|
اقتباس:
لوكان للانتظارمن احساس لكان مترفّقا بجراحة الصبر ولَتحسّسنا كما نتحسّسه اما الراحه فمثلي لايعرف طعمها لانه لم يتنذوّقها |
أحتاجُ للحظة ضوء لأرى محطة سفري التي غيّبها غبار البُعد- فأحتضن أملاً تناهشه وجع انتظاري |
أحتاجُ إلى كومة أملّ أُغلفُ بِها صَبري ..
فـ هلّ لي بِها ... ! |
نبتسم و قلوبنا تتعصر الالماً ..
|
هو العُقمْ مِنْ ينهبُ مِنا أمومةُ الفَرحْ ..
ويبقى الحُزنْ طفلُ على ورقْ .. وبِشهادة مِيلاد .. مُزورة .. وَحدنا مِنْ وثقنا تَاريخْ ولادتهُ الوهمي .. ومَعْ ذلك .. نُرضِعهُ الحنينْ ... ويَتجشؤُ مرارة وَفائنا ... ! |
يَا شمس لا تغربِْ .. و تجعلنِيْ وحيَده بالدارِ
يَاشمس أن نورك يغطيْ بعض من بصمات الوجع . أبقي و لا تغربِ أيتها الشمس ... فـيْ غيابكِ يعِمْ عليّ الحُزن و الهِمْ |
اكتب ومن ثم اعود وامسح كل ما كتبته
وكأني لا اجد حرفا يحتوي وجعي |
اعترف..يحتلني استعصاء الفهم
وتسكنني الدهشة |
اقتباس:
بعض الوجع لايحتويه الحرف !! |
أتألم بشِده ...
... و كأن الوجع قد أحط بكل اجزاء جسدي .... ما هو العمل .. .... فالالم يزداد بين كل لحظة من هذة الساعه ... أتألم .. أختنق .. و أتوجع .. أنزف .. |
يا طفلةً اصغر من وجعها
فديتك ايتها القابعة في الوتين |
وآآآآآآه
من جريح لا يسعفه النزف |
تتَقطع أجزاء جسديْ من وجع قد أتعبني كثيراً
و أصبح كأنه دائره عرض تنعرض على جسمي .. |
صلّيتُ الفجر. إرتقبتهُ على أول إشراقة شمس فجائني بالظُلمة في حضن النهار..! وجعلني من صباحي كالعهنِ المنفوش |
كاد مطر السماء يغسلُ فَقـري.... وقبل ساعة الصفر بـــ فَرح.! تبدّد السحاب لأُمطر أنا ..... مطراً لايشبه المطر. |
إعتمد صاحبي فلسفة الهنود واعتمدتُ فلسفة الجرح فخَسِر الفرح ورَبحتُ الوجع .... |
كُلْ صباحْ مِعْ أشراقِةُ شمس جديَدة ..
يأتُيْ ببالي فُكرة الأختفـاء عِنْ عالمِ المُتعبْ .. أتردد كثيراً .. و لا أعلمْ لماذا ؟ هِلْ هِو خوفاً .. أم ليسَ لدى جراه للأختفــــاء .. |
تارة يُشاطر الوجعُ هواجسي فيتفقا أن أختفي وعندما يسدل الليل ظلامهُ أجـِدُ جُرحي قابعاً بي هنا... وتارة أختفي فيفضحُ الصمتُ تواجدي. |
أتلوجـة من الوجـعْ يلتُفت عِلىْ نبضاتْ قلبيْ .
تجعل نبضاتِيْ تَقفْ و تِعد تنبض .. أحس بوجِع من برودهِا .. |
ربما كانت إثلوجة وجع.. أثلَجَتْها نارٌ ثدثّرت برماد النزف. |
جُعلت قلبيْ ينُزف دماً .... مِنْ جرأحاتِها
مِعْ أنهِا إثلوجة لكـنهـا تُجرح مِن أشواكهِا |
كنتُ دائماً أقول: مازلتُ والقوافي والوجع رهن الانتظار " والان أصبحتُ والقوافي والوجع رهن الاعتقال |
ياخيول الوجعِ الدائمِ في قلبي وروحي رُضي أضلاعيَ ضلعاً بعدضلع ثم لاتستوقفِ النزفَ وغوري في جروحي " لستُ أدري مالذي أوقَفَني على متن نصوص قديمة لقوافي الوجع!! تأملتها لساعات طوال أوخَزَتْني بعض اُبرها وادهشتني تراجم صورها وأنزَفَتْني شروخُ نوافذها...... قرأتها حرفا حرفا وعشتُ فصول أوجاعها حتى آخر رمقٍ أمطَرَني مني.... |
أوجاع و آهات من الوجع مؤلم جداً
يحوى القلوب الصغيره لا جوده لها سوى الدموع الذي تنهار على الخد الناعم |
كسل احتل جسدي وعيناي اصبحتا عاشقات الظلام ورأس يتمايلا لرؤية الوسادة وارهاق يفتك بالجسد وامنية نوم كنوم اصحاب الكهف اهرب فيها من عالمي المجنون فاستفيق حاملة معي جبال من الهموم واطنان من الوجع المستديم وغيوم من امطار دمع ثقيل وروحا الامها الصبر وجزعا حتى الجنون يشار الي بالبنان هذه مجنونة العاقلين وعقيلة المجانين وكلاهما في الميزان سواء لانهما خرقتا جميع القوانين |
أتمنى أن أنهر الوقت ..
حتى يُبطئ سرعته قليلاً .. ويكُف عن إتعابي .. فأنفاسي تتلاحق وراءهُ ... بشتات خانق ... ! |
أتألم من وجِع روحيْ المُلزمْ إلي
و كأنه سيقضي علي بأي لحظه |
طليق هو الفرح ما له وطن
لكن الوجع سيدنا في كل روحٍ عندنا سكن |
اكاد انتهي
الا قليلا |
لا املكُ شيئاً....
سوى ايماني الذي لا يتزعزع |
http://up.graaam.com/p8ic/a9a5df2e6a.jpg أتألم بشده ... و كأنه أغصان الورد جرحتنيْ بقوه .. لا أستطيع السيطـره على ألالمـي من قوتـها الغاضبة ...! ما أفعل بـ جرحـي العميق و من من ؟! مِن عشقيْ الورد ... |
اقتباس:
من إمتلك الايمان فقد ملك كل شيء |
إيماني بجراحي كــ إيمان نبيٍّ برسالته. |
وَإيمانِي بِحُزني كإيمانِ يعقوب بِردِ بصره ..! |
يُهديني الصباح وكل صباح ..
باقة حُزن .. بنفسجية الوجع .. ! |
يُحوط بيْ الوجِع مِنْ كل الجوانبْ
و بـ هذي اللحظـة أتمني شيء وأحد المــــــــوتْ |
أتَسآلُ بإستنكار عظيم ..
كُل الجَمادات التي لمَستها يداي .. كيفْ تمتص الدمع ولاتبكي .. ! |
اتسأل لمْا كُلْ هذا ليْ ...
الوجِع يؤلَمْ كثيراً .. لا أستطيع أرفع يِديْ لأدعي لنفسيْ بهلاكهـا .... و تذهب لـ رب البرية .! |
أنا لا أكتبك لأبكي ...
أنا بدمع العين أبكيك ... لأكتبك يانور عيني ... ! |
مميت قاتل .... هذا الوجـع
|
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:39 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024