![]() |
يلعن ابو الجهل يا رجل اكثر الروايات رديت عليها انت شقد حمار ارجو من المشرفين ان تلزموه بوضع الروايات ان لم يضع الروايات حرروا مشاركته |
اقتباس:
إقتبس هذه الروايات بالتتابع يا زميلي العزيز وبين لي ضعفها فقط :cool: |
--------------------------------------- تحذير للجميع هنا أعلاه أي لفظ أو تجريح شخصي من أي عضو هنا لأي عضو سيكون منا غلق الموضوع فوراً وإعطاء مخالفة للعضو وإن تكرر الأمر سيتم الإيقاف دون محاباة لأحد ---------------------------------------- |
اقتباس:
حتى الآن لا نعرف مالذي يريده الوهابي أتينا له بعدة روايات فتركها وذهب يحاول بجهلة تضعيف راوية الكافي وقد رواها سبعة عن الإمام الباقر عليه السلام ومنهم ثقات فذهب إلى ضعف أبي الجارود وترك البقية ثم أتى بروايات طعن بزرارة ويظن أنه أسقط وثاقته قلنا إذا أردت أن تضعف زرارة فأثبت هذا من أقوال علماء الرجال يرفع وننتظر الرد على هذه المشاركة وغيرها من المشاركات |
اقتباس:
و لماذا لم ترد علي بشأن هذه الرواية : اقتباس:
الرواية صحيحة و فوق الصحيحة بل اقوى من الصحيحة يكفي رواها 7 كلهم عن الباقر عليه السلام هل تستطيع ان تضعفها ؟؟ اقتباس:
انظر الى بذائتك : \ اقتباس:
لماذا انت معصب يا دمية ؟؟ اقتباس:
|
اقتباس:
المصادر السنّية : الموقف الثالث : احتجاج الإمام علي ( عليه السلام ) بحديث الغدير أيّام خلافة عثمان ، ومن المصادر الدالّة على هذا الاحتجاج : 1ـ نهاية العقول ( مخطوط ) ، الفخر الرازي ( المتوفّى 606 هـ ) ، وقد ورد فيه ما نصّه : الثاني : إنّ علياً ذكره في الشورى ، عندما حاول ذكر فضائله ، ولم ينكره أحد ، فعدم إنكارهم لذلك مع توفّر الدواعي على القدح ، فيما يفتخر به الإنسان على غيره دليل صحّته (9) . 2ـ المناقب ، الخوارزمي الحنفي ( المتوفّى 568 هـ ) ، وقد ورد فيه ما نصّه : عن أبي الطفيل عامر بن واثلة ، قال : كنت على الباب يوم الشورى مع علي ( عليه السلام ) ، وسمعته يقول لهم : ( ... فأنشدكم الله : هل فيكم أحد قال له رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من كنت مولاه فعلي مولاه ... ) (10) . نقل هذا العلاّمة الأميني في الغدير ، وقال : وأخرجه الإمام الحمّوئي في فرائد السمطين في الباب الثامن والخمسين (11) . 3ـ الدر النظيم ، أبو حاتم الشامي ، وقد ورد فيه ما نصّه : عن عامر بن واثلة ، قال : كنت على الباب يوم الشورى وعلي في البيت ، فسمعته يقول : ( ... أنشدكم بالله أمنكم من نصّبه رسول الله يوم غدير خم للولاية غيري ؟ ... ) (12) . 4ـ شرح نهج البلاغة ، ابن أبي الحديد ( المتوفّى 656 هـ ) ، وقد ورد فيه ما نصّه : ونحن نذكر في هذا الموضع ما استفاض في الروايات من مناشدته أصحاب الشورى ... ولكنّه قال لهم : ( ... أفيكم أحد قال له رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من كنت مولاه فهذا مولاه ، غيري ؟ ) (13) . المصادر الشيعية : شرح الأخبار ، القاضي النعمان المغربي ( المتوفّى 363 هـ ) ، ورد فيه ما نصّه : عن عامر بن واثلة ، قال : كنت على الباب يوم الشورى ، فارتفعت الأصوات بينهم ، فسمعت علياً ( عليه السلام ) يقول : ( ... فأناشدكم بالله الذي لا إله إلاّ هو أيها النفر الخمسة ، هل فيكم أحد أقامه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في حجّة الوداع ، عندما أحتج إليه عامّة الأمّة ؟ ) . فقال لهم : ( ألستم تعلمون أنّي أولى بكم منكم بأنفسكم ؟ ) . قالوا : اللهم نعم . قال : ( فمن كنت مولاه فهذا مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عالاه ، غيري ؟ ) . قالوا : اللهم ، لا (14) . المصادر السنّية : فرائد السمطين ، الحمّوئي : 1 / 312 ح 250 . المصادر الشيعية : كتاب سليم بن قيس الهلالي ( المتوفّى في القرن الأوّل ) ، وقد ورد فيه ما نصّه : أبان عن سليم قال : رأيت علياً في مسجد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في خلافة عثمان ... قال : ( أفتقرّون أنّ رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) دعاني يوم غدير خم ، فنادى لي بالولاية ، ثمّ قال : ليبلّغ الشاهد منكم الغائب ) ، قالوا : اللهم نعم ... (15) . المصادر السنّية : إنّ من المصادر السنّية التي أشارت إلى احتجاجه ( عليه السلام ) بحديث الغدير في الرحبة : مسند أحمد ( المتوفّى 241 هـ ) ، وقد ورد فيه ما نصّه : عن زاذان بن عمر ، قال : سمعت علياً في الرحبة ، وهو ينشد الناس : ( من شهد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يوم غدير خم وهو يقول ما قام ) . فقام : ثلاثة عشر رجلاً ، فشهدوا أنّهم سمعوا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، وهو يقول : ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) (16) . إنّ من المصادر السنّية التي أشارت إلى احتجاجه ( عليه السلام ) بحديث الغدير في مسجد الكوفة : السنن الكبرى ، النسائي ( المتوفّى 303 هـ ) ، وقد ورد فيه ما نصّه : عن زيد بن يثيع ، قال : سمعت علي بن أبي طالب ، يقول على منبر الكوفة : ( إنّي منشد الله رجلاً ، ولا أنشد إلاّ أصحاب محمّد ( صلى الله عليه وآله ) : من سمع رسول الله يقول يوم غدير خم : من كنت مولاه فعلي مولاه ... ؟ ) (17) . إنّ من المصادر السنّية التي أشارت إلى احتجاجه ( عليه السلام ) بحديث الغدير في واقعة الجمل : المستدرك على الصحيحين ، الحاكم النيسابوري ( المتوفّى 405 هـ ) ، وقد ورد فيه ما نصّه : حدّثنا رفاعة بن أياس الضبّي عن أبيه عن جدّه ، قال : كنا مع علي يوم الجمل ، فبعث إلى طلحة بن عبيد الله : ( أن القنا ) ، فأتاه طلحة ، فقال : ( نشدك الله هل سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه ... ) (18) . (1) رسالة في الرد على الرافضة : 7 . (2) الصواعق المحرقة 1 / 111 ، رسالة في الرد على الرافضة : 7 ، السيرة الحلبية 3 / 338 ، عقيدة إمامت لمحمّد أشرف عثماني : 91 و 96 . (3) سليم بن قيس الهلالي : 146 ، ونفس هذا الاحتجاج موجود في كتاب الاحتجاج 1 / 107 ، وفي كتاب اليقين في إمرة أمير المؤمنين : 28 . (4) الاحتجاج 1 / 96 . (10) المناقب : 313 ح 314 ، ونفس هذا الاحتجاج موجود في كتاب مناقب الإمام علي للمغازلي : 136 ح 155 . (11) الغدير 1 / 328 ، عن فرائد السمطين للحموئي 1 / 319 ح 250 و 251 . (12) الدر النظيم 1 / 116 ، نقله العلاّمة الأميني في كتابه الغدير 1 / 329 ، وقال : وحديث الشورى هذا أخرجه الحافظ الكبير الدارقطني ، ينقل عنه بعض فصوله ابن حجر في الصواعق المحرقة : 126 . ونقل هذا الاحتجاج أيضاً ابن عقدة ، نقله عنه الشيخ الطوسي في الأمالي : 332 ح 667 و 544 ح 1169 ، والناقل عنهما العلاّمة الأميني في الغدير 1 / 330 ، وأخرجه الحافظ العقيلي في الضعفاء الكبير 1 / 211 ح 258 ، وحكاه عن العقيلي الذهبي في ميزان الاعتدال 1 / 441 ح 1643 ، وابن حجر في لسان الميزان 2 / 198 ح 2212 . (13) شرح نهج البلاغة 6 / 167 . وقال المحقق الطباطبائي : حديث المناشدة أخرجه عدّة من الحفّاظ بطرق شتّى تنتهي إلى أبي ذر وأبي الطفيل ، إلاّ أنّ منهم من أوعز إليه إيعازاً كالبخاري في التاريخ الكبير 2 / 382 ، ومنهم من اقتطع منه محل حاجته كالذهبي في كتاب الغدير ، روى من ما يخص حديث الغدير كما يأتي ، ومنهم من رواه بطوله على اختلاف يسير في اللفظ ، شأن سائر الأحاديث . وممّن يخرجه ـ عدا من تقدّموا ـ ابن جرير الطبري في الغدير ، رواه عنه الذهبي كما يأتي ، ورواه الحافظ الطبراني بطوله ، وعنه الخوارزمي في المناقب : ح 314 ، ورواه الحافظ الدارقطني ، ومن طريقه أخرجه الحافظ ابن عساكر في تاريخه : رقم 1140 . وأخرجه بطوله القاضي أبو عبد الله الحسين بن هارون الضبّي ، المتوفّى سنة 398 ، في المجلس 61 من أماليه : ق 140 ، الموجود بطوله في المجموع 22 في المكتبة الظاهرية . وممّن رواه الحاكم النيسابوري في كتابه حديث الطير ، ومن طريقه أخرجه الكنجي في الباب المائة من كفاية الطالب ص 386 ، ورواه الحافظ ابن مردويه ، ومن طريقه أخرجه الخوارزمي في المناقب : ح 314 . وأخرجه أبو الحسن علي بن عمر القزويني في أماليه ، الموجود في مجاميع الظاهرية ، وأخرجه بطوله ابن المغازلي في كتاب المناقب : ح 155 . وأخرجه بطوله الحافظ ابن عساكر في تاريخ دمشق في ترجمة أمير المؤمنين ( عليه السلام ) بعدّة طرق بالأرقام 1140 و 1141 و 1142 تنتهي إلى أبي الطفيل ، كما أخرجه بطوله في تاريخه أيضاً في ترجمة عثمان ص 187 ـ 192 طبعة المجمع السوري ـ وأخرجه الكنجي في كفاية الطالب : ص 386 . وأخرجه الذهبي في كتابه في الغدير برقم 37 من طريق الطبري في كتاب الغدير ( طرق حديث من كنت مولاه ) ، مقتصراً منه على ما يخص حديث الغدير ، فقال : حدّثنا ابن جرير في كتاب غدير خم ، حدّثني عيسى بن عبد الرحمن ، أنبأنا عمرو بن حمّاد بن طلحة ، حدّثنا إسحاق بن إبراهيم الأزدي ، عن معروف بن خربوذ ، وزياد بن المنذر ، وسعيد بن محمّد الأسدي ، عن أبي الطفيل ، قال : قال علي لعثمان وطلحة والزبير وسعد ، وعبد الرحمن ، وابن عمر : ( أنشدكم بالله : هل فيكم أحد قال له رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يوم الغدير : اللهم وال من والاه وعاد من عاداه غيري ؟ ) قالوا : اللهم لا . وأورده السيوطي بطوله عن أبي ذر في جمع الجوامع 2 / 165 ، وعن أبي الطفيل 2 / 166 ، وفي مسند فاطمة ص 21 ، والهندي في كنز العمّال 5 / 717 ـ 726 ح 14241 و 14243 ( الغدير 1 / 331 ) . (14) شرح الأخبار 2 / 191 ، وبنفس السند في كتاب الأمالي للشيخ الطوسي : 333 ، وكشف اليقين : 423 ، والاحتجاج 1 / 190 ، وعن ابن عباس في بشارة المصطفى : 363 ، وعن أبي الطفيل : 374 ، وعن أبي ذر في إرشاد القلوب 2 / 86 ، وعن جابر الجعفي في الاحتجاج 1 / 196 . (15) كتاب سليم بن قيس الهلالي : 195 . (16) مسند أحمد 1 / 84 ، وعن سعيد بن وهب وعن زيد بن يثيع 1 / 188 ، وعن عبد الرحمن بن أبي ليلى 1 / 119 ، وعن سعيد بن وهب 5 / 366 ، وعن زيد بن أرقم 5 / 370 . وعن رباح الحارث في مجمع الزوائد 9 / 103 ، وعن سعيد بن وهب 9 / 104 ، وعن عمرو بن ذي مر ، وسعيد بن وهب ، وعن زيد بن بثيع ، وعن عبد الرحمن بن أبي ليلى 9 / 105 ، وعن زيد بن أرقم 9 / 106 ، وعن زيد بن بثيغ ، وزيد بن أرقم ، وعن زادان أبي عمر 9 / 107 ، وعن عميرة بنت سعد ، وعن عمير بن سعد 9 / 108 . وعن زيد بن يثبع في المصنّف لابن أبي شيبة 7 / 499 ، وعن عميرة بن سعد ، وسعيد بن وهب . وزيد بن يثيغ في خصائص أمير المؤمنين : 96 ، وعن عامر بن وائلة : 100 ، وعن سعيد بن وهب : 103 و 132 ، وعن عمرو ذي مر : 104 . وعن زيد بن أرقم في المعجم الكبير 5 / 171 و 174 . وعن زاذان أبي عمر ، وعن عبد الرحمن بن أبي ليلى في كنز العمّال 13 / 170 . وعن عبد الرحمن بن أبي ليلى في تاريخ بغداد 14 / 239 . وعن زيد بن أرقم في تاريخ مدينة دمشق 42 / 204 ، وعن أبي الطفيل 42 / 205 ، وعن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، وعمير بن سعد 42 / 206 ، وعن عميرة بن سعد 42 / 209 ، وعن سعيد بن وهب وعمرو وذي مر وزيد بن يثيع 42 / 209 . وعن الأصبغ بن نباته في أسد الغابة 3 / 307 و 5 / 205 ، وعن أبي إسحاق 3 / 321 . وعن أبي وائل شقيق بن سلمة في انساب الأشراف : 156 . وعن عميرة بن سعد في ذكر أخبار إصبهان 1 / 107 ، وعن عبد الرحمن بن أبي ليلى 2 / 228 . وعن سعيد بن وهب ، وعن عمرو ذي مر ، وعن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، وعن عميرة بن سعد في البداية والنهاية 5 / 230 ، وعن أبي الطفيل ، وعن زيد بن أرقم ، وعن عبد الرحمن بن أبي ليلى 7 / 383 ، وعن عميرة بن سعد ، وعمرو بن مرّة ، وسعيد بن وهب وعن زيد بن نتيع 7 / 384 . (17) السنن الكبرى 5 / 132 ، وعن عامر بن واثلة 5 / 134 ، وعن سعيد بن وهب 5 / 136 ، وعن عمرو ذي مر 5 / 136 ، وعن سعيد بن وهب 5 / 155 . وعن زيد بن يثيغ في خصائص أمير المؤمنين : 96 . وعن عميرة بن سعيد في المعجم الصغير 1 / 64 . وعن زيد بن أرقم في المعجم الأوسط 2 / 275 ، وعن عمر ذي مر 2 / 324 ، وعن عميرة بن سعد 2 / 324 و 2 / 368 . وعن شريك بن عبد الله في شرح نهج البلاغة 2 / 288 و 19 / 217 . وعن زيد بن أرقم ، وعن عمير بن سعد في كنز العمّال 13 / 157 ، وعن عمرو وذي مر وسعيد بن وهب وزيد ابن يثيع 13 / 158 . وعن عميرة بن سعد في تهذيب الكمال 22 / 398 ، وعن زيد بن أرقم 33 / 368 . وعن أبي الطفيل في جواهر المطالب 1 / 84 . وعن زيد بن أرقم 1 / 85 ، وعن زيد بن أرقم في ذخائر العقبى : 67 . وعن أبي الطفيل في صحيح بن حبّان 15 / 376 . (18) المستدرك على الصحيحين 3 / 371 ، وبنفس السند في تاريخ دمشق 25 / 108 . أين قال صاحب الكتاب بالضعف؟ وهل كل هؤلاء الرواة ضعفاء؟ |
اقتباس:
محمد بن عيسى، عن يونس، عن مسمع كردين أبي سيار، قال : سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول لعن الله بريدا و لعن الله زرارة. ضعيفة بــ ــ : 1- بتفرد محمد بن عيسى بيونس و هذه ضعف لوحدها و غير معتمدة وقد جاء في معجم الرجال الجزء الثامن عشر بترجمة محمد بن عيسى بن عبيد 11536 : ذكر أبو جعفر بن بابويه ، عن ابن الوليد ، أنه قال : ما تفرد به محمد بن عيسى من كتب يونس وحديثه لا نعتمد عليه ، ورأيت أصحابنا يذكرون هذا القول ، ويقولون : من مثل أبي جعفر محمد بن عيسى ، سكن بغداد . وقال الشيخ ( 612 ) : " محمد بن عيسى بن عبيد اليقطيني : ضعيف ، إستثناه أبوجعفر محمد بن علي بن بابويه عن رجال نوادر الحكمة اقول انا كتاب بلا عنوان : اي انه يدلس في يونس و يجب تخريج شاهد لحديثه اما هذه الرواية ضعيفة حدثنا محمد بن مسعود، قال حدثنا جبريل بن أحمد الفاريابي، قال حدثني العبيدي محمد بن عيسى، عن يونس بن عبد الرحمن، عن ابن مسكان، قال : سمعت زرارة يقول رحم الله أبا جعفر و أما جعفر فإن في قلبي عليه لفتة فقلت له و ما حمل زرارة على هذا قال حمله على هذا لأن أبا [145]عبد الله (عليه السلام) أخرج مخازيه. ضعيفة بجبريل بن احمد راجع ترجمته في كتاب معجم الرجال ج 4 لم يوثق الرواية ضعيفة 230- حدثني طاهر بن عيسى الوراق، قال حدثني جعفر بن أحمد بن أيوب، قال حدثني أبو الحسن صالح بن أبي حماد الرازي، عن ابن أبي نجران، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : قلت الَّذِينَ آمَنُوا وَ لَمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ قال : أعاذنا الله و إياك من ذلك الظلم، قلت ما هو قال هو و الله ما أحدث زرارة و أبو حنيفة و هذا الضرب، قال :</b> قلت الزنا معه قال الزنا ذنب. ضعيفة بــ: علي بن حمزة البطائني الكذاب و بصالح بن ابي حماد يعرف و ينكر و لم يتابعه احد في هذه الرواية الرواية ضعيفة 231- حدثني محمد بن نصير، قال حدثني محمد بن عيسى، عن حفص [146] مؤذن علي بن يقطين يكنى أبا محمد، عن أبي بصير، قال : قلت لأبي عبد الله (عليه السلام) الَّذِينَ آمَنُوا وَ لَمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ قال أعاذنا الله و إياك يا أبا بصير من ذلك الظلم ذلك ما ذهب فيه زرارة و أصحابه و أبو حنيفة و أصحابه. بحفص المؤذن لم يوثق و لم يذكر في كتاب الرجال و ذكره الخوئي و لم يوثقه راجع الجزء 7 اما هذه الروايةلا يوجد اشكال بل يوجد مدح قوي له 232- حدثني حمدويه بن نصير، قال حدثني محمد بن عيسى بن عبيد، عن ابن أبي عمير، عن عبد الرحمن بن الحجاج، عن حمزة، قال : قلت لأبي عبد الله (عليه السلام) بلغني أنك برئت من عمي يعني زرارة قال، فقال أنا لم أبرأ من زرارة لكنهم يجيئون و يذكرون و يروون عنه، فلو سكت عنه ألزمونيه، فأقول من قال هذا فأنا إلى الله منه بريء. اقول انا كتاب بلا عنوان : يبدو الوهابي ينسخ و يلصق من دون وعي و ادراك لان معنى قول الصادق عليه السلام هكذا انا بريء من قال اني اتبرأ من زرارة و هذه ضدك و ليس لك يا جويهل قاتل الله الجهل الرواية مرسلة اي ضعيفة : حدثني أبو جعفر محمد بن قولويه، قال حدثني محمد بن أبي القاسم أبو عبد الله المعروف بماجيلويه، عن زياد بن أبي الحلال، قال : قلت لأبي عبد الله (عليه السلام) إن زرارة روى عنك في الاستطاعة شيئا فقبلنا منه و صدقناه و قد أحببت أن أعرضه عليك فقال هاته قلت فزعم أنه سألك عن قول الله عز و جل وَ لِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا، فقلت : من ملك زادا و راحلة، فقال كل من ملك زادا و راحلة فهو مستطيع للحج و إن لم يحج فقلت نعم. الارسال واضح قاتل الله الجهل يا وهابي و الارسال من ابي القاسم الى ابي الحلال فكيف يروي ابي القاسم عن ابي الحلال يعني سقط السند منه اليه يا جويهل الرواية ضعيفة جدا : و بهذا الإسناد عن يونس، عن خطاب بن مسلمة عن ليث المرادي، قال : سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول لا يموت زرارة إلا تائها. يكفي وجود الخطاب بن مسملة الضعيف و الاسناد هذا هو محمد بن مسعود، قال حدثني جبريل بن أحمد، عن العبيدي، عن يونس، .. كذلك يوجد علة ثانية و هي تفرد محمد بن عيسى بيونس كما ذكرت لك سابقا و العلة الثالثة جبريل بن احمد لم يوثق الرواية ضعيفة ايضاُ : حدثنا محمد بن مسعود، قال حدثني جبريل بن أحمد، قال حدثني محمد بن عيسى بن عبيد، قال حدثني يونس بن عبد الرحمن، عن عمر بن أبان، عن عبد الرحيم القصير، قال : قال لي أبو عبد الله (عليه السلام) ايت زرارة و بريدا فقل لهما ما هذه البدعة التي ابتدعتماها أ ما علمتما أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قال كل بدعة ضلالة قلت له إني أخاف منهما فأرسل معي ليثا المرادي فأتينا زرارة فقلنا له ما قال أبو عبد الله (عليه السلام) ، فقال و الله لقد أعطاني الاستطاعة و ما شعر، فأما بريد فقال لا و الله لا أرجع عنها أبدا. ضعيفة بــ : جبريل بن احمد لم يوثق كما ذكرت لك سابقاً الرواية ضعيفة ايضاً : بهذا الإسناد عن يونس، عن إبراهيم المؤمن، عن عمران الزعفراني، قال : سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول لأبي بصير يا أبا بصير و كنى اثني عشر رجلا ما أحدث أحد في الإسلام ما أحدث زرارة من البدع، عليه لعنة الله، هذا قول أبي عبد الله. و الاسناد هذا هو : حدثني محمد بن مسعود، قال حدثني جبريل بن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن ابراهيم ضعيفة بــ : جبريل و كذا مرة نوضحه لك يا جويهل و بــ تفرد محمد بيونس و بـ عمران الزعفراني لم يوثق راجع معجم الرجال ج 14 الرواية ضعيفة : حدثني حمدويه بن نصير، قال حدثني محمد بن عيسى، عن عمار بن المبارك، قال حدثني الحسن بن كليب الأسدي، عن أبيه كليب الصيداوي : أنهم كانوا جلوسا و معهم عذافر الصيرفي و عدة من أصحابهم معهم أبو عبد الله (عليه السلام) ، قال، فابتدأ أبو عبد الله (عليه السلام) من غير ذكر لزرارة، فقال لعن الله زرارة لعن الله زرارة لعن الله زرارة، ثلاث مرات. ضعيفة بــ : عمار بن المبارك لم يوثق راجع المعجم ج 13 و بــ الحسن بن كليب لم يوثق راجع معجم الرجال ج6 و يكفي الاثنين و لا لي حاجة لتضعيف البقية اما هذه الرواية ضعيفة : محمد بن قولويه، قال حدثني سعد بن عبد الله، عن الحسن بن علي بن موسى بن جعفر، عن أحمد بن هلال، عن أبي يحيى الضرير، عن درست بن أبي منصور الواسطي، قال : سمعت أبا الحسن (عليه السلام) يقول إن زرارة شك في إمامتي فاستوهبته من ربي تعالى. ضعيفة بــ : بالحسن بن علي لم يذكر في تراجم الرجال و لم يوثق و بــ احمد بن الهلال مذموم على لسان الامام العسكري و يعرف و ينكر هنا لن يتابعه فيه احد و ذكر في التهذيب : مشهور بالغلو واللعنة وما يختص بروايته لا نعمل عليه و ضعفه سواد علماء الشيعة و بــ ابي يحيى الضرير لم يوثق راجع ترجمته رقم 14957 و كذلك بالتي قبلها في معجم الرجال أما هذه الرواية ضعيفة و قاتل الله الجهل : محمد بن أحمد عن محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم، عن بعض رجاله، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال، : دخلت عليه فقال متى عهدك بزرارة قال، قلت ما رأيته منذ أيام، قال لا تبال و إن مرض فلا تعده و إن مات فلا تشهد جنازته قال، قلت زرارة متعجبا مما قال، قال نعم زرارة، زرارة شر من اليهود و النصارى و من قال إن مع الله ثالث ثلاثة. منهم ( بعض رجاله ) مجهولين و هذه الرواية الاخيرة ضعيفة ايضا جدا : علي، قال حدثني يوسف بن السخت، عن محمد بن جمهور، عن فضالة بن أيوب، عن ميسر، قال : كنا عند أبي عبد الله (عليه السلام) فمرت جارية في جانب الدار على عنقها قمقم قد نكسته، قال فقال أبو عبد الله (عليه السلام) فما ذنبي أن الله قد نكس قلب زرارة كما نكست هذه الجارية هذا القمقم ضعيفة بــ يوسف بن السخت ضعيف مرتفع القول راجع الخلاصة للحلي و غيره و بــ محمد بن جمهور ضعيف و فاسد المذهب راجع النجاشي و معجم الرجال ج 16 قاتل الله الجهل يا دمية |
للمرة الرابعة او الثالثة و انا اكرر له و مازال يهرب مني
يا الصواعق ما هي مشكلتك مع هذه الرواية يا جويهل : علي بن إبراهيم، عن ابيه، عن ابن أبي عمير، عن عمر بن اذينة، عن زرارة والفضيل بن يسار، وبكير بن أعين ومحمد بن مسلم وبريد بن معاوية وأبي الجارود جميعا عن أبي جعفر عليه السلام قال: أمر الله عزوجل رسوله بولاية علي وأنزل عليه " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة " وفرض ولاية أولي الامر، فلم يدروا ما هي، فأمر الله محمدا صلى الله عليه وآله أن يفسر لهم الولاية، كما فسر لهم الصلاة، والزكاة والصوم والحج، فلما أتاه ذلك من الله، ضاق بذلك صدر رسول الله صلى الله عليه وآله وتخوف أن يرتدوا عن دينهم وأن يكذبوه فضاق صدره وراجع ربه عزوجل فأوحى الله عزوجل إليه " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس " فصدع بأمر الله تعالى ذكره فقام بولاية علي عليه السلام يوم غدير خم، فنادى الصلاة جامعة وأمر الناس أن يبلغ الشاهد الغائب. - قال عمر بن اذنية: قالوا جميعا غير أبي الجارود - وقال أبوجعفر عليه السلام: وكانت الفريضة تنزل بعد الفريضة الاخرى وكانت الولاية آخر الفرائض، فأنزل الله عزوجل " اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي " قال أبوجعفر عليه السلام: يقول الله عزوجل: لا انزل عليكم بعد هذه فريضة، قد أكملت لكم الفرائض. ولماذا هربت من هذه عدة مرات : اقتباس:
|
تعبت من هذا الجهل الهارب مني عدة مرات لكن سوف اعطيه بعض الروايات من كتبنا عن الولاية و حديث الغدير :
الامام علي عليه السلام يحتج على الامة بولايته قال الشيخ المفيد رحمه الله في كتابه الأمالي صفحة 213 : ( حدثنا أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين ( الصدوق الثقة ) قال : حدثني أبي ( ثقة ) قال : حدثني محمد بن يحيى العطار قال : حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى((ثقة عظيم المنزلة )) عن علي بن الحكم عن هشام بن سالم عن سليمان بن خالد عن أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق ، عن آبائه عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام : يا علي أنت مني وأنا منك ، وليّك وليي ووليي ولي الله ، وعدوك عدوي وعدوي عدو الله . يا علي أنا حرب لمن حاربك ، وسلم لمن سالمك ، يا علي لك كنز في الجنة وأنت ذو قرنيها . يا علي أنت قسيم الجنة والنار ، لا يدخل الجنة إلاّ من عرفك وعرفته ، ولا يدخل النار إلا من أنكرك وأنكرته . يا علي أنت والأئمة من ولدك على الأعراف يوم القيامة تعرف المجرمين بسيماهم والمؤمنين بعلاماتهم . يا علي لولاك لم يعرف المؤمنون بعدي حديث صحيح كتاب الخلاصة لحسن بو يوسف الحلي جزء الثقات (( ترتيب الارقام على حسب تسلسلها في الكتاب في باب الحرف المناسب له )) 2 - (هشام) بن سالم الجواليقي... ثقة ثقة 110 - (محمد) بن يحيى أبوجعفر العطار القمى شيخ من أصحابنا في زمانه ثقة عين كثير الحديث. 14 - (علي) بن الحكم الكوفي ثقة جليل القدر. 2 - (سليمان) بن خالد بن دهقان بن نافلة.. ثقة صاحب قرآن و في كتاب الرجال لتقي الدين الحلي : 131 ـ أحمد بن محمد بن عيسى بن عبدالله الاشعري... شيخ القميين ورئيسهم وفقيههم .. إلخ الخصال : ص72 السؤال عن الثقلين يوم القيامة 98 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمدبن الوليد رضي الله عنه قال: حدثنا محمد بن - الحسن الصفار، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، ويعقوب بن يزيد جميعا، عن محمد بن أبي عمير، عن عبدالله بن سنان، عن معروف بن خر بوذ، عن أبي الطفيل عامر بن واثلة، عن حذيفة بن أسيد الغفاري قال: لما رجع رسول الله صلى الله عليه وآله من حجة الوداع ونحن معه أقبل حتى انتهى إلى الجحفة فأمر أصحابه بالنزول فنزل القوم منازلهم، ثم نودي بالصلاة فصلى بأصحابه ركعتين، ثم أقبل بوجهه إليهم فقال لهم: إنه قد نبأني اللطيف الخبير أني ميت وأنكم ميتون، وكأني قد دعيت فاجبت وأني مسؤول عما ارسلت به إليكم، وعما خلفت فيكم من كتاب الله وحجته وأنكم مسؤولون، فما أنتم قائلون لربكم؟ قالوا: نقول: قد بلغت ونصحت وجاهدت - فجزاك الله عنا أفضل الجزاء - ثم قال لهم: ألستم تشهدون أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إليكم وأن الجنة حق؟ وأن النار حق؟ وأن البعث بعد الموت حق؟ فقالوا: نشهد بذلك، قال: اللهم اشهد على ما يقولون، ألا وإني اشهدكم أني أشهد أن الله مولاي، وأنا مولى كل مسلم، وأنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم، فهل تقرون لي بذلك، وتشهدون لي به؟ فقالوا: نعم نشهد لك بذلك، فقال: ألا من كنت مولاه فإن عليا مولاه(1) وهو هذا، ثم أخذ بيد علي عليه السلام فرفعها مع يده حتى بدت آباطهما: ثم: قال: اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، وانصر من نصره واخذل من خذله، ألا وإني فرطكم(2) وأنتم واردون علي الحوض، حوضي غدا وهو حوض عرضه ما بين بصرى وصنعاء(3) فيه أقداح من فضة عدد نجوم السماء، ألا وإني سائلكم غدا ماذا صنعتم فيما أشهدت الله به عليكم في يومكم هذا إذا وردتم علي حوضي، وماذا صنعتم بالثقلين(4) من بعدي فانظروا كيف تكونون خلفتموني فيهما حين تلقوني؟ قالوا: وما هذان الثقلان يا رسول الله؟ قال: أما الثقل الاكبر فكتاب الله عزوجل، سبب ممدود من الله ومني في أيديكم، طرفه بيد الله والطرف الآخر بأيديكم، فيه علم ما مضى وما بقي إلى أن تقوم الساعة، وأما الثقل الاصغر فهو حليف القرآن(5) وهو علي بن أبي طالب و عترته عليهم السلام، وإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض. قال معروف بن خربوذ: فعرضت هذا الكلام على أبي جعفر عليه السلام فقال: صدق أبوالطفيل - رحمه الله - هذا الكلام وجدناه في كتاب علي عليه السلام وعرفناه. وحدثنا أبي رضي الله عنه قال: حدثنا علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن محمد بن - أبي عمير. وحدثنا جعفر بن محمد بن مسرور رضي الله عنه قال: حدثنا الحسين بن محمد ابن عامر، عن عمه عبدالله بن عامر، عن محمد بن أبي عمير. وحدثنا محمد بن موسى بن المتوكل رضي الله عنه قال: حدثنا علي بن الحسين السعد آبادي، عن أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن أبيه، عن محمد بن أبي عمير، عن عبدالله بن سنان، عن معروف بن خربوذ، عن أبي الطفيل عامر بن واثلة، عن حذيفة بن - أسيد الغفاري بمثل هذا الحديث سواء. الحديث معتبر و رجاله ثقات الامامة و التبصرة للفقيه ابن بابويه القمي 24 - وعنه(( سعد بن عبدالله ))، عن إبراهيم بن محمد الثقفي، عن عبدالرحمان بن أبي هاشم، قال: حدثنا سلام بن أبي عمرة الخراساني، عن أبان بن تغلب عن أبي عبدالله عليه السلام، عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من أراد أن يحيى حياتي، ويموت ميتتي، ويدخل جنة عدن غرسها ربي بيده، فليتول عليا عليه السلام وليعاد عدوه، وليأتم بالاوصياء من بعده، أعطاهم الله علمي وفهمي، وهم عترتي، من لحمي ودمي، إلى الله أشكو من امتي، المنكرين لفضلهم، القاطعين فيهم صلتي، وأيم الله ليقتلن ابني بعدي الحسين عليه السلام لا أنالهم الله شفاعتي)) وهنا الامام علي عليه السلام يبين حجته على العالم عيون اخبار الرضا ج2 ص 60 رقم الحديث 25 حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني قال حدثنا علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير عن غياث بن إبراهيم ، عن الصادق جعفر بن محمد عن أبيه محمد بن علي عن ابيه علي بن الحسين ، عن أبيه الحسين بن علي عليه السلام قال : "سئل أمير المؤمنين عن معنى قول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم : إني مخلف فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي . من العترة ؟ فقال :" أنا و الحسن والحسين والأئمة من ولد الحسين تاسعهم مهديهم وقائمهم ، لا يفارقون كتاب الله ولا يفارقهم ، حتى يردوا علي رسول الله صلى الله عليه وآله حوضه ... " سنده معتبر |
المعذرة على الغياب بسبب ظروف الحياة ولكن ليكن كذلك يا كتاب بلا عنوان الحوار بيني وبينك لا بأس يا زميلي الكريم ليكن الروايات في لعن زُرارة ضعيفة وضعفتها يا زميلي العزيز كتاب فالجهل مرضٌ لا يسلم منه قومك لا بأس لنأخذ الرواية زميلي الفاضل كتاب بلاعنوان أولاً : أين وجه الإستدلال بها ؟ ثانياً : إن رواها جميعاً وفيهم ضعيف فكيف تكون الرواية صحيحة ؟ ثالثاً : بعد أن ننتهي من الرواية يا زميلي الكريم ننتقل إلي باقي الروايات وأرجوا أن يبقى الحوار مقتصراً بيني وبينكَ لأن غيابي سيكون كثيراً وليكن الحوار كبداية في الرواية الأولى وأثبت وجه الإستدلال بها على السؤال المطروح يا كتاب |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:06 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025