![]() |
[SIZE="6"]سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
عنما أثقلتني الهموم ورسمت في القلب بعض الندوب ورسمت في خيلات العقل بعض قتامة الصور لكن الحنين لقيلولة وقت يرحلك لحيث تقتنص بعضا من التأمل فتذكرت مكانا لكلمات كانت تجذبني أيما إنجذاب تجعلني أقف أمامها لوقت يكون كافيا ليخفف عني واقعية الحياة فكنت هنا فلهذا المكان في القلب ذكرى ولأهله أي ذكرى فسلام الله على أهل المكان ولكل الأخوات والإخوان من القلب كل السلام ودمتم باألطاف المحمدية محاطين أم الزهراء [/SIZE] |
لا زالت نهايات السطور .. تترنم بالفقد .. فالموت يستبيح وطني .. يقضم الضوء من جباه الصباح .. *** فاغرة افواه الإحتضار .. حد الإشتهاء .. بنهم قابيل في إلتهام ذاته .. *** رائحة الدم تملأ الطرقات .. أشلاء البراءة ترتفع في السماوات.. تنتحب الثكالى ؛ فيَحتفلٌ الطُغامُ .. يرقصون .. على موائد الغدر.. لبريق الدماء .. لعروج الطفولة .. وهي تنادي بــ الظليمة .. بـ شكوى تصكّ مسامع الامتداد .. ها هنــا الشهادة ؛ تزاحم اللحظات .. يُدّوي الألم في عمق الضمائر .. - بقلمي - |
الحرف ؛ مصل الأوجاع الناجع .. يستلها ليدسها في حنايا السطور .. |
اهموم البينه صارت مثل الهدوم = نبدل ثوب كل عيد اليمر بينه ما يطيب الجرح لو جا الف عيد = بيوم العيد بس تكثر بواجينه 2-10-2014 بقلمي |
على منبع غديرالخم تجمع = ألاف الصحابة بأمر أحمد
أنا مولاكم وحيدر وليكم = من بعدي وأمر من واحد أحد آلهي والي من والى عليا = واخذل كلمن حاربه أو صد بقلمي 7-10-2014 |
قال احد الحكماء
اياك ان تصاحب الكداب والاحمق والظالم والبخيل والعاصي والمنافق والندل والخبل والمريض يستهبل هدا الحكيم هههههههههه خلصت الششله |
لملحمة الدم على ثرى الطف .. أبجدية خاصة ..
تفوق كل الأبجديات .. فلا شيء يشبهها .. حتى صارت نشيد الأحرار في فم الزمان .. |
شجرة النبوة. وموضع الرسالة ومختلف الملائكة ومعدن العلم وأهل بيت الوحي. اللهم صَل على محمد وال محمد الطيبين الابرار الاخيار. ومن اياته خلق السموات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم إن في ذلك لآيات للعالمين
|
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
ما أصعب ممارسة فنون التفاؤل بهكذا زمن ,, !! |
الحَرْفُ .. صَدَى النَفْسَ ..
ينَسجُهُ مَوجُ الأوجَاع .. ليَسْتَقرَ في مَسَامعِ الحَنين ْ .. (المندلاوي 29-6) |
في هذه الأيام العالم الاسلامي يحتفل بذكرى ميلاد الامام الحسن المجتبى ريحانة النبي ص وأول من وزع الحلوى النبي ص عند مولده احنا نسميه القرقيعان في ايران وجنوب ايران الأهواز والعراق وجنوب العراق البصرة الماجينا الماكينة يمكن وكل عام وأنتم بخير
|
عبثاً تحاول الأبجدية ..
أن تغرس فينا مفردة (النسيان) القاسية .. وكأنها تُحييها وتلقي بها في ممرات التنفس .. نسيانٌ مُدججٌ بجمرات الوجد .. |
وتبقى الاصالة في المنتديات
لا يضاهيها كل التطبيقات او البرامج الحديثة دخول لبيان رأي |
بالحب والاستيعاب لمفاهيم الحياة
نتمكن من مواجهة صعوبات الحياة فهل لنا أن نحيا بدون الحب؟ والحب متعلق بالولادة والميلاد اللذان يشكلان دافعاً للنمو ضمن الحياة أم هل تكفينا الصلوات والدعوات للدفاع عن الحياة أم أنها لغة العمل والبناء والأقتداء بما أسسه الخالدون من ابداع وتطور. |
اللهم صل على محمد وال محمد
بعد متابعتي لعدد القراءات لأخر موضوع نزلته قبل يومين الى أكثر من مئة قراءة فهذا إن دل على شي فأنه يدل على أن المنتدى بخير وهناك زوار كثر يرتادون الأقسام مما شجعني ودعاني للاستمرار بالكتابة ان شاء الله ومن الله التوفيق خادمكم الحاج المهندس أبو عباس |
أن للفكر والبناء الأسري دور فعال
في بهاء وجمال أي أنثى التي تبحث عن المعاني والتشكيلات البنائية للعائلة وما لها من دور في التربية الأخلاقية التي ترتقي في البناء المجتمعي ككل. |
دام قلمك ايها المبدع
اشتاقت جدران المنتدى لحرفك الجميل |
الاخ الطيار المحترم
الذي دعانا للكتابة هو أشتياقنا لكم بوركتم أينما كنتم ودي وتحياتي |
أجعل حربك على نفسك وجاهدها ودع الآخرين
وكن صاحب الصوت العالي عليها فهما بلغت من المرتبة فنفسك تحتاج الى تهذيب. |
الأبتلاءات التي تواجهنا
ينبغي أن نتخذها منطلقاً للتعلم والمواجهه والأصرار نحو التغيير تعلمنا الصبر والقوة والنضج مادمنا برعاية الرب الكريم |
ان التربية الروحية تخلق منك منتظرا حقيقيا
وتتمثل في السعي الحثيث والجاد لتهذيب النفس وتحليتها بالأخلاق الفاضلة وتقوى الله والورع عن محارمه |
التربيةُ الروحيةُ والأخلاقيةُ والجماليةُ
تقاومُ استعبادَ التكنولوجيا للكائن البشري، وتوظِّف التكنولوجيا بشكل يجعلُ حياةَ الانسان أسهل وأجمل. |
شهادة الإمام موسى الكاظم عليه السلام :
أبا الرضا يا موسى بن جعفر لقد علّمتنا كيف نهضم المحن لنصوغها عزماً وإرادة .. وكيف نفجّر من ظُلَم المطامير وضيقها أنواراً سنيّة وآفاقاً رحبة .. وكيف نبلور الرفض استقطاباً جارفاً واستجابةً عارمةً لقد وهبت لنا بفكرك السامي وأناتك الرائعة نهج البقاء فلك من محبّيك كلّ الحبّ والولاء أشجى مشاعر الأسى والحزن بمناسبة ذكرى استشهاد الإمام الكاظم عليه السلام. |
ياروح الروح عبارة نستعملها للأعز الأعز
وهي تعبير مجازي لان الروح واحده أودعها الخالق سبحانه وتعالى أمانة بأجسادنا لها عمر معين محدد بين قوسين ضمن فترات ومراحل يمر بها الانسان. لكن عندما يكون لديك عزيز فهذه الروح المودعه لديك تحيا بقرب العزيز وتذبل ببعده أو تسعد بلقائه وتحزن بفراقه بمعنى أنها مقترنة بروح ذلك العزيز . من هنا جاز التعبير ياروح الروح . ما أكثر الاعزاء الذين كنا نود لهم الاحترام والتقدير في هذا المنتدى لكن للاسف الشديد كل واحد ذهب بطريقه . ما عسنا الا أن ندعو لهم اينما كانو فللعشرة سبيل علينا بهذا الواجب الروحي. عذرا أنها مجرد كلمات خرجت من الخاطر لا تستند على مصدر علمي دمتم أعزائي الكرام محاطين بلطائف الرحمن أنتهى الحاج المهندس ابو عباس |
كثيرة هي الاحلام والمتطلبات التي تدور في أذهاننا
فأن لم تكن لنا رغبة في تحقيقها من خلال السعي الحثيث وتحمل مجرياتها بكل أيجابياتها وسلبياتها فأنها تذهب في مهب الريح وكأنها أحلام اليقضه. هكذا حال اليوم في علاقاتنا التي بنيت على العالم الأفتراضي فهي علاقات بها من الهشاشه ما يجعلها كريشة في مهب الريح |
ما أجمل الأم عندما تكون حريصة كل الحرص
على تربية أبنائها وبناتها التربية الصحيحة في زمن دعت الحاجة فيه الى التضحية بكل مستلزمات الراحة من أجلهم |
نحن نتحكم بمشاعرنا
أما أن نجعلها ربيعاً يزهر بداخلنا كلما أردنا أن نحرك قلوبنا نحو مشاعر المحبة والتسامح والأخوة والتعافي من الحقد والحسد فهل أجمل من الربيع بنسيمه العليل ورائحة أزهاره الفواحة. أو تتصلب مشاعرنا لتصبح أقسى من ثلوج الجبال في فصل الشتاء فلا نهتم لما يعانيه الاخرين أو ما يحتاجونه من باب طلب المساعدة وفي بعض الأحيان تتصحر مشاعرنا لتصبح غاضبة متأججة حاقدة وتبقى قلوبنا تتأرجح بين صيف وشتاء بعيداً عن الربيع المنتظر بين دفات الصدر. وأخيراً.... ربيع المشاعر ما هو إلا مرآة لروحك... فدع ما يتعبها وجمّلها بأجمل العطاءات الإنسانية. |
أمل كل محتاج ومن يريد أن يعبر الى الضفة الأخرى بدون أن يتعرقل في شباك الحياة
فساد وطغيان وجبروت وظلم فقر ومصائب من هنا وهناك بحاجة الى الإصلاح مهموم ينتظر إنكشاف همه نقطة الوصول الى المراد السلام على حجة الله في أرضه الإمام المهدي عليه السلام |
هي الدنيا تتقاذنا امواجها .. وما عي الا طيف خيال مرّ بنا ..
وبين هذا وذاك فإن طوارق الحدثان تطاردنا .. ونداء الرحيل ليل نهار يصك اسماعنا .. فكم من عزيز فارقنا ، وكم من عزيز فقدناه .. وقد اصبحنا وما من شيء يشغلنا سوى رضاه سبحانه وتعالى ورضا محمد وآل محمد .. فهو الغاية العظمى لهذا الوجود ومسيرة الحياة .. سلام ورحمة |
تصحيح : وما هي الا طيف خيال ..
|
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد على الغالب نتعب أنفسنا في اللقاء .... ونحن نعرف في النهايه بأننا سنفترق بأحدى ألوان الوداع بأي حال من الأحوال هذه العباره قلتها وكتبتها في هذا المنتدى من زمن طويل وها هي تحققت وافترق الاعضاء وصارت عليهم الحسرة للقائهم |
الشوق زهرة تتفتح من حِجر الغياب بعد الحضور
فكيف تكون زهرته من تغيب قبل الحضور؟ أحر الشوق لأشخاص لم تغادرهم الذاكرة بعد .. من الألف الى الياء |
أذا عرفت الطريق الى محبة الله
فأنه يهديك الى محبة الآخرين |
سعادتك من أسعاد الآخرين
وهذا شهر رمضان على الابواب فساهم في نشر السعادة على وجوه الفقراء والمحتاجين ولو بسلة غذائية بسيطة |
لا تتردد في أي مبادرة أيجابية
فهي التي تميزك في هذا العالم وتجعلك متألقاً كالشعلة المتوجهة. المؤمنون يحبون العطاء ويشجعون الآخرين على البذل والعطاء |
يطل علينا شهر رمضان ونستدر الرحمه من الباري وهناك من لايرحم خلقه !
سبحان من لاينسى عباده من ألطافه |
اقتباس:
ويارب يدوم التواصل بهذا الملتقى الايماني ورمضان كريم عليكم جميعا |
هلت الانوار الرمضانية
لتغدق علينا الالطاف الآلهية في هذا الشهر الفضيل شهر الله الأكبر أعاده الله بالخير والامن والامان رمضان كريم وتقيل الله الطاعات |
في شهر رمضان نجتهد ونتعّبد وننجز أعمال النهار والليل والسحور نبتغي بذلك الكمالات الروحية التي تقربنا الى الله تعالى زلفى. عندها ندرك السلام في دواخلنا وننظر الاشياء الجميلة من حولنا بعيداً عن الزيف والأنانية. هي روح الأيمان الصادق المنبعث من جنبات الروح الباحثة عن الطمأنينة. أننا جزء من هذا الكون الفسيح فلنبحث عن ذواتنا في هذا الشهر حتى نعثر على الغبطة ونتذوق ملذات الحب الألهي. |
نحمد الله ونشكره دائما وأبداً أن مَنَّ علينا بشهر رمضان وما يحمله لنا من الرحمة والمغفرة التي لا توازيها نعمة من خلال الدعاء والأبتهال الخالص والعميق الذي يوصلنا بالله سبحانه وتعالى |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:31 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025