![]() |
ذِكْرَيّاتٌ مَخْدُوشَة بِعَبَث الْسِّنِيْن ...
|
الى ساكني الجدار ...
أوعية من الدعاء أسكبها أمامكم... امتناني |
الى صاحب الجدار وفقُك الله اخي
بارك الله بك لروحَك جوريةٌ بيضاء ❤❤❤ |
الى ساكني الجدار
طبب الله جراحكم |
ارقت ماء وجهي ودماء قلبي وانا اناديك دون جدوى
|
خطوط لآمعنى لها
تلآزمني بصمت فتجرح حنجرتي وتبقيها دامية لآتبوح هي خطوط الأحزان |
تتصحر القلوب في موسم الشح..! |
أسمع هسيس الصدى.. في وادي المناجاة وأسكن بوح القلب الى الأبد.. هيهات يموت النبض في القلوب النازفة |
|
رسمـتگ خوفـآ مـ ن الرحـيـل . . !
|
اهلاً بكِ غاليتي
الجدار منور بكِ |
سلاما أيها الوجع لا زلت تتنفس في دمي |
سأكْتفي بـِ ألبقَاءْ ع ـلىَ قَيْدُ ألصَمتْ,.}
|
بين ضلعي وانتَ لافاصل غير الحنين ..! وبين وريدي وانتَ لافاصل غير املٍ قديم بقدم الحزن الذي خلفه غيابك ..! |
جاري ترميم القلب ..! |
|
آثار خطواتك لا زالت رطبة يشمها قلبي كل حين أين انت ؟ في أي زاوية غياب |
ياه كَم أحتاجُ لأنسى جرح الجِدار ..!؟ عُمرين يَ سيدي احتاج .. عمرٌ انسى فيه الجُرح وعمرٌ أُحاول نسيان مانسيته ..! |
رُغمْ الغياب .. [أنتَ]أقَرب لِلأعماّق مِنيْhttp://www.abjdiyat.com/vb/images/smilies/q1.gif |
في بياض الكلمات أقمت أيامي دعني أتممها |
ايتها الريح .. اهدئي فالجدار لا زال يسح حزنا |
وقريباً ستحون ساعة الصفر -
وسيكون الفراق محتوماً علي .. |
ضلوعي تحطمها معاول الذكريات ..! |
سأعانق حلم الانتظار
حتى تعود !! |
أنتظركَ كَعلامةِ الطريق الشاردة ..!! تدلُ الناس الى وجهتهم .. ولا تعرفُ اين وجهتها ..!! |
أصلبي كل الدموع خلف الجذوع والجموع والقلوع وتركِ لي جدار عمري فقد صلبوا علية يسوع |
استافُ عطركَ مع كُلِ هبّةِ نسيم تأتيني من حيث ..! |
موجوعَة جداً أبتي ..! |
ها انا استرق السمع لنبضات قلبك ايها الجدار .. فلست اجد بين اضلعي نبضات قلبي.. |
حينما سمعت صوتك (( هاجني استعبار)) |
اقسم أنك اغرقتني حزنا اغرقتني وجعا " زيفٌ كل ما لارحمة فيه " وحبٌ بلا رحمة محض زيف " |
شكراً للأنتظار علمني كيفَ يموتُ على صبري الصبر وانا مازلتُ اتنفس ..!! |
شُكراً للجراح .. علمتني أن قيمةَ الجرح تكمنُ في عمقه ..! |
شُكراً للغدر.. علمني أن الوفاء قيمة سماويّة لا تسكنُ في الأراضي الجرداء ..! |
ما قيمة الوفاء اذا لم يكن هناك غدر
الجراح وحدها تقطر من القلب |
دماءٌ اختلطت بالغدرِ والوفاء وضعنا في مصباتِها حتى الجراح تأنُّ لأنيننا ..! |
في وقت السحر تتعمد الروح بانسكاب السكينة وتعرج الى سمائها |
أيها الأنين.. نزفتني أخيرا رقّ لي ودعني أتلمس نعومة هذا الصباح |
أيها الجرح أوغلت كثيرا... كان يمكن لك ان ترحم يتم قلبي |
في الفضاء الواسع في غموض الليل في اشتداد الذكريات في آفاق الحرف في شرود المعنى أقف ... حزينا أضع يدي على قلبي الصامت |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:12 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025