![]() |
النفس تبكي على الدنيا وقد علمت ***** أن السعادة فيها ترك ما فيها
لا دار للمرء بعد الموت يسكنها**** الا التي كان قبل الموت بانيها فان بناها بخير طاب مسكنه **** وان بناها بشر خاب بانيها أموالنا لذوي الميراث نجمعها **** ودورنا لخراب الدهر نبنيها أين الملوك التي كانت مسلطنة **** حتى سقاها بكأس الموت ساقيها |
تتمردُ الآهات في الروحْ ...
وعلى القلبْ العليل .. أكتبُ بِحروفْ الدمْ .. لامَساسْ .. ! |
فقيرة أنا وحرفي ..
والداودين وُجدتْ للإدباءْ .. وأنا لستُ مِثلهمْ ولا هُمْ بِفقرْ الحرفِ مِثلي ... ! |
وظلم ذوي القربى أشدُّ مضاضةً ***** على المرء من وقع الحسام المُهنَّدِ
ستُبدي لك الأيام ما كنت جاهلاً ***** ويأتيك بالأخبار من لم تُزوّدِ |
لازلتُ أفترشُ الألمْ ..
وألتحفكْ ياوجعْ القلبْ .. ! |
أبكي وقلبي يصرخ متألما
أتعذب ولا يوجد من يزيح عني العذاب يحترق قلبي فلا أجد من يطفئ لهيب الآهات أموت في الثواني مرات ومرات أنادي وأنادي فمن ياترى يستجيب النداء ! |
أبكي وقلبي يصرخ متألما
أتعذب ولا يوجد من يزيح عني العذاب يحترق قلبي فلا أجد من يطفئ لهيب الآهات أموت في الثواني مرات ومرات أنادي وأنادي فمن ياترى يستجيب النداء ! |
أوجاعُ المَساءْ تنهالُ كسهمْ ينهشُ لحمْ إنتظاري .. !
|
انا ابرع ممثلة
ابتسم وارغم الجميع على الابتسامة ومن خلف الابتسامة دوع لاتجاريها دموع وحزن لايواطنه حزن هي تلك انا |
صَباحُ يتوسدُ آلامْ إنتظاري .. !
|
تتخبطُ الخيباتْ بينْ سماواتْ الرجاءْ وأرضْ الصبرْ ..
ووحدها الأوجاعُ مِنْ تُعصبُ عيني الأُمنياتْ .. ! |
کن صوتاً ولاتكن صدى..؟
|
ومالصدى إلا تَباريحْ صوتُ سكنْ أطرافْ المَساءْ .. !
|
http://a8.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...9_588716_n.jpg
في صــلاتي .. أنزفُ دُعاءِ ورجاءِ ... مِنكْ يــاربْ ... فقدْ ضاقتْ الأرضُ بي ... ! |
كل الصَباحاتْ أصبحتْ مُتشابهة .. !
|
طالْ غِيابكْ يافرحْ ..
متى سَتعودْ .. ! |
الى من يهمه الامر بعد التحيه
|
في عيناكْ ياوجعْ السماءْ ..
أتهاوى .. ! |
http://a1.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot..._5360613_n.jpg
لآتَبكي يَآصغيري ’ فَبكآئكْ قَطعْ قَلبي وآدمى روحي ! قٌلْ لي : مَآذآ عَسآني آفَعلُ لآكَفكفْ دَمعْ آلطفولة آلمَخنوقة بِكوني ! |
صَباحُ يحملُ إبتسامةُ صفراءْ ..
بِطعمْ الوجعْ .. ! |
.. مابالكْ ياقلبْ تضخْ الحزنْ بَدلْ الدماءْ .. !
|
|
هل لي بزاوية رحباء في مُعتقلك ياحُزنْ ..
فقدْ أرهقتني أوجاعْ أفراحي المنسية .. ! |
قصيدة جميلة ورائعة
|
وهَطلتْ الروحْ ..
بِأناقة حَرفها المَعهودة .. أهلاً بطُهرْ الحَرفْ .. طالْ الغيابْ .. وطالْ بِرفقته الحنينْ لورودكِ .. ياشذى .. ! |
في الروح تسكن آنستي الأنيقة دام شذاكِ الأخاذ ودمتِ أيتُها الحانيّة مع ودي |
أدمنتكَ كوجعٍ مغروزٍ
في أعمقِ نقطةِ ضياعٍ في قلبي أدمنتكَ قلبي !! |
نعيشُ احتضارا .... كغيمةِ صيفٍ تمّرُ بِرَملٍ على الباديـه .. |
كلانا .. يبحثُ عنْ نور ..
عن شئ يقينا .. عتمة الوجعْ .. ! |
ماذا ترك غيابك لي بعض الحروف ؟؟ ام بعض الدخان ؟؟ ام كل الضياع في متاهات الوجع؟؟ !!!!!! |
(( وأنتِ ..ياقصيـده ْ ...
ياألـف حرفٍ يألـف الضـجيج .. والهـدوء .. يألـف ألــف .. حنجـره .. ياقيـس .. يا رباح .. يامضـر .. يا نقـطة ً .. فـي بائـنا المزمجـره .. غادرتـُك ِ ... لتـلتــقي .. أحـزانـهاِ .. مـرافئـي الفريـده .. وهـذه الشـفاه فـي سـكوتها العنـيد .. تـدق ألف خنجـر ٍ فـي القلب من بعيـد .. وتجـرح الحديـد .. وليس لـي سـواكِ... أبـعـث .. فـي أعـطافه .... الحنان مـن جـديد ....... ثـم أنـطفأتـي .. شـمعة ً.. تشـيـّع الشـموع روحـاً .. بكتــها خلسـة .. مـواكـب الـدمـوع .. وكنت أذرف حسـرة .. فـي عالـم يضج بالخشــوع . قـبـّلـت ُ فـيك ِ كل جــزء ٍ.... غـادرَ الـزمـان ....)) |
وأيُ حسرات تلك التي تلتهمُ الفاقدين ..
تنخر عظام الصبر .. ونتناثر إلى أبعد مايكونْ .. ! |
مازِلتُ أنتَظرُ كانتِظارِ الجَداتِ الطاعِناتِ بالتأريخِ أن يَأتي حَفيدي لِيحكي لِي مِن حَكاياهُ النَديّة ..؛ عَن قصةِ نَزفِ الحَمامَة .. وَعن ديرِ راهبٍ ضَلّ الطَريق ..! مازِلتُ أجلسُ فوقَ الحِجارةِ أحملُ ثِقلها فَوقَ قلبي ويأتي حَفيدي صغيرٌ بِعمرِ الزُهور كَبيرٌ بِوسعِ البُحور يَقودُ يدي الى بُستانِ عطفٍ فيحكي حَكاياهُ عَن غُربتي فوقَ أجداثِ موطِنهْ .. وأحكي لَهُ عَن مَوطِني كَيف احتوى كُهولةَ قلبي.. وَكيفَ أموتُ بعيداً بِلا جُثتي ..! وأحكي وَيحكي .. وينفدُ مِن بينِ أيدينا الزَمن وأقضي نحبي على قصتِه ..؛ فيبكي حَفيدي انتِهاءَ القصيدة وأسمعُ شجوهُ في وحدتي ..؛ يموتُ الزَمن .. وتمضي الطيور بلا أجنحة وترسوا الغيوم بمرفأِ أرضي وتمطرُ أرضي بِكلِ غرابة فيعرفُ أني كنتُ دُعابة ..! أو من سحر بابل بعضُ عُجابه..! مَحضُ سرابٍ دعاهُ سرابه ؛ وأمضي بعيداً حيثُ السَماء ورجعُ الدُعاء وترتيلةُ عشاقِ الغروب حيثُ تؤبُ الطيور وتنشرُ بعض الندى فوق أجداثِ الرجاء ؛ أغيبُ أغيب } |
مازلتُ أبحثُ عنك في الوَجَعْ سئلتُ عن بوحِكَ من قوافي السَجَعْ وبُحَّ صوتي والصدى بِكُلِّهِ رَجَعْ .... |
لا اعرف كيف تنزلت آيات الحزن اليوم على قلبي شعورٌ يزعزع أمن النفس ويلهم القلب الوجع " لِم لا أعرف كيف لا أعرف ؟؟ كل ما أعرفهُ أني أشعر بذبول وان روحي تنزوي عني في اعمق وريدٍ نابت في قلبي" |
ومـن مسـاء بائــس .. لآخــــــــــرَ يبتســـــــم ...! فتحـتُ الأفــــق ...فـهرولــــت نـظـراتي .. وحـين أرهــقني اللـهاث .. وجـدت ُ دَربـا ً .. لمـلمَ حـقائـب تـرابـــه ُ .. وغـادرنـــــــــــي .. وألف ليلـــة وليلــــــــه .. تســمـّرت .. مــعي حائـره !! |
رافقتكَ السلامة يامن أخذت القلوب .. رافقتكَ ألأرواحُ الى معبدِ الخلود .. ومواكبُ الدمعِ المهيب .. تجللُ خطوات المسير .. وتنشدُ تراتيلكَ الهادئة .. بهدوءِ تلكَ الليلة ..! حيثُ أحتضنتك ملائكةُ الرب .. ونادمتكَ همساتُ الساهرين المتعبين على قبرك ..} كُنتُ أجلسُ قرب تُربك وأحزانُ العالم تكاثفت ليلتها عليه ؛ |
فلتكن جمعتكْ أنقى ...
وتكون فيها إلى الله أقربْ .. ! |
عندما يختنقُ الجرح يفيض بما فيه ... إلاّ جرحي .... فإنّهُ موبوءٌ بلغة الصمت . |
أفقدُ القُدرة على الرؤيا ..
حينْ أتوارى عَنكْ يا حُزنْ .. حتى أن حواسـي .. باتتْ تعملُ بدون إحساسْ ... ! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:31 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025