|
أعترف أن غرشة الدواء أوشكت على النفاد وأنا لازلت أعاني من مرضي
إن شاء الله بكرة أفضل حال بفضل سيد الساده |
مأجورين
الله يسلمك حبيبتي ليلي الله يطول عمرك الله لايلوعك على حبيب شكرا للمواساه اختى الغالية زينب الله يطول عمرك الله لايلوعك على حبيب شكرا للمواساه نسألكم الدعاء |
أعترف عظم الله اجورنا وآجوركم بمصآب اباعبدالله الحسين |
اقول هناك في الافق البعيد النائي نجم لامع وضاء يسر ناظرة ويعجب متاملة قديبدواحيانا لبعض الناظرين الذين اتعبو انفسهم في محاولة رؤيتة ولكن غالبا ما تحجبة سحب كثيفة متراكمة بيضاء فيحرم الناظرين من رؤيتة حينا من الدهر ويضلون يتخبطون في الظلام بامل رؤيتة انة الحسين ع ان دليل رؤيتة ذالك النور الذي يتحرك في الوجدان وفي اعماق النفس منبثق من فطرتها وجبلتها ولايمكن نكرانها او مكابرتها فيتجسد سلوك وعملا دموعا ودما شوقا وعشقا بعشق الحسين ع نحطم الحجب المادية ونلمس النور الفطري في وجداننا نرى روعة التضحية ولذة الفداء وحلاوة الزهد والكفاف وعظمة الايثاروالجود لو رجع اولئك الذين يفرون من الموت الى انفسهم وسالوها عن سبب هذا النفوروالخوف لادركواحتما ان علة هذا الامرهو تعلق قلوبهم بالدنيا وانعقاد امالهم على لذائذها وهم غافلون عن عالم الغيب وماجعل الله لرجل من قلبين في جوفة فكيف يعشقون الحسين ع وهوشهيد الحرية وهم اسرى الدنيا وجنود الجهل اعترف اني عاشق لسيد الاحرار ونهج الكرامة وعز الشهادة |
السلام عليكم
نسألكم الدعاء |
اقول من جديد!!!!!!!!!!!
هناك في الافق البعيد النائي نجم لامع وضاء يسر ناظرة ويعجب متاملة قديبدواحيانا لبعض الناظرين الذين اتعبو انفسهم في محاولة رؤيتة ولكن غالبا ما تحجبة سحب كثيفة متراكمة بيضاء فيحرم الناظرين من رؤيتة حينا من الدهر ويضلون يتخبطون في الظلام بامل رؤيتة انة الحسين ع اندليل رؤيتة ذالك النور الذي يتحرك في الوجدان وفي اعماق النفس منبثق من فطرتها وجبلتها ولايمكن نكرانها او مكابرتها فيتجسد سلوك وعملا دموعا ودماشوقاوعشقا بعشقالحسين ع نحطم الحجب المادية ونلمس النور الفطري في وجداننا نرى روعة التضحية ولذة الفداء وحلاوة الزهد والكفاف وعظمةالايثاروالجود لو رجع اولئك الذين يفرون من الموت الى انفسهم وسالوها عن سبب هذا النفوروالخوف لادركواحتما ان علة هذا الامرهو تعلق قلوبهم بالدنيا وانعقاد امالهم على لذائذها!!!! وهم غافلون عن عالم الغيب وماجعل الله لرجل من قلبين في جوفة فكيف يعشقون الحسين ع وهوشهيد الحرية وهم اسرى الدنيا وجنود الجهل ان الخلق عز وجل لا يستنكر امتلاك المؤمن الدنيا من مال، وجاه، وبنين، ولكنه يستنكر امتلاك الدنيا ومعانيها للمؤمن وأن تكون معبودة له من دون الله، أو مع الله. الشهوات العاجلة في الاكل، والجنس، والمال، والرفاه، والزينة، والامن، والاستقرار، والاطمئنان الى الدنيا.. والراحة والجاه.. هذه كلها معاني الدنيا واشياؤها التي يزهد المؤمن وينبغي أن يزهد فيها اعترف انيعاشق لسيد الاحرار ونهج الكرامة وعز الشهادة لقد لامني عند القبور على البكا رفيقي لتذارف الدموع السوافكي فقالأتبكي كل قبر رأيته لقبر ثوى بين اللوى والدكائك فقلت له : إن الشجا يبعث الشجا فدعني فهذا كله قبر مالك |
اعترف بروعة ما خطه لنا شهيد الله مأجورين , |
أعتراف
كنت سوف اذهب الى تاروت والقطيف لكي استمع ولكن معني الاختبار ,. ونسألكم الدعاء |
التمثال المكسور اعترف ان البعض تمثال مكسور ان تمثال فينوس الساحرة الجميلة يضني البعض لكن منظرفينوس ذات الذراع المكسوريريح المتعطشين للدنيا يقول برنادشو ان الذين يكسرون التماثيل الجميلة او يسعون الى تشويهها قد ينجحون احيانا ولكن الحياة تعود من جديد فتخلق هذة التماثيل ليحبهاالبعض ان الانسان المؤمن يختارالتفاؤل والمرح حتى وهوغارق في لجة الاحزان وابتسامتة قوة تساعد على اقتحام المصاعب وتنقذ روحة من التمزق الذي قد يؤدي به الى التردد وفقدان الهدف وراء ستارالدموع ان ارواحهم المنبعثة من الحزن العميق لاتتوفردائما الافي اشرف الناس واكثرهم نبلاوصفاء واجتهادا في تجميل الحياة انهم عشاق الله يعيشون وهويبتسمون ويتالمون وهويبتسمون قال الامام الصادق المؤمن بشروجة وحزنة في قلبة اعترف انا!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟ |
اللهم صل على محمد وال محمد
اعترف باننى مشتاق الى كل من الاخوات الفاضلات ايمان حسينى الغالية غدير الولاية الحيدرية العزيزة ( خاتم عقيق ) زنوبة الموالية القدير zainab ربائب الزهراء ع الطيبة الاصل عاشقة النجف الاشرف العزيزة الموقرة مليكه ( خواهر عزيز ومحترم قدر وبرادر شما ايهم عراقي ميكه . منو خيلي دعا كنم براي شما .خدا را ياحفظتون كنند با اين دنيا والتماس شفاعت امام حسين عليه السلام با اخرت خدا را يا امين امين امين حفظكن الله اخواتى حفظكن الله اينما كنتنّ اللهم امين يارب العالمين |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 06:40 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024