![]() |
حسبي الله ونعم الوكيل لاأدري لمن أعجب ؟؟ لمن يقرأكل هذا ويمر مرور الكرام أم لمن يصر على العناد والمكابرة فيتهم النبي الاكرم صلى الله عليه وآله من أجل ان يبرئ فلان او فلان والعجب عندما تمر بشعار ( الا رسول الله ) فهل بعد هذه الاساءة اساءة وعلى قول الشاعر : كأنما القوم في آذانهن صمم أحسنت وبارك الله بك اختي العزيزة وفي ميزان اعمالكم |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف أحسنتم كثيرا .... فهذا حفيد المجوس البخاري -لان جده كان مجوسي ومات مجوسي ويقال بان ابوه اسلم والعهده على الناقل ؟! - لا يكف في الطعن في رسول الله ولكن نسال ونقول الى هذه الدرجه نبيكم يا أتباع البخاري يتهاون في شرفه وعرضة ؟!!!!! فلا عجب اذن حينما قالوا عن احدى زوجاته بانها زانية والعياذ بلله والسلام عليكم |
تسلم هالانفاس الطيبه ياختي الكريمه
واللي في امه خير من النواصب يرد عليج يسلم فمك ياحزان الشيعه ماشاء الله عليكي |
اقتباس:
أخي الفاضل ارسطو طاليس أهلا بكم أشكر مشاركتكم الكريمة الله يحفظكم و يبارك بكم اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته أهلا بكم أخي الفاضل النجف الاشرف أحسن الله إليكم في الدنيا و الآخرة ان شاء الله أخي الفاضل لن تجد من ينطق بحرف للدفاع عن رسول الله اصلا لولا عائشة بنت ابي بكر لما اعترفوا بنبوته صلى الله عليه و آله وسلم فهم عندهم النبوة فقط تتعلق بأمومة عائشة للمؤمنين و صحبة ابوبكر و عمر ! اقتباس:
سلمكم الله أختي الفاضلة أهلا بكم و بمشاركتكم الكريمة الله يحفظكم موفقين لكل خير ان شاء الله |
مع زندقة بخارية ناصبية جديدة الصفحة (911) 2442 - حدثنا إسماعيل قال حدثني أخي عن سليمان عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها : أن نساء رسول الله صلى الله عليه و سلم كن حزبين فحزب فيه عائشة وحفصة وسودة والحزب الآخر أم سلمة وسائر نساء رسول الله صلى الله عليه و سلم وكان المسلمون قد علموا حب رسول الله صلى الله عليه و سلم عائشة فإذا كانت عند أحدهم هدية يريد أن يهديها إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم أخرها حتى إذا كان رسول الله صلى الله عليه و سلم في بيت عائشة بعث صاحب الهدية إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم في بيت عائشة فكلم حزب أم سلمة فقلن لها كلمي رسول الله صلى الله عليه و سلم يكلم الناس فيقول من أراد أن يهدي رسول الله صلى الله عليه و سلم هدية فليهدها إليه حيث كان من بيوت نسائه فكلمته أم سلمة بما قلن فلم يقل لها شيئا فسألنها فقالت ما قال لي شيئا فقلن لها فكلميه قالت فكلمته حين دار إليها أيضا فلم يقل لها شيئا فسألنها فقالت ما قال لي شيئا فقلن لها كلميه حتى يكلمك فدار إليها فكلمته فقال لها ( لا تؤذيني في عائشة فإن الوحي لم يأتني وأنا في ثوب امرأة إلا عائشة ) . قالت فقالت أتوب إلى الله من أذاك يا رسول الله ثم إنهن دعون فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم فأرسلت إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم تقول إن نساءك ينشدنك الله العدل في بنت أبي بكر فكلمته فقال ( يا بنية ألا تحبين ما أحب ) . قالت بلى فرجعت إليهن فأخبرتهن فقلن ارجعي إليه فأبت أن ترجع فأرسلن زينب بنت جحش فأتته فأغلظت وقالت إن نساءك ينشدنك الله العدل في بنت ابن أبي قحافة فرفعت صوتها حتى تناولت عائشة وهي قاعدة فسبتها حتى إن رسول الله صلى الله عليه و سلم لينظر إلى عائشة هل تكلم قال فتكلمت عائشة ترد على زينب حتى أسكتتها قالت فنظر النبي صلى الله عليه و سلم إلى عائشة وقال ( إنها بنت أبي بكر ) قال البخاري الكلام الأخير قصة فاطمة يذكر هشام بن عروة عن رجل عن الزهري عن محمد بن عبد الرحمن . وقال أبو مروان عن هشام عن عروة كان الناس يتحرون بهداياهم يوم عائشة . وعن هشام عن رجل من قريش ورجل من الموالي عن الزهري عن محمد بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام قالت عائشة كنت عند النبي صلى الله عليه و سلم فاستأذنت فاطمة [ ر 2435 ] [ ش ( حزبين ) تثنية حزب وهو الطائفة والجماعة . ( ينشدنك الله العدل ) يسألنك بالله العدل بأن تسوي بينهن في كل شيء من المحبة وغيرها وهذا مما لا يملكه أحد ولا يكلف به وإنما يؤمر بالعدل في الأفعال والأمور المادية . ( تناولت عائشة ) تعرضت لها بالقول . ( فسبتها ) نالتها بالكلام ضمن الحدود الشرعية . ( إنها بنت أبي بكر ) إنها شريفة عاقلة عارفة كأبيها ] !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! صحيح البخاري لكل مسلم و كل مؤمن له القليل من العقل و الضمير ماذا تجدون في هذه الرواية ؟ أنا أحزان الشيعة اقول : أجد في هذه الروية كل طعن في رسول الله اجد فيها كل تنقيص و استهانة بشخص رسول الله أجد فيها التهميش لدور رسول الله النبي الرسول المعلم الأول المربي الأول فالرواية لم تكتفي بأن نساء النبي حزبان لا يملكن ذرة من العلم و لا ذرة من الأخلاق فحسب بل أنهن جشعات ماديات يفتعلن المشاحنات و الخلافات في بيت رسول الله ويؤذينه بالقول و الفعل و كأنهن نساء عاديات بل أننا نجد ان المرأة العادية أفضل منهن !!!!!! من حيث احترامها لزوجها و مكانته و حضوره و تقديره و توقيره و لكن لا أجد هذه الأمور عند أمهات المؤمنين ! فالرواية البخارية وضعتهن في دائرة الضوء و لكن من الجانب السئ المظلم اللا قدوة ! بماذا تقتدي بهن الصحابيات ؟! و النقطة الثانية هذه اقتباس:
البخاري في روايته جعل المسلمون يعني الصحابة شغلهم الشاغل فقط انتظار متى يأتي يوم عائشة ليحضر الصحابي بهديته و يرميها في وجه الطماعة الجشعة لكي تسمح له برؤية نبيه و الجلوس معه و مساءلته ! و جعلت الروية الناصبية نبي الإسلام القدوة الذي افنى عمره الشريف في خدمة الإسلام و المسلمين جالس في بيته فقط ينتظر اشارة عائشة و هي تحضر الهدايا و لكن المشكلة أن عائشة لها يوم من تسع أيام و ليلة من تسع ليال يعني هذا الصحابي المسكين الذي يحتاج مساءلة رسول الله لأمر مهم في الأغلب يبقى ثمان ايام بلياليها ينتظر يوم عائشة و ان كان أمرا مستعجلا في الدين وفي العقيدة و في العبادة وفي المعاملة ينتظر يوم عائشة لا حل له إلا الإنتظار فعائشة عاملة على النبي حصار لا يجوز رؤيته و مساءلته إلا بالهدايا و العطايا ! طيب ألا يوجد حل آخر يا أيها الصحابي ؟! هل أنت مجبر على انتظار ليلة و يوم عائشة ؟ ألا تذهب الى المسجد و تصلي مع رسول الله و تجتمع به كل يوم خمس مرات ؟! فلماذا لا تجتمع به و تجلس معه و تسأله عن حاجتك ؟ لماذا تنتظر يوم المرأة الجشعة المادية ؟ فهل أنت مجبر على ذلك ؟ هل جاءك امر من الله أو من رسول الله ؟ رسول الله بينكم بلا حواجز ولا ممانعات تستطيع مقابلته و الجلوس معه و مساءلته بدون هدية و لا مقابل ؟ العجيب في المسالة أن قد تم فرض الصدقة على الصحابة عند مناجاتهم الرسول فلم يأت أحد منهم خوفا من الإنفاق و لم ينفق لأجل ذلك سوى علي ابن ابي طالب ! فاين ذهب كرمهم هذا حين كان الأمر فرضا قرآنيا ؟ بينما هذا الذي ترويه رواية البخاري لا يوجد فيه لا نص قرآني و لا حديث نبوي و مع هذا تقول ان الصحابة يهرعون بالهدايا الى حجرة عائشة ! و لكن لا يوجد رواية بخاري توضح صحة هذا الذي يفتريه البخاري يعني رواية من باب التأكيد على استقبال عائشة للناس و قبول هداياهم لا يوجد رواية تقول مثلا استقبلت عائشة الصحابي الفلاني بهديته الفلانية و جلس مع رسول الله مدة فلانية و سأله المسالة الفلانية و أجابه بإجابة كذا و كذا ! لا يوجد ! النقطة الأخرى اقتباس:
المسكينة السيدة أم سلمة المراة الفاضلة الوقورة جعلوها مرسال لأطماع النسوة أمهات المؤمنين و ليس هذا فقط أنهم اساءوا الى مقامها الرفيع بل جعلوا رسول الله لا يقيم لها وزنا بل كان لا يلتفت لها حين تأتيه و تكلمه ! هل هذه اخلاق رسول الله مع زوجته المؤمنة ان يحقر من شأنها و لا يرد عليها ؟ و لكن حين تحنن عليها قال ( لاتؤذوني في عائشة ) إذن المسالة فقط عائشة والرواية لإظهار منقبة لعائشة و مكانتها الوهمية في الصحاح لأنه على أرض الواقع لا مكانة لها ! و من الذي آذى ست الحسن والدلال و من الذي قال للبخاري ان النبي صلى الله عليه و آله و سلم لم يأتيه الوحي إلا في ثياب عائشة ؟ طبعا أيها المؤمنون البخاري يقصد نزول الوحي في لحاف عائشة و افهم يامن تريد ان تفهم ! و لكن في الحقيقة و الواقع ان الوحي نزل على رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم قبل ان يتزوج عائشة و نزل عليه و هو عند السيدة خديجة سلام الله عليها أم سيقول البخاري ان الوحي أيضا انتظر النبي حتى تزوج عائشة لينزل عليه في ثوبها ؟ طيب و ان هناك مسالة مهمة عاجلة من الله عزو جل هل ينتظر الوحي ان يدخل النبي ثوب عائشة و ينزل عليه ؟! رواية أعجوبة و بعدها اقتباس:
البخاري لم يكتفي بنساء النبي اللاتي اعطاهن دور الكومبارس في روايته بل تعدى ذلك و تجرأ على سيدة نساء العالمين كما تجرأ على رسول رب العالمين حيث جعل من السيدة فاطمة الزهراء مرسال للنسوة الأحزاب ! و ليس هذا فقط بل رماها بابشع كلام تنطق به سيدة نساء العالمين في حق أبيها صلوات ربي وسلامه عليه و عليها إن نساءك ينشدنك الله العدل هذا ما يرويه البخاري الناصبي أن نساء النبي يرون رسول الله غير عادل و بضعة رسول الله تطالبه بالعدل على ألسنتهن ! أصبح رسول الله يتهم في عدله يا أيها المؤمنون فكيف بكم يا أهل السنة قد أحصنتم الصحابة بالعدالة و نفيتموها عن رسول الله ؟ فرد عليها فقال ( يا بنية ألا تحبين ما أحب ) . قالت بلى هنا المغزى ها المعضلة أن يكون المحور حب عائشة و غرام عائشة و هيام عائشة فوق كل شئ فوق النبوة و العدل و القدوة كل شئ معطل و لا يتعطل عشق النبي لعائشة كل شئ يستهان به و لا يتوقف النبي عن عشق عائشة ! هذه هي صحاح اهل السنة ! و يدعون في محاضراتهم انهم ينصرون رسول الله و قاطعوا الدنمارك و عرض رسول الله !!!!! طيب الدنمارك و النصارى ما تجرأوا على رسول الله إلا من هذه الروايات الصحيحة المعتبرة التي تتعبدون بها فاين الدنمارك من الناصبي البخاري ؟ أين النصارى من رواياتكم يا أهل السنة ؟ لا شئ فكل ما يتعرض له رسول الله هو نتاج صحاحكم / سوف أكمل باقي تهريج البخاري ان شاء الله |
و هذا مقطع آخر من رواية البخاري الصفحة (911) 2441 - حدثنا سليمان بن حرب حدثنا حماد بن زيد عن هشام عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان الناس يتحرون بهداياهم يومي . وقالت أم سلمة إن صواحبي اجتمعن فذكرت له فأعرض عنها [ ش ( صواحبي ) أرادت بقية أزواج النبي صلى الله عليه و سلم . ( اجتمعن ) وقلن لي خبري رسول الله صلى الله عليه و سلم أن يأمر الناس بأن يهدوا له حيث كان . ( فذكرت له ) ما قلنه لها . ( فأعرض عنها ) لم يلتفت إلى ما قالته له ] http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...88&pageID=4562 |
اقتباس:
أُكمل باقي زندقة البخاري في هذه الرواية الباطلة اقتباس:
هذه أم المؤمنين التي جاءت الى النبي و أغلظت له بالقول و اقتباس:
أم المؤمنين تطالب رسول الله بأن يكون عادلا ! و اقتباس:
أم المؤمنين رفعت صوتها على رسول الله و هي تغلظ له في القول و كأن رسول الله أحد عبيدها أو خدمها !!!!! و هي على هذا الحال اقتباس:
تناولت بنت ابي قحافة بطلة الرواية و سبتها ؟ أم المؤمنين تسب أم المؤمنين و بحضور رسول رب العالمين !! و ماذا كان دور النبي يا ترى في وسط هذه الزوبعة الكلامية النسائية ؟! اقتباس:
كان يرقب بنت أبي قحافة هل ترد أم لا !!!!! كل الذي جرى من أمور وقحة و تصرفات عوجاء و ما بدر من أخلاق شنعاء لم يهتم بها رسول الله و لم يؤدب النسوة فقط كل همه أن يرى ردة فعل الشحرورة عائشة !!!!! فهل طال انتظاره ؟ اقتباس:
لا فقد نطقت معشوقة الجماهير و أسمعتهم صوتها الشجي حتى أسكتت ضرتها و أخرستها عن نطق كلمة أخرى ! و ماذا بعد ؟ هل ردها النبي عن ذلك أو أنكر عليها و على باقي النسوة افعالهن ؟ اقتباس:
لا ....... لا شئ ابدا ........ كان دور النبي فقط دور المتفرج و تكرم الرواي في آخر الرواية بقوله عن النبي اقتباس:
نظرة و اقتباس:
لم نفهم ماذا يقصد منها هل هو مدح أم ذم ؟ و انا ارى من خلال الرواية انه ذم |
و مع زندقة ناصبية بخارية فاجعة الصفحة (942) 2518 - حدثنا أبو الربيع سليمان بن داود وأفهمني بعضه أحمد بن يونس حدثنا فليح بن سليمان عن ابن شهاب الزهري عن عروة بن الزبير وسعيد بن المسيب وعلقمة بن وقاص الليثي وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه و سلم حين قال لها أهل الإفك ما قالوا فبرأها الله منه قال الزهري وكلهم حدثني طائفة من حديثها وبعضهم أوعى من بعض وأثبت له اقتصاصا وقد وعيت عن كل واحد منهم الحديث الذي حدثني عن عائشة وبعض حديثهم يصدق بعضا زعموا أن عائشة قالت : كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا أراد أن يخرج سفرا أقرع بين أزواجه فأيتهن خرج سهمها خرج بها معه فأقرع بيننا في غزاة غزاها فخرج سهمي فخرجت معه بعد ما أنزل الحجاب فأنا أحمل في هودج وأنزل فيه فسرنا حتى إذا فرغ رسول الله صلى الله عليه و سلم من غزوته تلك وقفل ودنونا من المدينة آذن ليلة بالرحيل فقمت حين آذنوا بالرحيل فمشيت حتى جاوزت الجيش فلما قضيت شأني أقبلت إلى الرحل فلمست صدري فإذا عقد لي من جزع أظفار قد انقطع فرجعت فالتمست عقدي فحبسني ابتغاؤه فأقبل الذين يرحلون لي فاحتملوا هودجي فرحلوه على بعيري الذي كنت أركب وهم يحسبون أني فيه وكان النساء إذ ذاك خفافا لم يثقلن ولم يغشهن اللحهم وإنما يأكلن العلقة من الطعام فلم يستنكر القوم حين رفعوه ثقل الهودج فاحتملوه وكنت جارية حديثة السن فبعثوا الجمل وساروا فوجدت عقدي بعد ما استمر الجيش فجئت منزلهم وليس فيه أحد فأممت منزلي الذي كنت به فظننت أنهم سيفقدونني فيرجعون إلي فبينا أنا جالسة غلبتني عيناي فنمت وكان صفوان بن المعطل السلمي ثم الذكواني من وراء الجيش فأصبح عند منزلي فرأى سواد إنسان نائم فأتاني وكان يراني قبل الحجاب فاستيقظت باسترجاعه حين أناخ راحلته فوطئ يدها فركبتها فانطلق يقود بي الراحلة حتى أيتنا الجيش بعد ما نزلوا معرسين في نحر الظهيرة فهلك من هلك وكان الذي تولى الإفك عبد الله بن أبي ابن سلول فقدمنا المدينة فاشتكيت بها شهرا يفيضون من قول أصحاب الإفك ويريبني في وجعي أني لا أرى من النبي صلى الله عليه و سلم اللطف الذي كنت أرى منه حين أمرض وإنما يدخل فيسلم ثم يقول ( كيف تيكم ) . لا أشعر بشيء من ذلك حتى نقهت فخرجت أنا وأم مسطح قبل المناصع متبرزنا لا نخرج إلا ليلا إلى ليل وذلك قبل أن نتخذ الكنف قريبا من بيوتنا وأمرنا أمر العرب الأول في البرية أو في التنزه فأقبلت أنا وأم مسطح بنت أبي رهم نمشي فعثرت في مرطها فقالت تعس مسطح فقلت لها بئس ما قلت أتسبين رجلا شهد بدرا فقالت يا هنتاه ألم تسمعي ما قالوا فأخبرتني بقول أهل الإفك فازددت مرضا إلى مرضي فلما رجعت إلى بيتي دخل علي رسول الله صلى الله عليه و سلم فسلم فقال ( كيف تيكم ) . فقلت ائذن لي إلى أبوي قالت وأنا حينئذ أريد أن أستيقن الخبر من قبلهما فأذن لي رسول الله صلى الله عليه و سلم فأتيت أبوي فقلت لأمي ما يتحدث به الناس ؟ فقالت يا بنية هوني على نفسك الشأن فوالله لقلما كانت امرأة قط وضيئة عند رجل يحبها ولها ضرائر إلا أكثرن عليها . فقلت سبحان الله ولقد يتحدث الناس بهذا ؟ قالت فبت الليلة حتى أصبحت لا يرقأ لي دمع ولا أكتحل بنوم ثم أصبحت فدعا رسول الله صلى الله عليه و سلم علي بن أبي طالب وأسامة ابن زيد حين استلبث الوحي يستشيرهما في فراق أهله فأما أسامة فأشار عليه بالذي يعلم في نفسه من الود لهم فقال أسامة أهلك يا رسول الله ولا نعلم والله إلا خيرا وأما علي بن أبي طالب فقال يا رسول الله لم يضيق الله عليك والنساء سواها كثير وسل الجارية تصدقك فدعا رسول الله صلى الله عليه و سلم بريرة فقال ( يا بريرة هل رأيت شيئا يريبك ) . فقالت بريرة لا والذي بعثك بالحق إن رأيت منها أمرا أغمصه عليها أكثر من أنها جارية حديثة السن تنام عن العجين فتأتي الدواجن فتأكله . فقام رسول الله صلى الله عليه و سلم من يومه فاستعذر من عبد الله بن أبي ابن سلول فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( من يعذرني من رجل بلغني أذاه في أهلي فوالله ما علمت على أهلي إلا خيرا وقد ذكروا رجلا ما علمت عليه إلا خيرا وما كان يدخل على أهلي إلا معي ) . فقام سعد بن معاذ فقال يا رسول الله أنا والله أعذرك منه إن كان من الأوس ضربنا عنقه وإن كان من إخواننا من الخزرج أمرتنا ففعلنا فيه أمرك . فقام سعد ابن عبادة وهو سيد الخزرج وكان قبل ذلك رجلا صالحا ولكن احتملته الحمية فقال كذبت لعمر الله لا تقتله ولا تقدر على ذلك . فقام أسيد بن الحضير فقال كذبت لعمر الله والله لتقتلنه فإنك منافق تجادل عن المنافقين . فثار الحيان الأوس والخزرج حتى هموا ورسول الله صلى الله عليه و سلم على المنبر فنزل فخفضهم حتى سكتوا وسكت وبكيت يومي لا يرقأ لي دمع ولا أكتحل بنوم فأصبح عندي أبواي قد بكيت ليلتين ويوما حتى أظن أن البكاء فالق كبدي قالت فبينا هما جالسان عندي وأنا أبكي إذ استأذنت امرأة من الأنصار فأذنت لها فجلست تبكي معي فبينا نحن كذلك إذ دخل رسول الله صلى الله عليه و سلم فجلس ولم يجلس عندي من يوم قيل في ما قيل قبلها وقد مكث شهرا لا يوحى إليه في شأني شيء قالت فتشهد ثم قال ( يا عائشة فإنه بلغني عنك كذا وكذا فإن كنت بريئة فسيبرئك الله وإن كنت ألممت بشيء فاستغفري الله وتوبي إليه فإن العبد إذا اعترف بذنبه ثم تاب تاب الله عليه ) فلما قضى رسول الله صلى الله عليه و سلم مقالته قلص دمعي حتى ما أحس منه قطرة وقلت لأبي أجب عني رسول الله صلى الله عليه و سلم قال والله ما أدري ما أقول لرسول الله صلى الله عليه و سلم فقلت لأمي أجيبي عني رسول الله صلى الله عليه و سلم فيما قال قالت والله ما أدري ما أقول لرسول الله صلى الله عليه و سلم قالت وأنا جارية حديثة السن لا أقرأ كثيرا من القرآن فقلت إني والله لقد علمت أنكم سمعتم ما يتحدث به الناس ووقر في أنفسكم وصدقتم به ولئن قلت لكم إني بريئة والله يعلم إني لبريئة لا تصدقوني بذلك ولئن اعترفت لكم بأمر والله يعلم أني بريئة لتصدقني والله ما أجد لي ولم مثلا إلا أبا يوسف إذ قال { فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون } . ثم تحولت إلى فراشي وأنا أرجو أن يبرئني الله ولكن والله ما ظننت أن ينزل في شأني وحيا ولأنا أحقر في نفسي من أن يتكلم بالقرآن في أمري ولكني كنت أرجو أن يرى رسول الله صلى الله عليه و سلم في النوم رؤيا يبرئني الله فوالله ما رام مجلسه ولا خرج أحد من أهل البيت حتى أنزل عليه الوحي فأخذه ما كان يأخذه من البرحاء حتى إنه ليتحدر منه مثل الجمان من العرق في يوم شات فلما سري عن رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو يضحك فكان أول كلمة تكلم بها أن قال لي ( يا عائشة احمدي الله فقد برأك الله ) . فقالت لي أمي قومي إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فقلت لا والله لا أقوم إليه ولا أحمد إلا الله فأنزل الله تعالى { إن الذين جاؤوا بالإفك عصبة منكم } . الآيات فلما أنزل الله هذا في براءتي قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه وكان ينفق على مسطح بن أثاثة لقرابته منه والله لا أنفق على مسطح شيئا أبدا بعد ما قال لعائشة . فأنزل الله تعالى { ولا يأتل أولو الفضل منكم والسعة - إلى قوله ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم } . فقال أبو بكر بلى والله إني لأحب أن يغفر الله لي فرجع إلى مسطح الذي كان يجري عليه . وكان رسول الله صلى الله عليه و سلم يسأل زينب بنت جحش عن أمري فقال ( يا زينب ما علمت ما رأيت ) . فقالت يا رسول الله أحمي سمعي وبصري والله ما علمت عليها إلا خيرا . قالت وهي التي كانت تساميني فعصمها الله بالورع قال وحدثنا فليح عن هشام بن عروة عن عروة عن عائشة وعبد الله ابن الزبير مثله . قال وحدثنا فليح عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن ويحيى بن سعيد عن القاسم بن محمد بن أبي بكر مثله [ ر 2453 ] [ ش ( طائفة ) قطعة . ( أوعى ) أحفظ وأحسن إيرادا وسردا للحديث . ( اقتصاصا ) حفظا وتتبعا لأجزائه . ( زعموا ) قالوا والزعم قد يراد به القول المحقق الصريح وقد يراد به غير ذلك . ( أنزل الحجاب ) أنزلت الآيات التي تفرض الحجاب على زوجات النبي صلى الله عليه و سلم وعلى النساء المؤمنات . ( قفل ) رجع . ( آذن ) أعلم . ( جاوزت الجيش ) خرجت من معسكرهم وابتعدت . ( شأني ) حاجتي التي خرجت من أجلها . ( عقد ) ما يوضع في العنق من الحلي والزينة . ( جزع أظفار ) خرز في سواده بياض كالعروق نسبة إلى بلدة باليمن يؤتى به منها . ( فالتمست ) طلبت . ( فحبسني ابتغاؤه ) أخرني طلبه والبحث عنه . ( لم يغشهن اللحم ) لم يغط جسمهن أي لم يكن سمينات . ( العلقة ) القليل من الطعام الذي يسد الجوع . ( فلم يستنكر القوم ) لم يشعروا بخفة الوزن ولم يختلف عليهم وجودها فيه وعدمه . ( استمر ) ذهب ومضى . ( فأممت منزلي ) قصدت مكاني الذي كنت فيه . ( باسترجاعه ) بقوله { إنا لله وإنا إليه لراجعون } . ( فوطئ يدها ) وضع قدمه على يد الراحلة ليسهل الركوب عليها . ( معرسين ) من التعريس وهو النزول ويغلب على النزول في آخر الليل . ( نحر الظهيرة ) النحر أعلى الصدر أو أوله ونحر كل شيء أوله أو أعلاه والمراد بنحر الظهيرة وقت اشتداد الحر وبلوغ الشمس منتهاها في الارتفاع . ( فهلك من هلك ) تسبب بالهلاك لنفسه وبالحديث في شأني . ( تولى الإفك ) تصدى له وتصدر الحديث عنه والإفك البهتان والكذب والمراد افتراؤهم على أم المؤمنين رضي الله عنها الوقوع في الفاحشة . ( فاشتكيت ) مرضت . ( يفيضون ) يشيعون من الإفاضة وهي التوسعة والتكثير . ( يريبني ) يشككني ويوهمني حصول أمر . ( تيكم ) إشارة للمؤنث . ( بشيء من ذلك ) الذي يقوله أهل الإفك . ( نقهت ) برئت من مرضي ولم يرجع لي كمال الصحة . ( المناصع ) مواضع خارج المدينة كانوا يخرجون إليها لقضاء حاجتهم . ( متبرزنا ) الموضع الذي نتبرز فيه من البراز وهو اسم لما يخرج من الإنسان من فضلات وقد يطلق على الموضع الذي يتبرز فيه . ( الكنف ) جمع كنيف وهو الساتر سمي به المكان المتخذ لقضاء الحاجة لأن قاضي الحاجة يستتر به . ( البرية ) الصحراء خارج المدينة . ( التنزه ) طلب النزاهة أي البعد عن البيوت لإلقاء الفضلات . ( مرطها ) كساء من صوف أو غيره يلتحف به أو يؤتزر . ( يا هنتاه ) يا هذه نداء للبعيد خاطبتها بذلك لبعدها عما يخوض فيه الناس . ( إلى أبوي ) أن آتي أبوي . ( أستيقن الخبر ) أحصل على حقيقته . ( وضيئة ) جميلة حسنة من الوضاءة وهي الحسن . ( ضرائر ) جمع ضرة وهي من كانت تشاركها في زوجها أخرى أو زوجات سميت بذلك لأنها تتضرر بغيرها بالغيرة والقسم ونحو ذلك . ( أكثرن عليها ) القول في عيبها ونقصها . ( يرقأ ) يتقطع . ( لا أكتحل بنوم ) استعارة لعدم النوم من كثرة الهم والحزن . ( استلبث الوحي ) أبطأ نزوله وتأخر . ( الود ) الثقة بهم والمحبة لهم وحسن الصلة . ( قبل ذلك ) قبل أن يقول ما قاله الآن ولا تعني نفي الصلاح عنه بعده وإنما تعني أنه لم يسبق منه موقف يتعلق بالحمية لقومه . ( احتملته الحمية ) أغضبه التعصب لقومه وحمله على الجهالة . ( هموا ) تناهضوا للنزاع وقصدوا المحاربة . ( فخفضهم ) تلطف بهم حتى سكتوا . ( فالق ) من فلق إذا شق . ( ألممت ) فعلت ذنبا ليس من عادتك من الإلمام وهو النزول النادر غير المتكرر . ( قلص ) انقبض وارتفع . ( وقر ) ثبت واستقر . ( ما تصفون ) ما تذكرون عني مما يعلم الله تعالى براءتي عنه . / يوسف 18 / . ( ما رام مجلسه ) ما فارقه ولا قام منه . ( البرحاء ) العرق الشديد من البرح وهو شدة الحر أو الكرب أو غير ذلك من الشدائد . ( ليتحدر ) ينزل ويقطر . ( الجمان ) الؤلؤ واحده جمانة . ( سري ) كشف وأزيل . ( عصبة ) جماعة من العشرة إلى الأربعين . ( الآيات ) النور 11 - 20 . ( يأتل ) يحلف . ( أولو الفضل ) أصحاب الإحسان والصدقة . ( السعة ) البحبوحة في العيش والمال . / النور 22 / . ( تساميني ) تضاهيني بجمالها ومكانتها عند النبي صلى الله عليه و سلم من السمو وهو العلو والارتفاع . ( فعصمها ) حفظها ومنعها من الخوض في الباطل . ( الورع ) شدة المحافظة على الدين ] صحيح البخاري http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...88&pageID=4710 |
اقتباس:
اللهم صل و سلم على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين و عجل فرجهم و العن أعداءهم يا الله هذه رواية عائشة لافكها و يرويها البخاري في صحيحه و هي أشهر من أشهر روايات السنة يقول بعد ذكر السند الرواي : اقتباس:
انه و ان كان حديثهم يصدق بعضه فهم يزعمون انها قالت !! و يعلق البخاري في الحاشية بقوله على هذا القول : اقتباس:
يعني قد تكون عائشة روتها و قد لا تكون يعني قد يكون رواها آخرون على لسانها اي بمعنى أنها قد تكون باختصار ملفقة يزعمون أي انهم يدعون الأمر و الله أعلم المهم بداية القصة تقول عائشة : اقتباس:
يعني في كل غزوة يجلس رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و يقرع بين أزواجه فمن خرج اسمها أو سهمها تخرج معه ! لا أعلم عن هذا الأمر انه فعلا قد حصل أم لا و خاصة ان رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم من أول استقراره في المدينة باشر بالجهاد و غزوة تتلوها غزوة وما ان يعود بالمسلمين من غزوة إلا و يخرج في اثرها لغزوة أخرى يعني الغزوات كانت متتابعة فهل أقرع رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم فيها كلها أم في غزوة بني المصطلق فقط ؟! و لماذا القرعة أصلا إذا كانت كل واحدة منهن لها يوما و ليلة ؟ أم أنه أمر من الله عز وجل حيث ان رسول الله لا ينطق عن الهوى ان هو إلا وحي يوحى ! و لكن لا وجود في كتاب الله لذكر مسالة القرعة بين نساء النبي في الغزوات ! أم ان هناك أمر خر ؟ الله أعلم و لكن عائشة قالت أو الرواية قالت : اقتباس:
يعني هناك شرط وضعته الرواية و هي انه إذا اراد السفر اقرع و لم تحدد نوع الخروج أهو سفر أم لغزو أم لعمرة ! المهم أن القرعة شرط لذلك الخروج ! اقتباس:
هنا تقول عائشة أنه أقرع بينهن في غزوة غزاها يعني عائشة لم تحدد الغزوة و لم تذكر اسمها ! قد تكون تقصد غزوة أخرى ! المهم أن اسمها خرج في تلك الغزوة المجهولة يعني لما تكون غزوة مجهولة لا تذكر ما هو اسم تلك الغزوة كيف تذكرت تفاصيل ما جرى فيها ؟ و لكن لا يهم فالتفاصيل التي ذكرتها توضح ان الغزوة المقصودة هي غزوة بني المصطلق و لكن لا ندري ما هو القصد من النكهة البوليسية التي بدات بها عائشة روايتها بإخفاء اسم الغزوة ! قد يكون الغرض منها شد انتباه القارئ و تشجيعه على الإبتكار و البحث و التفكير العميق ! المهم ان نتيجة القرعة اقتباس:
خرج سهم عائشة في تلك القرعة و خرجت في تلك الغزوة و حددت زمن خروجها ذاك أنه كان بعدما فرض الحجاب ! يعني تذكرت أن الغزوة كانت بعد أن نزل فرض الحجاب ولكنها ما تذكرت اسم الغزوة ! يعني أنت يا أيها القارئ استخرج اسم الغزوة بعد معرفة زمن فرض الحجاب فإن توافق ذلك و إلا فارجع الى تفاصيل الرواية ! و لكن ابحث عن الحل لهذه الأحجية يتبع ان شاء الله |
مسألة: الجزء الخامس 3166 - عصمة النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - عن عمل الجاهلية قبل النبوة . 7693 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا أحمد بن عبد الجبار ، ثنا يونس بن بكير ، عن ابن إسحاق ، حدثني محمد بن عبد الله بن قيس بن مخرمة ، عن الحسن بن محمد بن علي ، عن جده علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - قال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - يقول : " ما هممت بما كان أهل الجاهلية يهمون به إلا مرتين من الدهر كلاهما يعصمني الله - تعالى - منهما ، قلت ليلة لفتى كان معي من قريش في أعلى مكة في أغنام لأهلها ترعى : أبصر لي غنمي حتى أسمر هذه الليلة بمكة كما تسمر الفتيان ، قال : نعم ، فخرجت فلما جئت أدنى دار من دور مكة سمعت غناء وصوت دفوف وزمر ، فقلت : ما هذا ؟ قالوا : فلان تزوج فلانة لرجل من قريش تزوج امرأة ، فلهوت بذلك الغناء والصوت حتى غلبتني عيني فنمت فما أيقظني إلا مس الشمس ، فرجعت فسمعت مثل ذلك ، فقيل لي مثل ما قيل لي ، فلهوت بما سمعت وغلبتني عيني ، فما أيقظني إلا مس الشمس ، ثم رجعت إلى صاحبي فقال : ما فعلت ؟ فقلت : ما فعلت شيئا " ، قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - : " فوالله ما هممت بعدها أبدا بسوء مما يعمل أهل الجاهلية حتى أكرمني الله - تعالى - بنبوته " . هذا حديث صحيح على شرط مسلم ، ولم يخرجاه . المستدرك على الصحيحين [ ص: 349 ] http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=74&ID=3259 فكيف بعد ذلك تفتري صحاح عائشة على رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم بهذه الروايات القبيحة ؟ اقتباس:
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:00 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025