![]() |
اقتباس:
اذكر لي واحده مع الدليل |
اقتباس:
اذا كانت الشرائع هي نفسها والافعال متماثلة فعنها تصح المقارنة والا فان الامر مجرد لغو لا حجة فيه واما قولك رضي بذلك, فنقول لك هذا امتحان وابتلاء عليه ولكن لم يحدث حتى تحتج به فلو كان حدث, لكان الامر اخر, وايضا خصوصية تلك الشرائع لاتجعل من اعمالهم مشروعه في شريعتنا قال تعالى {لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً وَلَوْ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَـٰكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَآ آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ إِلَىٰ الله مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ } جاء في تفسير جوامع الجامع للطبرسي: (لكل جعلنا منكم) * أيها الناس * (شرعة) * أي: شريعة * (ومنهاجا) * طريقا واضحا في الدين تجرون عليه ، وفيه دليل على أنا غير متعبدين بشرائع من كان قبلنا من الأنبياء * (ولو شآء الله لجعلكم أمة وا حدة) * أي: جماعة متفقة على شريعة واحدة أو ذوي أمة واحدة أي: دين واحد لااختلاف فيه وجاء في تفسير الاصفي للفيض الكاشاني (ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق لكل جعلنا منكم شرعة): شريعة. وهى الطريقة الى الماء، شبه بها الدين، لأنه طريق الى ما هو سبب الحياة الأبدية. (ومنهاجا): وطريقا واضحا. قال: (الشرعة والمنهاج: سبيل وسنة، وأمر كل نبى بالأخذ بالسبيل والسنة. وكان من السبيل والسنة التى أمر الله بهما موسى، أن جعل عليهم السبت) 1. (ولو شآء الله لجعلكم أمة واحدة): جماعة متفقة، على دين واحد (ولكن ليبلوكم في مآ ءاتاكم) من الشرائع المختلفة المناسبة لكل عصر، هل تعملون بها، مصدقين بوجود الحكمة في اختلافها. اقتباس:
هل قلت انها جائزة هكذا؟؟؟ ارجع الى كلامي وانما قلت ليس كما هو في شريعتنا ولكنه ليس مثل شرب الماء البارد قال تعالى ( وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُواْ إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ عِندَ بَارِئِكُمْ ) وهذا فيه تسليم النفس هكذا للقتل .... لكل من فعل ذلك الفعل |
اقتباس:
أحسنتم أخي الفاضل النجف الأشرف بارك الله بكم لا يدري المخالف بأن شبهاته القديمة الطراز تزيد عقائدنا رسوخا و متانة و أنه ليس لمثل هذه السفاهات أي تاثير أبدا على من كانت عقيدته بهذا السمو والرفعة بالحق و الفضيلة المتمثل باتباعنا لمذهب اهل البيت عليهم السلام ملاحظة لأهل السفسطة علم الغيب عند رسول الله و اهل بيته لا يتعارض و إرادة الله أبدا و خاصة أن أهل السنة يروون كيف كان الإمام علي سلام الله عليه كان عالما بموته بالسنة و الشهر و الليلة ! و هنا المصادر http://www.imshiaa.com/vb/showthread.php?t=104074 |
مافي غير التطبيل؟؟؟ هل عندك جواب؟؟؟ :confused::confused::confused: |
اقتباس:
الظاهر أنها كانت ملجمة وتعجز أن تردها كاملة لذلك اكتفيت بسطر واحد منها أحببنا أن نشير إلى هذا ليرى الإخوة مبلغك من العلم ومدى عبقريتك |
اقتباس:
لم نعلق الا على السطر الذي فيه شيء مقارب لموضوعنا وامابقية الكلام فلا ادري اين نجد الجواب على السؤال فيه!!!!! فلذلك تركته ... |
نبي الله إبراهيم عليه السلام حاول قتل و ذبح ابنه إسماعيل عليه السلام أليس ذلك جريمة ؟؟؟؟ اذا قلت كان بأمر الله تعالى. فنقول لكم ايضا الأئمة عليهم السلام مأمرون من الله تعالى ولا يحق لهم الوقوف في وجه قضاء الله تعالى مثل ما فعل نبي الله ابراهيم عليه السلام و ثانيا الائمة عليهم السلام لا يعلمون في اي ساعة يموتون بل يعلمون بطريقة قتلهم و الشهر وليس مؤقت بالدقيقة و الساعة و اليوم |
تم الحسم موقف بالفوز الشيعة على اهل السنة
يا اخي انت اتيت هذا سؤالك الشبهات فقط عليك تراجع علمائك والكتب بعد ذلك تأتي هنا للمناظرة اذا لم تفهم بعض النقاط الأساسية وانا مقتنع تماما ما قالوا اخوة الشيعة وتم اجابة اسئلتك... وانتهى |
اقتباس:
اذا كانت الشرائع هي نفسها والافعال متماثلة فعنها تصح المقارنة فلا اعلم باي شريعة حلل امر وحرم بشريعة اخرى , هل يكون القتل حلال في شريعة وحرام في شريعة اخرى ؟؟؟!!!والا فان الامر مجرد لغو لا حجة فيه واما القول : جاء في تفسير جوامع الجامع للطبرسي: (لكل جعلنا منكم) * أيها الناس * (شرعة) * أي: شريعة * (ومنهاجا) * طريقا واضحا في الدين تجرون عليه ، وفيه دليل على أنا غير متعبدين بشرائع من كان قبلنا من الأنبياء نعم هذا صحيح ولكن الشرائع لا تناقض بعضها بعضا اي لا يكون شي محرم بشريعة ما وتحلله شريعه اخرى والعكس صحيح فلا يكون شرب الخمر والقتل حلال في شريعة ما ثم يحرم في شريعة لاحقة وانت اوردت في تفاسرك بان الشريعة هي الطريق الواضحة فهل يكون القتل مرة حلالا ومرة حراما فهل تسمي هذه شريعة واضحه؟؟؟ اما قولك بان هذا ابتلاء وانه لم يحصل , فلا مانع من ذلك , ولكن اسألك سؤال : اذا شاء الله واعلم نبيه او وليه بانه سيموت في كذا موقف ومكان وزمان ؟ فهل ابتعاد هذا الشخص عن المحتوم ضلال ؟؟؟ اخي الكريم , ان مافعله الائمة ماهو الا استجابة لارادة الله في حياة لابد ان تنتهي في اي حال من الاحوال , وما الفرق سواء علموا او لم يعلموا ؟ ستقول اذا علموا كان هذا انتحاراً , واوردت لك دليل في قصة بني الله ابراهيم , بان ابراهيم عليه السلام اطاع ولم يجادل فقلت هذا اختبار وانه لم يحصل , سؤالي هو : ان كان ابراهيم عليه السلام يعلم بانه اختبار فقد رضي بذلك مسايسة لرب العالمين , وان كان لا يعلم فكيف يرضى بقتل ابنه وانه اخذ السكين ليذبحه وما لغيت العملية الا بعد ان هم ليذبحه وهو شاهرا سكينه , فلماذا لم يجادل ابراهيم مع عدم علمه ان كل هذا ماهو الا اختبار ؟ ههههههه انت اجبت نفسك بنفسك في قصة قوم موسى كيف لهم ان يقتلوا انفسهم ؟ اليس ذلك انتحار ؟ ستقول لي هذا حكم صادر من نبي الله , وما نقوله ايضا هو حكم صادر من الله ورسوله , وقضتنا اهون من قضية قتل قوم موسى لانفسهم , فلماذا لا تقول لموسى عليه السلام حرام عليك امرت قوم ان ينتحروا ؟ ستقول لي الشرائع ومادري ايش ومنذ متى اصبحت الشرائع تتناقض في تبيين الامور العقلانية ان الانتحار حلال في شريعة وحرام في شريعة اخرى |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف كما تعودنا من الوهابيه جهل مركب اقتباس:
اقتباس:
والسلام عليكم |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:49 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025