 ـ حدثنا محمد بن بشار، حدثنا غندر، حدثنا شعبة، عن سعد، سمعت أبا سلمة، عن أبي هريرة ـ رضى الله عنه ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " بينما رجل راكب على بقرة التفتت إليه. فقالت لم أخلق لهذا، خلقت للحراثة، قال آمنت به أنا وأبو بكر وعمر، وأخذ الذئب شاة فتبعها الراعي، فقال الذئب من لها يوم السبع، يوم لا راعي لها غيري. قال آمنت به أنا وأبو بكر وعمر ". قال أبو سلمة ما هما يومئذ في القوم. http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=13&CID=83#s5 اقتباس:
و إلا الانحشار جعلك قليل ادب |
لا تخرج من الحوار وهل تريد من مراجعنا حفظهم الله أن تنبح كالكلباني وأمثاله؟ عبد محمد |
اقتباس:
أول مرة أسمع إن الإمام جعفر الصادق عليه السلام سني فأي سنة يتبع لا تقل لي سنة ابن صهاك اللعين _________________ _________________ بدأ الناصبي يقل أدبه بعد أن حشر في الموضوع ويريد طرده كما طرد سابقا لا مشكلة عندنا أن نرى عبارة ......... ناصبي تحت اسمك مرة أخرى لكي نضحك |
اقتباس:
اقتباس:
ولا ننسى ****** زراره .. وابو بصير .. اقتباس:
يا ***** هل هذه مكانة الرسول صلى الله عليه وسلم !! 66- لا تعجبوا من منطق وكلام يهذي به قزم من الأقزام 67- كلب تخيل أنه بعوائه سيدك صرح الدين والإسلام 68- يا أيها الوغد الذي من لؤمه سمى السقيفة مصدر الآثام 69- كبرت وأيم الله منك جريمة يا موغلاً في الكفر والإجرام 70- لولا السقيفة كنت عبداً يشترى ويباع مثل بهيمة الأنعام 71- لولا أبو حفص العظيم لكنت من سقط المتاع تداس بالأقدام سبق أن حذرناك بالتزامالأدب وعدم الألفاظ القبيحة عبد محمد |
اقتباس:
|
اقتباس:
لا أنا أنتظر النجف الأشرف يجي ويعطيك السند الحلو اللي راح نشوفه تحت اسمك مثل المرة الماضية كم أنا مشتاق لرؤية تلك العبارة |
يعني خلاص نعتبر انكم افلستوا !! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:03 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025