السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


التفاته جميله و موقف انشالله صادق من السيد الخمنائي ولكن ارجو بنفس الوقت من الساسه الايرانين ان لا يعطو للاعداء فرصه بان يتدخلو في امور الدول الاخرى

بس ماعرفنا اى شيعه اللى يهاجمهم السيد
فى سنه اخوان لنا فى الانسانيه نعاملهم احسن معامله
وفى سنه وهابيه ونواصب وسلف مثل ثوابت الامه وهيئه الامر لهم كلمتهم وثقلهم
ومتنفذين فى مؤسسات الدوله ويتعرضون ويسيئون للمذهب بكل ماملكوا من جهد
ومال وفكر ومنهج الاسلامى فى المدارس فى دول الخليج كله تكفير للشيعه تخرج اجيال مغسول
دماغها كرها وبغضا للشيعه اولادنا فى المدارس ينضربون ويهانون بسبب المذهب
فاللى ايده بالنار غير الى ايده بالماء الجمهوريه الاسلاميه دوله شيعيه ماتعانى القهر والضيم
الى حنا نعانيه فقط اردت ان افهم كيف السبيل الى التعامل مع هؤلاء كيف نواجه الهجمه الشرسه
على مذهب اهل البيت عليهم السلام واى تعامل انسانى راقى محترم معاهم اعتبروه تقيه وكذب انا لاادعو
الى العدوان او التهجم على الاخرين لكن اشوف انه زمن التقيه انتهى وولى وهذا زمن اهل البيت
عليهم السلام ولخروج الامام عجل الله فرجه لابد من ازدياد الفتن والظلم والقتل والحروب هذه سنه الحياه
واعتذر للجميع فانا اقل من ارد على كلام شيخ او عالم او مرجع لكن هذه هى وجه نظرى المتواضعه
والله يشهد انى ممن ينشد التخلق باخلاق اهل البيت عليهم السلام ونكون زينا لهم لاشينا عليهم
لكن ليس فى موضوع العقيده
اجمل تحياتى

السيد القائد يعني بالاخوة السنة هم الاخوة الذين دمهم من دمنا وروحهم من روحنا

هم السنة الذين ينظرون لنا نظرة احترام وتقدير واخوة في الدين

وليس الوهابية الناصبين لنا العداء

فكما ان هنالك من يقتل من الناصبين هنالك من يدافع وبكل قوة

اعتقد ان الاعمى هو الذي ينظر الى هذه المقالة نظرة انحيادية ويتسائل اسئلة يعرف اجوبتها ولكن يتكبر عليها

فالامام القائد عرف ومازال يعرف بحرصه على التمام شمل الاسلام بكل طوائف وان ابت طائفة الا ان تحيد

ارى في امر القائد كما امر الامام الحسن عليه السلام عندما قال ان ما يجمعكم خير لكما مما يفرقكم

وهاهو يحاب كما حورب الامام الحسن عليه السلام

سماحة القائد السيد الخامنائي بعيد النظر ويريد إيصال رسالة أن لا مجال للفتنة بين المسلمين ، طبعا المسلمين الذين يحترمون بعضهم بعضا على اختلافهم وليس أشباه المسلمين الراغبين بالفتنة خدمة لأسيادهم

حتى بين السنة وبعضهم البعض الفتن موجودة ، وكذلك للأسف بين الشيعة وبعضهم البعض لأسباب سياسية وفتنوية بالدرجة الأولى

ليحفظ الله القائد الخامنائي ومراجعنا الكرام