![]() |
انثر حروفك ايها القلم المدمى |
سحائبٌ من الالام ستخيم على الوجود |
ايا ابا تراب اندبك... كالوالهة الثكلى |
مولاي علي ابكي لشدة شوقي اليك وهل يجدي بكاء العيون؟؟؟ |
مولاي علي بن ابي طالب متى أنثر روحي في حضرتك؟ ان شوقي لذلك زعزعني |
ياااه اشتقتُ لهذا الجدار الهَرِم كحزني :o |
مولاي علي نصرخ بها مكلومين سيدي جمرة الاسى في صميم الحشا توجرت |
يااااهـ
وألف آهـ تلفني وتسحقني سحقًا |
روح الكلِم فااتي أنرتُما كل المساحات ..؛ ؛ يَ وجدي يا مولاي علي |
انتي من أنار قلوبنا ومساحاتنا التي مشتاقه لحروفكِ النقيه
|
سآعآت
تَعبُرُ خِلآلنَا كَ رِيحٍ قَآسِيَةْ تَجْرِفُ بِ طَرِيقِهَا .. الأمَلَ , التَفآؤلْ , الحُبْ وَ كُل شَيٍ جَمَيلْ.! |
فاتي صغيرتي الحبيبة بل ابنتي :o شوق اليك يشدني لاعُدمتكِ يَ رقيقة |
سَوآدٌ يَقتحِمُ أعَمآقـي .. لِ يَبُثَّ فِيَني الألَمْ
|
يا اخا المختار طه
يا قسيم الجنة والنار ها قد ضج الورى صياحاً يا علي يا علي يا علي |
احبك حبيبتي الروح
|
فاطِمة يَ عمري اصبري وتصبري واللهُ حسبكِ وهو نعم المولى ونعم النصير لقلبكِ الصغير دعواتي ابدا ..؛ |
هَكذآ نَحنُ دآئِمَآ يَرتَكبُ السَوآدَ بِ دَواخِلَنآ الألمْ / حتىَآ يَكونَ ال وَجَعْ وَجعٌ يَخدِشُ كُل العُروقْ لِ نَبكِيْ فَقطْ |
أبتي .. عند الحسين مكثت أياماً أناجيه .. كلمتهُ عما جرى في غيابك .. آهٍ أبتي ..وقفتُ حيث وقفنا مشيت حيث مشينا .. وجدتني وحدي وانت في غياااابٍ طويلٍ وأنا في غياباتِ جبّ الحزن ..؛ |
إجِتهَدْ بِ الشَهِيقْ .. لِ تَصِلَ السَمَآءْ بِ زفَرةِ إِرَتيآحْ فَقطْ لِ / تُلآمِسَ رَحَمة المَنَّـآنْ وَ تَـتـَنـفـَسْ |
كلما بحثتُ عنك كلما أوغل الغياب بقلبي أكثر وأوغلت أنت بالبعد ابعد فَـ أبعد فـــ أبعد فــــــ أبعد ؛ ! |
قاتل اللهُ الحنين حين أنزفكَ من أوردتي دون جدوى دون لقاءٍ حتى في الحلم ..! |
لا شيء جديد !!
سوى تجدد الألم بي !! الأم فقط !! |
اقتباس:
هو جدارك... و ملامحه خطّها قلمك ولا زال صوت قلبك يرمم ما تصدّع منه , سأدع الجدار لأقول لك تقبل الله زيارتك وغمرك بشذى كبرياء الحسين (ع) فقربه النفوس يسودها الاطمأنان وتنشرح برضا باريها |
أكــــــــاد أغرق
. . . في بحر من ورق |
اقتباس:
تألم قدر ما تستطيع : ربما في زمن آخر تفقد القدرة على الاحساس بالألم |
اقتباس:
آهٌ مِن الوَجع.. لا يترُكني |
اقتباس:
تقبلها منّا ومنكم لم أنساكم من الزيارة والدعاء عند أبي عبدالله عليه صلواتٌ نازلات وكم كنت أتمنى ان أتمها عند أبي تراب ولكن قضى الله أمراً كان مفعولا فمكثنا ليالينا المنصرمة في كربلاء عند الجدار الأعظم نستاف عطر الكرامة لنتنفس الحياة ..؛ |
سيدي
هل إغتالتك الأشواق ونادتك الأحزان تعال |
نزفنا معاً في كل الطُرقات الفرق اني بقيتُ انزف وانت رحلت تطبب جراحك عند عليّ وأنا مكثتُ أُداوي الجرح بالملح ..! |
ينكثُ الوجعُ بمخصرتهِ ثنايا الجدار ..! |
أعلم بأن الدمعه
مازالت معلقه بين أهدابي..! |
ايه ايها الجدار ..ما زلت انكث قربك تراب الالم ...لكنه لا يرغب بالفراق
ايه ايها الجدار ..اما آن ان تنهار على رؤوس الضياع ...فتخسف فيه الى حيث يرقدون ايه ايها الجدار ...حاولت ان اُلبس رحي زي الاعياد ...لكنها لا تكترث الا للسواد ايه ايها الجدار ...لا مناص اذا ولا بد مما ليس منه بد...ولا خلاص اذا نزل بين اركانك القدر ايه ايها الجدار ...والف ايه |
لِماذا هذا الصمت الذي اعتراني ..!؟ أهو الهدوء قبل العاطفة ..!!!! |
آآآآآآه ...على قلبي اخشى عليه ذاك الهدوء الازرق المصطنع ما قبل العاطفة .. فهو يأخذ حقيقة الجمال من بين اصابع يدي .. فأشعر انني اكلم صدى صوتي... ايها الجدار تمسك برداء قلبي ،،، وامنعه ان يذوب امام اي ارتقاع للمد قد يلقيه القمر الشاحب الى الساحل |
يا جدار خضركَ رحل فكن دكّا .. وَمُت في أوانِ الرحيل ..! |
أبي يُتمين أُعاني في غيابك http://www.ansarh.cc/images/smilies/frown.gif |
الذين يسكنون الجدار الآن : 2 ( الأعضاء 1 والزوار 1) الروح
اكرهُ الوحدة رُغم اني أُحبها في أحيانٍ كثيرة لكن الآن اكرهها .. مستأنسة بكَ يا ساكن الجدار معي :( |
ها انا ذا اترك الجدار وقلبي ممتلئ دموعا كم يتوق ان يتفجرها.. فأغمض عيني كمدا واصرخ بين جدران نفسي,, اعيد ذاك السؤال الهمجي وروحي تفور كما التنور بهستيرية خرقاء ، ، لماذا يسحقنا القدر بأقدارنا |
ايها الجدار
اشتقت لأنثر بجانبك كل حُزني واُنزف الدمع |
ان الهدوء قبل العاطفة اعلان بديل عن نزول عاصفة الدمع !
وليس لهذا الهدوء اي قرار واستقرار |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:10 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025